أخبار اليوم - شكى مواطنون في محافظة إربد من تفاوت أسعار الكعك المحلى بين المخابز، ما أثار استياءً واسعًا بين السكان الذين يعتبرون هذه السلعة مهمه خاصة انهم يعتمدون عليها لغذاء اطفالهم.
وأظهرت جولة ميدانية لعدة مخابز بمدينة إربد أن أسعار الكعك المحلى تتراوح مابين 1.60 إلى دينارين للكيلوغرام الواحد، وذلك حسب نوعية المكونات وحجم المخبز وموقعه رغم انه يتم استخدام نفس نوع الطحين.
وطالب المواطنون بضرورة فرض رقابة أكثر صرامة على الأسعار، وتوحيدها قدر الإمكان، خاصة على السلع الأساسية مثل الكعك المحلى. كما اقترح البعض إنشاء قائمة أسعار موحدة تُعتمد من قبل الجهات الرسمية وتُعلن في جميع المخابز.
ووفقًا لبعض أصحاب المخابز، فإن تفاوت الأسعار يعود إلى عدة عوامل، منها جودة المكونات المستخدمة، وحجم الإنتاج، وموقع المخبز. وأشاروا، إلى أن «ارتفاع أسعار المواد الخام مثل السكر والزبدة يؤثر بشكل مباشر على سعر الكعك النهائي».
بدوره قال الناطق الاعلامي لوزارة الصناعة والتجارة ينال برماوي أن فرق الرقابة تقوم بجولات تفتيشية دورية لضمان التزام المخابز بالأسعار العادلة أن بعض التفاوت في الأسعار قد يكون ناتجًا عن اختلاف جودة المنتجات.
وبين برماوي أن اصحاب المخابز يستخدمون لانتاج مادة الكعك طحين الزيرو وهو غير مدعوم ومعوم. لافتا ان تفاوت الاسعار شيء صحي لخلق تنافس ومجال امام المواطنين لاتاحة اكثر من خيار وشراء مادة الكعك حسب جودتها والمواطن هو صاحب القرار باختيار المخبز الذي يناسبه.
الرأي
أخبار اليوم - شكى مواطنون في محافظة إربد من تفاوت أسعار الكعك المحلى بين المخابز، ما أثار استياءً واسعًا بين السكان الذين يعتبرون هذه السلعة مهمه خاصة انهم يعتمدون عليها لغذاء اطفالهم.
وأظهرت جولة ميدانية لعدة مخابز بمدينة إربد أن أسعار الكعك المحلى تتراوح مابين 1.60 إلى دينارين للكيلوغرام الواحد، وذلك حسب نوعية المكونات وحجم المخبز وموقعه رغم انه يتم استخدام نفس نوع الطحين.
وطالب المواطنون بضرورة فرض رقابة أكثر صرامة على الأسعار، وتوحيدها قدر الإمكان، خاصة على السلع الأساسية مثل الكعك المحلى. كما اقترح البعض إنشاء قائمة أسعار موحدة تُعتمد من قبل الجهات الرسمية وتُعلن في جميع المخابز.
ووفقًا لبعض أصحاب المخابز، فإن تفاوت الأسعار يعود إلى عدة عوامل، منها جودة المكونات المستخدمة، وحجم الإنتاج، وموقع المخبز. وأشاروا، إلى أن «ارتفاع أسعار المواد الخام مثل السكر والزبدة يؤثر بشكل مباشر على سعر الكعك النهائي».
بدوره قال الناطق الاعلامي لوزارة الصناعة والتجارة ينال برماوي أن فرق الرقابة تقوم بجولات تفتيشية دورية لضمان التزام المخابز بالأسعار العادلة أن بعض التفاوت في الأسعار قد يكون ناتجًا عن اختلاف جودة المنتجات.
وبين برماوي أن اصحاب المخابز يستخدمون لانتاج مادة الكعك طحين الزيرو وهو غير مدعوم ومعوم. لافتا ان تفاوت الاسعار شيء صحي لخلق تنافس ومجال امام المواطنين لاتاحة اكثر من خيار وشراء مادة الكعك حسب جودتها والمواطن هو صاحب القرار باختيار المخبز الذي يناسبه.
الرأي
أخبار اليوم - شكى مواطنون في محافظة إربد من تفاوت أسعار الكعك المحلى بين المخابز، ما أثار استياءً واسعًا بين السكان الذين يعتبرون هذه السلعة مهمه خاصة انهم يعتمدون عليها لغذاء اطفالهم.
وأظهرت جولة ميدانية لعدة مخابز بمدينة إربد أن أسعار الكعك المحلى تتراوح مابين 1.60 إلى دينارين للكيلوغرام الواحد، وذلك حسب نوعية المكونات وحجم المخبز وموقعه رغم انه يتم استخدام نفس نوع الطحين.
وطالب المواطنون بضرورة فرض رقابة أكثر صرامة على الأسعار، وتوحيدها قدر الإمكان، خاصة على السلع الأساسية مثل الكعك المحلى. كما اقترح البعض إنشاء قائمة أسعار موحدة تُعتمد من قبل الجهات الرسمية وتُعلن في جميع المخابز.
ووفقًا لبعض أصحاب المخابز، فإن تفاوت الأسعار يعود إلى عدة عوامل، منها جودة المكونات المستخدمة، وحجم الإنتاج، وموقع المخبز. وأشاروا، إلى أن «ارتفاع أسعار المواد الخام مثل السكر والزبدة يؤثر بشكل مباشر على سعر الكعك النهائي».
بدوره قال الناطق الاعلامي لوزارة الصناعة والتجارة ينال برماوي أن فرق الرقابة تقوم بجولات تفتيشية دورية لضمان التزام المخابز بالأسعار العادلة أن بعض التفاوت في الأسعار قد يكون ناتجًا عن اختلاف جودة المنتجات.
وبين برماوي أن اصحاب المخابز يستخدمون لانتاج مادة الكعك طحين الزيرو وهو غير مدعوم ومعوم. لافتا ان تفاوت الاسعار شيء صحي لخلق تنافس ومجال امام المواطنين لاتاحة اكثر من خيار وشراء مادة الكعك حسب جودتها والمواطن هو صاحب القرار باختيار المخبز الذي يناسبه.
الرأي
التعليقات