أخبار اليوم - أدانت كل من قطر والإمارات والأردن ومصر والسعودية بشدة، محاولة اغتيال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود عبر انفجار استهدف موكبه في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط قتلى.
وقالت قطر، وفق بيان لوزارة الخارجية مساء الثلاثاء، إنها تعرب عن إدانتها واستنكارها “الشديدين للانفجار الذي استهدف موكب فخامة الرئيس حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط قتلى”.
وجددت موقفها “الثابت الرافض للعنف والإرهاب، مهما كانت الدوافع والأسباب”. وعبرت عن تعازيها لذوي الضحايا ولحكومة وشعب الصومال.
بدورها، أدانت الإمارات، في بيان لخارجيتها، “بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف اغتيال فخامة حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وأدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص الأبرياء”.
وقال وزير الدولة الإماراتي شخبوط بن نهيان آل نهيان في البيان ذاته، إن بلاده “تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وتتنافى مع القانون الدولي”.
وأعرب عن “خالص تعازي دولة الإمارات ومواساتها إلى الحكومة الصومالية والشعب الصومالي الشقيق، وإلى ذوي ضحايا هذا العمل الإرهابي، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين”.
كما أدان الأردن عبر بيان لخارجيته، بـ”أشد العبارات” محاولة اغتيال الرئيس الصومالي.
وأكد متحدث وزارة الخارجية سفيان القضاة “إدانة المملكة واستنكارها لجميع أشكال العنف السياسي، خاصّة التي تستهدف الشخصيات العامة والسياسية”.
وأعرب القضاة عن “تضامن المملكة، ووقوفها الكامل مع جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، وفخامة الرئيس الصومالي وأسرته جرّاء هذه الحادثة المؤسفة”.
كما أدانت مصر، الأربعاء، في بيان لوزارة الخارجية الهجوم الإرهابي الذي استهدف الرئيس الصومالي معربة عن رفضها كافة أشكال العنف والإرهاب.
وقالت الخارجية: “تدين جمهورية مصر العربية بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب فخامة الدكتور حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وأدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص”.
وأعربت عن “استنكارها الشديد لهذا العمل الإجرامي الإرهابي” ورفضها “كافة أشكال العنف والإرهاب الذي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة”.
بدورها، أدانت السعودية الأربعاء، الهجوم الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي.
وأكد بيان للخارجية السعودية “تضامنها مع الصومال وشعبه أمام كل ما يهدد أمنه واستقراره”. وجددت موقفها الرافض لأعمال العنف والإرهاب والتطرف كافة.
والثلاثاء، قالت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الصومالية في بيان، إنه “عند قرابة الساعة 10:32 صباحا (07:32 ت.غ) استهدف انفجار موكب الرئيس في حي حمر ججب بمقديشو، بينما كان في طريقه للانضمام إلى قوات الخطوط الأمامية في ولاية هرشبيلي (جنوب وسط) لتناول إفطار رمضان مع الجنود”.
وأكدت أن “الهجوم فشل تماما، وواصل الرئيس طريقه دون أي عائق”.
وشددت الوزارة على أن “هذا العمل اليائس، الذي أسفر بشكل مأساوي عن سقوط ضحايا مدنيين، يُبرز تراجع قدرات الإرهابيين في ظل الهزائم المتتالية التي يتكبدونها على يد الجيش الوطني الصومالي”.
وفي حين لم يذكر البيان الحكومي تفاصيل دقيقة عن الهجوم، أفاد ضابط في الشرطة الصومالية لوكالة الأناضول بأن عبوة ناسفة انفجرت على جانب الطريق عند تقاطع عيل جابتا في حي حمر ججب، قرب القصر الرئاسي.
وقُتل جراء ذلك 4 أشخاص على الأقل بينهم صحافي، وفق ما أفاد به الضابط، الذي اشترط عدم الكشف عن هويته نظرا لكونه غير مخول بالتصريح للإعلام.
من جانبها، أعلنت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم قائلة إنه استهدف موكب الرئيس الصومالي أثناء توجهه إلى مطار مقديشو الدولي.
في السياق ذاته، أكد حسين شيخ علي، مستشار الأمن القومي للرئيس الصومالي، أن الرئيس بخير وهو في الخطوط الأمامية للقتال ضد التنظيمات الإرهابية.
وقال في بيان على منصة إكس عقب الهجوم: “هذا الوطن لا يمكن ترهيبه بالنفاق والأكاذيب المبالغ فيها”.
أخبار اليوم - أدانت كل من قطر والإمارات والأردن ومصر والسعودية بشدة، محاولة اغتيال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود عبر انفجار استهدف موكبه في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط قتلى.
وقالت قطر، وفق بيان لوزارة الخارجية مساء الثلاثاء، إنها تعرب عن إدانتها واستنكارها “الشديدين للانفجار الذي استهدف موكب فخامة الرئيس حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط قتلى”.
وجددت موقفها “الثابت الرافض للعنف والإرهاب، مهما كانت الدوافع والأسباب”. وعبرت عن تعازيها لذوي الضحايا ولحكومة وشعب الصومال.
بدورها، أدانت الإمارات، في بيان لخارجيتها، “بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف اغتيال فخامة حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وأدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص الأبرياء”.
وقال وزير الدولة الإماراتي شخبوط بن نهيان آل نهيان في البيان ذاته، إن بلاده “تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وتتنافى مع القانون الدولي”.
وأعرب عن “خالص تعازي دولة الإمارات ومواساتها إلى الحكومة الصومالية والشعب الصومالي الشقيق، وإلى ذوي ضحايا هذا العمل الإرهابي، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين”.
كما أدان الأردن عبر بيان لخارجيته، بـ”أشد العبارات” محاولة اغتيال الرئيس الصومالي.
وأكد متحدث وزارة الخارجية سفيان القضاة “إدانة المملكة واستنكارها لجميع أشكال العنف السياسي، خاصّة التي تستهدف الشخصيات العامة والسياسية”.
وأعرب القضاة عن “تضامن المملكة، ووقوفها الكامل مع جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، وفخامة الرئيس الصومالي وأسرته جرّاء هذه الحادثة المؤسفة”.
كما أدانت مصر، الأربعاء، في بيان لوزارة الخارجية الهجوم الإرهابي الذي استهدف الرئيس الصومالي معربة عن رفضها كافة أشكال العنف والإرهاب.
وقالت الخارجية: “تدين جمهورية مصر العربية بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب فخامة الدكتور حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وأدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص”.
وأعربت عن “استنكارها الشديد لهذا العمل الإجرامي الإرهابي” ورفضها “كافة أشكال العنف والإرهاب الذي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة”.
بدورها، أدانت السعودية الأربعاء، الهجوم الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي.
وأكد بيان للخارجية السعودية “تضامنها مع الصومال وشعبه أمام كل ما يهدد أمنه واستقراره”. وجددت موقفها الرافض لأعمال العنف والإرهاب والتطرف كافة.
والثلاثاء، قالت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الصومالية في بيان، إنه “عند قرابة الساعة 10:32 صباحا (07:32 ت.غ) استهدف انفجار موكب الرئيس في حي حمر ججب بمقديشو، بينما كان في طريقه للانضمام إلى قوات الخطوط الأمامية في ولاية هرشبيلي (جنوب وسط) لتناول إفطار رمضان مع الجنود”.
وأكدت أن “الهجوم فشل تماما، وواصل الرئيس طريقه دون أي عائق”.
وشددت الوزارة على أن “هذا العمل اليائس، الذي أسفر بشكل مأساوي عن سقوط ضحايا مدنيين، يُبرز تراجع قدرات الإرهابيين في ظل الهزائم المتتالية التي يتكبدونها على يد الجيش الوطني الصومالي”.
وفي حين لم يذكر البيان الحكومي تفاصيل دقيقة عن الهجوم، أفاد ضابط في الشرطة الصومالية لوكالة الأناضول بأن عبوة ناسفة انفجرت على جانب الطريق عند تقاطع عيل جابتا في حي حمر ججب، قرب القصر الرئاسي.
وقُتل جراء ذلك 4 أشخاص على الأقل بينهم صحافي، وفق ما أفاد به الضابط، الذي اشترط عدم الكشف عن هويته نظرا لكونه غير مخول بالتصريح للإعلام.
من جانبها، أعلنت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم قائلة إنه استهدف موكب الرئيس الصومالي أثناء توجهه إلى مطار مقديشو الدولي.
في السياق ذاته، أكد حسين شيخ علي، مستشار الأمن القومي للرئيس الصومالي، أن الرئيس بخير وهو في الخطوط الأمامية للقتال ضد التنظيمات الإرهابية.
وقال في بيان على منصة إكس عقب الهجوم: “هذا الوطن لا يمكن ترهيبه بالنفاق والأكاذيب المبالغ فيها”.
أخبار اليوم - أدانت كل من قطر والإمارات والأردن ومصر والسعودية بشدة، محاولة اغتيال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود عبر انفجار استهدف موكبه في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط قتلى.
وقالت قطر، وفق بيان لوزارة الخارجية مساء الثلاثاء، إنها تعرب عن إدانتها واستنكارها “الشديدين للانفجار الذي استهدف موكب فخامة الرئيس حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط قتلى”.
وجددت موقفها “الثابت الرافض للعنف والإرهاب، مهما كانت الدوافع والأسباب”. وعبرت عن تعازيها لذوي الضحايا ولحكومة وشعب الصومال.
بدورها، أدانت الإمارات، في بيان لخارجيتها، “بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف اغتيال فخامة حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وأدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص الأبرياء”.
وقال وزير الدولة الإماراتي شخبوط بن نهيان آل نهيان في البيان ذاته، إن بلاده “تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وتتنافى مع القانون الدولي”.
وأعرب عن “خالص تعازي دولة الإمارات ومواساتها إلى الحكومة الصومالية والشعب الصومالي الشقيق، وإلى ذوي ضحايا هذا العمل الإرهابي، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين”.
كما أدان الأردن عبر بيان لخارجيته، بـ”أشد العبارات” محاولة اغتيال الرئيس الصومالي.
وأكد متحدث وزارة الخارجية سفيان القضاة “إدانة المملكة واستنكارها لجميع أشكال العنف السياسي، خاصّة التي تستهدف الشخصيات العامة والسياسية”.
وأعرب القضاة عن “تضامن المملكة، ووقوفها الكامل مع جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، وفخامة الرئيس الصومالي وأسرته جرّاء هذه الحادثة المؤسفة”.
كما أدانت مصر، الأربعاء، في بيان لوزارة الخارجية الهجوم الإرهابي الذي استهدف الرئيس الصومالي معربة عن رفضها كافة أشكال العنف والإرهاب.
وقالت الخارجية: “تدين جمهورية مصر العربية بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب فخامة الدكتور حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وأدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص”.
وأعربت عن “استنكارها الشديد لهذا العمل الإجرامي الإرهابي” ورفضها “كافة أشكال العنف والإرهاب الذي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة”.
بدورها، أدانت السعودية الأربعاء، الهجوم الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي.
وأكد بيان للخارجية السعودية “تضامنها مع الصومال وشعبه أمام كل ما يهدد أمنه واستقراره”. وجددت موقفها الرافض لأعمال العنف والإرهاب والتطرف كافة.
والثلاثاء، قالت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الصومالية في بيان، إنه “عند قرابة الساعة 10:32 صباحا (07:32 ت.غ) استهدف انفجار موكب الرئيس في حي حمر ججب بمقديشو، بينما كان في طريقه للانضمام إلى قوات الخطوط الأمامية في ولاية هرشبيلي (جنوب وسط) لتناول إفطار رمضان مع الجنود”.
وأكدت أن “الهجوم فشل تماما، وواصل الرئيس طريقه دون أي عائق”.
وشددت الوزارة على أن “هذا العمل اليائس، الذي أسفر بشكل مأساوي عن سقوط ضحايا مدنيين، يُبرز تراجع قدرات الإرهابيين في ظل الهزائم المتتالية التي يتكبدونها على يد الجيش الوطني الصومالي”.
وفي حين لم يذكر البيان الحكومي تفاصيل دقيقة عن الهجوم، أفاد ضابط في الشرطة الصومالية لوكالة الأناضول بأن عبوة ناسفة انفجرت على جانب الطريق عند تقاطع عيل جابتا في حي حمر ججب، قرب القصر الرئاسي.
وقُتل جراء ذلك 4 أشخاص على الأقل بينهم صحافي، وفق ما أفاد به الضابط، الذي اشترط عدم الكشف عن هويته نظرا لكونه غير مخول بالتصريح للإعلام.
من جانبها، أعلنت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم قائلة إنه استهدف موكب الرئيس الصومالي أثناء توجهه إلى مطار مقديشو الدولي.
في السياق ذاته، أكد حسين شيخ علي، مستشار الأمن القومي للرئيس الصومالي، أن الرئيس بخير وهو في الخطوط الأمامية للقتال ضد التنظيمات الإرهابية.
وقال في بيان على منصة إكس عقب الهجوم: “هذا الوطن لا يمكن ترهيبه بالنفاق والأكاذيب المبالغ فيها”.
التعليقات