أخبار اليوم - يكتم لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان ولاعبيه بداخلهم طاقة كبيرة من الغضب والتحفز قبل مواجهة ليفربول، مساء اليوم الثلاثاء، في إياب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.
الغضب الباريسي مصدره الخسارة بسيناريو مؤلم في مباراة الذهاب على ملعبه حديقة الأمراء حيث سيطر طولا وعرضا، وانتهى الأمر بسقوطه في النهاية (1-0).
هدد العملاق الباريسي مرمى منافسه بما يقرب من 30 محاولة هجومية منع منها البرازيلي أليسون بيكر حارس مرمى ليفربول 9 محاولات ليفوز بجائزة رجل المباراة التي شهدت أيضا هدفا ملغيا للنجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا بداعي التسلل بمسافة ضئيلة للغاية.
ومنذ هذا السيناريو الأليم تنوعت لهجة إنريكي بين الاستسلام للأمر الواقع مع نبرة ثقة وتحد وتحفز في نفس الوقت.
واضطر المدرب الإسباني لتغيير عادته بالتحدث مع اللاعبين في غرفة خلع الملابس عقب اللقاء مباشرة لمدواة آلام الخسارة والاستعداد للرد في مواجهة العودة.
واتفق إنريكي ولاعبوه على رسالة واحدة 'خسرنا بسيناريو ظالم، فعلنا كل ما في وسعنا، ولكننا قادرون على تكرار هذا الأداء في إنجلترا، وقادرون على تحقيق الفوز وانتزاع بطاقة التأهل مع الاعتراف بصعوبة الأجواء في أنفيلد ولكننا أثبتنا أنفسنا بقوة أمام أفضل فريق في أوروبا هذا الموسم، ويبقى هدفنا الفوز في كل المباريات وإثبات أنفسنا خاصة خارج ملعبنا'.
بينما كان لإنريكي رسائل إضافية تفوح منها رائحة التهديد بقوله 'يبدو أننا الأقرب للخروج، لكن ليس لدينا ما نخسره، وسبق أن عشت أجواء مماثلة وأكثر صعوبة في دوري أبطال أوروبا، ونجحت في تجاوزها'.
رجل الريمونتادا
أشار المدرب الإسباني إلى نجاحه في رسم سيناريو الريمونتادا مرتين أولهما في 2017 عندما قاد برشلونة لفوزه الشهير على بي إس جي بنتيجة 1/6 في كامب نو، ليعوض خسارته ذهابا برباعية نظيفة في ذهاب دور الـ16.
وفي العام الماضي، قلب إنريكي سيناريو الريمونتادا على ناديه القديم برشلونة، بعدما خسر مع باريس بنتيجة 3/2 في حديقة الأمراء، ليرد بفوز كاسح على البارسا بنتيجة 1/4 في مونتجويك لينتزع بطاقة التأهل لقبل النهائي من قلب كتالونيا.
وقال إنريكي'لا أحب هذه السيناريوهات، لكنها تبقى الأكثر إثارة، وأعلم جيدا ما احتاجه لتكرارها، فهي تتطلب استعداد ذهني ونفسي خاص إضافة إلى التركيز بقوة في الملعب وبذل أقصى جهد مع التحكم في الانفعالات'.
في الجانب الآخر يدرك أرني سلوت مدرب ليفربول ولاعبوه صعوبة المهمة، حيث قال المدرب الهولندي عقب لقاء الذهاب 'لم نكن محظوظين فقط بل كنا محظوظين للغاية'.
ولكن قبل المباراة المرتقبة بأيام وبعد الفوز على ساوثهامبتون 1/3 في الدوري الإنجليزي، تغيرت لهجة سلوت 'لم نلعب بشكل سيئ في الذهاب بل كان بإمكاننا تقديم الأفضل، ولكن نجحنا في الصمود أمام فريق شرس للغاية على ملعبه ووسط جماهيره'.
من جانبه قال فيرجيل فان دايك قائد ليفربول 'مباراة الإياب في أنفيلد ستكون أكثر صعوبة وخطورة، علينا الحذر الشديد والتعامل بجدية تامة'.
قطار ليفربول
لكن ماضي لويس إنريكي مع الريمونتادا يقابله حاضر قوي لليفربول الذي اقترب كثيرا من الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وينتظره بعد أيام قليلة تتويج آخر محتمل عندما يلاقي نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية.
ويحلم ليفربول بمواصلة مشواره في دوري أبطال أوروبا، وحمل الكأس ذات الأذنين للمرة السابعة في تاريخه، لإكمال موسمه الناجح على الصعيدين المحلي والقاري.
ويسير الفريق الإنجليزي كالقطار في الموسم الحالي، حيث تعرض لأربع هزائم فقط طوال مشواره هذا الموسم محليا وقاريا.
خسر الليفر مباراته الوحيدة في الدوري الإنجليزي في ملعبه أنفيلد أمام نوتنجهام فورست، وخسر مباراة أخرى كانت تحصيل حاصل في ملعب آيندهوفن بدوري أبطال أوروبا.
وكانت المفاجأة الأكبر الخروج مبكرا من كأس الاتحاد الإنجليزي بالخسارة بهدف من ركلة جزاء أمام بليموث أرجايل متذيل دوري الدرجة الأولى، في مباراة خاضها سلوت بالصف الثاني والثالث من قوام ليفربول.
كما خسر ليفربول أمام توتنهام 1/0 في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة، قبل أن يقصي السبيرز في مباراة الإياب بفوز كاسح 4/0.
وما يصعب من سيناريو ريمونتادا جديدة لإنريكي في دوري أبطال أوروبا أن نتائجه مع العملاق الباريسي في ملاعب الكبار على مدار الموسمين الماضي والحالي، لا تبدو مبشرة بالمرة.
فالفريق الباريسي خسر في ملاعب نيوكاسل يونايتد وميلان وبوروسيا دورتموند في الموسم الماضي، وتعثر أيضا هذا الموسم في معقل بايرن ميونخ وآرسنال في مباراة وصفها لويس إنريكي بأنها الأسوأ لفريقه هذا الموسم.
أخبار اليوم - يكتم لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان ولاعبيه بداخلهم طاقة كبيرة من الغضب والتحفز قبل مواجهة ليفربول، مساء اليوم الثلاثاء، في إياب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.
الغضب الباريسي مصدره الخسارة بسيناريو مؤلم في مباراة الذهاب على ملعبه حديقة الأمراء حيث سيطر طولا وعرضا، وانتهى الأمر بسقوطه في النهاية (1-0).
هدد العملاق الباريسي مرمى منافسه بما يقرب من 30 محاولة هجومية منع منها البرازيلي أليسون بيكر حارس مرمى ليفربول 9 محاولات ليفوز بجائزة رجل المباراة التي شهدت أيضا هدفا ملغيا للنجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا بداعي التسلل بمسافة ضئيلة للغاية.
ومنذ هذا السيناريو الأليم تنوعت لهجة إنريكي بين الاستسلام للأمر الواقع مع نبرة ثقة وتحد وتحفز في نفس الوقت.
واضطر المدرب الإسباني لتغيير عادته بالتحدث مع اللاعبين في غرفة خلع الملابس عقب اللقاء مباشرة لمدواة آلام الخسارة والاستعداد للرد في مواجهة العودة.
واتفق إنريكي ولاعبوه على رسالة واحدة 'خسرنا بسيناريو ظالم، فعلنا كل ما في وسعنا، ولكننا قادرون على تكرار هذا الأداء في إنجلترا، وقادرون على تحقيق الفوز وانتزاع بطاقة التأهل مع الاعتراف بصعوبة الأجواء في أنفيلد ولكننا أثبتنا أنفسنا بقوة أمام أفضل فريق في أوروبا هذا الموسم، ويبقى هدفنا الفوز في كل المباريات وإثبات أنفسنا خاصة خارج ملعبنا'.
بينما كان لإنريكي رسائل إضافية تفوح منها رائحة التهديد بقوله 'يبدو أننا الأقرب للخروج، لكن ليس لدينا ما نخسره، وسبق أن عشت أجواء مماثلة وأكثر صعوبة في دوري أبطال أوروبا، ونجحت في تجاوزها'.
رجل الريمونتادا
أشار المدرب الإسباني إلى نجاحه في رسم سيناريو الريمونتادا مرتين أولهما في 2017 عندما قاد برشلونة لفوزه الشهير على بي إس جي بنتيجة 1/6 في كامب نو، ليعوض خسارته ذهابا برباعية نظيفة في ذهاب دور الـ16.
وفي العام الماضي، قلب إنريكي سيناريو الريمونتادا على ناديه القديم برشلونة، بعدما خسر مع باريس بنتيجة 3/2 في حديقة الأمراء، ليرد بفوز كاسح على البارسا بنتيجة 1/4 في مونتجويك لينتزع بطاقة التأهل لقبل النهائي من قلب كتالونيا.
وقال إنريكي'لا أحب هذه السيناريوهات، لكنها تبقى الأكثر إثارة، وأعلم جيدا ما احتاجه لتكرارها، فهي تتطلب استعداد ذهني ونفسي خاص إضافة إلى التركيز بقوة في الملعب وبذل أقصى جهد مع التحكم في الانفعالات'.
في الجانب الآخر يدرك أرني سلوت مدرب ليفربول ولاعبوه صعوبة المهمة، حيث قال المدرب الهولندي عقب لقاء الذهاب 'لم نكن محظوظين فقط بل كنا محظوظين للغاية'.
ولكن قبل المباراة المرتقبة بأيام وبعد الفوز على ساوثهامبتون 1/3 في الدوري الإنجليزي، تغيرت لهجة سلوت 'لم نلعب بشكل سيئ في الذهاب بل كان بإمكاننا تقديم الأفضل، ولكن نجحنا في الصمود أمام فريق شرس للغاية على ملعبه ووسط جماهيره'.
من جانبه قال فيرجيل فان دايك قائد ليفربول 'مباراة الإياب في أنفيلد ستكون أكثر صعوبة وخطورة، علينا الحذر الشديد والتعامل بجدية تامة'.
قطار ليفربول
لكن ماضي لويس إنريكي مع الريمونتادا يقابله حاضر قوي لليفربول الذي اقترب كثيرا من الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وينتظره بعد أيام قليلة تتويج آخر محتمل عندما يلاقي نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية.
ويحلم ليفربول بمواصلة مشواره في دوري أبطال أوروبا، وحمل الكأس ذات الأذنين للمرة السابعة في تاريخه، لإكمال موسمه الناجح على الصعيدين المحلي والقاري.
ويسير الفريق الإنجليزي كالقطار في الموسم الحالي، حيث تعرض لأربع هزائم فقط طوال مشواره هذا الموسم محليا وقاريا.
خسر الليفر مباراته الوحيدة في الدوري الإنجليزي في ملعبه أنفيلد أمام نوتنجهام فورست، وخسر مباراة أخرى كانت تحصيل حاصل في ملعب آيندهوفن بدوري أبطال أوروبا.
وكانت المفاجأة الأكبر الخروج مبكرا من كأس الاتحاد الإنجليزي بالخسارة بهدف من ركلة جزاء أمام بليموث أرجايل متذيل دوري الدرجة الأولى، في مباراة خاضها سلوت بالصف الثاني والثالث من قوام ليفربول.
كما خسر ليفربول أمام توتنهام 1/0 في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة، قبل أن يقصي السبيرز في مباراة الإياب بفوز كاسح 4/0.
وما يصعب من سيناريو ريمونتادا جديدة لإنريكي في دوري أبطال أوروبا أن نتائجه مع العملاق الباريسي في ملاعب الكبار على مدار الموسمين الماضي والحالي، لا تبدو مبشرة بالمرة.
فالفريق الباريسي خسر في ملاعب نيوكاسل يونايتد وميلان وبوروسيا دورتموند في الموسم الماضي، وتعثر أيضا هذا الموسم في معقل بايرن ميونخ وآرسنال في مباراة وصفها لويس إنريكي بأنها الأسوأ لفريقه هذا الموسم.
أخبار اليوم - يكتم لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان ولاعبيه بداخلهم طاقة كبيرة من الغضب والتحفز قبل مواجهة ليفربول، مساء اليوم الثلاثاء، في إياب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.
الغضب الباريسي مصدره الخسارة بسيناريو مؤلم في مباراة الذهاب على ملعبه حديقة الأمراء حيث سيطر طولا وعرضا، وانتهى الأمر بسقوطه في النهاية (1-0).
هدد العملاق الباريسي مرمى منافسه بما يقرب من 30 محاولة هجومية منع منها البرازيلي أليسون بيكر حارس مرمى ليفربول 9 محاولات ليفوز بجائزة رجل المباراة التي شهدت أيضا هدفا ملغيا للنجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا بداعي التسلل بمسافة ضئيلة للغاية.
ومنذ هذا السيناريو الأليم تنوعت لهجة إنريكي بين الاستسلام للأمر الواقع مع نبرة ثقة وتحد وتحفز في نفس الوقت.
واضطر المدرب الإسباني لتغيير عادته بالتحدث مع اللاعبين في غرفة خلع الملابس عقب اللقاء مباشرة لمدواة آلام الخسارة والاستعداد للرد في مواجهة العودة.
واتفق إنريكي ولاعبوه على رسالة واحدة 'خسرنا بسيناريو ظالم، فعلنا كل ما في وسعنا، ولكننا قادرون على تكرار هذا الأداء في إنجلترا، وقادرون على تحقيق الفوز وانتزاع بطاقة التأهل مع الاعتراف بصعوبة الأجواء في أنفيلد ولكننا أثبتنا أنفسنا بقوة أمام أفضل فريق في أوروبا هذا الموسم، ويبقى هدفنا الفوز في كل المباريات وإثبات أنفسنا خاصة خارج ملعبنا'.
بينما كان لإنريكي رسائل إضافية تفوح منها رائحة التهديد بقوله 'يبدو أننا الأقرب للخروج، لكن ليس لدينا ما نخسره، وسبق أن عشت أجواء مماثلة وأكثر صعوبة في دوري أبطال أوروبا، ونجحت في تجاوزها'.
رجل الريمونتادا
أشار المدرب الإسباني إلى نجاحه في رسم سيناريو الريمونتادا مرتين أولهما في 2017 عندما قاد برشلونة لفوزه الشهير على بي إس جي بنتيجة 1/6 في كامب نو، ليعوض خسارته ذهابا برباعية نظيفة في ذهاب دور الـ16.
وفي العام الماضي، قلب إنريكي سيناريو الريمونتادا على ناديه القديم برشلونة، بعدما خسر مع باريس بنتيجة 3/2 في حديقة الأمراء، ليرد بفوز كاسح على البارسا بنتيجة 1/4 في مونتجويك لينتزع بطاقة التأهل لقبل النهائي من قلب كتالونيا.
وقال إنريكي'لا أحب هذه السيناريوهات، لكنها تبقى الأكثر إثارة، وأعلم جيدا ما احتاجه لتكرارها، فهي تتطلب استعداد ذهني ونفسي خاص إضافة إلى التركيز بقوة في الملعب وبذل أقصى جهد مع التحكم في الانفعالات'.
في الجانب الآخر يدرك أرني سلوت مدرب ليفربول ولاعبوه صعوبة المهمة، حيث قال المدرب الهولندي عقب لقاء الذهاب 'لم نكن محظوظين فقط بل كنا محظوظين للغاية'.
ولكن قبل المباراة المرتقبة بأيام وبعد الفوز على ساوثهامبتون 1/3 في الدوري الإنجليزي، تغيرت لهجة سلوت 'لم نلعب بشكل سيئ في الذهاب بل كان بإمكاننا تقديم الأفضل، ولكن نجحنا في الصمود أمام فريق شرس للغاية على ملعبه ووسط جماهيره'.
من جانبه قال فيرجيل فان دايك قائد ليفربول 'مباراة الإياب في أنفيلد ستكون أكثر صعوبة وخطورة، علينا الحذر الشديد والتعامل بجدية تامة'.
قطار ليفربول
لكن ماضي لويس إنريكي مع الريمونتادا يقابله حاضر قوي لليفربول الذي اقترب كثيرا من الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وينتظره بعد أيام قليلة تتويج آخر محتمل عندما يلاقي نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية.
ويحلم ليفربول بمواصلة مشواره في دوري أبطال أوروبا، وحمل الكأس ذات الأذنين للمرة السابعة في تاريخه، لإكمال موسمه الناجح على الصعيدين المحلي والقاري.
ويسير الفريق الإنجليزي كالقطار في الموسم الحالي، حيث تعرض لأربع هزائم فقط طوال مشواره هذا الموسم محليا وقاريا.
خسر الليفر مباراته الوحيدة في الدوري الإنجليزي في ملعبه أنفيلد أمام نوتنجهام فورست، وخسر مباراة أخرى كانت تحصيل حاصل في ملعب آيندهوفن بدوري أبطال أوروبا.
وكانت المفاجأة الأكبر الخروج مبكرا من كأس الاتحاد الإنجليزي بالخسارة بهدف من ركلة جزاء أمام بليموث أرجايل متذيل دوري الدرجة الأولى، في مباراة خاضها سلوت بالصف الثاني والثالث من قوام ليفربول.
كما خسر ليفربول أمام توتنهام 1/0 في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة، قبل أن يقصي السبيرز في مباراة الإياب بفوز كاسح 4/0.
وما يصعب من سيناريو ريمونتادا جديدة لإنريكي في دوري أبطال أوروبا أن نتائجه مع العملاق الباريسي في ملاعب الكبار على مدار الموسمين الماضي والحالي، لا تبدو مبشرة بالمرة.
فالفريق الباريسي خسر في ملاعب نيوكاسل يونايتد وميلان وبوروسيا دورتموند في الموسم الماضي، وتعثر أيضا هذا الموسم في معقل بايرن ميونخ وآرسنال في مباراة وصفها لويس إنريكي بأنها الأسوأ لفريقه هذا الموسم.
التعليقات