صعق طيار في جنوب إفريقيا بوجودج أفعى من أخطر الأفاعي تزحف بجانبه وهو يحلق على علو 11000 قدم.
وبحسب الصحف المحلية، كان رودولف إيراسموس يقود طائرة خاصة على متنها 4 مسافرين، على ارتفاع أكثر من 3 آلاف متر عندما شعر بشيء ملمسه بارد على رجله.
اعتقد بداية أن الأمر يعود إلى تسرب من زجاجة الماء الخاصة به، وعندما حاول التحقق من الأمر صدم بأفعى شديدة السمّية يبلغ طولها 1.5 متر تحركت حتى استقرت أسفل مقعده.
واضطر الطيار إلى تنفيذ هبوط الاضطراري بعدما قال للمسافرين معه: 'هناك أفعى تحت مقعدي، إنها في قمرة القيادة، ولذلك سننفذ هبوطا (اضطراريا) بأسرع وقت ممكن'.
وأبلغ الطيار السلطات المعنية بحالة الطوارئ التي يواجهها، وجرى السماح له بالهبوط في أقرب مطار.
وبعد الهبوط وضمان سلامة الركاب، وقف الطيار على جناح الطائرة وحرّك مقعده إلى الأمام، ليجد الأفعى لا تزال مستلقية مكانها، وقال عنها: 'لقد كانت رفيقة كبيرة (في الرحلة)'.
وأشاد مفوض الطيران المدني في جنوب إفريقيا، بوبي خوزا، بأداء الطيار في هذا الموقف الصعب.
وقال إنه طيار عظيم تمكن من إنقاذ كل أرواح المسافرين على متن الطائرة.
صعق طيار في جنوب إفريقيا بوجودج أفعى من أخطر الأفاعي تزحف بجانبه وهو يحلق على علو 11000 قدم.
وبحسب الصحف المحلية، كان رودولف إيراسموس يقود طائرة خاصة على متنها 4 مسافرين، على ارتفاع أكثر من 3 آلاف متر عندما شعر بشيء ملمسه بارد على رجله.
اعتقد بداية أن الأمر يعود إلى تسرب من زجاجة الماء الخاصة به، وعندما حاول التحقق من الأمر صدم بأفعى شديدة السمّية يبلغ طولها 1.5 متر تحركت حتى استقرت أسفل مقعده.
واضطر الطيار إلى تنفيذ هبوط الاضطراري بعدما قال للمسافرين معه: 'هناك أفعى تحت مقعدي، إنها في قمرة القيادة، ولذلك سننفذ هبوطا (اضطراريا) بأسرع وقت ممكن'.
وأبلغ الطيار السلطات المعنية بحالة الطوارئ التي يواجهها، وجرى السماح له بالهبوط في أقرب مطار.
وبعد الهبوط وضمان سلامة الركاب، وقف الطيار على جناح الطائرة وحرّك مقعده إلى الأمام، ليجد الأفعى لا تزال مستلقية مكانها، وقال عنها: 'لقد كانت رفيقة كبيرة (في الرحلة)'.
وأشاد مفوض الطيران المدني في جنوب إفريقيا، بوبي خوزا، بأداء الطيار في هذا الموقف الصعب.
وقال إنه طيار عظيم تمكن من إنقاذ كل أرواح المسافرين على متن الطائرة.
صعق طيار في جنوب إفريقيا بوجودج أفعى من أخطر الأفاعي تزحف بجانبه وهو يحلق على علو 11000 قدم.
وبحسب الصحف المحلية، كان رودولف إيراسموس يقود طائرة خاصة على متنها 4 مسافرين، على ارتفاع أكثر من 3 آلاف متر عندما شعر بشيء ملمسه بارد على رجله.
اعتقد بداية أن الأمر يعود إلى تسرب من زجاجة الماء الخاصة به، وعندما حاول التحقق من الأمر صدم بأفعى شديدة السمّية يبلغ طولها 1.5 متر تحركت حتى استقرت أسفل مقعده.
واضطر الطيار إلى تنفيذ هبوط الاضطراري بعدما قال للمسافرين معه: 'هناك أفعى تحت مقعدي، إنها في قمرة القيادة، ولذلك سننفذ هبوطا (اضطراريا) بأسرع وقت ممكن'.
وأبلغ الطيار السلطات المعنية بحالة الطوارئ التي يواجهها، وجرى السماح له بالهبوط في أقرب مطار.
وبعد الهبوط وضمان سلامة الركاب، وقف الطيار على جناح الطائرة وحرّك مقعده إلى الأمام، ليجد الأفعى لا تزال مستلقية مكانها، وقال عنها: 'لقد كانت رفيقة كبيرة (في الرحلة)'.
وأشاد مفوض الطيران المدني في جنوب إفريقيا، بوبي خوزا، بأداء الطيار في هذا الموقف الصعب.
وقال إنه طيار عظيم تمكن من إنقاذ كل أرواح المسافرين على متن الطائرة.
التعليقات