أخبار اليوم - وجه النائب عطاالله الحنيطي سؤالًا نيابيًا إلى الحكومة حول إدخال أسطوانات الغاز البلاستيكية الجديدة، متسائلًا عن مصير 8 ملايين أسطوانة حديدية التي دفع الأردنيون ثمنها بمئات الملايين، وتوارثوها عبر السنوات دون تسجيل حوادث خطيرة بسببها.
وتساءل الحنيطي عن مدى مأمونية الأسطوانات الجديدة، مشيرًا إلى معلومات تفيد بأن بعض المواصفات الدولية توصي بوضعها في أماكن غير مغلقة وبعيدة عن مصادر الحرارة، متسائلًا: 'هل بيوت الأردنيين مهيأة لهذا التغيير؟'
كما استفسر النائب حول ما يُثار بشأن شركة 'هيل كورت' التي قيل إنها وقعت اتفاقية مع شركة ألمانية لتصنيع هذه الأسطوانات محليًا وبيعها على أنها منتج وطني، مطالبًا الحكومة بتوضيح ما إذا كانت هذه الشركة مسجلة في وزارة الصناعة والتجارة، مع تزويده ببيانات مالكيها ورأس مالها وتفاصيل نشاطها التجاري.
وأكد الحنيطي على أهمية الشفافية في هذا الملف، وضرورة توضيح المبررات الاقتصادية والفنية لاعتماد الأسطوانات البلاستيكية، وما إذا كانت هناك دراسات تؤكد جدواها وسلامتها مقارنة بالأسطوانات الحديدية المستخدمة حاليًا.
أخبار اليوم - وجه النائب عطاالله الحنيطي سؤالًا نيابيًا إلى الحكومة حول إدخال أسطوانات الغاز البلاستيكية الجديدة، متسائلًا عن مصير 8 ملايين أسطوانة حديدية التي دفع الأردنيون ثمنها بمئات الملايين، وتوارثوها عبر السنوات دون تسجيل حوادث خطيرة بسببها.
وتساءل الحنيطي عن مدى مأمونية الأسطوانات الجديدة، مشيرًا إلى معلومات تفيد بأن بعض المواصفات الدولية توصي بوضعها في أماكن غير مغلقة وبعيدة عن مصادر الحرارة، متسائلًا: 'هل بيوت الأردنيين مهيأة لهذا التغيير؟'
كما استفسر النائب حول ما يُثار بشأن شركة 'هيل كورت' التي قيل إنها وقعت اتفاقية مع شركة ألمانية لتصنيع هذه الأسطوانات محليًا وبيعها على أنها منتج وطني، مطالبًا الحكومة بتوضيح ما إذا كانت هذه الشركة مسجلة في وزارة الصناعة والتجارة، مع تزويده ببيانات مالكيها ورأس مالها وتفاصيل نشاطها التجاري.
وأكد الحنيطي على أهمية الشفافية في هذا الملف، وضرورة توضيح المبررات الاقتصادية والفنية لاعتماد الأسطوانات البلاستيكية، وما إذا كانت هناك دراسات تؤكد جدواها وسلامتها مقارنة بالأسطوانات الحديدية المستخدمة حاليًا.
أخبار اليوم - وجه النائب عطاالله الحنيطي سؤالًا نيابيًا إلى الحكومة حول إدخال أسطوانات الغاز البلاستيكية الجديدة، متسائلًا عن مصير 8 ملايين أسطوانة حديدية التي دفع الأردنيون ثمنها بمئات الملايين، وتوارثوها عبر السنوات دون تسجيل حوادث خطيرة بسببها.
وتساءل الحنيطي عن مدى مأمونية الأسطوانات الجديدة، مشيرًا إلى معلومات تفيد بأن بعض المواصفات الدولية توصي بوضعها في أماكن غير مغلقة وبعيدة عن مصادر الحرارة، متسائلًا: 'هل بيوت الأردنيين مهيأة لهذا التغيير؟'
كما استفسر النائب حول ما يُثار بشأن شركة 'هيل كورت' التي قيل إنها وقعت اتفاقية مع شركة ألمانية لتصنيع هذه الأسطوانات محليًا وبيعها على أنها منتج وطني، مطالبًا الحكومة بتوضيح ما إذا كانت هذه الشركة مسجلة في وزارة الصناعة والتجارة، مع تزويده ببيانات مالكيها ورأس مالها وتفاصيل نشاطها التجاري.
وأكد الحنيطي على أهمية الشفافية في هذا الملف، وضرورة توضيح المبررات الاقتصادية والفنية لاعتماد الأسطوانات البلاستيكية، وما إذا كانت هناك دراسات تؤكد جدواها وسلامتها مقارنة بالأسطوانات الحديدية المستخدمة حاليًا.
التعليقات