قال وزير الشباب محمد النابلسي إن جائزة الحسين بن عبد الله الثاني للعمل التطوعي والتي أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد جاءت بهدف تعزيز ثقافة التطوع وتكريم جهود الأفراد والمؤسسات التطوعية والمساهمة في خدمة المجتمع وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقدته وزارة الشباب، وأطلقت خلاله أعمال لجنة التقييم والتحكيم للجائزة بحضور وزير الشباب نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة ورئيس وأعضاء لجنة إدارة الجائزة وأعضاء لجنة التقييم والتحكيم للجائزة.
ووفقا لبيان وزارة الشباب اليوم السبت، أكد النابلسي على توجيهات سموه بضرورة الحفاظ على المعايير المعتمدة لمنح الجائزة، مبينا حرص مجلس أمناء الجائزة على أن تخضع عملية تقييم طلبات الترشح لأفضل الممارسات المعمول بها بمجال تقييم جوائز التمييز ومن خلال خبراء متخصصين بعمليات التقييم.
وجرى خلال اللقاء عرض فلسفة ومرتكزات الجائزة ونموذج تقييم الجائزة والذي يتضمن 4 محاور رئيسة تتمثل في التخطيط وحسن التنفيذ والنتائج والأثر والاستدامة، حيث ينبثق من خلالها 9 معايير فرعية تتمثل في نشأة الفكرة والتخطيط والتنفيذ والإبداع والريادة في المبادرة والتوجهات المستقبلية والشراكة والاتصال والتخطيط لتنفيذ المبادرة التطوعية ومواجهة التحديات والمخاطر والمرونة في التنفيذ والنتائج والتأثير على المجتمع والنتائج والتأثير على المتطوعين الحاليين والمستهدفين والنتائج المنعكسة على المتطوع وإدارة الموارد المادية والمالية والتقنية.
وتتكون عملية التقييم من عدة مراحل لضمان الوصول إلى أفضل الأعمال التطوعية المتميزة حيث تتضمن مراجعة كافة الطلبات المتقدمة والتأكد من استيفائها للشروط واستبعاد الطلبات غير المستوفية شروط التقدم ثم مرحلة التقييم المكتبي وثم مرحلة الزيارات الميدانية والمرحلة النهائية التي تتضمن عرض نتائج لجنة التقييم للجنة العليا للتحكيم.
وضمن حوكمة الجائزة ؛ تلتزم إدارة الجائزة وكافة القائمين بالأنشطة الخاصة بعمليات المراجعة والتقييم والتحكيم بميثاق أخلاقيات العمل التطوعي مع مرفقات الترشح لنيل الجائزة والحفاظ على سرية الأدلة والوثائق التي يقدمها المرشحون وعدم الإفشاء بأي معلومات ترتبط بمراحل إطلاق الدورة التقييمية كاملة والاحتفاظ بكافة طلبات الترشح لفترة زمنية تتناسب مع قوانين حفظ المعلومات المعمول به بالمملكة وتوقيع تعهد من قبل الفئات المعنية على ميثاق أخلاقيات التقييم والنزاهة الخاص بالمقيمين وإعداد تقرير يبين نقاط القوة ومجالات التحسين للعمل التطوعي الذي تم تقييمه ونشر نتائج إحصائية بأبرز المدخلات والنتائج عن كل دورة لعمل الجائزة لمختلف الفئات المعنية وبالوسائل المناسبة.
قال وزير الشباب محمد النابلسي إن جائزة الحسين بن عبد الله الثاني للعمل التطوعي والتي أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد جاءت بهدف تعزيز ثقافة التطوع وتكريم جهود الأفراد والمؤسسات التطوعية والمساهمة في خدمة المجتمع وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقدته وزارة الشباب، وأطلقت خلاله أعمال لجنة التقييم والتحكيم للجائزة بحضور وزير الشباب نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة ورئيس وأعضاء لجنة إدارة الجائزة وأعضاء لجنة التقييم والتحكيم للجائزة.
ووفقا لبيان وزارة الشباب اليوم السبت، أكد النابلسي على توجيهات سموه بضرورة الحفاظ على المعايير المعتمدة لمنح الجائزة، مبينا حرص مجلس أمناء الجائزة على أن تخضع عملية تقييم طلبات الترشح لأفضل الممارسات المعمول بها بمجال تقييم جوائز التمييز ومن خلال خبراء متخصصين بعمليات التقييم.
وجرى خلال اللقاء عرض فلسفة ومرتكزات الجائزة ونموذج تقييم الجائزة والذي يتضمن 4 محاور رئيسة تتمثل في التخطيط وحسن التنفيذ والنتائج والأثر والاستدامة، حيث ينبثق من خلالها 9 معايير فرعية تتمثل في نشأة الفكرة والتخطيط والتنفيذ والإبداع والريادة في المبادرة والتوجهات المستقبلية والشراكة والاتصال والتخطيط لتنفيذ المبادرة التطوعية ومواجهة التحديات والمخاطر والمرونة في التنفيذ والنتائج والتأثير على المجتمع والنتائج والتأثير على المتطوعين الحاليين والمستهدفين والنتائج المنعكسة على المتطوع وإدارة الموارد المادية والمالية والتقنية.
وتتكون عملية التقييم من عدة مراحل لضمان الوصول إلى أفضل الأعمال التطوعية المتميزة حيث تتضمن مراجعة كافة الطلبات المتقدمة والتأكد من استيفائها للشروط واستبعاد الطلبات غير المستوفية شروط التقدم ثم مرحلة التقييم المكتبي وثم مرحلة الزيارات الميدانية والمرحلة النهائية التي تتضمن عرض نتائج لجنة التقييم للجنة العليا للتحكيم.
وضمن حوكمة الجائزة ؛ تلتزم إدارة الجائزة وكافة القائمين بالأنشطة الخاصة بعمليات المراجعة والتقييم والتحكيم بميثاق أخلاقيات العمل التطوعي مع مرفقات الترشح لنيل الجائزة والحفاظ على سرية الأدلة والوثائق التي يقدمها المرشحون وعدم الإفشاء بأي معلومات ترتبط بمراحل إطلاق الدورة التقييمية كاملة والاحتفاظ بكافة طلبات الترشح لفترة زمنية تتناسب مع قوانين حفظ المعلومات المعمول به بالمملكة وتوقيع تعهد من قبل الفئات المعنية على ميثاق أخلاقيات التقييم والنزاهة الخاص بالمقيمين وإعداد تقرير يبين نقاط القوة ومجالات التحسين للعمل التطوعي الذي تم تقييمه ونشر نتائج إحصائية بأبرز المدخلات والنتائج عن كل دورة لعمل الجائزة لمختلف الفئات المعنية وبالوسائل المناسبة.
قال وزير الشباب محمد النابلسي إن جائزة الحسين بن عبد الله الثاني للعمل التطوعي والتي أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد جاءت بهدف تعزيز ثقافة التطوع وتكريم جهود الأفراد والمؤسسات التطوعية والمساهمة في خدمة المجتمع وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقدته وزارة الشباب، وأطلقت خلاله أعمال لجنة التقييم والتحكيم للجائزة بحضور وزير الشباب نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة ورئيس وأعضاء لجنة إدارة الجائزة وأعضاء لجنة التقييم والتحكيم للجائزة.
ووفقا لبيان وزارة الشباب اليوم السبت، أكد النابلسي على توجيهات سموه بضرورة الحفاظ على المعايير المعتمدة لمنح الجائزة، مبينا حرص مجلس أمناء الجائزة على أن تخضع عملية تقييم طلبات الترشح لأفضل الممارسات المعمول بها بمجال تقييم جوائز التمييز ومن خلال خبراء متخصصين بعمليات التقييم.
وجرى خلال اللقاء عرض فلسفة ومرتكزات الجائزة ونموذج تقييم الجائزة والذي يتضمن 4 محاور رئيسة تتمثل في التخطيط وحسن التنفيذ والنتائج والأثر والاستدامة، حيث ينبثق من خلالها 9 معايير فرعية تتمثل في نشأة الفكرة والتخطيط والتنفيذ والإبداع والريادة في المبادرة والتوجهات المستقبلية والشراكة والاتصال والتخطيط لتنفيذ المبادرة التطوعية ومواجهة التحديات والمخاطر والمرونة في التنفيذ والنتائج والتأثير على المجتمع والنتائج والتأثير على المتطوعين الحاليين والمستهدفين والنتائج المنعكسة على المتطوع وإدارة الموارد المادية والمالية والتقنية.
وتتكون عملية التقييم من عدة مراحل لضمان الوصول إلى أفضل الأعمال التطوعية المتميزة حيث تتضمن مراجعة كافة الطلبات المتقدمة والتأكد من استيفائها للشروط واستبعاد الطلبات غير المستوفية شروط التقدم ثم مرحلة التقييم المكتبي وثم مرحلة الزيارات الميدانية والمرحلة النهائية التي تتضمن عرض نتائج لجنة التقييم للجنة العليا للتحكيم.
وضمن حوكمة الجائزة ؛ تلتزم إدارة الجائزة وكافة القائمين بالأنشطة الخاصة بعمليات المراجعة والتقييم والتحكيم بميثاق أخلاقيات العمل التطوعي مع مرفقات الترشح لنيل الجائزة والحفاظ على سرية الأدلة والوثائق التي يقدمها المرشحون وعدم الإفشاء بأي معلومات ترتبط بمراحل إطلاق الدورة التقييمية كاملة والاحتفاظ بكافة طلبات الترشح لفترة زمنية تتناسب مع قوانين حفظ المعلومات المعمول به بالمملكة وتوقيع تعهد من قبل الفئات المعنية على ميثاق أخلاقيات التقييم والنزاهة الخاص بالمقيمين وإعداد تقرير يبين نقاط القوة ومجالات التحسين للعمل التطوعي الذي تم تقييمه ونشر نتائج إحصائية بأبرز المدخلات والنتائج عن كل دورة لعمل الجائزة لمختلف الفئات المعنية وبالوسائل المناسبة.
التعليقات