أخبار اليوم - أدانت دول عربية وأوروبية ومنظمات دولية، استئناف قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة واعتبرته انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وتصعيدا خطيرا ينذر بعواقب وخيمة على استقرار المنطقة.
وطالبت تلك الدول والمنظمات المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف العدوان والحيلولة دون إعادة المنطقة لسلسلة متجددة من العنف، وإتاحة الفرصة للوسطاء لاستكمال جهودهم للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وفي هذا السياق، أدانت جامعة الدول العربية الغارات الوحشية التي شنها الكيان الإسرائيلي على قطاع غزة والتي خلفت مئات الشهداء والجرحى، أغلبهم من النساء والأطفال، مؤكدة أن استئناف القصف على غزة 'عمل مجرد من الإنسانية وتحد للإرادة الدولية التي ساندت وقف إطلاق النار'.
بدورها، عبرت الأمم المتحدة عن صدمتها إزاء تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، داعية إلى احترام وقف اتفاق إطلاق النار الذي جرى الإعلان عنه في يناير الماضي.
وفي نفس السياق، أعرب مجلس التعاون لدول الخليج العربية عن إدانته واستنكاره الشديدين لاعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلية الخطيرة على قطاع غزة، والتي تمثلت في اختراق واضح لوقف إطلاق النار، مما أدى إلى سقوط المزيد من الشهداء الأبرياء وإصابة العديد، وتفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع.
كما أعربت مصر عن إدانتها للغارات الجوية لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت قطاع غزة فجر اليوم وخلفت عن ضحايا معظمهم من الأطفال والنساء، معتبرة أن ذلك يشكل انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وتصعيدا خطيرا ينذر بعواقب وخيمة على استقرار المنطقة.
وأكد الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء أن الحرب التي يشنها الكيان الإسرائيلي على غزة هي حرب على الإنسانية، مشددا على أن المجتمع الدولي يجب أن يكون معنيا بوقف هذا التوحش الذي طال الأطفال والنساء والعزل.
وأوضح حسان أن دعم وتثبيت صمود الفلسطينيين على ترابهم هو الضمان الوحيد لاستعادة حقوقهم الكاملة وفي مقدمتها حقهم في إقامة دولتهم المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعلى أساس حل الدولتين.
من جهتها، أعربت المملكة العربية السعودية عن استنكارها بأشد العبارات استئناف قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة وقصفها المباشر لمناطق مأهولة بالمدنيين العزل، دون أدنى اعتبار للقانون الدولي الإنساني.
كما طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المجتمع الدولي بوضع حد لسياسة الإبادة الجماعية التي ينتهجها الكيان الإسرائيلي تجاه قطاع غزة، وأكد أن الهجمات التي استأنفها الكيان الإسرائيلي على غزة غير مقبولة.
وشدد أردوغان، في تصريح له، على ضرورة أن يضع المجتمع الدولي حدا لسياسة الإبادة الجماعية وضرورة ضمان العودة إلى وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن.
إلى ذلك، أعرب خوسيه مانويل ألباريس وزير الخارجية الإسباني عن رفض الحكومة الإسبانية لاستئناف الاحتلال الإسرائيلي للقضف العشوائي ضد المدنيين في قطاع غزة، محذرا من أن ذلك ليس الطريق الأفضل للسلام والأمن.
وشدد ألباريس، في تصريح صحفي، على ضرورة رفض وإدانة هذه الموجة الجديد من العنف والتفجيرات التي تنال من المدنيين بشكل عشوائي، مجددا في هذا السياق إدانة إسبانيا لقرار الاحتلال بتعليق المساعدات الإنسانية للقطاع وقطع إمدادات الكهرباء عنه.
وأكد على الحاجة إلى إيقاف دائم لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع والتقدم نحو تنفيذ حل الدولتين.
بدورها، دانت بلجيكا غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وحذرت من تداعياتها الإنسانية الثقيلة.
وقال ماكسيم بريفو وزير الخارجية البلجيكي إن 'الاتفاق بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس واضح وينص على وقف إطلاق النار'.
وندد بغارات الاحتلال الجديدة وتداعياتها الثقيلة التي تهدد هذه الأهداف، مشددا على أن حظر المساعدات الإنسانية عن المدنيين الفلسطينيين 'يعد انتهاكا خطيرا للقانون الدولي' داعيا الأطراف إلى تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق والتي يجب أن تمهد الطريق لإعادة البناء والسلام للجميع.
ونددت فرنسا من جانبها، بالضربات الإسرائيلية على غزة ودعت لوقف القصف الإسرائيلي، كما طالبت بضمان حماية المدنيين وإعادة بناء شبكات المياه والكهرباء في غزة.
ودعت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، قوات الاحتلال إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية التي تهدد الجهود الرامية إلى تحرير الأسرى وتهدد حياة المدنيين في قطاع غزة، مطالبة جميع الأطراف بالعودة إلى احترام اتفاق ايقاف إطلاق النار
أخبار اليوم - أدانت دول عربية وأوروبية ومنظمات دولية، استئناف قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة واعتبرته انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وتصعيدا خطيرا ينذر بعواقب وخيمة على استقرار المنطقة.
وطالبت تلك الدول والمنظمات المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف العدوان والحيلولة دون إعادة المنطقة لسلسلة متجددة من العنف، وإتاحة الفرصة للوسطاء لاستكمال جهودهم للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وفي هذا السياق، أدانت جامعة الدول العربية الغارات الوحشية التي شنها الكيان الإسرائيلي على قطاع غزة والتي خلفت مئات الشهداء والجرحى، أغلبهم من النساء والأطفال، مؤكدة أن استئناف القصف على غزة 'عمل مجرد من الإنسانية وتحد للإرادة الدولية التي ساندت وقف إطلاق النار'.
بدورها، عبرت الأمم المتحدة عن صدمتها إزاء تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، داعية إلى احترام وقف اتفاق إطلاق النار الذي جرى الإعلان عنه في يناير الماضي.
وفي نفس السياق، أعرب مجلس التعاون لدول الخليج العربية عن إدانته واستنكاره الشديدين لاعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلية الخطيرة على قطاع غزة، والتي تمثلت في اختراق واضح لوقف إطلاق النار، مما أدى إلى سقوط المزيد من الشهداء الأبرياء وإصابة العديد، وتفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع.
كما أعربت مصر عن إدانتها للغارات الجوية لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت قطاع غزة فجر اليوم وخلفت عن ضحايا معظمهم من الأطفال والنساء، معتبرة أن ذلك يشكل انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وتصعيدا خطيرا ينذر بعواقب وخيمة على استقرار المنطقة.
وأكد الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء أن الحرب التي يشنها الكيان الإسرائيلي على غزة هي حرب على الإنسانية، مشددا على أن المجتمع الدولي يجب أن يكون معنيا بوقف هذا التوحش الذي طال الأطفال والنساء والعزل.
وأوضح حسان أن دعم وتثبيت صمود الفلسطينيين على ترابهم هو الضمان الوحيد لاستعادة حقوقهم الكاملة وفي مقدمتها حقهم في إقامة دولتهم المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعلى أساس حل الدولتين.
من جهتها، أعربت المملكة العربية السعودية عن استنكارها بأشد العبارات استئناف قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة وقصفها المباشر لمناطق مأهولة بالمدنيين العزل، دون أدنى اعتبار للقانون الدولي الإنساني.
كما طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المجتمع الدولي بوضع حد لسياسة الإبادة الجماعية التي ينتهجها الكيان الإسرائيلي تجاه قطاع غزة، وأكد أن الهجمات التي استأنفها الكيان الإسرائيلي على غزة غير مقبولة.
وشدد أردوغان، في تصريح له، على ضرورة أن يضع المجتمع الدولي حدا لسياسة الإبادة الجماعية وضرورة ضمان العودة إلى وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن.
إلى ذلك، أعرب خوسيه مانويل ألباريس وزير الخارجية الإسباني عن رفض الحكومة الإسبانية لاستئناف الاحتلال الإسرائيلي للقضف العشوائي ضد المدنيين في قطاع غزة، محذرا من أن ذلك ليس الطريق الأفضل للسلام والأمن.
وشدد ألباريس، في تصريح صحفي، على ضرورة رفض وإدانة هذه الموجة الجديد من العنف والتفجيرات التي تنال من المدنيين بشكل عشوائي، مجددا في هذا السياق إدانة إسبانيا لقرار الاحتلال بتعليق المساعدات الإنسانية للقطاع وقطع إمدادات الكهرباء عنه.
وأكد على الحاجة إلى إيقاف دائم لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع والتقدم نحو تنفيذ حل الدولتين.
بدورها، دانت بلجيكا غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وحذرت من تداعياتها الإنسانية الثقيلة.
وقال ماكسيم بريفو وزير الخارجية البلجيكي إن 'الاتفاق بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس واضح وينص على وقف إطلاق النار'.
وندد بغارات الاحتلال الجديدة وتداعياتها الثقيلة التي تهدد هذه الأهداف، مشددا على أن حظر المساعدات الإنسانية عن المدنيين الفلسطينيين 'يعد انتهاكا خطيرا للقانون الدولي' داعيا الأطراف إلى تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق والتي يجب أن تمهد الطريق لإعادة البناء والسلام للجميع.
ونددت فرنسا من جانبها، بالضربات الإسرائيلية على غزة ودعت لوقف القصف الإسرائيلي، كما طالبت بضمان حماية المدنيين وإعادة بناء شبكات المياه والكهرباء في غزة.
ودعت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، قوات الاحتلال إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية التي تهدد الجهود الرامية إلى تحرير الأسرى وتهدد حياة المدنيين في قطاع غزة، مطالبة جميع الأطراف بالعودة إلى احترام اتفاق ايقاف إطلاق النار
أخبار اليوم - أدانت دول عربية وأوروبية ومنظمات دولية، استئناف قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة واعتبرته انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وتصعيدا خطيرا ينذر بعواقب وخيمة على استقرار المنطقة.
وطالبت تلك الدول والمنظمات المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف العدوان والحيلولة دون إعادة المنطقة لسلسلة متجددة من العنف، وإتاحة الفرصة للوسطاء لاستكمال جهودهم للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وفي هذا السياق، أدانت جامعة الدول العربية الغارات الوحشية التي شنها الكيان الإسرائيلي على قطاع غزة والتي خلفت مئات الشهداء والجرحى، أغلبهم من النساء والأطفال، مؤكدة أن استئناف القصف على غزة 'عمل مجرد من الإنسانية وتحد للإرادة الدولية التي ساندت وقف إطلاق النار'.
بدورها، عبرت الأمم المتحدة عن صدمتها إزاء تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، داعية إلى احترام وقف اتفاق إطلاق النار الذي جرى الإعلان عنه في يناير الماضي.
وفي نفس السياق، أعرب مجلس التعاون لدول الخليج العربية عن إدانته واستنكاره الشديدين لاعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلية الخطيرة على قطاع غزة، والتي تمثلت في اختراق واضح لوقف إطلاق النار، مما أدى إلى سقوط المزيد من الشهداء الأبرياء وإصابة العديد، وتفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع.
كما أعربت مصر عن إدانتها للغارات الجوية لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت قطاع غزة فجر اليوم وخلفت عن ضحايا معظمهم من الأطفال والنساء، معتبرة أن ذلك يشكل انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وتصعيدا خطيرا ينذر بعواقب وخيمة على استقرار المنطقة.
وأكد الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء أن الحرب التي يشنها الكيان الإسرائيلي على غزة هي حرب على الإنسانية، مشددا على أن المجتمع الدولي يجب أن يكون معنيا بوقف هذا التوحش الذي طال الأطفال والنساء والعزل.
وأوضح حسان أن دعم وتثبيت صمود الفلسطينيين على ترابهم هو الضمان الوحيد لاستعادة حقوقهم الكاملة وفي مقدمتها حقهم في إقامة دولتهم المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعلى أساس حل الدولتين.
من جهتها، أعربت المملكة العربية السعودية عن استنكارها بأشد العبارات استئناف قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة وقصفها المباشر لمناطق مأهولة بالمدنيين العزل، دون أدنى اعتبار للقانون الدولي الإنساني.
كما طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المجتمع الدولي بوضع حد لسياسة الإبادة الجماعية التي ينتهجها الكيان الإسرائيلي تجاه قطاع غزة، وأكد أن الهجمات التي استأنفها الكيان الإسرائيلي على غزة غير مقبولة.
وشدد أردوغان، في تصريح له، على ضرورة أن يضع المجتمع الدولي حدا لسياسة الإبادة الجماعية وضرورة ضمان العودة إلى وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن.
إلى ذلك، أعرب خوسيه مانويل ألباريس وزير الخارجية الإسباني عن رفض الحكومة الإسبانية لاستئناف الاحتلال الإسرائيلي للقضف العشوائي ضد المدنيين في قطاع غزة، محذرا من أن ذلك ليس الطريق الأفضل للسلام والأمن.
وشدد ألباريس، في تصريح صحفي، على ضرورة رفض وإدانة هذه الموجة الجديد من العنف والتفجيرات التي تنال من المدنيين بشكل عشوائي، مجددا في هذا السياق إدانة إسبانيا لقرار الاحتلال بتعليق المساعدات الإنسانية للقطاع وقطع إمدادات الكهرباء عنه.
وأكد على الحاجة إلى إيقاف دائم لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع والتقدم نحو تنفيذ حل الدولتين.
بدورها، دانت بلجيكا غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وحذرت من تداعياتها الإنسانية الثقيلة.
وقال ماكسيم بريفو وزير الخارجية البلجيكي إن 'الاتفاق بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس واضح وينص على وقف إطلاق النار'.
وندد بغارات الاحتلال الجديدة وتداعياتها الثقيلة التي تهدد هذه الأهداف، مشددا على أن حظر المساعدات الإنسانية عن المدنيين الفلسطينيين 'يعد انتهاكا خطيرا للقانون الدولي' داعيا الأطراف إلى تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق والتي يجب أن تمهد الطريق لإعادة البناء والسلام للجميع.
ونددت فرنسا من جانبها، بالضربات الإسرائيلية على غزة ودعت لوقف القصف الإسرائيلي، كما طالبت بضمان حماية المدنيين وإعادة بناء شبكات المياه والكهرباء في غزة.
ودعت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، قوات الاحتلال إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية التي تهدد الجهود الرامية إلى تحرير الأسرى وتهدد حياة المدنيين في قطاع غزة، مطالبة جميع الأطراف بالعودة إلى احترام اتفاق ايقاف إطلاق النار
التعليقات