أخبار اليوم - أكد نقيب أصحاب محلات الصاغة وتجارة الذهب، ربحي علان، أن تكاليف حرائق كاليفورنيا المرتفعة تدفع بأسعار الذهب للصعود عالميا.
و أكد علان، أن ارتفاع تكاليف الحرائق في ولاية كاليفورنيا، إلى جانب الكوارث الطبيعية الأخرى، كان له تأثير مباشر على ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق العالمية أسهمت بشكل كبير في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن، مما دفع بأسعار المعدن الأصفر إلى تسجيل ارتفاعات ملحوظة خلال نهاية الأسبوع الماضي.
وأشار علان، أن ارتفاع تكاليف الحرائق في ولاية كاليفورنيا، كان له تأثير مباشر على ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق العالمية.
وأوضح علان أن تكاليف الحرائق الهائلة التي تكبدتها الولايات المتحدة خلال الفترة الأخيرة دفعت المستثمرين للبحث عن الملاذات الآمنة، وعلى رأسها الذهب، ما أدى إلى زيادة الطلب عليه وبالتالي ارتفاع أسعاره.
وأشار إلى أن الأزمات والكوارث الكبرى، بما فيها الحرائق واسعة النطاق، غالباً ما تؤثر بشكل سلبي على الاقتصاد، مما يعزز مخاوف المستثمرين من تقلبات السوق.
وأضاف: «الذهب دائماً ما يكون الخيار الأول في أوقات الأزمات لقدرته على الاحتفاظ بقيمته وسط حالة عدم اليقين».
وشدد أن التقلبات العالمية نتيجة الكوارث والاضطرابات السياسية والاقتصادية تجعل من الذهب ملاذاً لا غنى عنه، رغم ارتفاع تكاليفه على المستهلكين في الأسواق المحلية والدولية.
وأوضح علّان أن تداولات الذهب يوم الجمعة الماضية اغلقت عند 2702 دولارا للأونصة، مما انعكس مباشرة على ارتفاع الأسعار محليا وعالميا.
وأضاف أن الأسواق المحلية ما زالت تعاني من ضعف في حركة البيع والشراء، حيث يفضل العديد من المستهلكين التريث في اتخاذ قراراتهم الشرائية بسبب التقلبات الحادة في الأسعار.
وأكد علّان أن الذهب سيظل خيارا رئيسيا للمستثمرين في ظل الأزمات، داعيا المستهلكين المحليين إلى متابعة التطورات عن كثب قبل اتخاذ أي قرار يتعلق بالشراء أو البيع.
وأوضح علان أن الإجراءات السياسية والاقتصادية التي سيتخذها ترامب سلبا أم ايجابا قد تترك أثراً مباشراً على حركة الأسواق العالمية، بما في ذلك سوق الذهب.
وفقا لعلان، فإن الضعف في الطلب صاحبه ركود شبه كامل في عمليات بيع المواطنين لمقتنياتهم الذهبية.
ولفت إلى أن الظروف الاقتصادية الراهنة، مثل تراجع القدرة الشرائية وارتفاع التزامات المواطنين المالية، جعلت من شراء الذهب أمرا صعبا سواء من أجل الادخار أو الزينة.
وأكد علان أن أصحاب محلات الذهب يواجهون تحديات كبيرة بسبب انخفاض حركة البيع والشراء، معربا عن أمله في أن يشهد السوق تحسنا خلال الفترة المقبلة.
وعلى صعيد أسعار الليرات الذهبية، أشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي بلغ أمس 440دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الرشادية 385 دينارا.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدا عن العروض المغرية.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
أخبار اليوم - أكد نقيب أصحاب محلات الصاغة وتجارة الذهب، ربحي علان، أن تكاليف حرائق كاليفورنيا المرتفعة تدفع بأسعار الذهب للصعود عالميا.
و أكد علان، أن ارتفاع تكاليف الحرائق في ولاية كاليفورنيا، إلى جانب الكوارث الطبيعية الأخرى، كان له تأثير مباشر على ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق العالمية أسهمت بشكل كبير في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن، مما دفع بأسعار المعدن الأصفر إلى تسجيل ارتفاعات ملحوظة خلال نهاية الأسبوع الماضي.
وأشار علان، أن ارتفاع تكاليف الحرائق في ولاية كاليفورنيا، كان له تأثير مباشر على ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق العالمية.
وأوضح علان أن تكاليف الحرائق الهائلة التي تكبدتها الولايات المتحدة خلال الفترة الأخيرة دفعت المستثمرين للبحث عن الملاذات الآمنة، وعلى رأسها الذهب، ما أدى إلى زيادة الطلب عليه وبالتالي ارتفاع أسعاره.
وأشار إلى أن الأزمات والكوارث الكبرى، بما فيها الحرائق واسعة النطاق، غالباً ما تؤثر بشكل سلبي على الاقتصاد، مما يعزز مخاوف المستثمرين من تقلبات السوق.
وأضاف: «الذهب دائماً ما يكون الخيار الأول في أوقات الأزمات لقدرته على الاحتفاظ بقيمته وسط حالة عدم اليقين».
وشدد أن التقلبات العالمية نتيجة الكوارث والاضطرابات السياسية والاقتصادية تجعل من الذهب ملاذاً لا غنى عنه، رغم ارتفاع تكاليفه على المستهلكين في الأسواق المحلية والدولية.
وأوضح علّان أن تداولات الذهب يوم الجمعة الماضية اغلقت عند 2702 دولارا للأونصة، مما انعكس مباشرة على ارتفاع الأسعار محليا وعالميا.
وأضاف أن الأسواق المحلية ما زالت تعاني من ضعف في حركة البيع والشراء، حيث يفضل العديد من المستهلكين التريث في اتخاذ قراراتهم الشرائية بسبب التقلبات الحادة في الأسعار.
وأكد علّان أن الذهب سيظل خيارا رئيسيا للمستثمرين في ظل الأزمات، داعيا المستهلكين المحليين إلى متابعة التطورات عن كثب قبل اتخاذ أي قرار يتعلق بالشراء أو البيع.
وأوضح علان أن الإجراءات السياسية والاقتصادية التي سيتخذها ترامب سلبا أم ايجابا قد تترك أثراً مباشراً على حركة الأسواق العالمية، بما في ذلك سوق الذهب.
وفقا لعلان، فإن الضعف في الطلب صاحبه ركود شبه كامل في عمليات بيع المواطنين لمقتنياتهم الذهبية.
ولفت إلى أن الظروف الاقتصادية الراهنة، مثل تراجع القدرة الشرائية وارتفاع التزامات المواطنين المالية، جعلت من شراء الذهب أمرا صعبا سواء من أجل الادخار أو الزينة.
وأكد علان أن أصحاب محلات الذهب يواجهون تحديات كبيرة بسبب انخفاض حركة البيع والشراء، معربا عن أمله في أن يشهد السوق تحسنا خلال الفترة المقبلة.
وعلى صعيد أسعار الليرات الذهبية، أشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي بلغ أمس 440دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الرشادية 385 دينارا.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدا عن العروض المغرية.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
أخبار اليوم - أكد نقيب أصحاب محلات الصاغة وتجارة الذهب، ربحي علان، أن تكاليف حرائق كاليفورنيا المرتفعة تدفع بأسعار الذهب للصعود عالميا.
و أكد علان، أن ارتفاع تكاليف الحرائق في ولاية كاليفورنيا، إلى جانب الكوارث الطبيعية الأخرى، كان له تأثير مباشر على ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق العالمية أسهمت بشكل كبير في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن، مما دفع بأسعار المعدن الأصفر إلى تسجيل ارتفاعات ملحوظة خلال نهاية الأسبوع الماضي.
وأشار علان، أن ارتفاع تكاليف الحرائق في ولاية كاليفورنيا، كان له تأثير مباشر على ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق العالمية.
وأوضح علان أن تكاليف الحرائق الهائلة التي تكبدتها الولايات المتحدة خلال الفترة الأخيرة دفعت المستثمرين للبحث عن الملاذات الآمنة، وعلى رأسها الذهب، ما أدى إلى زيادة الطلب عليه وبالتالي ارتفاع أسعاره.
وأشار إلى أن الأزمات والكوارث الكبرى، بما فيها الحرائق واسعة النطاق، غالباً ما تؤثر بشكل سلبي على الاقتصاد، مما يعزز مخاوف المستثمرين من تقلبات السوق.
وأضاف: «الذهب دائماً ما يكون الخيار الأول في أوقات الأزمات لقدرته على الاحتفاظ بقيمته وسط حالة عدم اليقين».
وشدد أن التقلبات العالمية نتيجة الكوارث والاضطرابات السياسية والاقتصادية تجعل من الذهب ملاذاً لا غنى عنه، رغم ارتفاع تكاليفه على المستهلكين في الأسواق المحلية والدولية.
وأوضح علّان أن تداولات الذهب يوم الجمعة الماضية اغلقت عند 2702 دولارا للأونصة، مما انعكس مباشرة على ارتفاع الأسعار محليا وعالميا.
وأضاف أن الأسواق المحلية ما زالت تعاني من ضعف في حركة البيع والشراء، حيث يفضل العديد من المستهلكين التريث في اتخاذ قراراتهم الشرائية بسبب التقلبات الحادة في الأسعار.
وأكد علّان أن الذهب سيظل خيارا رئيسيا للمستثمرين في ظل الأزمات، داعيا المستهلكين المحليين إلى متابعة التطورات عن كثب قبل اتخاذ أي قرار يتعلق بالشراء أو البيع.
وأوضح علان أن الإجراءات السياسية والاقتصادية التي سيتخذها ترامب سلبا أم ايجابا قد تترك أثراً مباشراً على حركة الأسواق العالمية، بما في ذلك سوق الذهب.
وفقا لعلان، فإن الضعف في الطلب صاحبه ركود شبه كامل في عمليات بيع المواطنين لمقتنياتهم الذهبية.
ولفت إلى أن الظروف الاقتصادية الراهنة، مثل تراجع القدرة الشرائية وارتفاع التزامات المواطنين المالية، جعلت من شراء الذهب أمرا صعبا سواء من أجل الادخار أو الزينة.
وأكد علان أن أصحاب محلات الذهب يواجهون تحديات كبيرة بسبب انخفاض حركة البيع والشراء، معربا عن أمله في أن يشهد السوق تحسنا خلال الفترة المقبلة.
وعلى صعيد أسعار الليرات الذهبية، أشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي بلغ أمس 440دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الرشادية 385 دينارا.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدا عن العروض المغرية.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
التعليقات