شكلت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، لجنة متخصصة برئاسة أستاذ علم الحوسبة الدكتور جعفر الصرايرة، ومجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية المتخصصين في علوم الحوسبة والذكاء الاصطناعي، لدراسة أفضل السُبل للاستفادة من ChatGPT في العملية التدريسية والبحثية ومواجهة تحدياته المحتملة، خاصة مع ظهور مخاوف أخلاقية / أكاديمية.
وأوضحت رئيس الجامعة الأستاذة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، أن تشكيل اللجنة جاء لإجراء الدراسات حول كيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وتقنية الدردشة الآلية ChatGPT والاحتراس بذات الوقت من أضرارها المحتملة وسهولة استخدامها من قبل الطلبة لأخذ اختصارات في كتابة المهام الدراسية والبحثية، ومعرفة استخدام الطلبة لهذه الأدوات تمهيداً لوضع أسس يٌقرها مجلس العمداء.
وتابعت، ولأنه من المرجح أن يتفاعل طلبة الجامعة مع هذه الأدوات، فإن المدرسين سيحتاجون إلى التفكير بعناية في كيفية التكيف مع ذلك، وفقًا للأسس التي ستصدرها الجامعة قريبا، فالجامعة تريد من طلبتها تعلم كيفية الاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي، إذ إنه سيكون جزءًا من حياتهم المهنية عندما ينخرطون في سوق العمل.
وأكدت الدكتورة أبو الهيجاء في لقائها مع عمداء الكليات، أنه من المهم جداً تمكين الطلبة من استعمال التكنولوجيا الحديثة وتطويعها ونشر أخلاقيات التعامل معها ضمن رؤية الجامعة، وعدم تجاهل هذه التقنية أو محاولة إخفائها وإنما تطويعها بما يخدم العملية التعليمية ويتماشى مع التشريعات العربية والعالمية لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا، سيما وأن الجامعة قد أنشأت عام 2019 وحدة 'لأخلاقيات البحث العلمي'.
شكلت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، لجنة متخصصة برئاسة أستاذ علم الحوسبة الدكتور جعفر الصرايرة، ومجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية المتخصصين في علوم الحوسبة والذكاء الاصطناعي، لدراسة أفضل السُبل للاستفادة من ChatGPT في العملية التدريسية والبحثية ومواجهة تحدياته المحتملة، خاصة مع ظهور مخاوف أخلاقية / أكاديمية.
وأوضحت رئيس الجامعة الأستاذة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، أن تشكيل اللجنة جاء لإجراء الدراسات حول كيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وتقنية الدردشة الآلية ChatGPT والاحتراس بذات الوقت من أضرارها المحتملة وسهولة استخدامها من قبل الطلبة لأخذ اختصارات في كتابة المهام الدراسية والبحثية، ومعرفة استخدام الطلبة لهذه الأدوات تمهيداً لوضع أسس يٌقرها مجلس العمداء.
وتابعت، ولأنه من المرجح أن يتفاعل طلبة الجامعة مع هذه الأدوات، فإن المدرسين سيحتاجون إلى التفكير بعناية في كيفية التكيف مع ذلك، وفقًا للأسس التي ستصدرها الجامعة قريبا، فالجامعة تريد من طلبتها تعلم كيفية الاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي، إذ إنه سيكون جزءًا من حياتهم المهنية عندما ينخرطون في سوق العمل.
وأكدت الدكتورة أبو الهيجاء في لقائها مع عمداء الكليات، أنه من المهم جداً تمكين الطلبة من استعمال التكنولوجيا الحديثة وتطويعها ونشر أخلاقيات التعامل معها ضمن رؤية الجامعة، وعدم تجاهل هذه التقنية أو محاولة إخفائها وإنما تطويعها بما يخدم العملية التعليمية ويتماشى مع التشريعات العربية والعالمية لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا، سيما وأن الجامعة قد أنشأت عام 2019 وحدة 'لأخلاقيات البحث العلمي'.
شكلت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، لجنة متخصصة برئاسة أستاذ علم الحوسبة الدكتور جعفر الصرايرة، ومجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية المتخصصين في علوم الحوسبة والذكاء الاصطناعي، لدراسة أفضل السُبل للاستفادة من ChatGPT في العملية التدريسية والبحثية ومواجهة تحدياته المحتملة، خاصة مع ظهور مخاوف أخلاقية / أكاديمية.
وأوضحت رئيس الجامعة الأستاذة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، أن تشكيل اللجنة جاء لإجراء الدراسات حول كيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وتقنية الدردشة الآلية ChatGPT والاحتراس بذات الوقت من أضرارها المحتملة وسهولة استخدامها من قبل الطلبة لأخذ اختصارات في كتابة المهام الدراسية والبحثية، ومعرفة استخدام الطلبة لهذه الأدوات تمهيداً لوضع أسس يٌقرها مجلس العمداء.
وتابعت، ولأنه من المرجح أن يتفاعل طلبة الجامعة مع هذه الأدوات، فإن المدرسين سيحتاجون إلى التفكير بعناية في كيفية التكيف مع ذلك، وفقًا للأسس التي ستصدرها الجامعة قريبا، فالجامعة تريد من طلبتها تعلم كيفية الاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي، إذ إنه سيكون جزءًا من حياتهم المهنية عندما ينخرطون في سوق العمل.
وأكدت الدكتورة أبو الهيجاء في لقائها مع عمداء الكليات، أنه من المهم جداً تمكين الطلبة من استعمال التكنولوجيا الحديثة وتطويعها ونشر أخلاقيات التعامل معها ضمن رؤية الجامعة، وعدم تجاهل هذه التقنية أو محاولة إخفائها وإنما تطويعها بما يخدم العملية التعليمية ويتماشى مع التشريعات العربية والعالمية لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا، سيما وأن الجامعة قد أنشأت عام 2019 وحدة 'لأخلاقيات البحث العلمي'.
التعليقات
جامعة الأميرة سمية تدرس أفضل السبل للاستفادة من تقنية الدردشة الآلية
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات