أخبار اليوم - أكد باحثون من الاتحاد الأوروبي إن شهر كانون الثاني/ يناير كانون الثاني الماضي كان الأعلى حرارة على الإطلاق، ليتواصل بذلك تسجيل سلسلة من درجات الحرارة المتطرفة.
وكشفت خدمة 'كوبرنيكوس' لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي في نشرتها الشهرية أن شهر كانون الثاني/ يناير واصل سلسلة من درجات الحرارة الاستثنائية، إذ شهد 18 من آخر 19 شهرا متوسط درجة حرارة عالمية تزيد بأكثر من 1.5 درجة مئوية عن ما قبل الثورة الصناعية.
وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية في الشهر الماضي أعلى 1.75 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
ويذكر أن علماء أكدوا الشهر الماضي، أن عام 2024 كان الأول الذي تتجاوز فيه الزيادة في درجات الحرارة العالمية عتبة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية.
وأكدت خدمة 'كوبرنيكوس' هذا الأمر، وأشارت إلى أن تغير المناخ يدفع درجة حرارة كوكب الأرض إلى مستويات لم يشهدها البشر من قبل في العصور الحديثة.
وأوضحت الخدمة أن متوسط درجة حرارة الكوكب في عام 2024، كان أعلى بمقدار 1.6 درجة مئوية، عما كان عليه في الفترة من 1850 إلى 1900 (فترة ما قبل الصناعة)، قبل أن يبدأ البشر في حرق الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع.
وتعهدت الحكومات بموجب اتفاق باريس لعام 2015، بمحاولة منع الزيادة في متوسط درجات الحرارة من تجاوز 1.5 درجة مئوية لتجنب حدوث كوارث مناخية تكون أكثر حدة وأعلى كلفة.
والتغير المناخي اضطراب في مناخ الأرض مع ارتفاع في درجة حرارة الكوكب، وتغير كبير في الظواهر الطبيعية، وتدهور مستمر للغطاء النباتي وللتنوع البيئي، وظهور أنماط مناخية جديدة، إما نتيجة ظواهر طبيعية كالتغيرات في نشاط الشمس والانفجارات البركانية، أو أنشطة بشرية صناعية، مما يؤثر على انتظام حرارة الأرض وتعاقب وتوازن الظواهر البيئية، ويهدد صحة الإنسان.
ويبدأ الأمر عند وصول طاقة الشمس إلى كوكب الأراض، الذي يحرسه النظام المناخي ويتحكم في الطاقة الداخلة إليه وتلك الخارجة منه، وهذا ما يحدد 'توازن طاقة الأرض'، وعندما تستقبل الأرض طاقة حرارية أكثر مما تصدره لخارجها، يؤدي ذلك إلى احترار الكوكب.
أخبار اليوم - أكد باحثون من الاتحاد الأوروبي إن شهر كانون الثاني/ يناير كانون الثاني الماضي كان الأعلى حرارة على الإطلاق، ليتواصل بذلك تسجيل سلسلة من درجات الحرارة المتطرفة.
وكشفت خدمة 'كوبرنيكوس' لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي في نشرتها الشهرية أن شهر كانون الثاني/ يناير واصل سلسلة من درجات الحرارة الاستثنائية، إذ شهد 18 من آخر 19 شهرا متوسط درجة حرارة عالمية تزيد بأكثر من 1.5 درجة مئوية عن ما قبل الثورة الصناعية.
وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية في الشهر الماضي أعلى 1.75 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
ويذكر أن علماء أكدوا الشهر الماضي، أن عام 2024 كان الأول الذي تتجاوز فيه الزيادة في درجات الحرارة العالمية عتبة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية.
وأكدت خدمة 'كوبرنيكوس' هذا الأمر، وأشارت إلى أن تغير المناخ يدفع درجة حرارة كوكب الأرض إلى مستويات لم يشهدها البشر من قبل في العصور الحديثة.
وأوضحت الخدمة أن متوسط درجة حرارة الكوكب في عام 2024، كان أعلى بمقدار 1.6 درجة مئوية، عما كان عليه في الفترة من 1850 إلى 1900 (فترة ما قبل الصناعة)، قبل أن يبدأ البشر في حرق الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع.
وتعهدت الحكومات بموجب اتفاق باريس لعام 2015، بمحاولة منع الزيادة في متوسط درجات الحرارة من تجاوز 1.5 درجة مئوية لتجنب حدوث كوارث مناخية تكون أكثر حدة وأعلى كلفة.
والتغير المناخي اضطراب في مناخ الأرض مع ارتفاع في درجة حرارة الكوكب، وتغير كبير في الظواهر الطبيعية، وتدهور مستمر للغطاء النباتي وللتنوع البيئي، وظهور أنماط مناخية جديدة، إما نتيجة ظواهر طبيعية كالتغيرات في نشاط الشمس والانفجارات البركانية، أو أنشطة بشرية صناعية، مما يؤثر على انتظام حرارة الأرض وتعاقب وتوازن الظواهر البيئية، ويهدد صحة الإنسان.
ويبدأ الأمر عند وصول طاقة الشمس إلى كوكب الأراض، الذي يحرسه النظام المناخي ويتحكم في الطاقة الداخلة إليه وتلك الخارجة منه، وهذا ما يحدد 'توازن طاقة الأرض'، وعندما تستقبل الأرض طاقة حرارية أكثر مما تصدره لخارجها، يؤدي ذلك إلى احترار الكوكب.
أخبار اليوم - أكد باحثون من الاتحاد الأوروبي إن شهر كانون الثاني/ يناير كانون الثاني الماضي كان الأعلى حرارة على الإطلاق، ليتواصل بذلك تسجيل سلسلة من درجات الحرارة المتطرفة.
وكشفت خدمة 'كوبرنيكوس' لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي في نشرتها الشهرية أن شهر كانون الثاني/ يناير واصل سلسلة من درجات الحرارة الاستثنائية، إذ شهد 18 من آخر 19 شهرا متوسط درجة حرارة عالمية تزيد بأكثر من 1.5 درجة مئوية عن ما قبل الثورة الصناعية.
وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية في الشهر الماضي أعلى 1.75 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
ويذكر أن علماء أكدوا الشهر الماضي، أن عام 2024 كان الأول الذي تتجاوز فيه الزيادة في درجات الحرارة العالمية عتبة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية.
وأكدت خدمة 'كوبرنيكوس' هذا الأمر، وأشارت إلى أن تغير المناخ يدفع درجة حرارة كوكب الأرض إلى مستويات لم يشهدها البشر من قبل في العصور الحديثة.
وأوضحت الخدمة أن متوسط درجة حرارة الكوكب في عام 2024، كان أعلى بمقدار 1.6 درجة مئوية، عما كان عليه في الفترة من 1850 إلى 1900 (فترة ما قبل الصناعة)، قبل أن يبدأ البشر في حرق الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع.
وتعهدت الحكومات بموجب اتفاق باريس لعام 2015، بمحاولة منع الزيادة في متوسط درجات الحرارة من تجاوز 1.5 درجة مئوية لتجنب حدوث كوارث مناخية تكون أكثر حدة وأعلى كلفة.
والتغير المناخي اضطراب في مناخ الأرض مع ارتفاع في درجة حرارة الكوكب، وتغير كبير في الظواهر الطبيعية، وتدهور مستمر للغطاء النباتي وللتنوع البيئي، وظهور أنماط مناخية جديدة، إما نتيجة ظواهر طبيعية كالتغيرات في نشاط الشمس والانفجارات البركانية، أو أنشطة بشرية صناعية، مما يؤثر على انتظام حرارة الأرض وتعاقب وتوازن الظواهر البيئية، ويهدد صحة الإنسان.
ويبدأ الأمر عند وصول طاقة الشمس إلى كوكب الأراض، الذي يحرسه النظام المناخي ويتحكم في الطاقة الداخلة إليه وتلك الخارجة منه، وهذا ما يحدد 'توازن طاقة الأرض'، وعندما تستقبل الأرض طاقة حرارية أكثر مما تصدره لخارجها، يؤدي ذلك إلى احترار الكوكب.
التعليقات