ذت فاعليات طلابية وأكاديمية وقانونية، اليوم الأحد، وقفات احتجاجية في محافظات الرمثا وإربد وعمان، نصرة للقدس والمسجد الأقصى في وجه الاعتداءات الإسرائيلية عليه وعلى المصلين والمرابطين فيه.
وفي الوقفة الاحتجاجية في جامعة العلوم والتكنولوجيا، قال عميد شؤون الطلبة في الجامعة، الدكتور ماجد مساعدة، إن ما يجري للمسجد الأقصى يشكل غطرسة وتحديا إسرائيليا سافرا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأكد، خلال الوقفة التي نظمتها عمادة شؤون الطلبة، أن الأردن حرص بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على الاهتمام بالمقدسات الإسلامية في فلسطين، إيمانا من جلالته بالدور التاريخي والديني للرعاية الهاشمية للمقدسات التي تستند إلى شرعية العقيدة والتاريخ.
وبين المساعدة أن 'مناصرة الأخوة في فلسطين واجب مقدس تمليه علينا ضمائرنا كنوع من المسؤولية التي تقع على عاتق كل واحد منا تجاه أكبر قضية عرفها التاريخ وهي القضية الفلسطينية'.
وأكد الطلبة تضامنهم مع المسجد الأقصى في ظل ما يتعرض له من اعتداءات وهجمات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدا ما يتعرض له المصلون والمرابطون في المسجد دفاعا عن قدسيته ومكانته لدى المسلمين.
كما نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك وقفة تضامنية نصرة للمسجد الأقصى المبارك.
وأكد عميد شؤون الطلبة، الدكتور محمد ذيابات، وقوف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، ورفضه لجميع الانتهاكات والاعتداءات التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى المبارك والمصلين، مشيرا إلى أن الأردن بقيادته الهاشمية كان وسيبقى مدافعا عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
واستذكر الطلبة شهداء الأردن من القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم الزكية في الدفاع عن ثرى فلسطين والقدس.
وأكدوا وقوفهم خلف جلالة الملك في دفاعه عن القضية الفلسطينية، مشيدين بأهمية الوصاية الهاشمية ودورها التاريخي في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، معبرين في الوقت نفسه عن رفضهم وشجبهم لأي محاولة للمساس بهذه الوصاية.
وفي عمان، نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة الزيتونة الأردنية وقفة تضامنية نصرةً للمسجد الأقصى وتنديدا بالممارسات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
وحسب بيان صحفي صادر عن الجامعة، جاءت الوقفة تأكيداً للموقف القومي الشجاع والفعال للأردن قيادة وحكومة وشعبا ضد نوايا الكيان الصهيوني في سياسته العدوانية التوسعية وضد الأساليب التهويدية التي تمارسها على اختلاف أشكالها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ورفع المشاركون الأعلام الأردنية، كما أطلقوا هتافات تشيد بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ودور الهاشميين في حماية المقدسات الإسلامية والمسجد الأقصى، وأخرى تندد بممارسات الاحتلال الإجرامية والدعوة إلى تضافر الجهود العربية لوقف هذه الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين العزل وإنقاذ المسجد الأقصى من أيدي المعتدين.
وفي إربد، توقف محامون عن العمل وحضور الجلسات في قصر العدل، لمدة ساعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بما يتعرض له المسجد الأقصى من اعتداءات وانتهاكات إسرائيلية متواصلة.
ذت فاعليات طلابية وأكاديمية وقانونية، اليوم الأحد، وقفات احتجاجية في محافظات الرمثا وإربد وعمان، نصرة للقدس والمسجد الأقصى في وجه الاعتداءات الإسرائيلية عليه وعلى المصلين والمرابطين فيه.
وفي الوقفة الاحتجاجية في جامعة العلوم والتكنولوجيا، قال عميد شؤون الطلبة في الجامعة، الدكتور ماجد مساعدة، إن ما يجري للمسجد الأقصى يشكل غطرسة وتحديا إسرائيليا سافرا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأكد، خلال الوقفة التي نظمتها عمادة شؤون الطلبة، أن الأردن حرص بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على الاهتمام بالمقدسات الإسلامية في فلسطين، إيمانا من جلالته بالدور التاريخي والديني للرعاية الهاشمية للمقدسات التي تستند إلى شرعية العقيدة والتاريخ.
وبين المساعدة أن 'مناصرة الأخوة في فلسطين واجب مقدس تمليه علينا ضمائرنا كنوع من المسؤولية التي تقع على عاتق كل واحد منا تجاه أكبر قضية عرفها التاريخ وهي القضية الفلسطينية'.
وأكد الطلبة تضامنهم مع المسجد الأقصى في ظل ما يتعرض له من اعتداءات وهجمات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدا ما يتعرض له المصلون والمرابطون في المسجد دفاعا عن قدسيته ومكانته لدى المسلمين.
كما نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك وقفة تضامنية نصرة للمسجد الأقصى المبارك.
وأكد عميد شؤون الطلبة، الدكتور محمد ذيابات، وقوف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، ورفضه لجميع الانتهاكات والاعتداءات التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى المبارك والمصلين، مشيرا إلى أن الأردن بقيادته الهاشمية كان وسيبقى مدافعا عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
واستذكر الطلبة شهداء الأردن من القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم الزكية في الدفاع عن ثرى فلسطين والقدس.
وأكدوا وقوفهم خلف جلالة الملك في دفاعه عن القضية الفلسطينية، مشيدين بأهمية الوصاية الهاشمية ودورها التاريخي في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، معبرين في الوقت نفسه عن رفضهم وشجبهم لأي محاولة للمساس بهذه الوصاية.
وفي عمان، نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة الزيتونة الأردنية وقفة تضامنية نصرةً للمسجد الأقصى وتنديدا بالممارسات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
وحسب بيان صحفي صادر عن الجامعة، جاءت الوقفة تأكيداً للموقف القومي الشجاع والفعال للأردن قيادة وحكومة وشعبا ضد نوايا الكيان الصهيوني في سياسته العدوانية التوسعية وضد الأساليب التهويدية التي تمارسها على اختلاف أشكالها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ورفع المشاركون الأعلام الأردنية، كما أطلقوا هتافات تشيد بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ودور الهاشميين في حماية المقدسات الإسلامية والمسجد الأقصى، وأخرى تندد بممارسات الاحتلال الإجرامية والدعوة إلى تضافر الجهود العربية لوقف هذه الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين العزل وإنقاذ المسجد الأقصى من أيدي المعتدين.
وفي إربد، توقف محامون عن العمل وحضور الجلسات في قصر العدل، لمدة ساعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بما يتعرض له المسجد الأقصى من اعتداءات وانتهاكات إسرائيلية متواصلة.
ذت فاعليات طلابية وأكاديمية وقانونية، اليوم الأحد، وقفات احتجاجية في محافظات الرمثا وإربد وعمان، نصرة للقدس والمسجد الأقصى في وجه الاعتداءات الإسرائيلية عليه وعلى المصلين والمرابطين فيه.
وفي الوقفة الاحتجاجية في جامعة العلوم والتكنولوجيا، قال عميد شؤون الطلبة في الجامعة، الدكتور ماجد مساعدة، إن ما يجري للمسجد الأقصى يشكل غطرسة وتحديا إسرائيليا سافرا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأكد، خلال الوقفة التي نظمتها عمادة شؤون الطلبة، أن الأردن حرص بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على الاهتمام بالمقدسات الإسلامية في فلسطين، إيمانا من جلالته بالدور التاريخي والديني للرعاية الهاشمية للمقدسات التي تستند إلى شرعية العقيدة والتاريخ.
وبين المساعدة أن 'مناصرة الأخوة في فلسطين واجب مقدس تمليه علينا ضمائرنا كنوع من المسؤولية التي تقع على عاتق كل واحد منا تجاه أكبر قضية عرفها التاريخ وهي القضية الفلسطينية'.
وأكد الطلبة تضامنهم مع المسجد الأقصى في ظل ما يتعرض له من اعتداءات وهجمات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدا ما يتعرض له المصلون والمرابطون في المسجد دفاعا عن قدسيته ومكانته لدى المسلمين.
كما نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك وقفة تضامنية نصرة للمسجد الأقصى المبارك.
وأكد عميد شؤون الطلبة، الدكتور محمد ذيابات، وقوف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، ورفضه لجميع الانتهاكات والاعتداءات التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى المبارك والمصلين، مشيرا إلى أن الأردن بقيادته الهاشمية كان وسيبقى مدافعا عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
واستذكر الطلبة شهداء الأردن من القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم الزكية في الدفاع عن ثرى فلسطين والقدس.
وأكدوا وقوفهم خلف جلالة الملك في دفاعه عن القضية الفلسطينية، مشيدين بأهمية الوصاية الهاشمية ودورها التاريخي في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، معبرين في الوقت نفسه عن رفضهم وشجبهم لأي محاولة للمساس بهذه الوصاية.
وفي عمان، نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة الزيتونة الأردنية وقفة تضامنية نصرةً للمسجد الأقصى وتنديدا بالممارسات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
وحسب بيان صحفي صادر عن الجامعة، جاءت الوقفة تأكيداً للموقف القومي الشجاع والفعال للأردن قيادة وحكومة وشعبا ضد نوايا الكيان الصهيوني في سياسته العدوانية التوسعية وضد الأساليب التهويدية التي تمارسها على اختلاف أشكالها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ورفع المشاركون الأعلام الأردنية، كما أطلقوا هتافات تشيد بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ودور الهاشميين في حماية المقدسات الإسلامية والمسجد الأقصى، وأخرى تندد بممارسات الاحتلال الإجرامية والدعوة إلى تضافر الجهود العربية لوقف هذه الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين العزل وإنقاذ المسجد الأقصى من أيدي المعتدين.
وفي إربد، توقف محامون عن العمل وحضور الجلسات في قصر العدل، لمدة ساعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بما يتعرض له المسجد الأقصى من اعتداءات وانتهاكات إسرائيلية متواصلة.
التعليقات