أخبار اليوم - لم تكن المعايير رحيمة بالألماني هانز فليك، مدرب برشلونة، بعد خروجه عن النص لأول مرة، ليواجه عقوبة الإيقاف لمباراتين بعد طرده أمام ريال بيتيس، في اللقاء الذي تعادل فيه البارسا بهدفين مع الفريق الاندلسي، خارج قواعده.
القصة لم تمر مرور الكرام على الصحفي الإسباني فيران كورياس، الذي نشر مقالاً عبر يومية سبورت الإسبانية، انتقد فيه ازدواجية المعايير في إسبانيا بعد طرد فليك وإيقافه، ومقارنة ذلك بما يحدث مع جناح الغريم التقليدي، فينيسيوس جونيور.
فليك يتذوق الظلم في أول لقطة!
كورياس يرى أن ريال مدريد لا يعرف للخجل طعماً، ويستمر في انتقاد الحكام علناً عبر قناته الرسمية، رغم وجود اختلاف في المعايير لصالح الريال على حساب البارسا، وكانت آخر الأمثلة ما حدث مع فليك.
فليك يظهر احترامه دوماً في الملعب، ويتسم بالهدوء ولا يعترض على قرارات الحكام، لكنه قام بحركة بيده، لا تعني شيئاً، اعتراضاً على احتساب ركلة جزاء لبيتيس، ليجد نفسه بعد ذلك مطروداً وموقوفاً لمباراتين بعد تقرير حكم المباراة.
الصحفي الكتالوني وصف ما حدث لفليك بأنه ظلم، بالنظر لما يفعله فينيسيوس جونيور في مباريات ريال مدريد، حيث يفعل كل شيء، بسخريته من الحكام والمنافسين في وجوههم، ويستمر في الاحتجاج طوال المباريات دون توقف.
فينيسيوس يحرض جمهور الريال دوماً ضد الحكام، ورغم ذلك لم يطرد إلا في مناسبة يتيمة منذ تقمصه ألوان الميرينجي، بعدما دخل في شجار مع عدة لاعبين من فالنسيا، ووفقاً لكورياس فإن أفضل ما في القصة هو سحب البطاقة الحمراء بعد عدة أيام من اللاعب من قبل اتحاد الكرة باعتبار أن ما فعله فيني لم يكن إلا رد فعل لما فعله حارس فالنسيا.
أخبار اليوم - لم تكن المعايير رحيمة بالألماني هانز فليك، مدرب برشلونة، بعد خروجه عن النص لأول مرة، ليواجه عقوبة الإيقاف لمباراتين بعد طرده أمام ريال بيتيس، في اللقاء الذي تعادل فيه البارسا بهدفين مع الفريق الاندلسي، خارج قواعده.
القصة لم تمر مرور الكرام على الصحفي الإسباني فيران كورياس، الذي نشر مقالاً عبر يومية سبورت الإسبانية، انتقد فيه ازدواجية المعايير في إسبانيا بعد طرد فليك وإيقافه، ومقارنة ذلك بما يحدث مع جناح الغريم التقليدي، فينيسيوس جونيور.
فليك يتذوق الظلم في أول لقطة!
كورياس يرى أن ريال مدريد لا يعرف للخجل طعماً، ويستمر في انتقاد الحكام علناً عبر قناته الرسمية، رغم وجود اختلاف في المعايير لصالح الريال على حساب البارسا، وكانت آخر الأمثلة ما حدث مع فليك.
فليك يظهر احترامه دوماً في الملعب، ويتسم بالهدوء ولا يعترض على قرارات الحكام، لكنه قام بحركة بيده، لا تعني شيئاً، اعتراضاً على احتساب ركلة جزاء لبيتيس، ليجد نفسه بعد ذلك مطروداً وموقوفاً لمباراتين بعد تقرير حكم المباراة.
الصحفي الكتالوني وصف ما حدث لفليك بأنه ظلم، بالنظر لما يفعله فينيسيوس جونيور في مباريات ريال مدريد، حيث يفعل كل شيء، بسخريته من الحكام والمنافسين في وجوههم، ويستمر في الاحتجاج طوال المباريات دون توقف.
فينيسيوس يحرض جمهور الريال دوماً ضد الحكام، ورغم ذلك لم يطرد إلا في مناسبة يتيمة منذ تقمصه ألوان الميرينجي، بعدما دخل في شجار مع عدة لاعبين من فالنسيا، ووفقاً لكورياس فإن أفضل ما في القصة هو سحب البطاقة الحمراء بعد عدة أيام من اللاعب من قبل اتحاد الكرة باعتبار أن ما فعله فيني لم يكن إلا رد فعل لما فعله حارس فالنسيا.
أخبار اليوم - لم تكن المعايير رحيمة بالألماني هانز فليك، مدرب برشلونة، بعد خروجه عن النص لأول مرة، ليواجه عقوبة الإيقاف لمباراتين بعد طرده أمام ريال بيتيس، في اللقاء الذي تعادل فيه البارسا بهدفين مع الفريق الاندلسي، خارج قواعده.
القصة لم تمر مرور الكرام على الصحفي الإسباني فيران كورياس، الذي نشر مقالاً عبر يومية سبورت الإسبانية، انتقد فيه ازدواجية المعايير في إسبانيا بعد طرد فليك وإيقافه، ومقارنة ذلك بما يحدث مع جناح الغريم التقليدي، فينيسيوس جونيور.
فليك يتذوق الظلم في أول لقطة!
كورياس يرى أن ريال مدريد لا يعرف للخجل طعماً، ويستمر في انتقاد الحكام علناً عبر قناته الرسمية، رغم وجود اختلاف في المعايير لصالح الريال على حساب البارسا، وكانت آخر الأمثلة ما حدث مع فليك.
فليك يظهر احترامه دوماً في الملعب، ويتسم بالهدوء ولا يعترض على قرارات الحكام، لكنه قام بحركة بيده، لا تعني شيئاً، اعتراضاً على احتساب ركلة جزاء لبيتيس، ليجد نفسه بعد ذلك مطروداً وموقوفاً لمباراتين بعد تقرير حكم المباراة.
الصحفي الكتالوني وصف ما حدث لفليك بأنه ظلم، بالنظر لما يفعله فينيسيوس جونيور في مباريات ريال مدريد، حيث يفعل كل شيء، بسخريته من الحكام والمنافسين في وجوههم، ويستمر في الاحتجاج طوال المباريات دون توقف.
فينيسيوس يحرض جمهور الريال دوماً ضد الحكام، ورغم ذلك لم يطرد إلا في مناسبة يتيمة منذ تقمصه ألوان الميرينجي، بعدما دخل في شجار مع عدة لاعبين من فالنسيا، ووفقاً لكورياس فإن أفضل ما في القصة هو سحب البطاقة الحمراء بعد عدة أيام من اللاعب من قبل اتحاد الكرة باعتبار أن ما فعله فيني لم يكن إلا رد فعل لما فعله حارس فالنسيا.
التعليقات