أخبار اليوم - أعلنت جهات مختصة عن مكافأة مالية قدرها 20 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على المساعدة ريم طريفي، التي كانت تعمل مفتشة للنساء في سجن صيدنايا. ريم، التي تنحدر من قرية زللول في بانياس، تواجه اتهامات خطيرة تتعلق بإساءة معاملة المعتقلات وانتهاك حقوقهن.
وتشير التقارير إلى أن ريم كانت تصور المعتقلات دون إذنهن، ثم تعرض الصور على الضباط داخل السجن. وتتهم بأنها كانت تهيئ المعتقلات اللاتي يحظين باهتمام الضباط لمقابلات غير قانونية، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لكرامة وحقوق السجينات.
وأفادت مصادر أن ريم طريفي شوهدت آخر مرة في ساحة الأمويين بدمشق برفقة زوجها، الذي يعمل مساعداً أيضاً، خلال مشاركتهما في مظاهرة تطالب بدولة علمانية.
الجهات المسؤولة دعت كل من يملك معلومات حول مكان وجود ريم طريفي للتواصل معها فوراً، مؤكدة أن أي مساعدة على القبض عليها ستلقى التقدير والمكافأة المالية المعلنة.
يُذكر أن قضية المعتقلات في السجون السورية تحظى باهتمام واسع من المنظمات الحقوقية الدولية، التي تطالب بفتح تحقيقات شاملة حول انتهاكات حقوق الإنسان ومحاسبة المسؤولين عنها.
أخبار اليوم - أعلنت جهات مختصة عن مكافأة مالية قدرها 20 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على المساعدة ريم طريفي، التي كانت تعمل مفتشة للنساء في سجن صيدنايا. ريم، التي تنحدر من قرية زللول في بانياس، تواجه اتهامات خطيرة تتعلق بإساءة معاملة المعتقلات وانتهاك حقوقهن.
وتشير التقارير إلى أن ريم كانت تصور المعتقلات دون إذنهن، ثم تعرض الصور على الضباط داخل السجن. وتتهم بأنها كانت تهيئ المعتقلات اللاتي يحظين باهتمام الضباط لمقابلات غير قانونية، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لكرامة وحقوق السجينات.
وأفادت مصادر أن ريم طريفي شوهدت آخر مرة في ساحة الأمويين بدمشق برفقة زوجها، الذي يعمل مساعداً أيضاً، خلال مشاركتهما في مظاهرة تطالب بدولة علمانية.
الجهات المسؤولة دعت كل من يملك معلومات حول مكان وجود ريم طريفي للتواصل معها فوراً، مؤكدة أن أي مساعدة على القبض عليها ستلقى التقدير والمكافأة المالية المعلنة.
يُذكر أن قضية المعتقلات في السجون السورية تحظى باهتمام واسع من المنظمات الحقوقية الدولية، التي تطالب بفتح تحقيقات شاملة حول انتهاكات حقوق الإنسان ومحاسبة المسؤولين عنها.
أخبار اليوم - أعلنت جهات مختصة عن مكافأة مالية قدرها 20 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على المساعدة ريم طريفي، التي كانت تعمل مفتشة للنساء في سجن صيدنايا. ريم، التي تنحدر من قرية زللول في بانياس، تواجه اتهامات خطيرة تتعلق بإساءة معاملة المعتقلات وانتهاك حقوقهن.
وتشير التقارير إلى أن ريم كانت تصور المعتقلات دون إذنهن، ثم تعرض الصور على الضباط داخل السجن. وتتهم بأنها كانت تهيئ المعتقلات اللاتي يحظين باهتمام الضباط لمقابلات غير قانونية، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لكرامة وحقوق السجينات.
وأفادت مصادر أن ريم طريفي شوهدت آخر مرة في ساحة الأمويين بدمشق برفقة زوجها، الذي يعمل مساعداً أيضاً، خلال مشاركتهما في مظاهرة تطالب بدولة علمانية.
الجهات المسؤولة دعت كل من يملك معلومات حول مكان وجود ريم طريفي للتواصل معها فوراً، مؤكدة أن أي مساعدة على القبض عليها ستلقى التقدير والمكافأة المالية المعلنة.
يُذكر أن قضية المعتقلات في السجون السورية تحظى باهتمام واسع من المنظمات الحقوقية الدولية، التي تطالب بفتح تحقيقات شاملة حول انتهاكات حقوق الإنسان ومحاسبة المسؤولين عنها.
التعليقات