عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، اليوم الثلاثاء، وثيقة بمناسبة ذكرى تأسيس أول حكومة في إمارة شرقي الأردن والتي تصادف اليوم الحادي عشر من نيسان عام 1921.
وقال المركز في بيان، إن هذه الوثيقة النادرة مكتوبة بخط يد جلالة المغفور له الملك عبد الله الأول ابن الحسين (الأمير آنذاك)، وتتضمن تشكيل الحكومة الثالثة برئاسة مظهر رسلان، وتمثل النمط السائد آنذاك لصياغة التشكيلات الوزارية والذي كان يُعرف بمجلس المستشارين.
ونصت الوثيقة على 'سعادة مظهر بك رسلان رئيس مجلس المستشارين عهدنا إليكم برئاسة مجلس المستشارين أصالةً، وأقررنا في وظيفته كلاً من سمو الأمير شاكر بن زيد نائب العشائر، والشيخ محمد الجكني الشنقيطي المستشار الشرعي، ورشدي بك الصفدي مستشار الأمن والانضباط، وغالب باشا الشعلان مستشار القيادة العامة والعضو في مجلس المستشارين، ووافقنا على تعيين متصرف لواء عجلون نبيه بك العظمة مستشاراً ملكياً، على أن يبقى في المتصرفية إلى أن تلغى المتصرفيات، وعلى أن تبقى وكالة العدلية والمالية في عهدتكم، والله ولي التوفيق وبه نستعين'.
عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، اليوم الثلاثاء، وثيقة بمناسبة ذكرى تأسيس أول حكومة في إمارة شرقي الأردن والتي تصادف اليوم الحادي عشر من نيسان عام 1921.
وقال المركز في بيان، إن هذه الوثيقة النادرة مكتوبة بخط يد جلالة المغفور له الملك عبد الله الأول ابن الحسين (الأمير آنذاك)، وتتضمن تشكيل الحكومة الثالثة برئاسة مظهر رسلان، وتمثل النمط السائد آنذاك لصياغة التشكيلات الوزارية والذي كان يُعرف بمجلس المستشارين.
ونصت الوثيقة على 'سعادة مظهر بك رسلان رئيس مجلس المستشارين عهدنا إليكم برئاسة مجلس المستشارين أصالةً، وأقررنا في وظيفته كلاً من سمو الأمير شاكر بن زيد نائب العشائر، والشيخ محمد الجكني الشنقيطي المستشار الشرعي، ورشدي بك الصفدي مستشار الأمن والانضباط، وغالب باشا الشعلان مستشار القيادة العامة والعضو في مجلس المستشارين، ووافقنا على تعيين متصرف لواء عجلون نبيه بك العظمة مستشاراً ملكياً، على أن يبقى في المتصرفية إلى أن تلغى المتصرفيات، وعلى أن تبقى وكالة العدلية والمالية في عهدتكم، والله ولي التوفيق وبه نستعين'.
عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، اليوم الثلاثاء، وثيقة بمناسبة ذكرى تأسيس أول حكومة في إمارة شرقي الأردن والتي تصادف اليوم الحادي عشر من نيسان عام 1921.
وقال المركز في بيان، إن هذه الوثيقة النادرة مكتوبة بخط يد جلالة المغفور له الملك عبد الله الأول ابن الحسين (الأمير آنذاك)، وتتضمن تشكيل الحكومة الثالثة برئاسة مظهر رسلان، وتمثل النمط السائد آنذاك لصياغة التشكيلات الوزارية والذي كان يُعرف بمجلس المستشارين.
ونصت الوثيقة على 'سعادة مظهر بك رسلان رئيس مجلس المستشارين عهدنا إليكم برئاسة مجلس المستشارين أصالةً، وأقررنا في وظيفته كلاً من سمو الأمير شاكر بن زيد نائب العشائر، والشيخ محمد الجكني الشنقيطي المستشار الشرعي، ورشدي بك الصفدي مستشار الأمن والانضباط، وغالب باشا الشعلان مستشار القيادة العامة والعضو في مجلس المستشارين، ووافقنا على تعيين متصرف لواء عجلون نبيه بك العظمة مستشاراً ملكياً، على أن يبقى في المتصرفية إلى أن تلغى المتصرفيات، وعلى أن تبقى وكالة العدلية والمالية في عهدتكم، والله ولي التوفيق وبه نستعين'.
التعليقات