أخبار اليوم - قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني شائع الزنداني، الأحد، إن الواقع الدولي الذي نعيشه حاليا متغير ومتسارع.
وتطرق خلال كلمته على هامش انطلاق أعمال النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، الذي يعقد على مدار 3 أيام بحضور شخصيات يمنية ودولية في عمان، للواقع الذي يمر به اليمن بظل الحرب، مؤكدا أن الحكومة اليمنية متمسكة بالحل السياسي.
وتابع أن القوى المتمردة لا تفهم لغة السلام، مشيرا إلى أن الحل السياسي لا يعني عدم استخدام الخيارات المتاحة ومنها القوة.
وشدد على أهمية تعزيز الوحدة الوطنية في اليمن بظل الشرعية السياسية، مشددا على أهمية القرارات الدولية المتعلقة باليمن وتنفيذها، ومنع وصول الأسلحة للحوثيين.
ولفت لأهمية الحفاظ على مقدرات اليمن.
ودعا للتعامل مع الأزمة في اليمن بمنظور أنها إقليمية وليست أزمة وطنية يمنية خالصة.
وأشار إلى أن الأوضاع في اليمن تؤثر على محيطها الجغرافي والمنطقة ككل.
سفيرة مملكة هولندا لدى اليمن جانيت سيبين قالت في كلمتها إن الحوار في اليمن ضرورة.
وأشارت سيبين إلى أن حكومة هولندا تدعم مركز صنعاء الذي ينظم منتدى اليمن الدولي الذي يعتبر مبادرة مهمة، شاكرة الأردن على استضافته.
ونوهت إلى أن الكثير من الهولنديين عاشوا وعملوا في اليمن والعكس.
وتطرقت السفيرة لسعي هولندا لتعزيز السلام العادل والشامل في اليمن.
وقالت إن الصراع في البحر الأحمر عقد عملية السلام في اليمن، وكان له تبعات عدة أدت لانتشار الخوف.
وتطرقت لتخفيض التمويل الإنساني في اليمن بعد إغلاق وكالة التنمية الأميركية.
الأمين العام المساعد المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن جوليان هارنيز قال في كلمته خلال المنتدى إنه يجب مواصلة العمل نحو السلام وصولا لليمن الذي ينعم بالازدهار.
وقال هارينز إنه ليس سياسيا وإنما عمله بالمجال الإنساني، مشيرا إلى أنه قدم إلى الأردن من صنعاء ويتواصل مع المجتمع المحلي في اليمن.
وشدد على أهمية المشاريع الإنسانية لتلبية احتياجات اليمنيين، مشيرا إلى أن العمل الإنساني في اليمن يواجه تحديات عدة معربا عن فخره بالعمل مع الحكومة اليمينة.
رئيس مركز صنعاء ماجد المذحجي قال في كلمته إن المنتدى يهدف لجمع اليمنيين وتحفيز النقاش بينهم.
وعبر عن شكره للأردن لاستضافته المنتدى، مؤكدا أن انعقاد المنتدى في دولة عربية له دلالة.
وأشار إلى أن المنتدى به قضايا متعددة تتعلق باليمن.
ويعتبر المنتدى أكبر تجمع ينعقد لليمنيين بشكل دوري لمناقشة الأزمة اليمنية، والإسهام في حوارات مفصلية حول استقرار اليمن وأمن المنطقة.
وسيعقد من 16-18 شباط، وتشارك فيها نحو 250 شخصية، من القيادات السياسية اليمنية وزعماء قبائل ونساء وأقليات وشباب وممثلين عن المجتمع المدني، إلى جانب صانعي سياسات إقليميين ودوليين رفيعي المستوى، وممثلين عن الأمم المتحدة، وخبراء في شؤون اليمن والمنطقة.
ويتضمن جدول أعمال المنتدى، الذي صُممت جلساته بالتعاون مع الشركاء الدوليين، عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة في اليمن، والأمن الإقليمي، والاقتصاد، والوضع الإنساني، والعدالة الانتقالية، وأزمة المياه، إضافة لعدد من الملفات.
وتركز أعمال المنتدى أيضا، على تيسير الحوار البنّاء بين الأطراف اليمنية، وتعزيز التفاعل الإقليمي بغية التخفيف من المخاطر المحتملة في حال استمر التصعيد، أو تجدّدت المعارك القتالية على نطاق واسع.
المملكة
أخبار اليوم - قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني شائع الزنداني، الأحد، إن الواقع الدولي الذي نعيشه حاليا متغير ومتسارع.
وتطرق خلال كلمته على هامش انطلاق أعمال النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، الذي يعقد على مدار 3 أيام بحضور شخصيات يمنية ودولية في عمان، للواقع الذي يمر به اليمن بظل الحرب، مؤكدا أن الحكومة اليمنية متمسكة بالحل السياسي.
وتابع أن القوى المتمردة لا تفهم لغة السلام، مشيرا إلى أن الحل السياسي لا يعني عدم استخدام الخيارات المتاحة ومنها القوة.
وشدد على أهمية تعزيز الوحدة الوطنية في اليمن بظل الشرعية السياسية، مشددا على أهمية القرارات الدولية المتعلقة باليمن وتنفيذها، ومنع وصول الأسلحة للحوثيين.
ولفت لأهمية الحفاظ على مقدرات اليمن.
ودعا للتعامل مع الأزمة في اليمن بمنظور أنها إقليمية وليست أزمة وطنية يمنية خالصة.
وأشار إلى أن الأوضاع في اليمن تؤثر على محيطها الجغرافي والمنطقة ككل.
سفيرة مملكة هولندا لدى اليمن جانيت سيبين قالت في كلمتها إن الحوار في اليمن ضرورة.
وأشارت سيبين إلى أن حكومة هولندا تدعم مركز صنعاء الذي ينظم منتدى اليمن الدولي الذي يعتبر مبادرة مهمة، شاكرة الأردن على استضافته.
ونوهت إلى أن الكثير من الهولنديين عاشوا وعملوا في اليمن والعكس.
وتطرقت السفيرة لسعي هولندا لتعزيز السلام العادل والشامل في اليمن.
وقالت إن الصراع في البحر الأحمر عقد عملية السلام في اليمن، وكان له تبعات عدة أدت لانتشار الخوف.
وتطرقت لتخفيض التمويل الإنساني في اليمن بعد إغلاق وكالة التنمية الأميركية.
الأمين العام المساعد المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن جوليان هارنيز قال في كلمته خلال المنتدى إنه يجب مواصلة العمل نحو السلام وصولا لليمن الذي ينعم بالازدهار.
وقال هارينز إنه ليس سياسيا وإنما عمله بالمجال الإنساني، مشيرا إلى أنه قدم إلى الأردن من صنعاء ويتواصل مع المجتمع المحلي في اليمن.
وشدد على أهمية المشاريع الإنسانية لتلبية احتياجات اليمنيين، مشيرا إلى أن العمل الإنساني في اليمن يواجه تحديات عدة معربا عن فخره بالعمل مع الحكومة اليمينة.
رئيس مركز صنعاء ماجد المذحجي قال في كلمته إن المنتدى يهدف لجمع اليمنيين وتحفيز النقاش بينهم.
وعبر عن شكره للأردن لاستضافته المنتدى، مؤكدا أن انعقاد المنتدى في دولة عربية له دلالة.
وأشار إلى أن المنتدى به قضايا متعددة تتعلق باليمن.
ويعتبر المنتدى أكبر تجمع ينعقد لليمنيين بشكل دوري لمناقشة الأزمة اليمنية، والإسهام في حوارات مفصلية حول استقرار اليمن وأمن المنطقة.
وسيعقد من 16-18 شباط، وتشارك فيها نحو 250 شخصية، من القيادات السياسية اليمنية وزعماء قبائل ونساء وأقليات وشباب وممثلين عن المجتمع المدني، إلى جانب صانعي سياسات إقليميين ودوليين رفيعي المستوى، وممثلين عن الأمم المتحدة، وخبراء في شؤون اليمن والمنطقة.
ويتضمن جدول أعمال المنتدى، الذي صُممت جلساته بالتعاون مع الشركاء الدوليين، عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة في اليمن، والأمن الإقليمي، والاقتصاد، والوضع الإنساني، والعدالة الانتقالية، وأزمة المياه، إضافة لعدد من الملفات.
وتركز أعمال المنتدى أيضا، على تيسير الحوار البنّاء بين الأطراف اليمنية، وتعزيز التفاعل الإقليمي بغية التخفيف من المخاطر المحتملة في حال استمر التصعيد، أو تجدّدت المعارك القتالية على نطاق واسع.
المملكة
أخبار اليوم - قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني شائع الزنداني، الأحد، إن الواقع الدولي الذي نعيشه حاليا متغير ومتسارع.
وتطرق خلال كلمته على هامش انطلاق أعمال النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، الذي يعقد على مدار 3 أيام بحضور شخصيات يمنية ودولية في عمان، للواقع الذي يمر به اليمن بظل الحرب، مؤكدا أن الحكومة اليمنية متمسكة بالحل السياسي.
وتابع أن القوى المتمردة لا تفهم لغة السلام، مشيرا إلى أن الحل السياسي لا يعني عدم استخدام الخيارات المتاحة ومنها القوة.
وشدد على أهمية تعزيز الوحدة الوطنية في اليمن بظل الشرعية السياسية، مشددا على أهمية القرارات الدولية المتعلقة باليمن وتنفيذها، ومنع وصول الأسلحة للحوثيين.
ولفت لأهمية الحفاظ على مقدرات اليمن.
ودعا للتعامل مع الأزمة في اليمن بمنظور أنها إقليمية وليست أزمة وطنية يمنية خالصة.
وأشار إلى أن الأوضاع في اليمن تؤثر على محيطها الجغرافي والمنطقة ككل.
سفيرة مملكة هولندا لدى اليمن جانيت سيبين قالت في كلمتها إن الحوار في اليمن ضرورة.
وأشارت سيبين إلى أن حكومة هولندا تدعم مركز صنعاء الذي ينظم منتدى اليمن الدولي الذي يعتبر مبادرة مهمة، شاكرة الأردن على استضافته.
ونوهت إلى أن الكثير من الهولنديين عاشوا وعملوا في اليمن والعكس.
وتطرقت السفيرة لسعي هولندا لتعزيز السلام العادل والشامل في اليمن.
وقالت إن الصراع في البحر الأحمر عقد عملية السلام في اليمن، وكان له تبعات عدة أدت لانتشار الخوف.
وتطرقت لتخفيض التمويل الإنساني في اليمن بعد إغلاق وكالة التنمية الأميركية.
الأمين العام المساعد المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن جوليان هارنيز قال في كلمته خلال المنتدى إنه يجب مواصلة العمل نحو السلام وصولا لليمن الذي ينعم بالازدهار.
وقال هارينز إنه ليس سياسيا وإنما عمله بالمجال الإنساني، مشيرا إلى أنه قدم إلى الأردن من صنعاء ويتواصل مع المجتمع المحلي في اليمن.
وشدد على أهمية المشاريع الإنسانية لتلبية احتياجات اليمنيين، مشيرا إلى أن العمل الإنساني في اليمن يواجه تحديات عدة معربا عن فخره بالعمل مع الحكومة اليمينة.
رئيس مركز صنعاء ماجد المذحجي قال في كلمته إن المنتدى يهدف لجمع اليمنيين وتحفيز النقاش بينهم.
وعبر عن شكره للأردن لاستضافته المنتدى، مؤكدا أن انعقاد المنتدى في دولة عربية له دلالة.
وأشار إلى أن المنتدى به قضايا متعددة تتعلق باليمن.
ويعتبر المنتدى أكبر تجمع ينعقد لليمنيين بشكل دوري لمناقشة الأزمة اليمنية، والإسهام في حوارات مفصلية حول استقرار اليمن وأمن المنطقة.
وسيعقد من 16-18 شباط، وتشارك فيها نحو 250 شخصية، من القيادات السياسية اليمنية وزعماء قبائل ونساء وأقليات وشباب وممثلين عن المجتمع المدني، إلى جانب صانعي سياسات إقليميين ودوليين رفيعي المستوى، وممثلين عن الأمم المتحدة، وخبراء في شؤون اليمن والمنطقة.
ويتضمن جدول أعمال المنتدى، الذي صُممت جلساته بالتعاون مع الشركاء الدوليين، عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة في اليمن، والأمن الإقليمي، والاقتصاد، والوضع الإنساني، والعدالة الانتقالية، وأزمة المياه، إضافة لعدد من الملفات.
وتركز أعمال المنتدى أيضا، على تيسير الحوار البنّاء بين الأطراف اليمنية، وتعزيز التفاعل الإقليمي بغية التخفيف من المخاطر المحتملة في حال استمر التصعيد، أو تجدّدت المعارك القتالية على نطاق واسع.
المملكة
التعليقات