أخبار اليوم - تسيطر حالة من الفوضى والعبث الإداري على الأهلي السعودي، منذ بداية منافسات الموسم الجاري بسبب بعض القرارات والأمور المتعلقة بالفريق الأول لكرة القدم.
الأيام القليلة الماضية كانت كفيلة لإشعال فتيل واحدة من أكبر المعارك بين الجماهير والإدارة، بعد التقارير التي أشارت إلى احتمالية التخلص من المدرب الألماني الشاب ماتياس يايسله.
التقارير التي خرجت تفيد بأن إدارة النادي الأهلاوي، اتخذت قرار رحيل يايسله، بعد الخسارة القاتلة أمام الخلود الصاعد حديثا لمنافسات دوري روشن، بهدف دون رد، في إطار مباريات الجولة 15 من عمر المسابقة.
قرار مصيري
ليس من السهل اتخاذ قرار رحيل المدرب عن تدريب الفريق في منتصف الموسم، خلال الوقت الذي ينافس فيه الأهلي على بطولتي دوري أبطال آسيا للنخبة ودوري روشن.
صحيح أن الأهلي لا يقدم المستوى المأمول خلال الموسم الجاري، قياسا بتاريخه والقاعدة الجماهيرية الكبيرة التي يمتلكها، إلا أن قرار التخلص من يايسله حاليا سيكون صعبا للغاية.
وبالنظر للعمل الذي يقدمه المدرب الألماني في الفترة الأخيرة، نجد أن الفريق تحسن بشكل واضح على عكس بداية الموسم، حيث يتربع على قمة مجموعة غرب آسيا بالتساوي مع الهلال بدون أي هزيمة.
كذلك، حقق 5 انتصارات متتالية في الدوري، قادته للنقطة 26 والوصول للمركز الخامس، قبل أن يتعثر أمام الخلود.
ورغم المطالب الجماهيرية المستمرة برحيل يايسله في بداية الموسم، إلا أن الإدارة أصرت على استمراره، وعندما تحسنت النتائج ترغب في الإطاحة به، وهو ما فجر غضب أنصار 'الراقي'.
شخصية شجاعة
بالنظر لوضع الأهلي والعمل الذي يقوم به يايسله خلال الموسم الجاري، نجد أن المدرب الألماني لا يستحق الرحيل عن منصبه، بل يجب دعمه بصفقات قوية في مختلف المراكز.
وبدلا من الاتجاه إلى إقالته وتعيين مدير فني آخر بأفكار جديدة، يصعب تطبيقها خلال منتصف الموسم، فجيب تنفيذ مطالب المدرب الألماني الذي سبق وأن عبر عن رغبته في التعاقد مع عدة صفقات.
يايسله أثبت للجميع قوة شخصيته رغم صغر سنه في مواجهة إدارة النادي التي فشلت في تحقيق رغباته ودعمه بالعديد من اللاعبين في مختلف المراكز، حيث تحدث خلال عدة مناسبات عن ضعف الدعم على عكس غيره من الأندية.
تصريحات يايسله التي خرج به في العديد من المناسبات، وضعت إدارة النادي وصندوق الاستثمار السعودي في وضع محرج أمام جماهير 'الراقي'، رغم التبرير المستمر عن المساواة بين جميع الأندية.
ورغم مطالب يايسله المتعلقة في ضم جناح أيسر وثنائي وسط وظهير أيمن، إلا أنه واجه جميع التحديات بكل شجاعة، ويقدم كرة هجومية مميزة، ولا يخشى اللعب بنفس الأسلوب أمام الأندية الكبرى.
وبعد الانتقادات المستمرة التي كان يعاني منها، أصبح يحظى بدعم جماهيري كبير، خاصة بعد التقارير التي خرجت مؤخرا.
اضطراب إداري
دائما ما تخرج الأخبار والتقارير عن سوء الوضع المالي الخاص بالأهلي، والذي يمنعه من تلبية رغبات يايسله، فيما يتعلق بالصفقات الجديدة، أو التخلص من بعض اللاعبين، أصحاب العقود المرتقعة مثل البرازيلي روبرتو فيرمينو.
ويعني ذلك، أن هذا الأمر ينطبق على يايسله أيضا، الذي يتقاضى 12 مليون دولار، بجانب 3 ملايين كحوافز إضافية ومكافآت، حيث يعتبر التخلص منه بمثابة خسارة مالية فادحة.
يايسله يرتبط بعقد يمتد حتى صيف 2026، وهو ما يعني أن فسخ عقده سيكلف إدارة الأهلي، حوالي 20 مليون دولار، في الوقت الذي يعاني فيه النادي من ضعف الميزانية وصعوبة التعاقد مع صفقات جديدة.
وحال رحيل يايسله، فإن الأهلي سيتجه للتعاقد مع الإيطالي ماسيميليانو أليجري حسب التقارير، وهو ما يعني أن النادي سيدفع راتبا ضخما لمدرب يوفنتوس السابق.
وتعبر هذه الحالة عن صعوبة اتخاذ القرار الصحيح من قبل الإدارة، فمن الممكن توفير هذه الأموال، وإنفاقها على 3 صفقات قوية تدعم الفريق بالمرحلة المقبلة.
الإدارة في مرمى الجماهير
انفجرت منصة 'إكس' خلال الـ48 ساعة الأخيرة، بعد الأنباء التي تشير لرحيل يايسله، حيث عبرت الجماهير عن رفضها القاطع لرحيل المدرب الألماني.
كما تداول نشطاء منصة 'إكس'، صورة تحمل لافتة وضعتها الجماهير على البوابة الرئيسية للنادي الأهلي، تعبيرا عن مشاعر الغضب من العمل الإداري.
وحملت اللافتة عبارة باللغة الإنجليزية تعني: 'كفى فشلا.. ارحل'، في إشارة لسوء عمل الإدارة فيما يتعلق باتخاذ القرارت، وعدم إبرام صفقات قوية منذ بداية الموسم الجاري.
واجتمعت الآراء على سوء الوضع الإداري في النادي، والفشل في التواصل مع صندوق الاستثمار بصورة صحيحة، لتحقيق الاستفادة الكاملة للفريق.
وتعود رغبة الجماهير في استمرار يايسله، إلى عمله المميز في الفترة الأخيرة، رغم ضعف الأدوات والعناصر المحلية والأجنبية بالفريق.
كذلك، رفضت الجماهير قرار تعيين أليجري، حيث ترى أن يايسله هو الرجل المناسب حاليا، ويجب تحقيق طلباته أولا ثم محاسبته، وعدم تحميله مسؤولية الإخفاق بالوقت الحالي.
أخبار اليوم - تسيطر حالة من الفوضى والعبث الإداري على الأهلي السعودي، منذ بداية منافسات الموسم الجاري بسبب بعض القرارات والأمور المتعلقة بالفريق الأول لكرة القدم.
الأيام القليلة الماضية كانت كفيلة لإشعال فتيل واحدة من أكبر المعارك بين الجماهير والإدارة، بعد التقارير التي أشارت إلى احتمالية التخلص من المدرب الألماني الشاب ماتياس يايسله.
التقارير التي خرجت تفيد بأن إدارة النادي الأهلاوي، اتخذت قرار رحيل يايسله، بعد الخسارة القاتلة أمام الخلود الصاعد حديثا لمنافسات دوري روشن، بهدف دون رد، في إطار مباريات الجولة 15 من عمر المسابقة.
قرار مصيري
ليس من السهل اتخاذ قرار رحيل المدرب عن تدريب الفريق في منتصف الموسم، خلال الوقت الذي ينافس فيه الأهلي على بطولتي دوري أبطال آسيا للنخبة ودوري روشن.
صحيح أن الأهلي لا يقدم المستوى المأمول خلال الموسم الجاري، قياسا بتاريخه والقاعدة الجماهيرية الكبيرة التي يمتلكها، إلا أن قرار التخلص من يايسله حاليا سيكون صعبا للغاية.
وبالنظر للعمل الذي يقدمه المدرب الألماني في الفترة الأخيرة، نجد أن الفريق تحسن بشكل واضح على عكس بداية الموسم، حيث يتربع على قمة مجموعة غرب آسيا بالتساوي مع الهلال بدون أي هزيمة.
كذلك، حقق 5 انتصارات متتالية في الدوري، قادته للنقطة 26 والوصول للمركز الخامس، قبل أن يتعثر أمام الخلود.
ورغم المطالب الجماهيرية المستمرة برحيل يايسله في بداية الموسم، إلا أن الإدارة أصرت على استمراره، وعندما تحسنت النتائج ترغب في الإطاحة به، وهو ما فجر غضب أنصار 'الراقي'.
شخصية شجاعة
بالنظر لوضع الأهلي والعمل الذي يقوم به يايسله خلال الموسم الجاري، نجد أن المدرب الألماني لا يستحق الرحيل عن منصبه، بل يجب دعمه بصفقات قوية في مختلف المراكز.
وبدلا من الاتجاه إلى إقالته وتعيين مدير فني آخر بأفكار جديدة، يصعب تطبيقها خلال منتصف الموسم، فجيب تنفيذ مطالب المدرب الألماني الذي سبق وأن عبر عن رغبته في التعاقد مع عدة صفقات.
يايسله أثبت للجميع قوة شخصيته رغم صغر سنه في مواجهة إدارة النادي التي فشلت في تحقيق رغباته ودعمه بالعديد من اللاعبين في مختلف المراكز، حيث تحدث خلال عدة مناسبات عن ضعف الدعم على عكس غيره من الأندية.
تصريحات يايسله التي خرج به في العديد من المناسبات، وضعت إدارة النادي وصندوق الاستثمار السعودي في وضع محرج أمام جماهير 'الراقي'، رغم التبرير المستمر عن المساواة بين جميع الأندية.
ورغم مطالب يايسله المتعلقة في ضم جناح أيسر وثنائي وسط وظهير أيمن، إلا أنه واجه جميع التحديات بكل شجاعة، ويقدم كرة هجومية مميزة، ولا يخشى اللعب بنفس الأسلوب أمام الأندية الكبرى.
وبعد الانتقادات المستمرة التي كان يعاني منها، أصبح يحظى بدعم جماهيري كبير، خاصة بعد التقارير التي خرجت مؤخرا.
اضطراب إداري
دائما ما تخرج الأخبار والتقارير عن سوء الوضع المالي الخاص بالأهلي، والذي يمنعه من تلبية رغبات يايسله، فيما يتعلق بالصفقات الجديدة، أو التخلص من بعض اللاعبين، أصحاب العقود المرتقعة مثل البرازيلي روبرتو فيرمينو.
ويعني ذلك، أن هذا الأمر ينطبق على يايسله أيضا، الذي يتقاضى 12 مليون دولار، بجانب 3 ملايين كحوافز إضافية ومكافآت، حيث يعتبر التخلص منه بمثابة خسارة مالية فادحة.
يايسله يرتبط بعقد يمتد حتى صيف 2026، وهو ما يعني أن فسخ عقده سيكلف إدارة الأهلي، حوالي 20 مليون دولار، في الوقت الذي يعاني فيه النادي من ضعف الميزانية وصعوبة التعاقد مع صفقات جديدة.
وحال رحيل يايسله، فإن الأهلي سيتجه للتعاقد مع الإيطالي ماسيميليانو أليجري حسب التقارير، وهو ما يعني أن النادي سيدفع راتبا ضخما لمدرب يوفنتوس السابق.
وتعبر هذه الحالة عن صعوبة اتخاذ القرار الصحيح من قبل الإدارة، فمن الممكن توفير هذه الأموال، وإنفاقها على 3 صفقات قوية تدعم الفريق بالمرحلة المقبلة.
الإدارة في مرمى الجماهير
انفجرت منصة 'إكس' خلال الـ48 ساعة الأخيرة، بعد الأنباء التي تشير لرحيل يايسله، حيث عبرت الجماهير عن رفضها القاطع لرحيل المدرب الألماني.
كما تداول نشطاء منصة 'إكس'، صورة تحمل لافتة وضعتها الجماهير على البوابة الرئيسية للنادي الأهلي، تعبيرا عن مشاعر الغضب من العمل الإداري.
وحملت اللافتة عبارة باللغة الإنجليزية تعني: 'كفى فشلا.. ارحل'، في إشارة لسوء عمل الإدارة فيما يتعلق باتخاذ القرارت، وعدم إبرام صفقات قوية منذ بداية الموسم الجاري.
واجتمعت الآراء على سوء الوضع الإداري في النادي، والفشل في التواصل مع صندوق الاستثمار بصورة صحيحة، لتحقيق الاستفادة الكاملة للفريق.
وتعود رغبة الجماهير في استمرار يايسله، إلى عمله المميز في الفترة الأخيرة، رغم ضعف الأدوات والعناصر المحلية والأجنبية بالفريق.
كذلك، رفضت الجماهير قرار تعيين أليجري، حيث ترى أن يايسله هو الرجل المناسب حاليا، ويجب تحقيق طلباته أولا ثم محاسبته، وعدم تحميله مسؤولية الإخفاق بالوقت الحالي.
أخبار اليوم - تسيطر حالة من الفوضى والعبث الإداري على الأهلي السعودي، منذ بداية منافسات الموسم الجاري بسبب بعض القرارات والأمور المتعلقة بالفريق الأول لكرة القدم.
الأيام القليلة الماضية كانت كفيلة لإشعال فتيل واحدة من أكبر المعارك بين الجماهير والإدارة، بعد التقارير التي أشارت إلى احتمالية التخلص من المدرب الألماني الشاب ماتياس يايسله.
التقارير التي خرجت تفيد بأن إدارة النادي الأهلاوي، اتخذت قرار رحيل يايسله، بعد الخسارة القاتلة أمام الخلود الصاعد حديثا لمنافسات دوري روشن، بهدف دون رد، في إطار مباريات الجولة 15 من عمر المسابقة.
قرار مصيري
ليس من السهل اتخاذ قرار رحيل المدرب عن تدريب الفريق في منتصف الموسم، خلال الوقت الذي ينافس فيه الأهلي على بطولتي دوري أبطال آسيا للنخبة ودوري روشن.
صحيح أن الأهلي لا يقدم المستوى المأمول خلال الموسم الجاري، قياسا بتاريخه والقاعدة الجماهيرية الكبيرة التي يمتلكها، إلا أن قرار التخلص من يايسله حاليا سيكون صعبا للغاية.
وبالنظر للعمل الذي يقدمه المدرب الألماني في الفترة الأخيرة، نجد أن الفريق تحسن بشكل واضح على عكس بداية الموسم، حيث يتربع على قمة مجموعة غرب آسيا بالتساوي مع الهلال بدون أي هزيمة.
كذلك، حقق 5 انتصارات متتالية في الدوري، قادته للنقطة 26 والوصول للمركز الخامس، قبل أن يتعثر أمام الخلود.
ورغم المطالب الجماهيرية المستمرة برحيل يايسله في بداية الموسم، إلا أن الإدارة أصرت على استمراره، وعندما تحسنت النتائج ترغب في الإطاحة به، وهو ما فجر غضب أنصار 'الراقي'.
شخصية شجاعة
بالنظر لوضع الأهلي والعمل الذي يقوم به يايسله خلال الموسم الجاري، نجد أن المدرب الألماني لا يستحق الرحيل عن منصبه، بل يجب دعمه بصفقات قوية في مختلف المراكز.
وبدلا من الاتجاه إلى إقالته وتعيين مدير فني آخر بأفكار جديدة، يصعب تطبيقها خلال منتصف الموسم، فجيب تنفيذ مطالب المدرب الألماني الذي سبق وأن عبر عن رغبته في التعاقد مع عدة صفقات.
يايسله أثبت للجميع قوة شخصيته رغم صغر سنه في مواجهة إدارة النادي التي فشلت في تحقيق رغباته ودعمه بالعديد من اللاعبين في مختلف المراكز، حيث تحدث خلال عدة مناسبات عن ضعف الدعم على عكس غيره من الأندية.
تصريحات يايسله التي خرج به في العديد من المناسبات، وضعت إدارة النادي وصندوق الاستثمار السعودي في وضع محرج أمام جماهير 'الراقي'، رغم التبرير المستمر عن المساواة بين جميع الأندية.
ورغم مطالب يايسله المتعلقة في ضم جناح أيسر وثنائي وسط وظهير أيمن، إلا أنه واجه جميع التحديات بكل شجاعة، ويقدم كرة هجومية مميزة، ولا يخشى اللعب بنفس الأسلوب أمام الأندية الكبرى.
وبعد الانتقادات المستمرة التي كان يعاني منها، أصبح يحظى بدعم جماهيري كبير، خاصة بعد التقارير التي خرجت مؤخرا.
اضطراب إداري
دائما ما تخرج الأخبار والتقارير عن سوء الوضع المالي الخاص بالأهلي، والذي يمنعه من تلبية رغبات يايسله، فيما يتعلق بالصفقات الجديدة، أو التخلص من بعض اللاعبين، أصحاب العقود المرتقعة مثل البرازيلي روبرتو فيرمينو.
ويعني ذلك، أن هذا الأمر ينطبق على يايسله أيضا، الذي يتقاضى 12 مليون دولار، بجانب 3 ملايين كحوافز إضافية ومكافآت، حيث يعتبر التخلص منه بمثابة خسارة مالية فادحة.
يايسله يرتبط بعقد يمتد حتى صيف 2026، وهو ما يعني أن فسخ عقده سيكلف إدارة الأهلي، حوالي 20 مليون دولار، في الوقت الذي يعاني فيه النادي من ضعف الميزانية وصعوبة التعاقد مع صفقات جديدة.
وحال رحيل يايسله، فإن الأهلي سيتجه للتعاقد مع الإيطالي ماسيميليانو أليجري حسب التقارير، وهو ما يعني أن النادي سيدفع راتبا ضخما لمدرب يوفنتوس السابق.
وتعبر هذه الحالة عن صعوبة اتخاذ القرار الصحيح من قبل الإدارة، فمن الممكن توفير هذه الأموال، وإنفاقها على 3 صفقات قوية تدعم الفريق بالمرحلة المقبلة.
الإدارة في مرمى الجماهير
انفجرت منصة 'إكس' خلال الـ48 ساعة الأخيرة، بعد الأنباء التي تشير لرحيل يايسله، حيث عبرت الجماهير عن رفضها القاطع لرحيل المدرب الألماني.
كما تداول نشطاء منصة 'إكس'، صورة تحمل لافتة وضعتها الجماهير على البوابة الرئيسية للنادي الأهلي، تعبيرا عن مشاعر الغضب من العمل الإداري.
وحملت اللافتة عبارة باللغة الإنجليزية تعني: 'كفى فشلا.. ارحل'، في إشارة لسوء عمل الإدارة فيما يتعلق باتخاذ القرارت، وعدم إبرام صفقات قوية منذ بداية الموسم الجاري.
واجتمعت الآراء على سوء الوضع الإداري في النادي، والفشل في التواصل مع صندوق الاستثمار بصورة صحيحة، لتحقيق الاستفادة الكاملة للفريق.
وتعود رغبة الجماهير في استمرار يايسله، إلى عمله المميز في الفترة الأخيرة، رغم ضعف الأدوات والعناصر المحلية والأجنبية بالفريق.
كذلك، رفضت الجماهير قرار تعيين أليجري، حيث ترى أن يايسله هو الرجل المناسب حاليا، ويجب تحقيق طلباته أولا ثم محاسبته، وعدم تحميله مسؤولية الإخفاق بالوقت الحالي.
التعليقات