أكد مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية، السفير أمجد العضايلة أن ما يشهده المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، من اقتحاماتٍ واعتداءات إسرائيلية على هذا الرمز الديني بمكانته التاريخية والشرعية للأمتين العربية والإسلامية، تستلزم منّا جميعاً التحرّك واستمرار بذل الجهود على مختلف الصعد لوقف هذه السلوك العدواني، الذي هو انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.
وشدد العضايلة، في كلمة خلال الاجتماع الطارئ الذي دعت له المملكة في جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين لمناقشة الوضع في المسجد الأقصى، على ضرورة اتخاذ جميع الخطوات والإجراءات التي من شأنها وقف هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير، والتحذير من مغبته، وتحميل إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، المسؤولية الكاملة عن تبعاته، التي تهدد الأمن والسلم في المنطقة.
وقال، إن هذه الانتهاكات والاعتداءات تستلزم وحدة الموقف وتعزيز الجهود وتكثيفها للوقوف في وجه تصرفاتٍ مدانة ومرفوضة تقوم بها إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، والتي لم تضع أي اعتبارٍ لحرمة شهر رمضان الفضيل والحقوق الإنسانية والقانونية والدينية للشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد، في الاجتماع الذي تمت الدعوة له بالتنسيق مع فلسطين ومصر رئيس الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، رفض الأردن وإدانته لأية خطوات إسرائيلية من شأنها المساس بحرمة المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وضرورة التحرك والعمل المشترك لكف يد إسرائيل عن جميع الإجراءات المستهدفة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس ومقدساتها، وأي محاولات للتقسيم الزماني والمكاني فيها.
وأشار إلى أن الأردن مستمر في بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومواصلة مشاريع الصيانة والإعمار في المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها التي يرعاها جلالة الملك عبدالله الثاني للحفاظ على هوية المدينة المقدسة وعروبتها، وتثبيت صمود المقدسيين بها، وحماية حقوق المسلمين والمسيحيين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وأضاف، إن الأردن، وبقيادته الهاشمية ممثلةً بجلالة الملك عبدالله الثاني، يعتز بوقوفه الراسخ والثابت إلى جانب الأشقاء في فلسطين الحبيبة، وبؤكد على المواقف الواضحة والمبدئية للمملكة في نصرة القضية الفلسطينية ومطالبة المجتمع الدولي بتلبية الحقوق العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد على أن الأردن مستمر وثابت في دوره ومواقفه وجهوده الموصولة إلى جانب أشقائه العرب على المستوى الإقليمي والشركاء الدوليين المؤمنين بعدالة قضية فلسطين وحقوق شعبها الشقيق والحرص على إدانة ومنع تكرار كل ما من شأنه عرقلة الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام العادل والشامل، والذي لا سبيل له سوى حل الدولتين.
أكد مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية، السفير أمجد العضايلة أن ما يشهده المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، من اقتحاماتٍ واعتداءات إسرائيلية على هذا الرمز الديني بمكانته التاريخية والشرعية للأمتين العربية والإسلامية، تستلزم منّا جميعاً التحرّك واستمرار بذل الجهود على مختلف الصعد لوقف هذه السلوك العدواني، الذي هو انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.
وشدد العضايلة، في كلمة خلال الاجتماع الطارئ الذي دعت له المملكة في جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين لمناقشة الوضع في المسجد الأقصى، على ضرورة اتخاذ جميع الخطوات والإجراءات التي من شأنها وقف هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير، والتحذير من مغبته، وتحميل إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، المسؤولية الكاملة عن تبعاته، التي تهدد الأمن والسلم في المنطقة.
وقال، إن هذه الانتهاكات والاعتداءات تستلزم وحدة الموقف وتعزيز الجهود وتكثيفها للوقوف في وجه تصرفاتٍ مدانة ومرفوضة تقوم بها إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، والتي لم تضع أي اعتبارٍ لحرمة شهر رمضان الفضيل والحقوق الإنسانية والقانونية والدينية للشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد، في الاجتماع الذي تمت الدعوة له بالتنسيق مع فلسطين ومصر رئيس الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، رفض الأردن وإدانته لأية خطوات إسرائيلية من شأنها المساس بحرمة المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وضرورة التحرك والعمل المشترك لكف يد إسرائيل عن جميع الإجراءات المستهدفة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس ومقدساتها، وأي محاولات للتقسيم الزماني والمكاني فيها.
وأشار إلى أن الأردن مستمر في بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومواصلة مشاريع الصيانة والإعمار في المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها التي يرعاها جلالة الملك عبدالله الثاني للحفاظ على هوية المدينة المقدسة وعروبتها، وتثبيت صمود المقدسيين بها، وحماية حقوق المسلمين والمسيحيين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وأضاف، إن الأردن، وبقيادته الهاشمية ممثلةً بجلالة الملك عبدالله الثاني، يعتز بوقوفه الراسخ والثابت إلى جانب الأشقاء في فلسطين الحبيبة، وبؤكد على المواقف الواضحة والمبدئية للمملكة في نصرة القضية الفلسطينية ومطالبة المجتمع الدولي بتلبية الحقوق العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد على أن الأردن مستمر وثابت في دوره ومواقفه وجهوده الموصولة إلى جانب أشقائه العرب على المستوى الإقليمي والشركاء الدوليين المؤمنين بعدالة قضية فلسطين وحقوق شعبها الشقيق والحرص على إدانة ومنع تكرار كل ما من شأنه عرقلة الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام العادل والشامل، والذي لا سبيل له سوى حل الدولتين.
أكد مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية، السفير أمجد العضايلة أن ما يشهده المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، من اقتحاماتٍ واعتداءات إسرائيلية على هذا الرمز الديني بمكانته التاريخية والشرعية للأمتين العربية والإسلامية، تستلزم منّا جميعاً التحرّك واستمرار بذل الجهود على مختلف الصعد لوقف هذه السلوك العدواني، الذي هو انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.
وشدد العضايلة، في كلمة خلال الاجتماع الطارئ الذي دعت له المملكة في جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين لمناقشة الوضع في المسجد الأقصى، على ضرورة اتخاذ جميع الخطوات والإجراءات التي من شأنها وقف هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير، والتحذير من مغبته، وتحميل إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، المسؤولية الكاملة عن تبعاته، التي تهدد الأمن والسلم في المنطقة.
وقال، إن هذه الانتهاكات والاعتداءات تستلزم وحدة الموقف وتعزيز الجهود وتكثيفها للوقوف في وجه تصرفاتٍ مدانة ومرفوضة تقوم بها إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، والتي لم تضع أي اعتبارٍ لحرمة شهر رمضان الفضيل والحقوق الإنسانية والقانونية والدينية للشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد، في الاجتماع الذي تمت الدعوة له بالتنسيق مع فلسطين ومصر رئيس الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، رفض الأردن وإدانته لأية خطوات إسرائيلية من شأنها المساس بحرمة المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وضرورة التحرك والعمل المشترك لكف يد إسرائيل عن جميع الإجراءات المستهدفة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس ومقدساتها، وأي محاولات للتقسيم الزماني والمكاني فيها.
وأشار إلى أن الأردن مستمر في بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومواصلة مشاريع الصيانة والإعمار في المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها التي يرعاها جلالة الملك عبدالله الثاني للحفاظ على هوية المدينة المقدسة وعروبتها، وتثبيت صمود المقدسيين بها، وحماية حقوق المسلمين والمسيحيين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وأضاف، إن الأردن، وبقيادته الهاشمية ممثلةً بجلالة الملك عبدالله الثاني، يعتز بوقوفه الراسخ والثابت إلى جانب الأشقاء في فلسطين الحبيبة، وبؤكد على المواقف الواضحة والمبدئية للمملكة في نصرة القضية الفلسطينية ومطالبة المجتمع الدولي بتلبية الحقوق العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد على أن الأردن مستمر وثابت في دوره ومواقفه وجهوده الموصولة إلى جانب أشقائه العرب على المستوى الإقليمي والشركاء الدوليين المؤمنين بعدالة قضية فلسطين وحقوق شعبها الشقيق والحرص على إدانة ومنع تكرار كل ما من شأنه عرقلة الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام العادل والشامل، والذي لا سبيل له سوى حل الدولتين.
التعليقات