أخبار اليوم - أطلقت الأخصائية النفسية والمعالجة بالفنون مرح محمود المناصير حملة توعوية مميزة عبر منصتيها على فيسبوك (عالم الفن مع مرح) وإنستجرام (Art Therapy with Marah). تهدف الحملة إلى تسليط الضوء على أهمية الصحة النفسية، خاصة بين طلاب المدارس والجامعات، وكيفية دمج الفنون في حياتنا اليومية كوسيلة للتعبير والتطوير الشخصي.
عرضت الأخصائية من خلال صور وفيديوهات طرقًا مبتكرة لتطبيق الفنون مثل الرسم، التلوين، تحليل الرسومات، الرقص، الحركة، الموسيقى، الدراما، ولعب الأدوار. وركزت بشكل خاص على الفئات العمرية المختلفة، لا سيما الأطفال، بما يشمل:
أطفال التوحد وطيف التوحد.
أطفال متلازمة داون.
الأطفال من ذوي الهمم وفرط الحركة وتشتت الانتباه.
دور الفنون في تحسين الإدراك والتواصل
أوضحت المناصير أن الفنون تسهم بشكل كبير في تعزيز الإدراك وتنمية مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي لدى الأطفال، كما تساعدهم على التعبير الحر عن مشاعرهم. وأكدت أهمية استخدام الفنون لمعالجة الإعاقات الفكرية والسيطرة على ردات الفعل مثل الغضب غير المبرر.
وقالت: 'الفنون التشكيلية والرسم ليست مقتصرة على الأشخاص العاديين فحسب، بل تتضاعف فائدتها للأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة. يمثل الرسم مدخلًا هامًا يساعد الطفل على اكتساب مدركاته من خلال الشكل المرئي. كما تتيح أنشطة الفن التشكيلي للأطفال وسائل متعددة للتواصل وتعزز من مهارات التفاعل الاجتماعي'.
أهمية الرموز الفنية كوسيلة للتواصل
وأضافت أن الإنسان بطبيعته يحتاج إلى التعبير عن ذاته والتواصل مع الآخرين، مشيرة إلى أن الرموز الفنية تعد وسيلة اتصال رمزية فعالة، إذ تعمل كرسائل بصرية غير لفظية تساهم في نقل الأفكار والمشاعر.
مسؤولية مشتركة
في ختام حملتها، أكدت الأخصائية النفسية مرح محمود المناصير على ضرورة تكاتف الجهود بين الأهالي، المجتمع، والمدارس لتقديم الدعم اللازم وتأهيل الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، لدمجهم في المجتمع بشكل أفضل وتحقيق تطورهم النفسي والاجتماعي.
أخبار اليوم - أطلقت الأخصائية النفسية والمعالجة بالفنون مرح محمود المناصير حملة توعوية مميزة عبر منصتيها على فيسبوك (عالم الفن مع مرح) وإنستجرام (Art Therapy with Marah). تهدف الحملة إلى تسليط الضوء على أهمية الصحة النفسية، خاصة بين طلاب المدارس والجامعات، وكيفية دمج الفنون في حياتنا اليومية كوسيلة للتعبير والتطوير الشخصي.
عرضت الأخصائية من خلال صور وفيديوهات طرقًا مبتكرة لتطبيق الفنون مثل الرسم، التلوين، تحليل الرسومات، الرقص، الحركة، الموسيقى، الدراما، ولعب الأدوار. وركزت بشكل خاص على الفئات العمرية المختلفة، لا سيما الأطفال، بما يشمل:
أطفال التوحد وطيف التوحد.
أطفال متلازمة داون.
الأطفال من ذوي الهمم وفرط الحركة وتشتت الانتباه.
دور الفنون في تحسين الإدراك والتواصل
أوضحت المناصير أن الفنون تسهم بشكل كبير في تعزيز الإدراك وتنمية مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي لدى الأطفال، كما تساعدهم على التعبير الحر عن مشاعرهم. وأكدت أهمية استخدام الفنون لمعالجة الإعاقات الفكرية والسيطرة على ردات الفعل مثل الغضب غير المبرر.
وقالت: 'الفنون التشكيلية والرسم ليست مقتصرة على الأشخاص العاديين فحسب، بل تتضاعف فائدتها للأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة. يمثل الرسم مدخلًا هامًا يساعد الطفل على اكتساب مدركاته من خلال الشكل المرئي. كما تتيح أنشطة الفن التشكيلي للأطفال وسائل متعددة للتواصل وتعزز من مهارات التفاعل الاجتماعي'.
أهمية الرموز الفنية كوسيلة للتواصل
وأضافت أن الإنسان بطبيعته يحتاج إلى التعبير عن ذاته والتواصل مع الآخرين، مشيرة إلى أن الرموز الفنية تعد وسيلة اتصال رمزية فعالة، إذ تعمل كرسائل بصرية غير لفظية تساهم في نقل الأفكار والمشاعر.
مسؤولية مشتركة
في ختام حملتها، أكدت الأخصائية النفسية مرح محمود المناصير على ضرورة تكاتف الجهود بين الأهالي، المجتمع، والمدارس لتقديم الدعم اللازم وتأهيل الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، لدمجهم في المجتمع بشكل أفضل وتحقيق تطورهم النفسي والاجتماعي.
أخبار اليوم - أطلقت الأخصائية النفسية والمعالجة بالفنون مرح محمود المناصير حملة توعوية مميزة عبر منصتيها على فيسبوك (عالم الفن مع مرح) وإنستجرام (Art Therapy with Marah). تهدف الحملة إلى تسليط الضوء على أهمية الصحة النفسية، خاصة بين طلاب المدارس والجامعات، وكيفية دمج الفنون في حياتنا اليومية كوسيلة للتعبير والتطوير الشخصي.
عرضت الأخصائية من خلال صور وفيديوهات طرقًا مبتكرة لتطبيق الفنون مثل الرسم، التلوين، تحليل الرسومات، الرقص، الحركة، الموسيقى، الدراما، ولعب الأدوار. وركزت بشكل خاص على الفئات العمرية المختلفة، لا سيما الأطفال، بما يشمل:
أطفال التوحد وطيف التوحد.
أطفال متلازمة داون.
الأطفال من ذوي الهمم وفرط الحركة وتشتت الانتباه.
دور الفنون في تحسين الإدراك والتواصل
أوضحت المناصير أن الفنون تسهم بشكل كبير في تعزيز الإدراك وتنمية مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي لدى الأطفال، كما تساعدهم على التعبير الحر عن مشاعرهم. وأكدت أهمية استخدام الفنون لمعالجة الإعاقات الفكرية والسيطرة على ردات الفعل مثل الغضب غير المبرر.
وقالت: 'الفنون التشكيلية والرسم ليست مقتصرة على الأشخاص العاديين فحسب، بل تتضاعف فائدتها للأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة. يمثل الرسم مدخلًا هامًا يساعد الطفل على اكتساب مدركاته من خلال الشكل المرئي. كما تتيح أنشطة الفن التشكيلي للأطفال وسائل متعددة للتواصل وتعزز من مهارات التفاعل الاجتماعي'.
أهمية الرموز الفنية كوسيلة للتواصل
وأضافت أن الإنسان بطبيعته يحتاج إلى التعبير عن ذاته والتواصل مع الآخرين، مشيرة إلى أن الرموز الفنية تعد وسيلة اتصال رمزية فعالة، إذ تعمل كرسائل بصرية غير لفظية تساهم في نقل الأفكار والمشاعر.
مسؤولية مشتركة
في ختام حملتها، أكدت الأخصائية النفسية مرح محمود المناصير على ضرورة تكاتف الجهود بين الأهالي، المجتمع، والمدارس لتقديم الدعم اللازم وتأهيل الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، لدمجهم في المجتمع بشكل أفضل وتحقيق تطورهم النفسي والاجتماعي.
التعليقات