تنتظر العديد من السيدات في مختلف مناطق محافظة الكرك موعد اقامة الأسواق الشعبية 'البازارات'، التي تقام في أوقات المهرجانات والاحتفالات الوطنية والرسمية، بهدف عرض وبيع منتجاتهن أمام الجمهور مباشرة.
وتعد فعاليات برامج رمضانيات السنوي إحدى هذه المناسبات التي تتنظرها السيدات العاملات بالحرف اليدوية والصناعات التقليدية والمنتجات الغذائية لتسويق منتجاتهن، وتأمين مصادر دخل مادي.
وقالت سيدات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) خلال تواصل فعاليات برامج رمضانيات الذي يقام بساحة قلعة الكرك، والمتضمن أنشطة ترفيهية وأناشيد وألعاب، وعرض منتجات الجمعيات الخيرية، إن الفعاليات تعد فرصة مناسبة وثمينة أمام عشرات السيدات لعرض منتجاتهن وبيعها بشكل مباشر للمواطنين.
من جانبها، قالت رئيسة جمعية سيدات راكين وصال الرهايفة أن للمعارض والبازارات التي يتم تنظيمها لعرض المنتجات أهمية بحياة السيدات واسرهن للحد من البطالة والفقر وتحسين مستوى المعيشة.
ولفتت إلى تنوع المنتجات الشعبية من ملابس وأطعمة ومنتجات ألبان ومطرزات واكسسوارات، الأمر الذي يعكس تمكن السيدات من تقديم مختلف المنتجات لتحقيق أهداف الجمعيات ورسالتها المجتمعية.
بدورها، أوضحت الناشطة هنا المعايطة من منطقة بتير ، أن البازارات الموسمية المؤقتة رغم أهميتها إلا أنها ليست بديلا عن توفر أسواق شعبية دائمة طوال العام لعرض منتجاتهن أمام المواطنين والسياح الأجانب، نظرا لوفرة المنتج وتنوعه من أعمال السيدات.
فيما أشارت الناشطة بديعة أبو العون إلى انتشار الأعمال الحرفية بمختلف أشكالها سواء داخل المنازل أو في الجمعيات الخيرية من قبل السيدات، بحثا عن فرص عمل ومصدر دخل دائم، ولاسيما مع تعثر وغياب العمل في القطاع العام، مشددة على أن المنتوجات الشعبية أصبحت بأمس الحاجة إلى معارض و أسواق دائمة لتسويقها، اضافة إلى دورها في إشاعة ثقافة العمل المنتج بعيدا عن انتظار الوظيفة التي قد لا تأتي.
وبينت أن فائدة المعارض الجماعية تكمن بتوفير المنتوجات في مكان واحد أمام الجمهور ، بدلا من لجوء السيدات إلى بيع منتجاتهن لمحال تجارية وبأسعار زهيدة جدا، لافتة إلى القيمة الاقتصادية العالية التي تحققها المعارض.
من جهته، قال مدير التنمية الاجتماعية بالكرك نصر المعاقبة إن المهرجان السنوي يوفر أماكن مجانية أمام الجمعيات لبيع منتجاتهن وعرض عدد من السلع التي تنتجها بهدف تمكين الجمعيات والمشاريع الخيرية من بيعها، لافتا إلى التنافس والتسابق بين الجمعيات للتنوع بالمنتج والتشبيك بين الجمعيات لتبادل الخبرات والتنوع بالمعروضات التي تشهد إقبالا كبيرا من المواطنين.
بترا
تنتظر العديد من السيدات في مختلف مناطق محافظة الكرك موعد اقامة الأسواق الشعبية 'البازارات'، التي تقام في أوقات المهرجانات والاحتفالات الوطنية والرسمية، بهدف عرض وبيع منتجاتهن أمام الجمهور مباشرة.
وتعد فعاليات برامج رمضانيات السنوي إحدى هذه المناسبات التي تتنظرها السيدات العاملات بالحرف اليدوية والصناعات التقليدية والمنتجات الغذائية لتسويق منتجاتهن، وتأمين مصادر دخل مادي.
وقالت سيدات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) خلال تواصل فعاليات برامج رمضانيات الذي يقام بساحة قلعة الكرك، والمتضمن أنشطة ترفيهية وأناشيد وألعاب، وعرض منتجات الجمعيات الخيرية، إن الفعاليات تعد فرصة مناسبة وثمينة أمام عشرات السيدات لعرض منتجاتهن وبيعها بشكل مباشر للمواطنين.
من جانبها، قالت رئيسة جمعية سيدات راكين وصال الرهايفة أن للمعارض والبازارات التي يتم تنظيمها لعرض المنتجات أهمية بحياة السيدات واسرهن للحد من البطالة والفقر وتحسين مستوى المعيشة.
ولفتت إلى تنوع المنتجات الشعبية من ملابس وأطعمة ومنتجات ألبان ومطرزات واكسسوارات، الأمر الذي يعكس تمكن السيدات من تقديم مختلف المنتجات لتحقيق أهداف الجمعيات ورسالتها المجتمعية.
بدورها، أوضحت الناشطة هنا المعايطة من منطقة بتير ، أن البازارات الموسمية المؤقتة رغم أهميتها إلا أنها ليست بديلا عن توفر أسواق شعبية دائمة طوال العام لعرض منتجاتهن أمام المواطنين والسياح الأجانب، نظرا لوفرة المنتج وتنوعه من أعمال السيدات.
فيما أشارت الناشطة بديعة أبو العون إلى انتشار الأعمال الحرفية بمختلف أشكالها سواء داخل المنازل أو في الجمعيات الخيرية من قبل السيدات، بحثا عن فرص عمل ومصدر دخل دائم، ولاسيما مع تعثر وغياب العمل في القطاع العام، مشددة على أن المنتوجات الشعبية أصبحت بأمس الحاجة إلى معارض و أسواق دائمة لتسويقها، اضافة إلى دورها في إشاعة ثقافة العمل المنتج بعيدا عن انتظار الوظيفة التي قد لا تأتي.
وبينت أن فائدة المعارض الجماعية تكمن بتوفير المنتوجات في مكان واحد أمام الجمهور ، بدلا من لجوء السيدات إلى بيع منتجاتهن لمحال تجارية وبأسعار زهيدة جدا، لافتة إلى القيمة الاقتصادية العالية التي تحققها المعارض.
من جهته، قال مدير التنمية الاجتماعية بالكرك نصر المعاقبة إن المهرجان السنوي يوفر أماكن مجانية أمام الجمعيات لبيع منتجاتهن وعرض عدد من السلع التي تنتجها بهدف تمكين الجمعيات والمشاريع الخيرية من بيعها، لافتا إلى التنافس والتسابق بين الجمعيات للتنوع بالمنتج والتشبيك بين الجمعيات لتبادل الخبرات والتنوع بالمعروضات التي تشهد إقبالا كبيرا من المواطنين.
بترا
تنتظر العديد من السيدات في مختلف مناطق محافظة الكرك موعد اقامة الأسواق الشعبية 'البازارات'، التي تقام في أوقات المهرجانات والاحتفالات الوطنية والرسمية، بهدف عرض وبيع منتجاتهن أمام الجمهور مباشرة.
وتعد فعاليات برامج رمضانيات السنوي إحدى هذه المناسبات التي تتنظرها السيدات العاملات بالحرف اليدوية والصناعات التقليدية والمنتجات الغذائية لتسويق منتجاتهن، وتأمين مصادر دخل مادي.
وقالت سيدات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) خلال تواصل فعاليات برامج رمضانيات الذي يقام بساحة قلعة الكرك، والمتضمن أنشطة ترفيهية وأناشيد وألعاب، وعرض منتجات الجمعيات الخيرية، إن الفعاليات تعد فرصة مناسبة وثمينة أمام عشرات السيدات لعرض منتجاتهن وبيعها بشكل مباشر للمواطنين.
من جانبها، قالت رئيسة جمعية سيدات راكين وصال الرهايفة أن للمعارض والبازارات التي يتم تنظيمها لعرض المنتجات أهمية بحياة السيدات واسرهن للحد من البطالة والفقر وتحسين مستوى المعيشة.
ولفتت إلى تنوع المنتجات الشعبية من ملابس وأطعمة ومنتجات ألبان ومطرزات واكسسوارات، الأمر الذي يعكس تمكن السيدات من تقديم مختلف المنتجات لتحقيق أهداف الجمعيات ورسالتها المجتمعية.
بدورها، أوضحت الناشطة هنا المعايطة من منطقة بتير ، أن البازارات الموسمية المؤقتة رغم أهميتها إلا أنها ليست بديلا عن توفر أسواق شعبية دائمة طوال العام لعرض منتجاتهن أمام المواطنين والسياح الأجانب، نظرا لوفرة المنتج وتنوعه من أعمال السيدات.
فيما أشارت الناشطة بديعة أبو العون إلى انتشار الأعمال الحرفية بمختلف أشكالها سواء داخل المنازل أو في الجمعيات الخيرية من قبل السيدات، بحثا عن فرص عمل ومصدر دخل دائم، ولاسيما مع تعثر وغياب العمل في القطاع العام، مشددة على أن المنتوجات الشعبية أصبحت بأمس الحاجة إلى معارض و أسواق دائمة لتسويقها، اضافة إلى دورها في إشاعة ثقافة العمل المنتج بعيدا عن انتظار الوظيفة التي قد لا تأتي.
وبينت أن فائدة المعارض الجماعية تكمن بتوفير المنتوجات في مكان واحد أمام الجمهور ، بدلا من لجوء السيدات إلى بيع منتجاتهن لمحال تجارية وبأسعار زهيدة جدا، لافتة إلى القيمة الاقتصادية العالية التي تحققها المعارض.
من جهته، قال مدير التنمية الاجتماعية بالكرك نصر المعاقبة إن المهرجان السنوي يوفر أماكن مجانية أمام الجمعيات لبيع منتجاتهن وعرض عدد من السلع التي تنتجها بهدف تمكين الجمعيات والمشاريع الخيرية من بيعها، لافتا إلى التنافس والتسابق بين الجمعيات للتنوع بالمنتج والتشبيك بين الجمعيات لتبادل الخبرات والتنوع بالمعروضات التي تشهد إقبالا كبيرا من المواطنين.
بترا
التعليقات