اخبار اليوم - كشف تحقيق لصحيفة هآرتس ، اليوم الثلاثاء، أن ضابطًا كبيرًا في جيش الاحتلال بقطاع غزة قتل فلسطينيًا استخدم كدرع بشري في رفح. وأوضحت 'هآرتس'، أن الجنود أجبروا مواطناً على العمل كدرع بشري لتفتيش المباني، وأبقوه معهم في أحد المباني، وحين وصل الضابط وعرف أنه فلسطيني فأطلق عليه الرصاص. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز في الخامس عشر من أكتوبر الماضي شهادات جنود إسرائيليين شاهدوا أو شاركوا في استخدام فلسطينيين معتقلين بغزة دروعا بشرية.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن ما لا يقل عن 11 فريقا مكونا من جنود وعناصر استخبارات إسرائيليين استخدموا الفلسطينيين دروعًا بشرية في 5 مدن بغزة. وذكرت أن الجنود الإسرائيليين أجبروا الفلسطينيين على استكشاف وتصوير شبكات الأنفاق التي اعتقدوا أن عناصر حماس ما زالوا مختبئين فيها، ونقل الأشياء التي يعتقدون أنها مفخخة في هذه الأنفاق، مثل المولدات الكهربائية وخزانات المياه.
وفي أغسطس، ذكرت صحيفة 'هآرتس' ، أن وحدات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة استخدمت فلسطينيين كدروع بشرية للجنود أثناء العمليات، حيث أن الفلسطينيين الذين يطلق عليهم الجنود اسم 'الشاويش' ـ وهي كلمة عربية غامضة من أصل تركي وتعني ضابط النظام أو الرقيب ـ يتم إرسالهم إلى المباني لإجراء عمليات تفتيش قبل دخول الجنود الإسرائيليين إلى المباني.
وكان يقال للجنود: 'حياتنا أهم من حياتهم. والفكرة هي أن من الأفضل للجنود الإسرائيليين أن يظلوا على قيد الحياة وأن يكون الشاويش هو الذي يتم تفجيره بواسطة الجهاز المتفجر' على أيدي المقاومة. وفي أواخر أكتوبر، ذكرت شبكة 'سي إن إن' أن فلسطينيين، ومن بينهم مراهقون، قالوا إنهم أُجبروا على العمل كدروع بشرية في غزة.
وطبقا للتقرير، أصبح استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية معروفا باسم 'بروتوكول البعوض' بين جنود الجيش الإسرائيلي. ولم يبدأ استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية في السابع من أكتوبر 2023، فخلال العملية التي جرت في عام 2002 في الضفة الغربية، استخدم الجيش الإسرائيلي ما يسمى 'بروتوكول الجار'، حيث استخدم الجنود المدنيين لتفتيش المنازل بحثا عن الأفخاخ أو أرسلوا الفلسطينيين إلى المنازل قبل قوات الجيش لتحديد موقع الأفراد المطلوبين.
فلسطين اون لاين
اخبار اليوم - كشف تحقيق لصحيفة هآرتس ، اليوم الثلاثاء، أن ضابطًا كبيرًا في جيش الاحتلال بقطاع غزة قتل فلسطينيًا استخدم كدرع بشري في رفح. وأوضحت 'هآرتس'، أن الجنود أجبروا مواطناً على العمل كدرع بشري لتفتيش المباني، وأبقوه معهم في أحد المباني، وحين وصل الضابط وعرف أنه فلسطيني فأطلق عليه الرصاص. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز في الخامس عشر من أكتوبر الماضي شهادات جنود إسرائيليين شاهدوا أو شاركوا في استخدام فلسطينيين معتقلين بغزة دروعا بشرية.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن ما لا يقل عن 11 فريقا مكونا من جنود وعناصر استخبارات إسرائيليين استخدموا الفلسطينيين دروعًا بشرية في 5 مدن بغزة. وذكرت أن الجنود الإسرائيليين أجبروا الفلسطينيين على استكشاف وتصوير شبكات الأنفاق التي اعتقدوا أن عناصر حماس ما زالوا مختبئين فيها، ونقل الأشياء التي يعتقدون أنها مفخخة في هذه الأنفاق، مثل المولدات الكهربائية وخزانات المياه.
وفي أغسطس، ذكرت صحيفة 'هآرتس' ، أن وحدات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة استخدمت فلسطينيين كدروع بشرية للجنود أثناء العمليات، حيث أن الفلسطينيين الذين يطلق عليهم الجنود اسم 'الشاويش' ـ وهي كلمة عربية غامضة من أصل تركي وتعني ضابط النظام أو الرقيب ـ يتم إرسالهم إلى المباني لإجراء عمليات تفتيش قبل دخول الجنود الإسرائيليين إلى المباني.
وكان يقال للجنود: 'حياتنا أهم من حياتهم. والفكرة هي أن من الأفضل للجنود الإسرائيليين أن يظلوا على قيد الحياة وأن يكون الشاويش هو الذي يتم تفجيره بواسطة الجهاز المتفجر' على أيدي المقاومة. وفي أواخر أكتوبر، ذكرت شبكة 'سي إن إن' أن فلسطينيين، ومن بينهم مراهقون، قالوا إنهم أُجبروا على العمل كدروع بشرية في غزة.
وطبقا للتقرير، أصبح استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية معروفا باسم 'بروتوكول البعوض' بين جنود الجيش الإسرائيلي. ولم يبدأ استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية في السابع من أكتوبر 2023، فخلال العملية التي جرت في عام 2002 في الضفة الغربية، استخدم الجيش الإسرائيلي ما يسمى 'بروتوكول الجار'، حيث استخدم الجنود المدنيين لتفتيش المنازل بحثا عن الأفخاخ أو أرسلوا الفلسطينيين إلى المنازل قبل قوات الجيش لتحديد موقع الأفراد المطلوبين.
فلسطين اون لاين
اخبار اليوم - كشف تحقيق لصحيفة هآرتس ، اليوم الثلاثاء، أن ضابطًا كبيرًا في جيش الاحتلال بقطاع غزة قتل فلسطينيًا استخدم كدرع بشري في رفح. وأوضحت 'هآرتس'، أن الجنود أجبروا مواطناً على العمل كدرع بشري لتفتيش المباني، وأبقوه معهم في أحد المباني، وحين وصل الضابط وعرف أنه فلسطيني فأطلق عليه الرصاص. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز في الخامس عشر من أكتوبر الماضي شهادات جنود إسرائيليين شاهدوا أو شاركوا في استخدام فلسطينيين معتقلين بغزة دروعا بشرية.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن ما لا يقل عن 11 فريقا مكونا من جنود وعناصر استخبارات إسرائيليين استخدموا الفلسطينيين دروعًا بشرية في 5 مدن بغزة. وذكرت أن الجنود الإسرائيليين أجبروا الفلسطينيين على استكشاف وتصوير شبكات الأنفاق التي اعتقدوا أن عناصر حماس ما زالوا مختبئين فيها، ونقل الأشياء التي يعتقدون أنها مفخخة في هذه الأنفاق، مثل المولدات الكهربائية وخزانات المياه.
وفي أغسطس، ذكرت صحيفة 'هآرتس' ، أن وحدات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة استخدمت فلسطينيين كدروع بشرية للجنود أثناء العمليات، حيث أن الفلسطينيين الذين يطلق عليهم الجنود اسم 'الشاويش' ـ وهي كلمة عربية غامضة من أصل تركي وتعني ضابط النظام أو الرقيب ـ يتم إرسالهم إلى المباني لإجراء عمليات تفتيش قبل دخول الجنود الإسرائيليين إلى المباني.
وكان يقال للجنود: 'حياتنا أهم من حياتهم. والفكرة هي أن من الأفضل للجنود الإسرائيليين أن يظلوا على قيد الحياة وأن يكون الشاويش هو الذي يتم تفجيره بواسطة الجهاز المتفجر' على أيدي المقاومة. وفي أواخر أكتوبر، ذكرت شبكة 'سي إن إن' أن فلسطينيين، ومن بينهم مراهقون، قالوا إنهم أُجبروا على العمل كدروع بشرية في غزة.
وطبقا للتقرير، أصبح استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية معروفا باسم 'بروتوكول البعوض' بين جنود الجيش الإسرائيلي. ولم يبدأ استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية في السابع من أكتوبر 2023، فخلال العملية التي جرت في عام 2002 في الضفة الغربية، استخدم الجيش الإسرائيلي ما يسمى 'بروتوكول الجار'، حيث استخدم الجنود المدنيين لتفتيش المنازل بحثا عن الأفخاخ أو أرسلوا الفلسطينيين إلى المنازل قبل قوات الجيش لتحديد موقع الأفراد المطلوبين.
فلسطين اون لاين
التعليقات