رفعت المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات عقوبة الإيقاف عن اللاعب أحمد اسريوة، بعد أن منحته الاستثناء لاستخدام مادة محظورة لغايات العلاج وفقاً للتقارير الطبية التي تقدم بها، ليتقرر بالتالي إسقاط نتيجة الفحص الإيجابي له وما تبعها من قرارات، بحسب ما ذكر اتحاد كرة القدم الأربعاء.
وتسلم الاتحاد كتاباً من المنظمة الدولية، تضمن قبول استئناف اللاعب ورفع عقوبة الإيقاف عنه، والسماح له بالتالي بالعودة لممارسة كرة القدم.
ورحب الاتحاد الأردني بقرار المنظمة الدولية الذي جنب اللاعب عقوبة الإيقاف، مجدداً بالوقت ذاته التأكيد على 'أهمية التعامل مع قضايا المنشطات بـدقة وإحاطة كاملة بمختلف التفاصيل التي تعنى بكل حالة، والأخذ بعين الاعتبار ضرورة التحلي بالموضوعية وعدم استباق الأحكام أو تناقل المعلومات، قبل إصدار القرار القطعي من الجهات الدولية المختصة'.
ويأمل الاتحاد أن تعزز هذه الحالة، 'مقدار الوعي لدى جميع اللاعبين بأهمية الإحاطة الكاملة بملف المنشطات والمواد المحظورة، خاصة وأن الاتحاد انطلاقاً من أولوية حماية أركان المنظومة من مخاطر المنشطات، بدأ في الموسم الماضي بتطبيق فحص المنشطات العشوائي خلال بطولة دوري المحترفين، عبر المنظمة الأردنية لمكافحة المنشطات، مع عقد سلسلة من ورش العمل والإجراءات التوعوية المكثفة، للاعبين والأندية والأجهزة الطبية والإدارية'.
وقال الاتحاد إن إجراءاته 'تمضي بشكل تصاعدي ومكثف في هذا الصدد، وتشتمل على تواصل ورش العمل، وتعميم قوائم المواد المحظورة للأندية بشكل دوري ومحدث، مع نشرها على الموقع الإلكتروني للاتحاد'.
وتتولى المنظمة الأردنية لمكافحة المنشطات مهام إجراء الاختبارات العشوائية للاعبين، وفي حال ظهور نتائج 'إيجابية'، يتم إخطار الاتحاد بالتزامن مع إبلاغ المنظمة العالمية التي ترسل قرارها مباشرة إلى الاتحاد الدولي 'فيفا'، والذي يتكفل بدوره بتطبيق العقوبات وفقاً للأنظمة، ويعمم على الاتحاد المعني قرار منع تسجيل أي لاعب خالف التعليمات.
وتأخذ الاختبارات بعين الاعتبار الكشف عن المواد المنشطة، أو المواد المحظورة، والتي يمنع استخدامها أيضاً، إلا وفق مسببات طبية تستوجب أخذ موافقات مسبقة من الجهات المعنية.
رفعت المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات عقوبة الإيقاف عن اللاعب أحمد اسريوة، بعد أن منحته الاستثناء لاستخدام مادة محظورة لغايات العلاج وفقاً للتقارير الطبية التي تقدم بها، ليتقرر بالتالي إسقاط نتيجة الفحص الإيجابي له وما تبعها من قرارات، بحسب ما ذكر اتحاد كرة القدم الأربعاء.
وتسلم الاتحاد كتاباً من المنظمة الدولية، تضمن قبول استئناف اللاعب ورفع عقوبة الإيقاف عنه، والسماح له بالتالي بالعودة لممارسة كرة القدم.
ورحب الاتحاد الأردني بقرار المنظمة الدولية الذي جنب اللاعب عقوبة الإيقاف، مجدداً بالوقت ذاته التأكيد على 'أهمية التعامل مع قضايا المنشطات بـدقة وإحاطة كاملة بمختلف التفاصيل التي تعنى بكل حالة، والأخذ بعين الاعتبار ضرورة التحلي بالموضوعية وعدم استباق الأحكام أو تناقل المعلومات، قبل إصدار القرار القطعي من الجهات الدولية المختصة'.
ويأمل الاتحاد أن تعزز هذه الحالة، 'مقدار الوعي لدى جميع اللاعبين بأهمية الإحاطة الكاملة بملف المنشطات والمواد المحظورة، خاصة وأن الاتحاد انطلاقاً من أولوية حماية أركان المنظومة من مخاطر المنشطات، بدأ في الموسم الماضي بتطبيق فحص المنشطات العشوائي خلال بطولة دوري المحترفين، عبر المنظمة الأردنية لمكافحة المنشطات، مع عقد سلسلة من ورش العمل والإجراءات التوعوية المكثفة، للاعبين والأندية والأجهزة الطبية والإدارية'.
وقال الاتحاد إن إجراءاته 'تمضي بشكل تصاعدي ومكثف في هذا الصدد، وتشتمل على تواصل ورش العمل، وتعميم قوائم المواد المحظورة للأندية بشكل دوري ومحدث، مع نشرها على الموقع الإلكتروني للاتحاد'.
وتتولى المنظمة الأردنية لمكافحة المنشطات مهام إجراء الاختبارات العشوائية للاعبين، وفي حال ظهور نتائج 'إيجابية'، يتم إخطار الاتحاد بالتزامن مع إبلاغ المنظمة العالمية التي ترسل قرارها مباشرة إلى الاتحاد الدولي 'فيفا'، والذي يتكفل بدوره بتطبيق العقوبات وفقاً للأنظمة، ويعمم على الاتحاد المعني قرار منع تسجيل أي لاعب خالف التعليمات.
وتأخذ الاختبارات بعين الاعتبار الكشف عن المواد المنشطة، أو المواد المحظورة، والتي يمنع استخدامها أيضاً، إلا وفق مسببات طبية تستوجب أخذ موافقات مسبقة من الجهات المعنية.
رفعت المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات عقوبة الإيقاف عن اللاعب أحمد اسريوة، بعد أن منحته الاستثناء لاستخدام مادة محظورة لغايات العلاج وفقاً للتقارير الطبية التي تقدم بها، ليتقرر بالتالي إسقاط نتيجة الفحص الإيجابي له وما تبعها من قرارات، بحسب ما ذكر اتحاد كرة القدم الأربعاء.
وتسلم الاتحاد كتاباً من المنظمة الدولية، تضمن قبول استئناف اللاعب ورفع عقوبة الإيقاف عنه، والسماح له بالتالي بالعودة لممارسة كرة القدم.
ورحب الاتحاد الأردني بقرار المنظمة الدولية الذي جنب اللاعب عقوبة الإيقاف، مجدداً بالوقت ذاته التأكيد على 'أهمية التعامل مع قضايا المنشطات بـدقة وإحاطة كاملة بمختلف التفاصيل التي تعنى بكل حالة، والأخذ بعين الاعتبار ضرورة التحلي بالموضوعية وعدم استباق الأحكام أو تناقل المعلومات، قبل إصدار القرار القطعي من الجهات الدولية المختصة'.
ويأمل الاتحاد أن تعزز هذه الحالة، 'مقدار الوعي لدى جميع اللاعبين بأهمية الإحاطة الكاملة بملف المنشطات والمواد المحظورة، خاصة وأن الاتحاد انطلاقاً من أولوية حماية أركان المنظومة من مخاطر المنشطات، بدأ في الموسم الماضي بتطبيق فحص المنشطات العشوائي خلال بطولة دوري المحترفين، عبر المنظمة الأردنية لمكافحة المنشطات، مع عقد سلسلة من ورش العمل والإجراءات التوعوية المكثفة، للاعبين والأندية والأجهزة الطبية والإدارية'.
وقال الاتحاد إن إجراءاته 'تمضي بشكل تصاعدي ومكثف في هذا الصدد، وتشتمل على تواصل ورش العمل، وتعميم قوائم المواد المحظورة للأندية بشكل دوري ومحدث، مع نشرها على الموقع الإلكتروني للاتحاد'.
وتتولى المنظمة الأردنية لمكافحة المنشطات مهام إجراء الاختبارات العشوائية للاعبين، وفي حال ظهور نتائج 'إيجابية'، يتم إخطار الاتحاد بالتزامن مع إبلاغ المنظمة العالمية التي ترسل قرارها مباشرة إلى الاتحاد الدولي 'فيفا'، والذي يتكفل بدوره بتطبيق العقوبات وفقاً للأنظمة، ويعمم على الاتحاد المعني قرار منع تسجيل أي لاعب خالف التعليمات.
وتأخذ الاختبارات بعين الاعتبار الكشف عن المواد المنشطة، أو المواد المحظورة، والتي يمنع استخدامها أيضاً، إلا وفق مسببات طبية تستوجب أخذ موافقات مسبقة من الجهات المعنية.
التعليقات