أخبار اليوم - هبطت العملة الإيرانية، الأربعاء، إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 850 ألف ريال مقابل الدولار الواحد، بعد أن أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب باستئناف حملة «الضغط الأقصى» التي تستهدف طهران.
ويدعو الأمر الذي وقّعه ترمب، ليلة الثلاثاء، إلى وقف صادرات النفط الإيرانية، والسعي إلى «إعادة فرض» عقوبات الأمم المتحدة على إيران. إلا أنه أشار أيضاً إلى أنه لا يريد فرض تلك العقوبات، ويريد التوصل إلى اتفاق مع إيران.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي أشادت فيه وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بتحركات ترمب لتجميد الإنفاق على المساعدات الخارجية، وإصلاح الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أو حتى إنهائها، وفق وكالة «أسوشييتد برس».
ويبدو أن المسؤولين الإيرانيين يشيرون إلى أنهم ينتظرون رسالة من ترمب حول ما إذا كان يريد التفاوض بشأن برنامج طهران النووي الذي يتقدم بسرعة. ومن المحتمل أن تكون على المحك مليارات الدولارات المحتجزة من إيران، من خلال العقوبات الصارمة ومستقبل برنامج على شفا تخصيب اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة النووية.
أخبار اليوم - هبطت العملة الإيرانية، الأربعاء، إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 850 ألف ريال مقابل الدولار الواحد، بعد أن أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب باستئناف حملة «الضغط الأقصى» التي تستهدف طهران.
ويدعو الأمر الذي وقّعه ترمب، ليلة الثلاثاء، إلى وقف صادرات النفط الإيرانية، والسعي إلى «إعادة فرض» عقوبات الأمم المتحدة على إيران. إلا أنه أشار أيضاً إلى أنه لا يريد فرض تلك العقوبات، ويريد التوصل إلى اتفاق مع إيران.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي أشادت فيه وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بتحركات ترمب لتجميد الإنفاق على المساعدات الخارجية، وإصلاح الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أو حتى إنهائها، وفق وكالة «أسوشييتد برس».
ويبدو أن المسؤولين الإيرانيين يشيرون إلى أنهم ينتظرون رسالة من ترمب حول ما إذا كان يريد التفاوض بشأن برنامج طهران النووي الذي يتقدم بسرعة. ومن المحتمل أن تكون على المحك مليارات الدولارات المحتجزة من إيران، من خلال العقوبات الصارمة ومستقبل برنامج على شفا تخصيب اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة النووية.
أخبار اليوم - هبطت العملة الإيرانية، الأربعاء، إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 850 ألف ريال مقابل الدولار الواحد، بعد أن أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب باستئناف حملة «الضغط الأقصى» التي تستهدف طهران.
ويدعو الأمر الذي وقّعه ترمب، ليلة الثلاثاء، إلى وقف صادرات النفط الإيرانية، والسعي إلى «إعادة فرض» عقوبات الأمم المتحدة على إيران. إلا أنه أشار أيضاً إلى أنه لا يريد فرض تلك العقوبات، ويريد التوصل إلى اتفاق مع إيران.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي أشادت فيه وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بتحركات ترمب لتجميد الإنفاق على المساعدات الخارجية، وإصلاح الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أو حتى إنهائها، وفق وكالة «أسوشييتد برس».
ويبدو أن المسؤولين الإيرانيين يشيرون إلى أنهم ينتظرون رسالة من ترمب حول ما إذا كان يريد التفاوض بشأن برنامج طهران النووي الذي يتقدم بسرعة. ومن المحتمل أن تكون على المحك مليارات الدولارات المحتجزة من إيران، من خلال العقوبات الصارمة ومستقبل برنامج على شفا تخصيب اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة النووية.
التعليقات