أخبار اليوم - فجَّر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، مزرعة وأحرق منازل في جنوب لنبان، ضمن خروقاته المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
وأنهى هذا الاتفاق قصفا متبادلا بين جيش الاحتلال الإسرائيلي و”حزب الله” بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية: “أطلق جيش الاحتلال الاسرائيلي رشقات رشاشة من بلدة مارون الراس عند مدخلها لجهة أطراف مدينة بنت جبيل” في محافظة النبطية.
كما “يقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحرق المنازل وبعمليات تفجير في بلدة العديسة” بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية، وفق الوكالة.
وفي قضاء صور بمحافظة صور، حسب الوكالة، “شهدت المنطقة الجنوبية لبلدة عيتا الشعب المحاذية للخط الأزرق مع فلسطين المحتلة عملية تفجير لمزرعة عند الحدود”.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، ما خلف ما لا يقل عن 73 شهيدا و265 جريحا، استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.
وتضمن الاتفاق مهلة بـ60 يوما، ينسحب خلالها جيش الاحتلال الإسرائيلي من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.
لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق عبر الامتناع عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال المهلة التي انتهت فجر 26 يناير/ كانون الثاني الماضي، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديد المهلة حتى 18 فبراير/ شباط الجاري.
وإجمالا، أسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و104 شهداء و16 ألفا و890 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي.
وتحتل إسرائيل منذ عقود أراض في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.
أخبار اليوم - فجَّر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، مزرعة وأحرق منازل في جنوب لنبان، ضمن خروقاته المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
وأنهى هذا الاتفاق قصفا متبادلا بين جيش الاحتلال الإسرائيلي و”حزب الله” بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية: “أطلق جيش الاحتلال الاسرائيلي رشقات رشاشة من بلدة مارون الراس عند مدخلها لجهة أطراف مدينة بنت جبيل” في محافظة النبطية.
كما “يقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحرق المنازل وبعمليات تفجير في بلدة العديسة” بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية، وفق الوكالة.
وفي قضاء صور بمحافظة صور، حسب الوكالة، “شهدت المنطقة الجنوبية لبلدة عيتا الشعب المحاذية للخط الأزرق مع فلسطين المحتلة عملية تفجير لمزرعة عند الحدود”.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، ما خلف ما لا يقل عن 73 شهيدا و265 جريحا، استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.
وتضمن الاتفاق مهلة بـ60 يوما، ينسحب خلالها جيش الاحتلال الإسرائيلي من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.
لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق عبر الامتناع عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال المهلة التي انتهت فجر 26 يناير/ كانون الثاني الماضي، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديد المهلة حتى 18 فبراير/ شباط الجاري.
وإجمالا، أسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و104 شهداء و16 ألفا و890 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي.
وتحتل إسرائيل منذ عقود أراض في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.
أخبار اليوم - فجَّر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، مزرعة وأحرق منازل في جنوب لنبان، ضمن خروقاته المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
وأنهى هذا الاتفاق قصفا متبادلا بين جيش الاحتلال الإسرائيلي و”حزب الله” بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية: “أطلق جيش الاحتلال الاسرائيلي رشقات رشاشة من بلدة مارون الراس عند مدخلها لجهة أطراف مدينة بنت جبيل” في محافظة النبطية.
كما “يقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحرق المنازل وبعمليات تفجير في بلدة العديسة” بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية، وفق الوكالة.
وفي قضاء صور بمحافظة صور، حسب الوكالة، “شهدت المنطقة الجنوبية لبلدة عيتا الشعب المحاذية للخط الأزرق مع فلسطين المحتلة عملية تفجير لمزرعة عند الحدود”.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، ما خلف ما لا يقل عن 73 شهيدا و265 جريحا، استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.
وتضمن الاتفاق مهلة بـ60 يوما، ينسحب خلالها جيش الاحتلال الإسرائيلي من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.
لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق عبر الامتناع عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال المهلة التي انتهت فجر 26 يناير/ كانون الثاني الماضي، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديد المهلة حتى 18 فبراير/ شباط الجاري.
وإجمالا، أسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و104 شهداء و16 ألفا و890 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي.
وتحتل إسرائيل منذ عقود أراض في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.
التعليقات