أخبار اليوم - يعقد الاتحاد الأوروبي الاثنين، في بروكسل مؤتمرا للمانحين حول سوريا، يشكل فرصة للأوروبيين لتعزيز التعبئة الدولية لدعم سوريا بعد أن دمرتها الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد.
وللمرة الأولى، سيحضر هذا المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق، وسيمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وستحاول الدول الـ 27 في بروكسل حشد مساعدة المجتمع الدولي لإعادة بناء هذا البلد.
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: 'من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفا' وأضاف 'هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات'.
وفي ظل الاحتياجات الهائلة، قدرت الأمم المتحدة أنه، بالمعدل الحالي، سيستغرق الأمر في سوريا نصف قرن على الأقل للعودة إلى الوضع الاقتصادي الذي كانت عليه قبل الحرب التي اندلعت في عام 2011.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7,5 مليارات يورو لسوريا، لكن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام؛ بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسوريا، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة الاثنين في المؤتمر.
وأوضح مسؤول أوروبي آخر أن 'نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جدا؛ وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء'.
أ ف ب
أخبار اليوم - يعقد الاتحاد الأوروبي الاثنين، في بروكسل مؤتمرا للمانحين حول سوريا، يشكل فرصة للأوروبيين لتعزيز التعبئة الدولية لدعم سوريا بعد أن دمرتها الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد.
وللمرة الأولى، سيحضر هذا المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق، وسيمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وستحاول الدول الـ 27 في بروكسل حشد مساعدة المجتمع الدولي لإعادة بناء هذا البلد.
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: 'من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفا' وأضاف 'هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات'.
وفي ظل الاحتياجات الهائلة، قدرت الأمم المتحدة أنه، بالمعدل الحالي، سيستغرق الأمر في سوريا نصف قرن على الأقل للعودة إلى الوضع الاقتصادي الذي كانت عليه قبل الحرب التي اندلعت في عام 2011.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7,5 مليارات يورو لسوريا، لكن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام؛ بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسوريا، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة الاثنين في المؤتمر.
وأوضح مسؤول أوروبي آخر أن 'نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جدا؛ وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء'.
أ ف ب
أخبار اليوم - يعقد الاتحاد الأوروبي الاثنين، في بروكسل مؤتمرا للمانحين حول سوريا، يشكل فرصة للأوروبيين لتعزيز التعبئة الدولية لدعم سوريا بعد أن دمرتها الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد.
وللمرة الأولى، سيحضر هذا المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق، وسيمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وستحاول الدول الـ 27 في بروكسل حشد مساعدة المجتمع الدولي لإعادة بناء هذا البلد.
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: 'من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفا' وأضاف 'هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات'.
وفي ظل الاحتياجات الهائلة، قدرت الأمم المتحدة أنه، بالمعدل الحالي، سيستغرق الأمر في سوريا نصف قرن على الأقل للعودة إلى الوضع الاقتصادي الذي كانت عليه قبل الحرب التي اندلعت في عام 2011.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7,5 مليارات يورو لسوريا، لكن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام؛ بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسوريا، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة الاثنين في المؤتمر.
وأوضح مسؤول أوروبي آخر أن 'نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جدا؛ وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء'.
أ ف ب
التعليقات