أخبار اليوم - أبدى كثير من المدربين المحليين، دهشتهم من قرار المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم المغربي جمال سلامي، المتمثل بالاستعانة بالمدير الفني لمنتخب التايكواندو فارس العساف، بداعي تحويل لاعبي منتخب القدم إلى لاعبين شرسين في الملعب.
سلامي يكشف عن أسباب غياب المغتربين والاستعانة بمدرب منتخب التايكواندو
واعتبر المدربون المحليون في الكرة الأردنية، أن خطوة سلامي لا علاقة لها بكرة القدم، ولا يمكن لمدرب كرة أن يزرع الشراسة عند لاعبيه من خلال مدرب في لعبة أخرى بعيدة كل البعد عن كرة القدم، مؤكدين أن هذه الخطوة لو كانت صحيحة لرأينا منتخبات وأندية عالمية تستعين بمدربي ألعاب قتالية لتحفيز الشراسة عند اللاعبين المحليين في كرة القدم.
وان مدرب النشامى سلامي، أشار إلى أنه استعان بمدرب منتخب التايكواندو العساف، لتحويل لاعبي القدم إلى لاعبين شرسين، خاصة وأن اللاعب الأردني يفتقد للشراسة في المباريات وفق تعبير المدرب المغربي.
وقال سلامي من خلال مقطع فيديو جرى تداوله على منصات التواصل: 'إن انضمام العساف سيكون بمثابة الإضافة الكبيرة لعمل الجهاز الفني وذلك بهدف تطوير الجانب البدني للاعبي المنتخب'.
وتحدث سلامي، عن قراره بالاستعانة بمدرب التايكوندو، العساف، مؤكدا أن كرة القدم الحديثة تتطلب إيلاء الجوانب البدنية الأهمية نفسها التي تضطلع بها الجوانب الفنية.
وصرح: 'نعم نسعى لاستثمار الخبرات لدى المدرب العساف في تهيئة اللاعبين، الذين يمتلكون المهارة والمؤهلات الفنية، لكن تنقصهم الشراسة والقوة والحدة، وهي من متطلبات كرة القدم الحديثة، وحتى الآن لم تكن عندنا فرصة للعمل على بعض اللاعبين، نملك لاعبين في المنتخب أقل من 20 عاما، ويملكون مؤهلات مميزة ولكن متطلبات التباري على المستوى العالي، تعد قصة أخرى، نتمنى أن يقدم العساف إضافة جديدة، نحن منفتحون على جميع الكفاءات التي من الممكن أن تقدم للاعبين أمورا تساعدهم في تطوير مهاراتهم وصقلها'.
مدربو الكرة المحلية، وفي حديثهم لـ'الغد' لم يقتنعوا بفكرة سلامي، واعتبروها نوعا من 'الشو الإعلامي'، فيما اعتبر البعض أنها لن تغني ولن تسمن من جوع، وأن الشراسة يمكن زرعها باللاعبين من خلال التدريبات البدنية القوية، ومن خلال طبيب نفسي قادر على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم، مؤكدين في الوقت نفسه، على القيمة الفنية لمدرب التايكوندو العساف الذي يحقق إنجازات غير مسبوقة في مجال عمله، وهو مدرب وصل إلى العالمية.
وقال المدير الفني لفريق الجزيرة لكرة القدم إسلام جلال: 'إن سلامي أراد من خطوة الاستعانة بمدرب التايكواندو البحث عن 'شو' إعلامي، لأن فكرة زرع الشراسة بلاعبي القدم لا تأتي من خلال مدرب لعبة فردية بعيدة كل البعد عن كرة القدم'.
وقال: 'تفاجأت من فكرة سلامي بالاستعانة بمدرب تايكواندو، بل إن الفكرة لا أستطيع استيعابها حتى الآن، لأنها ليست منطقية ولا علمية، وأعتقد أن مدرب المنتخب بحث عن 'الشو' الإعلامي بعيدا عن الاستفادة البدنية والفنية للاعبين'.
وأضاف: 'كرة القدم والتايكواندو لعبتان غير مترابطتان، ولا يوجد قاسم مشترك بينهما، ولا يمكن زرع الشراسة عند لاعبي الكرة عبر التايكواندو، بل من خلال طبيب نفسي قادر على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم واستنهاض هممهم، إلى جانب تدريبات القوة واللياقة التي تصنع من نجم الكرة لاعبا متميزا فنيا وبدنيا، مؤكدا أيضا، ضرورة زرع الروح القتالية عند اللاعبين كخيار أفضل وأمثل'.
أما المدرب خالد سلطان الذي عمل مدربا لحراس المرمى في الأندية المحلية والسعودية، فقد اعتبر خطوة سلامي مفاجئة وغير مجدية، ولا يمكن أن تساهم في صناعة لاعب شرس، مؤكدا عدم اقتناعه بهذه الخطوة أبدا.
وأضاف: 'سلامي ليس أفضل من مدربين عالميين لم يتطرقوا بتاتا إلى مثل هذه الفكرة، لأن زراعة الشراسة عند اللاعبين، تأتي بتدريبات بدنية وتعزيز معنوي ونفسي للروح المعنوية، وليس من خلال محاضرات أو تدريبات في التايكواندو، مجددا في الوقت نفسه، اعتزازه بإنجازات العساف في مجاله التي لا يمكن لأحد أن ينكرها.
واعتبر سلطان أن رفضه لفكرة سلامي، لا يعني انتقاصه من قيمة العساف، بل إن رفضه لأن الفكرة ليست منطقية، كما أن الوقت الآن ليس مناسبا للاختراع والابتكار في التدريبات.
وكان المدرب الوطني وليد فطافطة، وفي تصريحات إعلامية عبر القناة الرياضية في التلفزيون الأردني، أبدى استغرابه ودهشته من هذه الفكرة، لافتا إلى أن الشراسة، لا يمكن أن تأتي بهذا الأسلوب.
وان عدد كبير جدا من المشجعين أبدوا ملاحظاتهم على خطوة سلامي بالاستعانة بمدرب المنتخب، معتبرين أن الفكرة غير مستساغه، كما أن الوقت الآن ليس وقت التجربة والاختبار، لأن المنتخب الوطني على أبواب مباريات مهمة ومفصلية، لا بد من اجتيازها بنجاح، ومن ثم إدخال المنتخب في حقل تجارب في أوقات لا يوجد فيها منافسات.
أخبار اليوم - أبدى كثير من المدربين المحليين، دهشتهم من قرار المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم المغربي جمال سلامي، المتمثل بالاستعانة بالمدير الفني لمنتخب التايكواندو فارس العساف، بداعي تحويل لاعبي منتخب القدم إلى لاعبين شرسين في الملعب.
سلامي يكشف عن أسباب غياب المغتربين والاستعانة بمدرب منتخب التايكواندو
واعتبر المدربون المحليون في الكرة الأردنية، أن خطوة سلامي لا علاقة لها بكرة القدم، ولا يمكن لمدرب كرة أن يزرع الشراسة عند لاعبيه من خلال مدرب في لعبة أخرى بعيدة كل البعد عن كرة القدم، مؤكدين أن هذه الخطوة لو كانت صحيحة لرأينا منتخبات وأندية عالمية تستعين بمدربي ألعاب قتالية لتحفيز الشراسة عند اللاعبين المحليين في كرة القدم.
وان مدرب النشامى سلامي، أشار إلى أنه استعان بمدرب منتخب التايكواندو العساف، لتحويل لاعبي القدم إلى لاعبين شرسين، خاصة وأن اللاعب الأردني يفتقد للشراسة في المباريات وفق تعبير المدرب المغربي.
وقال سلامي من خلال مقطع فيديو جرى تداوله على منصات التواصل: 'إن انضمام العساف سيكون بمثابة الإضافة الكبيرة لعمل الجهاز الفني وذلك بهدف تطوير الجانب البدني للاعبي المنتخب'.
وتحدث سلامي، عن قراره بالاستعانة بمدرب التايكوندو، العساف، مؤكدا أن كرة القدم الحديثة تتطلب إيلاء الجوانب البدنية الأهمية نفسها التي تضطلع بها الجوانب الفنية.
وصرح: 'نعم نسعى لاستثمار الخبرات لدى المدرب العساف في تهيئة اللاعبين، الذين يمتلكون المهارة والمؤهلات الفنية، لكن تنقصهم الشراسة والقوة والحدة، وهي من متطلبات كرة القدم الحديثة، وحتى الآن لم تكن عندنا فرصة للعمل على بعض اللاعبين، نملك لاعبين في المنتخب أقل من 20 عاما، ويملكون مؤهلات مميزة ولكن متطلبات التباري على المستوى العالي، تعد قصة أخرى، نتمنى أن يقدم العساف إضافة جديدة، نحن منفتحون على جميع الكفاءات التي من الممكن أن تقدم للاعبين أمورا تساعدهم في تطوير مهاراتهم وصقلها'.
مدربو الكرة المحلية، وفي حديثهم لـ'الغد' لم يقتنعوا بفكرة سلامي، واعتبروها نوعا من 'الشو الإعلامي'، فيما اعتبر البعض أنها لن تغني ولن تسمن من جوع، وأن الشراسة يمكن زرعها باللاعبين من خلال التدريبات البدنية القوية، ومن خلال طبيب نفسي قادر على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم، مؤكدين في الوقت نفسه، على القيمة الفنية لمدرب التايكوندو العساف الذي يحقق إنجازات غير مسبوقة في مجال عمله، وهو مدرب وصل إلى العالمية.
وقال المدير الفني لفريق الجزيرة لكرة القدم إسلام جلال: 'إن سلامي أراد من خطوة الاستعانة بمدرب التايكواندو البحث عن 'شو' إعلامي، لأن فكرة زرع الشراسة بلاعبي القدم لا تأتي من خلال مدرب لعبة فردية بعيدة كل البعد عن كرة القدم'.
وقال: 'تفاجأت من فكرة سلامي بالاستعانة بمدرب تايكواندو، بل إن الفكرة لا أستطيع استيعابها حتى الآن، لأنها ليست منطقية ولا علمية، وأعتقد أن مدرب المنتخب بحث عن 'الشو' الإعلامي بعيدا عن الاستفادة البدنية والفنية للاعبين'.
وأضاف: 'كرة القدم والتايكواندو لعبتان غير مترابطتان، ولا يوجد قاسم مشترك بينهما، ولا يمكن زرع الشراسة عند لاعبي الكرة عبر التايكواندو، بل من خلال طبيب نفسي قادر على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم واستنهاض هممهم، إلى جانب تدريبات القوة واللياقة التي تصنع من نجم الكرة لاعبا متميزا فنيا وبدنيا، مؤكدا أيضا، ضرورة زرع الروح القتالية عند اللاعبين كخيار أفضل وأمثل'.
أما المدرب خالد سلطان الذي عمل مدربا لحراس المرمى في الأندية المحلية والسعودية، فقد اعتبر خطوة سلامي مفاجئة وغير مجدية، ولا يمكن أن تساهم في صناعة لاعب شرس، مؤكدا عدم اقتناعه بهذه الخطوة أبدا.
وأضاف: 'سلامي ليس أفضل من مدربين عالميين لم يتطرقوا بتاتا إلى مثل هذه الفكرة، لأن زراعة الشراسة عند اللاعبين، تأتي بتدريبات بدنية وتعزيز معنوي ونفسي للروح المعنوية، وليس من خلال محاضرات أو تدريبات في التايكواندو، مجددا في الوقت نفسه، اعتزازه بإنجازات العساف في مجاله التي لا يمكن لأحد أن ينكرها.
واعتبر سلطان أن رفضه لفكرة سلامي، لا يعني انتقاصه من قيمة العساف، بل إن رفضه لأن الفكرة ليست منطقية، كما أن الوقت الآن ليس مناسبا للاختراع والابتكار في التدريبات.
وكان المدرب الوطني وليد فطافطة، وفي تصريحات إعلامية عبر القناة الرياضية في التلفزيون الأردني، أبدى استغرابه ودهشته من هذه الفكرة، لافتا إلى أن الشراسة، لا يمكن أن تأتي بهذا الأسلوب.
وان عدد كبير جدا من المشجعين أبدوا ملاحظاتهم على خطوة سلامي بالاستعانة بمدرب المنتخب، معتبرين أن الفكرة غير مستساغه، كما أن الوقت الآن ليس وقت التجربة والاختبار، لأن المنتخب الوطني على أبواب مباريات مهمة ومفصلية، لا بد من اجتيازها بنجاح، ومن ثم إدخال المنتخب في حقل تجارب في أوقات لا يوجد فيها منافسات.
أخبار اليوم - أبدى كثير من المدربين المحليين، دهشتهم من قرار المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم المغربي جمال سلامي، المتمثل بالاستعانة بالمدير الفني لمنتخب التايكواندو فارس العساف، بداعي تحويل لاعبي منتخب القدم إلى لاعبين شرسين في الملعب.
سلامي يكشف عن أسباب غياب المغتربين والاستعانة بمدرب منتخب التايكواندو
واعتبر المدربون المحليون في الكرة الأردنية، أن خطوة سلامي لا علاقة لها بكرة القدم، ولا يمكن لمدرب كرة أن يزرع الشراسة عند لاعبيه من خلال مدرب في لعبة أخرى بعيدة كل البعد عن كرة القدم، مؤكدين أن هذه الخطوة لو كانت صحيحة لرأينا منتخبات وأندية عالمية تستعين بمدربي ألعاب قتالية لتحفيز الشراسة عند اللاعبين المحليين في كرة القدم.
وان مدرب النشامى سلامي، أشار إلى أنه استعان بمدرب منتخب التايكواندو العساف، لتحويل لاعبي القدم إلى لاعبين شرسين، خاصة وأن اللاعب الأردني يفتقد للشراسة في المباريات وفق تعبير المدرب المغربي.
وقال سلامي من خلال مقطع فيديو جرى تداوله على منصات التواصل: 'إن انضمام العساف سيكون بمثابة الإضافة الكبيرة لعمل الجهاز الفني وذلك بهدف تطوير الجانب البدني للاعبي المنتخب'.
وتحدث سلامي، عن قراره بالاستعانة بمدرب التايكوندو، العساف، مؤكدا أن كرة القدم الحديثة تتطلب إيلاء الجوانب البدنية الأهمية نفسها التي تضطلع بها الجوانب الفنية.
وصرح: 'نعم نسعى لاستثمار الخبرات لدى المدرب العساف في تهيئة اللاعبين، الذين يمتلكون المهارة والمؤهلات الفنية، لكن تنقصهم الشراسة والقوة والحدة، وهي من متطلبات كرة القدم الحديثة، وحتى الآن لم تكن عندنا فرصة للعمل على بعض اللاعبين، نملك لاعبين في المنتخب أقل من 20 عاما، ويملكون مؤهلات مميزة ولكن متطلبات التباري على المستوى العالي، تعد قصة أخرى، نتمنى أن يقدم العساف إضافة جديدة، نحن منفتحون على جميع الكفاءات التي من الممكن أن تقدم للاعبين أمورا تساعدهم في تطوير مهاراتهم وصقلها'.
مدربو الكرة المحلية، وفي حديثهم لـ'الغد' لم يقتنعوا بفكرة سلامي، واعتبروها نوعا من 'الشو الإعلامي'، فيما اعتبر البعض أنها لن تغني ولن تسمن من جوع، وأن الشراسة يمكن زرعها باللاعبين من خلال التدريبات البدنية القوية، ومن خلال طبيب نفسي قادر على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم، مؤكدين في الوقت نفسه، على القيمة الفنية لمدرب التايكوندو العساف الذي يحقق إنجازات غير مسبوقة في مجال عمله، وهو مدرب وصل إلى العالمية.
وقال المدير الفني لفريق الجزيرة لكرة القدم إسلام جلال: 'إن سلامي أراد من خطوة الاستعانة بمدرب التايكواندو البحث عن 'شو' إعلامي، لأن فكرة زرع الشراسة بلاعبي القدم لا تأتي من خلال مدرب لعبة فردية بعيدة كل البعد عن كرة القدم'.
وقال: 'تفاجأت من فكرة سلامي بالاستعانة بمدرب تايكواندو، بل إن الفكرة لا أستطيع استيعابها حتى الآن، لأنها ليست منطقية ولا علمية، وأعتقد أن مدرب المنتخب بحث عن 'الشو' الإعلامي بعيدا عن الاستفادة البدنية والفنية للاعبين'.
وأضاف: 'كرة القدم والتايكواندو لعبتان غير مترابطتان، ولا يوجد قاسم مشترك بينهما، ولا يمكن زرع الشراسة عند لاعبي الكرة عبر التايكواندو، بل من خلال طبيب نفسي قادر على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم واستنهاض هممهم، إلى جانب تدريبات القوة واللياقة التي تصنع من نجم الكرة لاعبا متميزا فنيا وبدنيا، مؤكدا أيضا، ضرورة زرع الروح القتالية عند اللاعبين كخيار أفضل وأمثل'.
أما المدرب خالد سلطان الذي عمل مدربا لحراس المرمى في الأندية المحلية والسعودية، فقد اعتبر خطوة سلامي مفاجئة وغير مجدية، ولا يمكن أن تساهم في صناعة لاعب شرس، مؤكدا عدم اقتناعه بهذه الخطوة أبدا.
وأضاف: 'سلامي ليس أفضل من مدربين عالميين لم يتطرقوا بتاتا إلى مثل هذه الفكرة، لأن زراعة الشراسة عند اللاعبين، تأتي بتدريبات بدنية وتعزيز معنوي ونفسي للروح المعنوية، وليس من خلال محاضرات أو تدريبات في التايكواندو، مجددا في الوقت نفسه، اعتزازه بإنجازات العساف في مجاله التي لا يمكن لأحد أن ينكرها.
واعتبر سلطان أن رفضه لفكرة سلامي، لا يعني انتقاصه من قيمة العساف، بل إن رفضه لأن الفكرة ليست منطقية، كما أن الوقت الآن ليس مناسبا للاختراع والابتكار في التدريبات.
وكان المدرب الوطني وليد فطافطة، وفي تصريحات إعلامية عبر القناة الرياضية في التلفزيون الأردني، أبدى استغرابه ودهشته من هذه الفكرة، لافتا إلى أن الشراسة، لا يمكن أن تأتي بهذا الأسلوب.
وان عدد كبير جدا من المشجعين أبدوا ملاحظاتهم على خطوة سلامي بالاستعانة بمدرب المنتخب، معتبرين أن الفكرة غير مستساغه، كما أن الوقت الآن ليس وقت التجربة والاختبار، لأن المنتخب الوطني على أبواب مباريات مهمة ومفصلية، لا بد من اجتيازها بنجاح، ومن ثم إدخال المنتخب في حقل تجارب في أوقات لا يوجد فيها منافسات.
التعليقات