أخبار اليوم - عاد الدكتور ليث موسى صالح إلى أرض الوطن بعد سنوات طويلة من الدراسة والتدريب في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأ مرحلة جديدة من العطاء في مجمع العيادات الاستشاري – رقم 2، حيث يضع خبرته المتقدمة في أمراض القلب والفيزيولوجيا الكهربية القلبية في خدمة مجتمعه وأبناء بلده.
بدأ الدكتور صالح رحلته العلمية من الجامعة الأردنية – كلية الطب، حيث تخرج منها ليكمل تدريبه في الطب الباطني بجامعة أريزونا في الولايات المتحدة. واصل بعدها تخصصه في أمراض القلب والأوعية الدموية في مركز سارفير للقلب – جامعة أريزونا، حيث اكتسب خبرة واسعة في تشخيص وعلاج أمراض القلب المختلفة. ولم يتوقف عند هذا الحد، بل تابع زمالته التخصصية في الفيزيولوجيا الكهربية القلبية السريرية في مستشفى Presbyterian – كلية طب وايل كورنيل – نيويورك، حيث برع في علاج اضطرابات نظم القلب الأذينية والبطينية، وزرع أجهزة تنظيم ضربات القلب وأجهزة إزالة الرجفان وإعادة مزامنة القلب، إضافةً إلى تقنيات الاجتثاث القسطري لعلاج الرجفان الأذيني.
إن عودة الدكتور ليث إلى عمان ليست مجرد انتقال مهني، بل تمثل لحظة فخر واعتزاز لأسرته ومحبيه، الذين تابعوا رحلته منذ أن كان طالبًا مجتهدًا في كلية الطب، وحتى أصبح متخصصًا بارعًا يحمل معه خبرات عالمية متقدمة. عرفه زملاؤه ومحبيه كشخص متوازن، يجمع بين التفوق العلمي والاهتمامات الفنية والاجتماعية، حيث يشتهر بعشقه للموسيقى العربية وعزفه على العود، إضافةً إلى شغفه بالرياضة والنشاط الاجتماعي. واليوم، يعود إلى وطنه ليواصل مسيرة العطاء، مسلحًا بالمعرفة والخبرة، ليكون نورًا لكل من يحتاج إلى علمه ومهاراته الطبية المتقدمة.
نبارك للدكتور ليث موسى صالح ولوالديه الكرام هذه العودة المباركة، ونتمنى له دوام التوفيق والنجاح في مسيرته الطبية، وأن تكون جهوده إضافة قيّمة للقطاع الصحي في الأردن، خدمةً لأبناء وطنه ومجتمعه.
أخبار اليوم - عاد الدكتور ليث موسى صالح إلى أرض الوطن بعد سنوات طويلة من الدراسة والتدريب في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأ مرحلة جديدة من العطاء في مجمع العيادات الاستشاري – رقم 2، حيث يضع خبرته المتقدمة في أمراض القلب والفيزيولوجيا الكهربية القلبية في خدمة مجتمعه وأبناء بلده.
بدأ الدكتور صالح رحلته العلمية من الجامعة الأردنية – كلية الطب، حيث تخرج منها ليكمل تدريبه في الطب الباطني بجامعة أريزونا في الولايات المتحدة. واصل بعدها تخصصه في أمراض القلب والأوعية الدموية في مركز سارفير للقلب – جامعة أريزونا، حيث اكتسب خبرة واسعة في تشخيص وعلاج أمراض القلب المختلفة. ولم يتوقف عند هذا الحد، بل تابع زمالته التخصصية في الفيزيولوجيا الكهربية القلبية السريرية في مستشفى Presbyterian – كلية طب وايل كورنيل – نيويورك، حيث برع في علاج اضطرابات نظم القلب الأذينية والبطينية، وزرع أجهزة تنظيم ضربات القلب وأجهزة إزالة الرجفان وإعادة مزامنة القلب، إضافةً إلى تقنيات الاجتثاث القسطري لعلاج الرجفان الأذيني.
إن عودة الدكتور ليث إلى عمان ليست مجرد انتقال مهني، بل تمثل لحظة فخر واعتزاز لأسرته ومحبيه، الذين تابعوا رحلته منذ أن كان طالبًا مجتهدًا في كلية الطب، وحتى أصبح متخصصًا بارعًا يحمل معه خبرات عالمية متقدمة. عرفه زملاؤه ومحبيه كشخص متوازن، يجمع بين التفوق العلمي والاهتمامات الفنية والاجتماعية، حيث يشتهر بعشقه للموسيقى العربية وعزفه على العود، إضافةً إلى شغفه بالرياضة والنشاط الاجتماعي. واليوم، يعود إلى وطنه ليواصل مسيرة العطاء، مسلحًا بالمعرفة والخبرة، ليكون نورًا لكل من يحتاج إلى علمه ومهاراته الطبية المتقدمة.
نبارك للدكتور ليث موسى صالح ولوالديه الكرام هذه العودة المباركة، ونتمنى له دوام التوفيق والنجاح في مسيرته الطبية، وأن تكون جهوده إضافة قيّمة للقطاع الصحي في الأردن، خدمةً لأبناء وطنه ومجتمعه.
أخبار اليوم - عاد الدكتور ليث موسى صالح إلى أرض الوطن بعد سنوات طويلة من الدراسة والتدريب في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأ مرحلة جديدة من العطاء في مجمع العيادات الاستشاري – رقم 2، حيث يضع خبرته المتقدمة في أمراض القلب والفيزيولوجيا الكهربية القلبية في خدمة مجتمعه وأبناء بلده.
بدأ الدكتور صالح رحلته العلمية من الجامعة الأردنية – كلية الطب، حيث تخرج منها ليكمل تدريبه في الطب الباطني بجامعة أريزونا في الولايات المتحدة. واصل بعدها تخصصه في أمراض القلب والأوعية الدموية في مركز سارفير للقلب – جامعة أريزونا، حيث اكتسب خبرة واسعة في تشخيص وعلاج أمراض القلب المختلفة. ولم يتوقف عند هذا الحد، بل تابع زمالته التخصصية في الفيزيولوجيا الكهربية القلبية السريرية في مستشفى Presbyterian – كلية طب وايل كورنيل – نيويورك، حيث برع في علاج اضطرابات نظم القلب الأذينية والبطينية، وزرع أجهزة تنظيم ضربات القلب وأجهزة إزالة الرجفان وإعادة مزامنة القلب، إضافةً إلى تقنيات الاجتثاث القسطري لعلاج الرجفان الأذيني.
إن عودة الدكتور ليث إلى عمان ليست مجرد انتقال مهني، بل تمثل لحظة فخر واعتزاز لأسرته ومحبيه، الذين تابعوا رحلته منذ أن كان طالبًا مجتهدًا في كلية الطب، وحتى أصبح متخصصًا بارعًا يحمل معه خبرات عالمية متقدمة. عرفه زملاؤه ومحبيه كشخص متوازن، يجمع بين التفوق العلمي والاهتمامات الفنية والاجتماعية، حيث يشتهر بعشقه للموسيقى العربية وعزفه على العود، إضافةً إلى شغفه بالرياضة والنشاط الاجتماعي. واليوم، يعود إلى وطنه ليواصل مسيرة العطاء، مسلحًا بالمعرفة والخبرة، ليكون نورًا لكل من يحتاج إلى علمه ومهاراته الطبية المتقدمة.
نبارك للدكتور ليث موسى صالح ولوالديه الكرام هذه العودة المباركة، ونتمنى له دوام التوفيق والنجاح في مسيرته الطبية، وأن تكون جهوده إضافة قيّمة للقطاع الصحي في الأردن، خدمةً لأبناء وطنه ومجتمعه.
التعليقات