تعرض غواص محترف لحادثة غريبة كادت تودي بحياته. فقد أظهرت لقطات صادمة لحظة قيام أخطبوط عملاق بالتشبث به وجره إلى عمق 40 قدما تحت الماء.
في تفاصيل الحادثة بحسب ما أوردتها 'ديلي ميل'، وبينما كان الغواصان مايكل ماركوت وستيوارت سيلدون، الخبيران بالمياه الكندية وما يعيش داخلها، كانا في مهمة بحثا عن أخطبوط في مياه كولومبيا البريطانية عندما صادفا مخلوقًا ضخمًا برتقالي اللون أشارا إليه على أنه لاري الأخطبوط الهادي العملاق (GPO).
أحضر الغواصان معهما معدات الكاميرا المقاومة للماء وصوّرا لحظة عثورهما على المخلوق ذي الثمانية أرجل. وأظهرت اللقطات اقتراب الأخطبوط والسباحة بالقرب من سيلدون قبل أن يلف أرجله ببطء حول معدات الكاميرا وجسمه.
فعندما بدأ سيلدون في التقاط الصور، لف الأخطبوط العملاق بعضًا من أرجله حول عنق الغطاس وذراعيه وسحبه إلى الأسفل بنحو 40 قدما قبل أن يتمكن الغطاس وبروية من تخليص نفسه، في وقت التقط صديقه اللقطات التي لن تمحى من ذاكرته.
تعرض غواص محترف لحادثة غريبة كادت تودي بحياته. فقد أظهرت لقطات صادمة لحظة قيام أخطبوط عملاق بالتشبث به وجره إلى عمق 40 قدما تحت الماء.
في تفاصيل الحادثة بحسب ما أوردتها 'ديلي ميل'، وبينما كان الغواصان مايكل ماركوت وستيوارت سيلدون، الخبيران بالمياه الكندية وما يعيش داخلها، كانا في مهمة بحثا عن أخطبوط في مياه كولومبيا البريطانية عندما صادفا مخلوقًا ضخمًا برتقالي اللون أشارا إليه على أنه لاري الأخطبوط الهادي العملاق (GPO).
أحضر الغواصان معهما معدات الكاميرا المقاومة للماء وصوّرا لحظة عثورهما على المخلوق ذي الثمانية أرجل. وأظهرت اللقطات اقتراب الأخطبوط والسباحة بالقرب من سيلدون قبل أن يلف أرجله ببطء حول معدات الكاميرا وجسمه.
فعندما بدأ سيلدون في التقاط الصور، لف الأخطبوط العملاق بعضًا من أرجله حول عنق الغطاس وذراعيه وسحبه إلى الأسفل بنحو 40 قدما قبل أن يتمكن الغطاس وبروية من تخليص نفسه، في وقت التقط صديقه اللقطات التي لن تمحى من ذاكرته.
تعرض غواص محترف لحادثة غريبة كادت تودي بحياته. فقد أظهرت لقطات صادمة لحظة قيام أخطبوط عملاق بالتشبث به وجره إلى عمق 40 قدما تحت الماء.
في تفاصيل الحادثة بحسب ما أوردتها 'ديلي ميل'، وبينما كان الغواصان مايكل ماركوت وستيوارت سيلدون، الخبيران بالمياه الكندية وما يعيش داخلها، كانا في مهمة بحثا عن أخطبوط في مياه كولومبيا البريطانية عندما صادفا مخلوقًا ضخمًا برتقالي اللون أشارا إليه على أنه لاري الأخطبوط الهادي العملاق (GPO).
أحضر الغواصان معهما معدات الكاميرا المقاومة للماء وصوّرا لحظة عثورهما على المخلوق ذي الثمانية أرجل. وأظهرت اللقطات اقتراب الأخطبوط والسباحة بالقرب من سيلدون قبل أن يلف أرجله ببطء حول معدات الكاميرا وجسمه.
فعندما بدأ سيلدون في التقاط الصور، لف الأخطبوط العملاق بعضًا من أرجله حول عنق الغطاس وذراعيه وسحبه إلى الأسفل بنحو 40 قدما قبل أن يتمكن الغطاس وبروية من تخليص نفسه، في وقت التقط صديقه اللقطات التي لن تمحى من ذاكرته.
التعليقات