منحت الهيئة العربية للاعتماد الهندسي والتكنولوجي، كلية العمارة والتصميم في جامعة الشرق الأوسط الاعتماد الأول لها، إلى جانب تجديد اعتماد برنامجيّ الهندسة المدنية وهندسة الطاقة المتجددة، وذلك بعد استيفاء معايير الاعتماد الهندسي وفق النظام الأٍساسي للهيئة.
الاعتماد للبرامج الهندسية المذكورة أعلاه يستمر لمدة 4 سنوات ابتداءً من العام الحالي وحتى عام 2027، كما أنه جاء بعد تقريرٍ من قبل لجنة مُشكّلة من الهيئة، ومؤلفة من مُقيِّمين مختصين، إلى جانب عضو مجلس أمناء الهيئة الأستاذ الدكتور قصي الصالحي.
وفي هذا الصدد، قالت رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين إن هذا الاعتماد يؤكد جدية الجامعة في تحقيق المفهوم الأكثر حداثة للتعليم الجامعي بمقوماته التي تتطلبها المعايير الهندسية العالمية، وتحديات العولمة، وآليات التقدم التكنولوجي.
وأضافت أن هذا الاعتماد سَيُمكّن الطلبة من تطوير معارفهم وجعلها أكثر تأثيرًا على المجتمع، وكذلك تطوير قدرتهم على تصميم وتنفيذ الحلول المناسبة للسياقات الثقافية والاقتصادية المختلفة، في وقتٍ من المهم فيه إنشاء قوة عاملة هندسية مُجهزة بشكل أفضل لمواجهة التحديات المعقدة التي تواجه المجتمع اليوم.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد يُعنَى بتقييم جودة البرامج التعليمية الهندسية والخريجين وليس بإجمالي النشاطات الأخرى لتلك المؤسسات أسوة ببقية المنظمات المهنية المماثلة، فقد تم إعداد الإجراءات ضمن مفهوم الإعتماد البرامجي (Program Accreditation)، والذي يركز على تخريج مهندس يتمتع بالكفايات المهنية والانسانية اللازمة لخدمة مجتمعه، عبر تمكينه من التنافس في أسواق العمل المحلية، الإقليمية، والعالمية على خلاف الاعتماد المؤسسي (Institutional Accreditation) الذي يأخذ بالاعتبار في أسسه وبنيته معايير أخرى تتعلق بأداء المؤسسة التعليمية، مثل البحث العلمي، وخدمة المجتمع.
منحت الهيئة العربية للاعتماد الهندسي والتكنولوجي، كلية العمارة والتصميم في جامعة الشرق الأوسط الاعتماد الأول لها، إلى جانب تجديد اعتماد برنامجيّ الهندسة المدنية وهندسة الطاقة المتجددة، وذلك بعد استيفاء معايير الاعتماد الهندسي وفق النظام الأٍساسي للهيئة.
الاعتماد للبرامج الهندسية المذكورة أعلاه يستمر لمدة 4 سنوات ابتداءً من العام الحالي وحتى عام 2027، كما أنه جاء بعد تقريرٍ من قبل لجنة مُشكّلة من الهيئة، ومؤلفة من مُقيِّمين مختصين، إلى جانب عضو مجلس أمناء الهيئة الأستاذ الدكتور قصي الصالحي.
وفي هذا الصدد، قالت رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين إن هذا الاعتماد يؤكد جدية الجامعة في تحقيق المفهوم الأكثر حداثة للتعليم الجامعي بمقوماته التي تتطلبها المعايير الهندسية العالمية، وتحديات العولمة، وآليات التقدم التكنولوجي.
وأضافت أن هذا الاعتماد سَيُمكّن الطلبة من تطوير معارفهم وجعلها أكثر تأثيرًا على المجتمع، وكذلك تطوير قدرتهم على تصميم وتنفيذ الحلول المناسبة للسياقات الثقافية والاقتصادية المختلفة، في وقتٍ من المهم فيه إنشاء قوة عاملة هندسية مُجهزة بشكل أفضل لمواجهة التحديات المعقدة التي تواجه المجتمع اليوم.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد يُعنَى بتقييم جودة البرامج التعليمية الهندسية والخريجين وليس بإجمالي النشاطات الأخرى لتلك المؤسسات أسوة ببقية المنظمات المهنية المماثلة، فقد تم إعداد الإجراءات ضمن مفهوم الإعتماد البرامجي (Program Accreditation)، والذي يركز على تخريج مهندس يتمتع بالكفايات المهنية والانسانية اللازمة لخدمة مجتمعه، عبر تمكينه من التنافس في أسواق العمل المحلية، الإقليمية، والعالمية على خلاف الاعتماد المؤسسي (Institutional Accreditation) الذي يأخذ بالاعتبار في أسسه وبنيته معايير أخرى تتعلق بأداء المؤسسة التعليمية، مثل البحث العلمي، وخدمة المجتمع.
منحت الهيئة العربية للاعتماد الهندسي والتكنولوجي، كلية العمارة والتصميم في جامعة الشرق الأوسط الاعتماد الأول لها، إلى جانب تجديد اعتماد برنامجيّ الهندسة المدنية وهندسة الطاقة المتجددة، وذلك بعد استيفاء معايير الاعتماد الهندسي وفق النظام الأٍساسي للهيئة.
الاعتماد للبرامج الهندسية المذكورة أعلاه يستمر لمدة 4 سنوات ابتداءً من العام الحالي وحتى عام 2027، كما أنه جاء بعد تقريرٍ من قبل لجنة مُشكّلة من الهيئة، ومؤلفة من مُقيِّمين مختصين، إلى جانب عضو مجلس أمناء الهيئة الأستاذ الدكتور قصي الصالحي.
وفي هذا الصدد، قالت رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين إن هذا الاعتماد يؤكد جدية الجامعة في تحقيق المفهوم الأكثر حداثة للتعليم الجامعي بمقوماته التي تتطلبها المعايير الهندسية العالمية، وتحديات العولمة، وآليات التقدم التكنولوجي.
وأضافت أن هذا الاعتماد سَيُمكّن الطلبة من تطوير معارفهم وجعلها أكثر تأثيرًا على المجتمع، وكذلك تطوير قدرتهم على تصميم وتنفيذ الحلول المناسبة للسياقات الثقافية والاقتصادية المختلفة، في وقتٍ من المهم فيه إنشاء قوة عاملة هندسية مُجهزة بشكل أفضل لمواجهة التحديات المعقدة التي تواجه المجتمع اليوم.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد يُعنَى بتقييم جودة البرامج التعليمية الهندسية والخريجين وليس بإجمالي النشاطات الأخرى لتلك المؤسسات أسوة ببقية المنظمات المهنية المماثلة، فقد تم إعداد الإجراءات ضمن مفهوم الإعتماد البرامجي (Program Accreditation)، والذي يركز على تخريج مهندس يتمتع بالكفايات المهنية والانسانية اللازمة لخدمة مجتمعه، عبر تمكينه من التنافس في أسواق العمل المحلية، الإقليمية، والعالمية على خلاف الاعتماد المؤسسي (Institutional Accreditation) الذي يأخذ بالاعتبار في أسسه وبنيته معايير أخرى تتعلق بأداء المؤسسة التعليمية، مثل البحث العلمي، وخدمة المجتمع.
التعليقات