شكل محافظ جرش فراس الفاعور، الاثنين، لجنة لإحياء السوق القديم واستثمار المحال التجارية فيه.
وقال الفاعور، لـ ' المملكة'، إن إحياء السوق القديم داخل محافظة جرش سيتم من خلال إيجاد سوق دائم (بازار) لتسويق منتجات السيدات داخله من حرف يدوية وتهديب الشماغات ومأكولات وصناعة صابون.
وأضاف، بأن إحياء السوق هو خطوة تمهيدية لوضعه ضمن مسار سياحي يربط المدينة الحضرية بالمدينة الأثرية، مبينا بأن عدد المحال التجارية التراثية داخل السوق القديم قرابة 30 محلا تجاريا.
من جهته، قال المدير التنفيذي لبلدية جرش الكبرى علي شوقة، إن البلدية خاطبت أحد الجهات المانحة للحصول على منحة مالية لتهيئة السوق القديم وتنظيف واجهات المحال فيه.
ويبلغ عدد السيدات المنتجات والمسجلات في وحدة تمكين المرأة في بلدية جرش الكبرى نحو 540 سيدة منتجة من ضمنها 120 سيدة تمتلك مطابخ إنتاجية وباقي السيدات يعملن على صناعة الصابون والحرف اليدوية ومطرزات وتهديب الشماغات، وفق مدير الإعلام والتواصل المجتمعي في بلدية جرش الكبرى هشام البنا .
وبين البنا، بأن البلدية أنهت مؤخراً تدريب 250 سيدة لتمكينهن من الحصول على منح مالية لإنشاء مشاريع خاصة بهن والجزء الآخر من السيدات سيتم تشبيكهن بالقطاع الخاص للحصول على وظائف.
وقال الفاعور، لـ ' المملكة'، إن إحياء السوق القديم داخل محافظة جرش سيتم من خلال إيجاد سوق دائم (بازار) لتسويق منتجات السيدات داخله من حرف يدوية وتهديب الشماغات ومأكولات وصناعة صابون.
وأضاف، بأن إحياء السوق هو خطوة تمهيدية لوضعه ضمن مسار سياحي يربط المدينة الحضرية بالمدينة الأثرية، مبينا بأن عدد المحال التجارية التراثية داخل السوق القديم قرابة 30 محلا تجاريا.
من جهته، قال المدير التنفيذي لبلدية جرش الكبرى علي شوقة، إن البلدية خاطبت أحد الجهات المانحة للحصول على منحة مالية لتهيئة السوق القديم وتنظيف واجهات المحال فيه.
ويبلغ عدد السيدات المنتجات والمسجلات في وحدة تمكين المرأة في بلدية جرش الكبرى نحو 540 سيدة منتجة من ضمنها 120 سيدة تمتلك مطابخ إنتاجية وباقي السيدات يعملن على صناعة الصابون والحرف اليدوية ومطرزات وتهديب الشماغات، وفق مدير الإعلام والتواصل المجتمعي في بلدية جرش الكبرى هشام البنا .
وبين البنا، بأن البلدية أنهت مؤخراً تدريب 250 سيدة لتمكينهن من الحصول على منح مالية لإنشاء مشاريع خاصة بهن والجزء الآخر من السيدات سيتم تشبيكهن بالقطاع الخاص للحصول على وظائف.
التعليقات