أخبار اليوم - عواد الفالح - طالب مواطنون بضرورة فرض تعليمات جديدة على محلات بيع اللحوم، تلزم أصحاب الملاحم بتحديد طبيعة اللحوم التي يبيعونها، سواء كانت طازجة، مبردة، أو مجمدة، والتوقيع على تعهد رسمي بذلك، لضمان الشفافية ومنع أي عمليات غش قد تضر بالمستهلكين.
كما دعا المواطنون إلى فرض غرامات مالية قاسية على المخالفين، تصل إلى حد إغلاق المحل أو سحب الترخيص نهائيًا، خصوصًا لمن يثبت بيعهم لحومًا فاسدة أو غير صالحة للاستهلاك البشري.
وأكد العديد منهم ضرورة أن يخضع أصحاب الملاحم المخالفة للمساءلة بعد إتلاف اللحوم الفاسدة، لضمان أن تكون العقوبات رادعة لكل من يتلاعب بقوت المواطنين.
وأشاروا إلى أن بعض الملاحم تقدم عروضًا مغرية على اللحوم المفرومة والكفتة بأسعار متدنية تثير الشكوك حول جودتها، مثل بيع أربعة كيلوغرامات من الكفتة بعشرة دنانير فقط، متسائلين عن مدى سلامة هذه المنتجات.
كما طالبوا بتكثيف حملات التفتيش على المطاعم والمحال التجارية، مشددين على ضرورة عدم استثناء أي جهة من الرقابة، وعدم التهاون في الكشف عن أسماء الملاحم المخالفة ليكون ذلك رادعًا لمن يحاول الغش.
واختتم المواطنون بمثل شعبي يعكس مخاوفهم: 'يا مسترخص اللحم عند المرق تندم'، مؤكدين أن صحة المستهلك يجب أن تكون أولوية لا تقبل المساومة.
أخبار اليوم - عواد الفالح - طالب مواطنون بضرورة فرض تعليمات جديدة على محلات بيع اللحوم، تلزم أصحاب الملاحم بتحديد طبيعة اللحوم التي يبيعونها، سواء كانت طازجة، مبردة، أو مجمدة، والتوقيع على تعهد رسمي بذلك، لضمان الشفافية ومنع أي عمليات غش قد تضر بالمستهلكين.
كما دعا المواطنون إلى فرض غرامات مالية قاسية على المخالفين، تصل إلى حد إغلاق المحل أو سحب الترخيص نهائيًا، خصوصًا لمن يثبت بيعهم لحومًا فاسدة أو غير صالحة للاستهلاك البشري.
وأكد العديد منهم ضرورة أن يخضع أصحاب الملاحم المخالفة للمساءلة بعد إتلاف اللحوم الفاسدة، لضمان أن تكون العقوبات رادعة لكل من يتلاعب بقوت المواطنين.
وأشاروا إلى أن بعض الملاحم تقدم عروضًا مغرية على اللحوم المفرومة والكفتة بأسعار متدنية تثير الشكوك حول جودتها، مثل بيع أربعة كيلوغرامات من الكفتة بعشرة دنانير فقط، متسائلين عن مدى سلامة هذه المنتجات.
كما طالبوا بتكثيف حملات التفتيش على المطاعم والمحال التجارية، مشددين على ضرورة عدم استثناء أي جهة من الرقابة، وعدم التهاون في الكشف عن أسماء الملاحم المخالفة ليكون ذلك رادعًا لمن يحاول الغش.
واختتم المواطنون بمثل شعبي يعكس مخاوفهم: 'يا مسترخص اللحم عند المرق تندم'، مؤكدين أن صحة المستهلك يجب أن تكون أولوية لا تقبل المساومة.
أخبار اليوم - عواد الفالح - طالب مواطنون بضرورة فرض تعليمات جديدة على محلات بيع اللحوم، تلزم أصحاب الملاحم بتحديد طبيعة اللحوم التي يبيعونها، سواء كانت طازجة، مبردة، أو مجمدة، والتوقيع على تعهد رسمي بذلك، لضمان الشفافية ومنع أي عمليات غش قد تضر بالمستهلكين.
كما دعا المواطنون إلى فرض غرامات مالية قاسية على المخالفين، تصل إلى حد إغلاق المحل أو سحب الترخيص نهائيًا، خصوصًا لمن يثبت بيعهم لحومًا فاسدة أو غير صالحة للاستهلاك البشري.
وأكد العديد منهم ضرورة أن يخضع أصحاب الملاحم المخالفة للمساءلة بعد إتلاف اللحوم الفاسدة، لضمان أن تكون العقوبات رادعة لكل من يتلاعب بقوت المواطنين.
وأشاروا إلى أن بعض الملاحم تقدم عروضًا مغرية على اللحوم المفرومة والكفتة بأسعار متدنية تثير الشكوك حول جودتها، مثل بيع أربعة كيلوغرامات من الكفتة بعشرة دنانير فقط، متسائلين عن مدى سلامة هذه المنتجات.
كما طالبوا بتكثيف حملات التفتيش على المطاعم والمحال التجارية، مشددين على ضرورة عدم استثناء أي جهة من الرقابة، وعدم التهاون في الكشف عن أسماء الملاحم المخالفة ليكون ذلك رادعًا لمن يحاول الغش.
واختتم المواطنون بمثل شعبي يعكس مخاوفهم: 'يا مسترخص اللحم عند المرق تندم'، مؤكدين أن صحة المستهلك يجب أن تكون أولوية لا تقبل المساومة.
التعليقات