اختارت الهيئة الإدارية لبنك الشفاء والصحة الأردني الدكتورة ريما نزال السُكر لتشغل منصب المدير العام لبنك الشفاء خلفاً للإدارة السابقة، وذلك في بيان رسمي لبنك الشفاء صدر اليوم.
وبنك الشفاء هو مؤسسة صحية خيرية له بصمته في خدمة المجتمع والفئات الضعيفة منه، ويحتفل هذا العام بمرور سبعة أعوام على إنطلاقه في الأردن، وبأنّ إختيار طبيبة لتشغل منصب المدير العام لبنك الشفاء يأتي ضمن متطلبات المرحلة الحالية في مسيرة عمله.
وقال البنك في بيان له إنّ اختيار الدكتورة ريما السُكر لتشغل منصب المدير العام جاء بعناية تامة وضمن إستراتيجية عمل بنك الشفاء بإستقطاب الكفاءات الأردنية التي تساهم في تحقيق أهداف بنك الشفاء التي يسعى بها إلى التوسع في نطاق تقديم خدماته الإنسانية والخيرية.
والدكتورة ريما السُكر هي إستشارية طب وجراحة العيون، بدأت مشوارها المهني فور إختصاصها في طب وجراحة القرنية وتصحيح النظر من مستشفى الملكة فيكتوريا - بريطانيا، كما أنها حاصلة على البورد الأردني وعلى الزمالة البريطانية في طب وجراحة العيون ، بالإضافة لحصولها عى شهادة المجلس العالمي لطب وجراحة العيون.
ويذكر أن بنك الشفاء انطلق في الأردن على غرار بنوك الشفاء الموجودة في عدد من دول العالم ، هو مؤسسة أردنية خيرية غير ربحية ذات نفعٍ عام، يعمل ضمن إختصاص وزارة الصحة، وتم ترخيصه رسمياً في الأردن عام 2016م وذلك بموجب قانون الجمعيات رقم 51 لسنة 2008م وتعديلاته ، ويقدم خدماته الصحية الشاملة بعدالة وكفاءة عالية للمواطنين والمُقيمين في الأردن دون أيّ مُقابل أو تمييز مع التركيز على تقديم الخدمات للفئات الضعيفة والأقل حظاً .
وحقق بنك الشفاء إنجازات مُميزة خلال السنوات الماضية في مختلف الجوانب التي تُعزز منظومة الأمن الصحي في الأردن ، نفذ خلالها عدد كبير من الأنشطة المتنوعة ، خدم بها الآلاف من أبناء الوطن وتحديداً الفقراء والمحتاجين ، وأيضاً الاجئين المُقيمين على أرض الأردن .
وبرز بنك الشفاء خلال جائحة كورونا بإطلاقه العديد من المُبادرات والحملات والبرامج التي تنوّعت ما بين التوعية وبين تقديم الخدمات الإنسانية لمُختلف أطياف المُجتمع الأردني حتى ذاع صيتهُ بناءاً على الجهود التي قدمها ، وقد أشادت مبادرة شراكة الحكومات المفتوحة التي كان قد أطلقها الرئيس الأمريكي الأسبق أوباما عام 2011 ونشرت عن هذه الجهود في موقعها العالمي الذي يرصد ما تقوم به دول العالم في مواجهة كورونا وكان بنك الشفاء ضمن جهود الأردن في مكافحة كورونا.
وقد تشرفت إدارة بنك الشفاء في وقتٍ سابق بلقاء جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه ضمن مجموعة من المتطوعين والمؤسسات التي قدمت جهوداً كبيرة وأعمالاً إستثنائية خلال أزمة كورونا ، وقد أشاد جلالة الملك المعظم بإنجازات بنك الشفاء خلال أزمة كورونا ، عندما قدمت إدارة بنك الشفاء أمام جلالته ، مُلخصاً عن أهم البرامج والمبادرات والحملات التي نفذها بنك الشفاء خلال الأزمة.
وأبرم بنك الشفاء عدداً من مذكرات التفاهم مع عدد من الجهات الرسمية والخاصة ، أهمها مجلس الأعيان ووزارة الشباب وهيئة الإعلام وعدد من الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة ، جميعها في سبيل تنفيذ برامج ومشاريع صحية وتنموية مشتركة تخدم مختلف شرائح المجتمع الأردني ، وخاصة شريحة الشباب التي تُعتبر الأكبر في المجتمع الأردني.
اختارت الهيئة الإدارية لبنك الشفاء والصحة الأردني الدكتورة ريما نزال السُكر لتشغل منصب المدير العام لبنك الشفاء خلفاً للإدارة السابقة، وذلك في بيان رسمي لبنك الشفاء صدر اليوم.
وبنك الشفاء هو مؤسسة صحية خيرية له بصمته في خدمة المجتمع والفئات الضعيفة منه، ويحتفل هذا العام بمرور سبعة أعوام على إنطلاقه في الأردن، وبأنّ إختيار طبيبة لتشغل منصب المدير العام لبنك الشفاء يأتي ضمن متطلبات المرحلة الحالية في مسيرة عمله.
وقال البنك في بيان له إنّ اختيار الدكتورة ريما السُكر لتشغل منصب المدير العام جاء بعناية تامة وضمن إستراتيجية عمل بنك الشفاء بإستقطاب الكفاءات الأردنية التي تساهم في تحقيق أهداف بنك الشفاء التي يسعى بها إلى التوسع في نطاق تقديم خدماته الإنسانية والخيرية.
والدكتورة ريما السُكر هي إستشارية طب وجراحة العيون، بدأت مشوارها المهني فور إختصاصها في طب وجراحة القرنية وتصحيح النظر من مستشفى الملكة فيكتوريا - بريطانيا، كما أنها حاصلة على البورد الأردني وعلى الزمالة البريطانية في طب وجراحة العيون ، بالإضافة لحصولها عى شهادة المجلس العالمي لطب وجراحة العيون.
ويذكر أن بنك الشفاء انطلق في الأردن على غرار بنوك الشفاء الموجودة في عدد من دول العالم ، هو مؤسسة أردنية خيرية غير ربحية ذات نفعٍ عام، يعمل ضمن إختصاص وزارة الصحة، وتم ترخيصه رسمياً في الأردن عام 2016م وذلك بموجب قانون الجمعيات رقم 51 لسنة 2008م وتعديلاته ، ويقدم خدماته الصحية الشاملة بعدالة وكفاءة عالية للمواطنين والمُقيمين في الأردن دون أيّ مُقابل أو تمييز مع التركيز على تقديم الخدمات للفئات الضعيفة والأقل حظاً .
وحقق بنك الشفاء إنجازات مُميزة خلال السنوات الماضية في مختلف الجوانب التي تُعزز منظومة الأمن الصحي في الأردن ، نفذ خلالها عدد كبير من الأنشطة المتنوعة ، خدم بها الآلاف من أبناء الوطن وتحديداً الفقراء والمحتاجين ، وأيضاً الاجئين المُقيمين على أرض الأردن .
وبرز بنك الشفاء خلال جائحة كورونا بإطلاقه العديد من المُبادرات والحملات والبرامج التي تنوّعت ما بين التوعية وبين تقديم الخدمات الإنسانية لمُختلف أطياف المُجتمع الأردني حتى ذاع صيتهُ بناءاً على الجهود التي قدمها ، وقد أشادت مبادرة شراكة الحكومات المفتوحة التي كان قد أطلقها الرئيس الأمريكي الأسبق أوباما عام 2011 ونشرت عن هذه الجهود في موقعها العالمي الذي يرصد ما تقوم به دول العالم في مواجهة كورونا وكان بنك الشفاء ضمن جهود الأردن في مكافحة كورونا.
وقد تشرفت إدارة بنك الشفاء في وقتٍ سابق بلقاء جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه ضمن مجموعة من المتطوعين والمؤسسات التي قدمت جهوداً كبيرة وأعمالاً إستثنائية خلال أزمة كورونا ، وقد أشاد جلالة الملك المعظم بإنجازات بنك الشفاء خلال أزمة كورونا ، عندما قدمت إدارة بنك الشفاء أمام جلالته ، مُلخصاً عن أهم البرامج والمبادرات والحملات التي نفذها بنك الشفاء خلال الأزمة.
وأبرم بنك الشفاء عدداً من مذكرات التفاهم مع عدد من الجهات الرسمية والخاصة ، أهمها مجلس الأعيان ووزارة الشباب وهيئة الإعلام وعدد من الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة ، جميعها في سبيل تنفيذ برامج ومشاريع صحية وتنموية مشتركة تخدم مختلف شرائح المجتمع الأردني ، وخاصة شريحة الشباب التي تُعتبر الأكبر في المجتمع الأردني.
اختارت الهيئة الإدارية لبنك الشفاء والصحة الأردني الدكتورة ريما نزال السُكر لتشغل منصب المدير العام لبنك الشفاء خلفاً للإدارة السابقة، وذلك في بيان رسمي لبنك الشفاء صدر اليوم.
وبنك الشفاء هو مؤسسة صحية خيرية له بصمته في خدمة المجتمع والفئات الضعيفة منه، ويحتفل هذا العام بمرور سبعة أعوام على إنطلاقه في الأردن، وبأنّ إختيار طبيبة لتشغل منصب المدير العام لبنك الشفاء يأتي ضمن متطلبات المرحلة الحالية في مسيرة عمله.
وقال البنك في بيان له إنّ اختيار الدكتورة ريما السُكر لتشغل منصب المدير العام جاء بعناية تامة وضمن إستراتيجية عمل بنك الشفاء بإستقطاب الكفاءات الأردنية التي تساهم في تحقيق أهداف بنك الشفاء التي يسعى بها إلى التوسع في نطاق تقديم خدماته الإنسانية والخيرية.
والدكتورة ريما السُكر هي إستشارية طب وجراحة العيون، بدأت مشوارها المهني فور إختصاصها في طب وجراحة القرنية وتصحيح النظر من مستشفى الملكة فيكتوريا - بريطانيا، كما أنها حاصلة على البورد الأردني وعلى الزمالة البريطانية في طب وجراحة العيون ، بالإضافة لحصولها عى شهادة المجلس العالمي لطب وجراحة العيون.
ويذكر أن بنك الشفاء انطلق في الأردن على غرار بنوك الشفاء الموجودة في عدد من دول العالم ، هو مؤسسة أردنية خيرية غير ربحية ذات نفعٍ عام، يعمل ضمن إختصاص وزارة الصحة، وتم ترخيصه رسمياً في الأردن عام 2016م وذلك بموجب قانون الجمعيات رقم 51 لسنة 2008م وتعديلاته ، ويقدم خدماته الصحية الشاملة بعدالة وكفاءة عالية للمواطنين والمُقيمين في الأردن دون أيّ مُقابل أو تمييز مع التركيز على تقديم الخدمات للفئات الضعيفة والأقل حظاً .
وحقق بنك الشفاء إنجازات مُميزة خلال السنوات الماضية في مختلف الجوانب التي تُعزز منظومة الأمن الصحي في الأردن ، نفذ خلالها عدد كبير من الأنشطة المتنوعة ، خدم بها الآلاف من أبناء الوطن وتحديداً الفقراء والمحتاجين ، وأيضاً الاجئين المُقيمين على أرض الأردن .
وبرز بنك الشفاء خلال جائحة كورونا بإطلاقه العديد من المُبادرات والحملات والبرامج التي تنوّعت ما بين التوعية وبين تقديم الخدمات الإنسانية لمُختلف أطياف المُجتمع الأردني حتى ذاع صيتهُ بناءاً على الجهود التي قدمها ، وقد أشادت مبادرة شراكة الحكومات المفتوحة التي كان قد أطلقها الرئيس الأمريكي الأسبق أوباما عام 2011 ونشرت عن هذه الجهود في موقعها العالمي الذي يرصد ما تقوم به دول العالم في مواجهة كورونا وكان بنك الشفاء ضمن جهود الأردن في مكافحة كورونا.
وقد تشرفت إدارة بنك الشفاء في وقتٍ سابق بلقاء جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه ضمن مجموعة من المتطوعين والمؤسسات التي قدمت جهوداً كبيرة وأعمالاً إستثنائية خلال أزمة كورونا ، وقد أشاد جلالة الملك المعظم بإنجازات بنك الشفاء خلال أزمة كورونا ، عندما قدمت إدارة بنك الشفاء أمام جلالته ، مُلخصاً عن أهم البرامج والمبادرات والحملات التي نفذها بنك الشفاء خلال الأزمة.
وأبرم بنك الشفاء عدداً من مذكرات التفاهم مع عدد من الجهات الرسمية والخاصة ، أهمها مجلس الأعيان ووزارة الشباب وهيئة الإعلام وعدد من الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة ، جميعها في سبيل تنفيذ برامج ومشاريع صحية وتنموية مشتركة تخدم مختلف شرائح المجتمع الأردني ، وخاصة شريحة الشباب التي تُعتبر الأكبر في المجتمع الأردني.
التعليقات