أخبار اليوم - كشفت مصادر مطلعة أن إسرائيل سلمت، مساء اليوم، ردها الرسمي للوسطاء بعد إجراء تعديلات على المقترح المطروح، تضمن مطالب جديدة قد تعقد مسار المفاوضات.
ووفقًا للمصادر، فإن إسرائيل اشترطت الإفراج عن 11 أسيرًا إسرائيليًا حيًا، بينهم عيدان ألكسندر، بالإضافة إلى تسليم جثث 16 أسيرًا آخرين. وفي المقابل، عرضت إسرائيل إطلاق سراح 120 فلسطينيًا محكومًا بالمؤبد، و1110 من أسرى قطاع غزة، إلى جانب تسليم جثث 160 فلسطينيًا.
كما طالبت إسرائيل بتقليص مدة التفاوض غير المباشر بعد الإفراج عن الرهائن إلى 40 يومًا بدلًا من 50 يومًا، مشترطةً ربط أي مفاوضات حول وقف إطلاق نار دائم بتقديم أدلة على حياة بقية الأسرى الإسرائيليين.
وتجنب الرد الإسرائيلي الحديث عن أي انسحاب من غزة، لكنه طالب بوضع آليات تضمن وصول المساعدات إلى المدنيين فقط.
تأتي هذه المستجدات وسط تعثر المفاوضات، حيث يرى مراقبون أن التعديلات الإسرائيلية قد تعمّق الخلافات وتطيل أمد الأزمة.
أخبار اليوم - كشفت مصادر مطلعة أن إسرائيل سلمت، مساء اليوم، ردها الرسمي للوسطاء بعد إجراء تعديلات على المقترح المطروح، تضمن مطالب جديدة قد تعقد مسار المفاوضات.
ووفقًا للمصادر، فإن إسرائيل اشترطت الإفراج عن 11 أسيرًا إسرائيليًا حيًا، بينهم عيدان ألكسندر، بالإضافة إلى تسليم جثث 16 أسيرًا آخرين. وفي المقابل، عرضت إسرائيل إطلاق سراح 120 فلسطينيًا محكومًا بالمؤبد، و1110 من أسرى قطاع غزة، إلى جانب تسليم جثث 160 فلسطينيًا.
كما طالبت إسرائيل بتقليص مدة التفاوض غير المباشر بعد الإفراج عن الرهائن إلى 40 يومًا بدلًا من 50 يومًا، مشترطةً ربط أي مفاوضات حول وقف إطلاق نار دائم بتقديم أدلة على حياة بقية الأسرى الإسرائيليين.
وتجنب الرد الإسرائيلي الحديث عن أي انسحاب من غزة، لكنه طالب بوضع آليات تضمن وصول المساعدات إلى المدنيين فقط.
تأتي هذه المستجدات وسط تعثر المفاوضات، حيث يرى مراقبون أن التعديلات الإسرائيلية قد تعمّق الخلافات وتطيل أمد الأزمة.
أخبار اليوم - كشفت مصادر مطلعة أن إسرائيل سلمت، مساء اليوم، ردها الرسمي للوسطاء بعد إجراء تعديلات على المقترح المطروح، تضمن مطالب جديدة قد تعقد مسار المفاوضات.
ووفقًا للمصادر، فإن إسرائيل اشترطت الإفراج عن 11 أسيرًا إسرائيليًا حيًا، بينهم عيدان ألكسندر، بالإضافة إلى تسليم جثث 16 أسيرًا آخرين. وفي المقابل، عرضت إسرائيل إطلاق سراح 120 فلسطينيًا محكومًا بالمؤبد، و1110 من أسرى قطاع غزة، إلى جانب تسليم جثث 160 فلسطينيًا.
كما طالبت إسرائيل بتقليص مدة التفاوض غير المباشر بعد الإفراج عن الرهائن إلى 40 يومًا بدلًا من 50 يومًا، مشترطةً ربط أي مفاوضات حول وقف إطلاق نار دائم بتقديم أدلة على حياة بقية الأسرى الإسرائيليين.
وتجنب الرد الإسرائيلي الحديث عن أي انسحاب من غزة، لكنه طالب بوضع آليات تضمن وصول المساعدات إلى المدنيين فقط.
تأتي هذه المستجدات وسط تعثر المفاوضات، حيث يرى مراقبون أن التعديلات الإسرائيلية قد تعمّق الخلافات وتطيل أمد الأزمة.
التعليقات