أخبار اليوم - أكدت الدكتورة ميرفت المهيرات أن القرارات الانفعالية تشبه الرصاص الطائش، تخرج في لحظة اندفاع، لكن آثارها قد تمتد لعقود، بينما القرارات المدروسة والمحسوبة تُشبه لعبة الشطرنج، حيث تُتخذ كل خطوة بناءً على رؤية استراتيجية تحقق الهدف دون اندفاع أو ندم.
وأشارت المهيرات إلى أن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بوقف المساعدات لم يكن مجرد خطوة سياسية عابرة، بل كان اختبارًا حقيقيًا لقدرة الدول على الصمود والتكيف مع المتغيرات الاقتصادية والسياسية المفاجئة. وأضافت أن بعض الدول قد تتأثر بشدة جراء هذه القرارات، بينما ستعتبرها دول أخرى فرصة لتعزيز استقلالها الاقتصادي والاعتماد على ذاتها بعيدًا عن التقلبات السياسية.
وأوضحت أن مثل هذه القرارات المفاجئة تكشف مدى جاهزية الدول وقدرتها على مواجهة الأزمات، فإما أن تنهار تحت الضغط، أو تنهض أقوى وأكثر قدرة على اتخاذ قرارات سيادية بعيدًا عن أي تأثيرات خارجية.
وأكدت المهيرات أن الأردن، بخبراته الاقتصادية وحنكته السياسية، يمتلك القدرة على التعامل مع مثل هذه التحديات بثبات وعقلانية، مشيرة إلى أن الدولة الأردنية لا تتعامل مع هذه القرارات بردود فعل متسرعة، بل بخطط مدروسة تضمن استمرار الاستقرار الاقتصادي والسياسي.
وختمت المهيرات حديثها بالتأكيد على أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة ومؤسساته الراسخة، لن يتأثر بالقرارات المفاجئة، بل سيظل صامدًا، قادرًا على مواجهة التحديات وتجاوز الأزمات بثقة وثبات.
أخبار اليوم - أكدت الدكتورة ميرفت المهيرات أن القرارات الانفعالية تشبه الرصاص الطائش، تخرج في لحظة اندفاع، لكن آثارها قد تمتد لعقود، بينما القرارات المدروسة والمحسوبة تُشبه لعبة الشطرنج، حيث تُتخذ كل خطوة بناءً على رؤية استراتيجية تحقق الهدف دون اندفاع أو ندم.
وأشارت المهيرات إلى أن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بوقف المساعدات لم يكن مجرد خطوة سياسية عابرة، بل كان اختبارًا حقيقيًا لقدرة الدول على الصمود والتكيف مع المتغيرات الاقتصادية والسياسية المفاجئة. وأضافت أن بعض الدول قد تتأثر بشدة جراء هذه القرارات، بينما ستعتبرها دول أخرى فرصة لتعزيز استقلالها الاقتصادي والاعتماد على ذاتها بعيدًا عن التقلبات السياسية.
وأوضحت أن مثل هذه القرارات المفاجئة تكشف مدى جاهزية الدول وقدرتها على مواجهة الأزمات، فإما أن تنهار تحت الضغط، أو تنهض أقوى وأكثر قدرة على اتخاذ قرارات سيادية بعيدًا عن أي تأثيرات خارجية.
وأكدت المهيرات أن الأردن، بخبراته الاقتصادية وحنكته السياسية، يمتلك القدرة على التعامل مع مثل هذه التحديات بثبات وعقلانية، مشيرة إلى أن الدولة الأردنية لا تتعامل مع هذه القرارات بردود فعل متسرعة، بل بخطط مدروسة تضمن استمرار الاستقرار الاقتصادي والسياسي.
وختمت المهيرات حديثها بالتأكيد على أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة ومؤسساته الراسخة، لن يتأثر بالقرارات المفاجئة، بل سيظل صامدًا، قادرًا على مواجهة التحديات وتجاوز الأزمات بثقة وثبات.
أخبار اليوم - أكدت الدكتورة ميرفت المهيرات أن القرارات الانفعالية تشبه الرصاص الطائش، تخرج في لحظة اندفاع، لكن آثارها قد تمتد لعقود، بينما القرارات المدروسة والمحسوبة تُشبه لعبة الشطرنج، حيث تُتخذ كل خطوة بناءً على رؤية استراتيجية تحقق الهدف دون اندفاع أو ندم.
وأشارت المهيرات إلى أن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بوقف المساعدات لم يكن مجرد خطوة سياسية عابرة، بل كان اختبارًا حقيقيًا لقدرة الدول على الصمود والتكيف مع المتغيرات الاقتصادية والسياسية المفاجئة. وأضافت أن بعض الدول قد تتأثر بشدة جراء هذه القرارات، بينما ستعتبرها دول أخرى فرصة لتعزيز استقلالها الاقتصادي والاعتماد على ذاتها بعيدًا عن التقلبات السياسية.
وأوضحت أن مثل هذه القرارات المفاجئة تكشف مدى جاهزية الدول وقدرتها على مواجهة الأزمات، فإما أن تنهار تحت الضغط، أو تنهض أقوى وأكثر قدرة على اتخاذ قرارات سيادية بعيدًا عن أي تأثيرات خارجية.
وأكدت المهيرات أن الأردن، بخبراته الاقتصادية وحنكته السياسية، يمتلك القدرة على التعامل مع مثل هذه التحديات بثبات وعقلانية، مشيرة إلى أن الدولة الأردنية لا تتعامل مع هذه القرارات بردود فعل متسرعة، بل بخطط مدروسة تضمن استمرار الاستقرار الاقتصادي والسياسي.
وختمت المهيرات حديثها بالتأكيد على أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة ومؤسساته الراسخة، لن يتأثر بالقرارات المفاجئة، بل سيظل صامدًا، قادرًا على مواجهة التحديات وتجاوز الأزمات بثقة وثبات.
التعليقات