نظمت مديرية أوقاف لواء الرمثا اليوم الأحد، في المسجد العمري الكبير، المجلس العلمي الهاشمي الرابع بعنوان 'الإمام النووي'.
وتحدث رئيس قسم الزكاة الدكتور رائد محمد بطيحة، بحضور مدير أوقاف الرمثا الدكتور رائد حوران، عن جهود وزارة الأوقاف في عقد المجالس العلمية الهاشمية خلال شهر رمضان، وأثرها في حياة الناس، فأكد أن الوزارة تحرص على نشر العلم والمعرفة من خلال عقدها للمجالس وربط الأمة بعلمائها.
بينما قدم أستاذ الفقه في جامعة اليرموك الدكتور أسامة الفقير، تعريفا بالإمام النووي وكتبه، وسلط الضوء على حياته ورحلاته العلمية وشيوخه وتلاميذه وآثاره العلمية، مشيرا إلى ضرورة اتخاذ العلماء قدوة في الحياة.
وبين المقاصد الوقفية الملكية وأهدافها النبيلة لتحقيق الجوانب العلمية والتربوية في حياة الإمام النووي، وتنزيلها على ارض الواقع، مستعرضا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن الإسلام بالمحافل الدولية.
نظمت مديرية أوقاف لواء الرمثا اليوم الأحد، في المسجد العمري الكبير، المجلس العلمي الهاشمي الرابع بعنوان 'الإمام النووي'.
وتحدث رئيس قسم الزكاة الدكتور رائد محمد بطيحة، بحضور مدير أوقاف الرمثا الدكتور رائد حوران، عن جهود وزارة الأوقاف في عقد المجالس العلمية الهاشمية خلال شهر رمضان، وأثرها في حياة الناس، فأكد أن الوزارة تحرص على نشر العلم والمعرفة من خلال عقدها للمجالس وربط الأمة بعلمائها.
بينما قدم أستاذ الفقه في جامعة اليرموك الدكتور أسامة الفقير، تعريفا بالإمام النووي وكتبه، وسلط الضوء على حياته ورحلاته العلمية وشيوخه وتلاميذه وآثاره العلمية، مشيرا إلى ضرورة اتخاذ العلماء قدوة في الحياة.
وبين المقاصد الوقفية الملكية وأهدافها النبيلة لتحقيق الجوانب العلمية والتربوية في حياة الإمام النووي، وتنزيلها على ارض الواقع، مستعرضا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن الإسلام بالمحافل الدولية.
نظمت مديرية أوقاف لواء الرمثا اليوم الأحد، في المسجد العمري الكبير، المجلس العلمي الهاشمي الرابع بعنوان 'الإمام النووي'.
وتحدث رئيس قسم الزكاة الدكتور رائد محمد بطيحة، بحضور مدير أوقاف الرمثا الدكتور رائد حوران، عن جهود وزارة الأوقاف في عقد المجالس العلمية الهاشمية خلال شهر رمضان، وأثرها في حياة الناس، فأكد أن الوزارة تحرص على نشر العلم والمعرفة من خلال عقدها للمجالس وربط الأمة بعلمائها.
بينما قدم أستاذ الفقه في جامعة اليرموك الدكتور أسامة الفقير، تعريفا بالإمام النووي وكتبه، وسلط الضوء على حياته ورحلاته العلمية وشيوخه وتلاميذه وآثاره العلمية، مشيرا إلى ضرورة اتخاذ العلماء قدوة في الحياة.
وبين المقاصد الوقفية الملكية وأهدافها النبيلة لتحقيق الجوانب العلمية والتربوية في حياة الإمام النووي، وتنزيلها على ارض الواقع، مستعرضا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن الإسلام بالمحافل الدولية.
التعليقات
أوقاف الرمثا تعقد المجلس العلمي الهاشمي الرابع
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات