أخبار اليوم - واصلت قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' عدوانها الواسع على مدينتي جنين وطولكرم، وسط تجريف وتدمير المنشآت المدنية والبنية التحتية، وحرق وتفجير لمنازل المواطنين.
وأكدت مصادر صخفية، أنّ المقاومة الفلسطينية تمكَّنت الليلة الماضية، من تفجير عبوة ناسفة أرضية معدة مسبقًا بآلية عسكرية إسرائيلية خلال اقتحامها بلدة قفين شمال طولكرم، الذي يتعرض لعدوان عسكري منذ 22 يومًا.
وأكدت المقاومة أن عناصرها، استهدفوا قوات الاحتلال بعد تفجير العبوة بزخات كثيفة من الرصاص بشكل مباشر.
وأمس الأحد، أكد مدير العلاقات العامة والإعلام في بلدية طولكرم، مهند مطر، نزوح أكثر من 90% من سكان مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية، بفعل عدوان الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن حركة النزوح الجماعي التي تشهدها طولكرم غير مسبوقة، فيما تغيب إحصائيات رسمية دقيقة حول عدد النازحين وحجم الدمار مع تواصل العدوان.
ودفعت قوات الاحتلال، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مدينة جنين؛ والتي تتعرض لعدوان عسكري واجتياح لليوم الـ 28 على التوالي.
ومع استمرار عدوان الاحتلال على مخيم جنين، يتكشف الدمار الهائل يومًا بعد يوم في المنازل والممتلكات والمحال في أحياء وشوارع المخيم، فيما تتواصل التعزيزات العسكرية مصحوبة بالجرافات وصهاريج الوقود إلى مداخل ومحيط المخيم، وسط أعمال هدم وتجريف في منطقة شارع مهيوب بمخيم جنين.
ونكلت قوات الاحتلال بعدد من الشبان واعتقلت آخرين، خلال احتجازهم قرب دوار يحيى عياش، وسط مدينة جنين. بينما عززت تواجدها العسكري بآليات جديدة وصلت عبر حاجز 'الجلمة' التابع لها، إلى حارات مخيم ومدينة جنين.
وأفادت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين بأنّ العدوان 'الإسرائيلي' الواسع على مدينة جنين ومخيمها، أسفر عن استشهاد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وقد هجّر الاحتلال أكثر من 20 ألفًا.
وأشارت اللجنة إلى أنّ الاحتلال يمنع وصول المياه إلى 4 مستشفيات رئيسية في جنين، ويحرم 35% من أهالي مدينة جنين من المياه، ويزيد من معاناة الأهالي ويجعلهم عرضة لكارثة صحية.
كما لفتت إلى أنّ عدوان الاحتلال وقصفه المستمر على جنين ومخيمها قد خلق أزمة إنسانية خانقة في السكن والبنية التحتية والحياة العامة، حيث دُمّرت أكثر من 470 منشأة ومنزلًا بشكل كلي أو جزئي، بالإضافة إلى تعطيل الخدمات الأساسية بشكل رئيسي، لا سيما المرافق الصحية منها والتعليمية، بالتزامن مع انقطاع كامل للمياه والكهرباء ونقص حاد في المواد التموينية في المدينة ومحيطها.
وحوّلت قوات الاحتلال منازل المواطنين لثكنات عسكرية، كما أطلقت الرصاص الحي بكثافة قرب محطة النمر للمحروقات في المدينة، بحسب اللجنة، كذلك، دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية إلى عمق مخيم جنين، تزامنًا مع تحليق مكثف لطائرات الاحتلال الحربي والمسيّر، وتمركزت بالقرب من جامع الأسير في مخيم جنين.
وتخلّل عدوان الاحتلال اعتقالات واسعة في صفوف المواطنين، طالت أكثر من 150 مواطنًا، إلى جانب إخضاع العشرات للتحقيق الميداني، كما نفّذت قوات الاحتلال 153 عملية مداهمة للمنازل و14 عملية قصف جوي، ممّا أدى إلى أضرار جسيمة في البنية التحتية والأحياء السكنية.
أخبار اليوم - واصلت قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' عدوانها الواسع على مدينتي جنين وطولكرم، وسط تجريف وتدمير المنشآت المدنية والبنية التحتية، وحرق وتفجير لمنازل المواطنين.
وأكدت مصادر صخفية، أنّ المقاومة الفلسطينية تمكَّنت الليلة الماضية، من تفجير عبوة ناسفة أرضية معدة مسبقًا بآلية عسكرية إسرائيلية خلال اقتحامها بلدة قفين شمال طولكرم، الذي يتعرض لعدوان عسكري منذ 22 يومًا.
وأكدت المقاومة أن عناصرها، استهدفوا قوات الاحتلال بعد تفجير العبوة بزخات كثيفة من الرصاص بشكل مباشر.
وأمس الأحد، أكد مدير العلاقات العامة والإعلام في بلدية طولكرم، مهند مطر، نزوح أكثر من 90% من سكان مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية، بفعل عدوان الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن حركة النزوح الجماعي التي تشهدها طولكرم غير مسبوقة، فيما تغيب إحصائيات رسمية دقيقة حول عدد النازحين وحجم الدمار مع تواصل العدوان.
ودفعت قوات الاحتلال، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مدينة جنين؛ والتي تتعرض لعدوان عسكري واجتياح لليوم الـ 28 على التوالي.
ومع استمرار عدوان الاحتلال على مخيم جنين، يتكشف الدمار الهائل يومًا بعد يوم في المنازل والممتلكات والمحال في أحياء وشوارع المخيم، فيما تتواصل التعزيزات العسكرية مصحوبة بالجرافات وصهاريج الوقود إلى مداخل ومحيط المخيم، وسط أعمال هدم وتجريف في منطقة شارع مهيوب بمخيم جنين.
ونكلت قوات الاحتلال بعدد من الشبان واعتقلت آخرين، خلال احتجازهم قرب دوار يحيى عياش، وسط مدينة جنين. بينما عززت تواجدها العسكري بآليات جديدة وصلت عبر حاجز 'الجلمة' التابع لها، إلى حارات مخيم ومدينة جنين.
وأفادت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين بأنّ العدوان 'الإسرائيلي' الواسع على مدينة جنين ومخيمها، أسفر عن استشهاد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وقد هجّر الاحتلال أكثر من 20 ألفًا.
وأشارت اللجنة إلى أنّ الاحتلال يمنع وصول المياه إلى 4 مستشفيات رئيسية في جنين، ويحرم 35% من أهالي مدينة جنين من المياه، ويزيد من معاناة الأهالي ويجعلهم عرضة لكارثة صحية.
كما لفتت إلى أنّ عدوان الاحتلال وقصفه المستمر على جنين ومخيمها قد خلق أزمة إنسانية خانقة في السكن والبنية التحتية والحياة العامة، حيث دُمّرت أكثر من 470 منشأة ومنزلًا بشكل كلي أو جزئي، بالإضافة إلى تعطيل الخدمات الأساسية بشكل رئيسي، لا سيما المرافق الصحية منها والتعليمية، بالتزامن مع انقطاع كامل للمياه والكهرباء ونقص حاد في المواد التموينية في المدينة ومحيطها.
وحوّلت قوات الاحتلال منازل المواطنين لثكنات عسكرية، كما أطلقت الرصاص الحي بكثافة قرب محطة النمر للمحروقات في المدينة، بحسب اللجنة، كذلك، دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية إلى عمق مخيم جنين، تزامنًا مع تحليق مكثف لطائرات الاحتلال الحربي والمسيّر، وتمركزت بالقرب من جامع الأسير في مخيم جنين.
وتخلّل عدوان الاحتلال اعتقالات واسعة في صفوف المواطنين، طالت أكثر من 150 مواطنًا، إلى جانب إخضاع العشرات للتحقيق الميداني، كما نفّذت قوات الاحتلال 153 عملية مداهمة للمنازل و14 عملية قصف جوي، ممّا أدى إلى أضرار جسيمة في البنية التحتية والأحياء السكنية.
أخبار اليوم - واصلت قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' عدوانها الواسع على مدينتي جنين وطولكرم، وسط تجريف وتدمير المنشآت المدنية والبنية التحتية، وحرق وتفجير لمنازل المواطنين.
وأكدت مصادر صخفية، أنّ المقاومة الفلسطينية تمكَّنت الليلة الماضية، من تفجير عبوة ناسفة أرضية معدة مسبقًا بآلية عسكرية إسرائيلية خلال اقتحامها بلدة قفين شمال طولكرم، الذي يتعرض لعدوان عسكري منذ 22 يومًا.
وأكدت المقاومة أن عناصرها، استهدفوا قوات الاحتلال بعد تفجير العبوة بزخات كثيفة من الرصاص بشكل مباشر.
وأمس الأحد، أكد مدير العلاقات العامة والإعلام في بلدية طولكرم، مهند مطر، نزوح أكثر من 90% من سكان مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية، بفعل عدوان الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن حركة النزوح الجماعي التي تشهدها طولكرم غير مسبوقة، فيما تغيب إحصائيات رسمية دقيقة حول عدد النازحين وحجم الدمار مع تواصل العدوان.
ودفعت قوات الاحتلال، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مدينة جنين؛ والتي تتعرض لعدوان عسكري واجتياح لليوم الـ 28 على التوالي.
ومع استمرار عدوان الاحتلال على مخيم جنين، يتكشف الدمار الهائل يومًا بعد يوم في المنازل والممتلكات والمحال في أحياء وشوارع المخيم، فيما تتواصل التعزيزات العسكرية مصحوبة بالجرافات وصهاريج الوقود إلى مداخل ومحيط المخيم، وسط أعمال هدم وتجريف في منطقة شارع مهيوب بمخيم جنين.
ونكلت قوات الاحتلال بعدد من الشبان واعتقلت آخرين، خلال احتجازهم قرب دوار يحيى عياش، وسط مدينة جنين. بينما عززت تواجدها العسكري بآليات جديدة وصلت عبر حاجز 'الجلمة' التابع لها، إلى حارات مخيم ومدينة جنين.
وأفادت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين بأنّ العدوان 'الإسرائيلي' الواسع على مدينة جنين ومخيمها، أسفر عن استشهاد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وقد هجّر الاحتلال أكثر من 20 ألفًا.
وأشارت اللجنة إلى أنّ الاحتلال يمنع وصول المياه إلى 4 مستشفيات رئيسية في جنين، ويحرم 35% من أهالي مدينة جنين من المياه، ويزيد من معاناة الأهالي ويجعلهم عرضة لكارثة صحية.
كما لفتت إلى أنّ عدوان الاحتلال وقصفه المستمر على جنين ومخيمها قد خلق أزمة إنسانية خانقة في السكن والبنية التحتية والحياة العامة، حيث دُمّرت أكثر من 470 منشأة ومنزلًا بشكل كلي أو جزئي، بالإضافة إلى تعطيل الخدمات الأساسية بشكل رئيسي، لا سيما المرافق الصحية منها والتعليمية، بالتزامن مع انقطاع كامل للمياه والكهرباء ونقص حاد في المواد التموينية في المدينة ومحيطها.
وحوّلت قوات الاحتلال منازل المواطنين لثكنات عسكرية، كما أطلقت الرصاص الحي بكثافة قرب محطة النمر للمحروقات في المدينة، بحسب اللجنة، كذلك، دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية إلى عمق مخيم جنين، تزامنًا مع تحليق مكثف لطائرات الاحتلال الحربي والمسيّر، وتمركزت بالقرب من جامع الأسير في مخيم جنين.
وتخلّل عدوان الاحتلال اعتقالات واسعة في صفوف المواطنين، طالت أكثر من 150 مواطنًا، إلى جانب إخضاع العشرات للتحقيق الميداني، كما نفّذت قوات الاحتلال 153 عملية مداهمة للمنازل و14 عملية قصف جوي، ممّا أدى إلى أضرار جسيمة في البنية التحتية والأحياء السكنية.
التعليقات