أشاد مواطنون وسائقون بنجاح الخطة المرورية التي نفذها قسم سير إربد منذ بداية شهر رمضان المبارك.
وأكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن الخطة نجحت بشكل كبير في التخفيف من الازدحامات المرورية المعتادة في شهر رمضان المبارك إلى الحد الأدنى، خصوصا في ساعات الذروة.
وقال رئيس قسم سير إربد الرائد مخلد العبادي، إن الخطة التي وضعت قبل شهر رمضان بالتنسيق مع جميع الأجهزة الأمنية في مديرية شرطة إربد والبلدية وجرى تعديلها وفقا لواقع الحال في الأيام الثلاثة الأولى، اعتمدت على المرونة في التعاطي مع الازدحامات المرورية في النقاط الساخنة مروريا والتي عادة ما تحدث اشتباكات في حركة السير لتداخلها من أكثر من جهة، لاسيما عند الدواوير ذات السعة الضيقة التي تقع على شوارع رئيسة.
وأشار إلى أن الخطة ارتكزت على العديد من المحاور، في مقدمتها عكس اتجاهات الشوارع الفرعية المغذية للشوارع الرئيسية وتحويلها إلى مهارب للسير ووضع رقباء سير عليها، إلى جانب إغلاق بعض الجزر الوسطية في عدد من الشوارع الحيوية والرئيسة في الوسط التجاري وفي محيط مجمع إربد وجامعة اليرموك وميدان الثقافة غيرها.
ونوه العبادي، إلى أن هذه الإجراءات رافقها انتشار رقباء السير بكامل الطاقة الاستيعابية للقسم وتعزيز مواقع الانتشار بحسب التغذية الراجعة لقسم السيطرة والمتابعة، مشيدا بالتعاون الكبير الذي أبداه السائقين مع الخطة وتحولات السير في بعض الشوارع، ما أحدث انعكاسا إيجابيا على نجاح الخطة وتطبيقها على أرض الواقع بصورة مثالية.
ولفت إلى أنه ولجهة تعزيز مقومات النجاح للخطة، تم نشر رقباء سير أمام مراكز التسوق الكبرى والمولات والمخابز وسوق الحسبة، لافتا إلى أن ساعات الذروة عند انتهاء الدوام الرسمي وخروج الموظفين من مراكز عملهم وطلبة الجامعات تم التعامل معها وفق أعلى درجات التحكم والسيطرة من قبل دوريات السير المنتشرة بكثافة في الطرق المؤدية إلى هذه الأماكن.
وأشار إلى أن ساعات ما بعد الإفطار لم تشهد ازدحامات مرورية بشكل لافت، نظرا لاستمرار الانتشار الكثيف لرقباء السير حتى ساعات الفجر الأولى وأثناء تأدية صلاة التراويح، لتسهيل حركة المصلين بالإضافة إلى توفير انسيابية في حركة التسوق بمختلف أسواق المدينة.
وأعلن العبادي، أن قسم السير دخل بتطبيق خطة مرورية للثلث الأخير من الشهر المبارك، لتسهيل حركة المواطنين في التنقل والتسوق.
أشاد مواطنون وسائقون بنجاح الخطة المرورية التي نفذها قسم سير إربد منذ بداية شهر رمضان المبارك.
وأكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن الخطة نجحت بشكل كبير في التخفيف من الازدحامات المرورية المعتادة في شهر رمضان المبارك إلى الحد الأدنى، خصوصا في ساعات الذروة.
وقال رئيس قسم سير إربد الرائد مخلد العبادي، إن الخطة التي وضعت قبل شهر رمضان بالتنسيق مع جميع الأجهزة الأمنية في مديرية شرطة إربد والبلدية وجرى تعديلها وفقا لواقع الحال في الأيام الثلاثة الأولى، اعتمدت على المرونة في التعاطي مع الازدحامات المرورية في النقاط الساخنة مروريا والتي عادة ما تحدث اشتباكات في حركة السير لتداخلها من أكثر من جهة، لاسيما عند الدواوير ذات السعة الضيقة التي تقع على شوارع رئيسة.
وأشار إلى أن الخطة ارتكزت على العديد من المحاور، في مقدمتها عكس اتجاهات الشوارع الفرعية المغذية للشوارع الرئيسية وتحويلها إلى مهارب للسير ووضع رقباء سير عليها، إلى جانب إغلاق بعض الجزر الوسطية في عدد من الشوارع الحيوية والرئيسة في الوسط التجاري وفي محيط مجمع إربد وجامعة اليرموك وميدان الثقافة غيرها.
ونوه العبادي، إلى أن هذه الإجراءات رافقها انتشار رقباء السير بكامل الطاقة الاستيعابية للقسم وتعزيز مواقع الانتشار بحسب التغذية الراجعة لقسم السيطرة والمتابعة، مشيدا بالتعاون الكبير الذي أبداه السائقين مع الخطة وتحولات السير في بعض الشوارع، ما أحدث انعكاسا إيجابيا على نجاح الخطة وتطبيقها على أرض الواقع بصورة مثالية.
ولفت إلى أنه ولجهة تعزيز مقومات النجاح للخطة، تم نشر رقباء سير أمام مراكز التسوق الكبرى والمولات والمخابز وسوق الحسبة، لافتا إلى أن ساعات الذروة عند انتهاء الدوام الرسمي وخروج الموظفين من مراكز عملهم وطلبة الجامعات تم التعامل معها وفق أعلى درجات التحكم والسيطرة من قبل دوريات السير المنتشرة بكثافة في الطرق المؤدية إلى هذه الأماكن.
وأشار إلى أن ساعات ما بعد الإفطار لم تشهد ازدحامات مرورية بشكل لافت، نظرا لاستمرار الانتشار الكثيف لرقباء السير حتى ساعات الفجر الأولى وأثناء تأدية صلاة التراويح، لتسهيل حركة المصلين بالإضافة إلى توفير انسيابية في حركة التسوق بمختلف أسواق المدينة.
وأعلن العبادي، أن قسم السير دخل بتطبيق خطة مرورية للثلث الأخير من الشهر المبارك، لتسهيل حركة المواطنين في التنقل والتسوق.
أشاد مواطنون وسائقون بنجاح الخطة المرورية التي نفذها قسم سير إربد منذ بداية شهر رمضان المبارك.
وأكدوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن الخطة نجحت بشكل كبير في التخفيف من الازدحامات المرورية المعتادة في شهر رمضان المبارك إلى الحد الأدنى، خصوصا في ساعات الذروة.
وقال رئيس قسم سير إربد الرائد مخلد العبادي، إن الخطة التي وضعت قبل شهر رمضان بالتنسيق مع جميع الأجهزة الأمنية في مديرية شرطة إربد والبلدية وجرى تعديلها وفقا لواقع الحال في الأيام الثلاثة الأولى، اعتمدت على المرونة في التعاطي مع الازدحامات المرورية في النقاط الساخنة مروريا والتي عادة ما تحدث اشتباكات في حركة السير لتداخلها من أكثر من جهة، لاسيما عند الدواوير ذات السعة الضيقة التي تقع على شوارع رئيسة.
وأشار إلى أن الخطة ارتكزت على العديد من المحاور، في مقدمتها عكس اتجاهات الشوارع الفرعية المغذية للشوارع الرئيسية وتحويلها إلى مهارب للسير ووضع رقباء سير عليها، إلى جانب إغلاق بعض الجزر الوسطية في عدد من الشوارع الحيوية والرئيسة في الوسط التجاري وفي محيط مجمع إربد وجامعة اليرموك وميدان الثقافة غيرها.
ونوه العبادي، إلى أن هذه الإجراءات رافقها انتشار رقباء السير بكامل الطاقة الاستيعابية للقسم وتعزيز مواقع الانتشار بحسب التغذية الراجعة لقسم السيطرة والمتابعة، مشيدا بالتعاون الكبير الذي أبداه السائقين مع الخطة وتحولات السير في بعض الشوارع، ما أحدث انعكاسا إيجابيا على نجاح الخطة وتطبيقها على أرض الواقع بصورة مثالية.
ولفت إلى أنه ولجهة تعزيز مقومات النجاح للخطة، تم نشر رقباء سير أمام مراكز التسوق الكبرى والمولات والمخابز وسوق الحسبة، لافتا إلى أن ساعات الذروة عند انتهاء الدوام الرسمي وخروج الموظفين من مراكز عملهم وطلبة الجامعات تم التعامل معها وفق أعلى درجات التحكم والسيطرة من قبل دوريات السير المنتشرة بكثافة في الطرق المؤدية إلى هذه الأماكن.
وأشار إلى أن ساعات ما بعد الإفطار لم تشهد ازدحامات مرورية بشكل لافت، نظرا لاستمرار الانتشار الكثيف لرقباء السير حتى ساعات الفجر الأولى وأثناء تأدية صلاة التراويح، لتسهيل حركة المصلين بالإضافة إلى توفير انسيابية في حركة التسوق بمختلف أسواق المدينة.
وأعلن العبادي، أن قسم السير دخل بتطبيق خطة مرورية للثلث الأخير من الشهر المبارك، لتسهيل حركة المواطنين في التنقل والتسوق.
التعليقات
الخطة المرورية لسير إربد تنجح باحتواء الأزمات في رمضان
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات