أخبار اليوم - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تعمل بطريقة منهجية على تفكيك ما يسميه محور الشر بقيادة إيران مؤكدا أن هضبة الجولان ستبقى إسرائيلية إلى الأبد.
وأكد نتنياهو أن محور الشر لم ينته ولكن إسرائيل تغير الشرق الأوسط وتعزز موقعها كدولة مركزية في المنطقة، «فقد دمرنا كتائب حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وضربنا حزب لله في لبنان، وقتلنا (حسن) نصرالله».
وعن سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، قال نتنياهو إن فصلا جديدا في تاريخ الشرق الأوسط فتح «فنظام الأسد انهار بعد 54 عاما من الحكم».
وبشأن سيطرة جيش الاحتلال أمس الأول على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة قال إنه وجّه الجيش لدى زيارته لها للقيام بكل ما من شأنه منع الإضرار بأمن إسرائيل.
وشدد في هذا السياق على أن «الجميع بات يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا على هضبة الجولان التي ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل».
على صعيد آخر قال نتنياهو بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حماس إن هناك تقدما فيها لكنها لم تنضج بعد مضيفا أن حكومته تعمل بكل جهد على إعادة المحتجزين وأن هدف العمليات في الجنوب هو إعادتهم.
وبينما جدد تحميل حماس مسؤولية تأخر إبرام الصفقة، شدد على أن الحرب «ستتواصل حتى تحقق أهدافها، ولو كنا وافقنا على شروط الصفقة سابقا لما دخلنا رفح ولا سيطرنا على محور فيلادلفيا».
وشدد على ضرورة مواصلة السيطرة على محور فيلادلفيا، موضحا أن هذا الأمر مهم لضمان عدم حصول عمليات تهريب أسلحة، حسب تعبيره.
وفي حديث يبدو موجها لعائلات الأسرى، قال: «ألم تصبنا جميعا هذه الحرب؟ وهذه حرب قيامة فرضت علينا، ومذبحة السابع من تشرين الأول أضرت بنا جميعا»، مضيفا «لا تزال أمامنا تحديات كبيرة، ولكن كلي أمل أن إسرائيل ستبقى إلى الأبد».
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه مصمم على مواجهة الضغوط وعلى تحقيق أهداف الحرب والانتصار الحاسم، «ومن الضروري أن ندخل المتدينين في الخدمة العسكرية والجيش من يحدد عددهم».
وعن أهداف الحرب في غزة، قال «قضينا على قدرات حماس، ولكن لم ننه المهمة بالكامل، ولا يمكن القضاء على سلطة حماس إذا سمحت لها بالسيطرة على المساعدات وتوزيعها».
في جبهة أخرى كشفت مصادر سياسية في تل أبيب عن أن نتنياهو يبحث إمكانية الرد بشنّ هجوم واسع في اليمن، في وقت قريب جداً.
ونقلت «هيئة البث العبرية الرسمية» (كان 11)، أمس عن مسؤول إسرائيلي، وصفته برفيع المستوى، قوله إن الجيش «يبحث شن هجوم كبير في اليمن، بعد إطلاق صاروخين باليستيين صوب البلاد، خلال اليومين الماضيين، وطائرة مسيرة».
وأضاف أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية «تدرك أنه من الضروري نقل رسالة أكثر إيلاماً» للحوثيين الذين يواصلون إطلاق الصواريخ والمسيّرات صوب إسرائيل، خلافاً للفصائل بالعراق التي قلّلت من استهداف إسرائيل خلال الأسبوعين الأخيرين.
(الوكالات)
أخبار اليوم - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تعمل بطريقة منهجية على تفكيك ما يسميه محور الشر بقيادة إيران مؤكدا أن هضبة الجولان ستبقى إسرائيلية إلى الأبد.
وأكد نتنياهو أن محور الشر لم ينته ولكن إسرائيل تغير الشرق الأوسط وتعزز موقعها كدولة مركزية في المنطقة، «فقد دمرنا كتائب حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وضربنا حزب لله في لبنان، وقتلنا (حسن) نصرالله».
وعن سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، قال نتنياهو إن فصلا جديدا في تاريخ الشرق الأوسط فتح «فنظام الأسد انهار بعد 54 عاما من الحكم».
وبشأن سيطرة جيش الاحتلال أمس الأول على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة قال إنه وجّه الجيش لدى زيارته لها للقيام بكل ما من شأنه منع الإضرار بأمن إسرائيل.
وشدد في هذا السياق على أن «الجميع بات يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا على هضبة الجولان التي ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل».
على صعيد آخر قال نتنياهو بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حماس إن هناك تقدما فيها لكنها لم تنضج بعد مضيفا أن حكومته تعمل بكل جهد على إعادة المحتجزين وأن هدف العمليات في الجنوب هو إعادتهم.
وبينما جدد تحميل حماس مسؤولية تأخر إبرام الصفقة، شدد على أن الحرب «ستتواصل حتى تحقق أهدافها، ولو كنا وافقنا على شروط الصفقة سابقا لما دخلنا رفح ولا سيطرنا على محور فيلادلفيا».
وشدد على ضرورة مواصلة السيطرة على محور فيلادلفيا، موضحا أن هذا الأمر مهم لضمان عدم حصول عمليات تهريب أسلحة، حسب تعبيره.
وفي حديث يبدو موجها لعائلات الأسرى، قال: «ألم تصبنا جميعا هذه الحرب؟ وهذه حرب قيامة فرضت علينا، ومذبحة السابع من تشرين الأول أضرت بنا جميعا»، مضيفا «لا تزال أمامنا تحديات كبيرة، ولكن كلي أمل أن إسرائيل ستبقى إلى الأبد».
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه مصمم على مواجهة الضغوط وعلى تحقيق أهداف الحرب والانتصار الحاسم، «ومن الضروري أن ندخل المتدينين في الخدمة العسكرية والجيش من يحدد عددهم».
وعن أهداف الحرب في غزة، قال «قضينا على قدرات حماس، ولكن لم ننه المهمة بالكامل، ولا يمكن القضاء على سلطة حماس إذا سمحت لها بالسيطرة على المساعدات وتوزيعها».
في جبهة أخرى كشفت مصادر سياسية في تل أبيب عن أن نتنياهو يبحث إمكانية الرد بشنّ هجوم واسع في اليمن، في وقت قريب جداً.
ونقلت «هيئة البث العبرية الرسمية» (كان 11)، أمس عن مسؤول إسرائيلي، وصفته برفيع المستوى، قوله إن الجيش «يبحث شن هجوم كبير في اليمن، بعد إطلاق صاروخين باليستيين صوب البلاد، خلال اليومين الماضيين، وطائرة مسيرة».
وأضاف أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية «تدرك أنه من الضروري نقل رسالة أكثر إيلاماً» للحوثيين الذين يواصلون إطلاق الصواريخ والمسيّرات صوب إسرائيل، خلافاً للفصائل بالعراق التي قلّلت من استهداف إسرائيل خلال الأسبوعين الأخيرين.
(الوكالات)
أخبار اليوم - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تعمل بطريقة منهجية على تفكيك ما يسميه محور الشر بقيادة إيران مؤكدا أن هضبة الجولان ستبقى إسرائيلية إلى الأبد.
وأكد نتنياهو أن محور الشر لم ينته ولكن إسرائيل تغير الشرق الأوسط وتعزز موقعها كدولة مركزية في المنطقة، «فقد دمرنا كتائب حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وضربنا حزب لله في لبنان، وقتلنا (حسن) نصرالله».
وعن سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، قال نتنياهو إن فصلا جديدا في تاريخ الشرق الأوسط فتح «فنظام الأسد انهار بعد 54 عاما من الحكم».
وبشأن سيطرة جيش الاحتلال أمس الأول على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة قال إنه وجّه الجيش لدى زيارته لها للقيام بكل ما من شأنه منع الإضرار بأمن إسرائيل.
وشدد في هذا السياق على أن «الجميع بات يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا على هضبة الجولان التي ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل».
على صعيد آخر قال نتنياهو بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حماس إن هناك تقدما فيها لكنها لم تنضج بعد مضيفا أن حكومته تعمل بكل جهد على إعادة المحتجزين وأن هدف العمليات في الجنوب هو إعادتهم.
وبينما جدد تحميل حماس مسؤولية تأخر إبرام الصفقة، شدد على أن الحرب «ستتواصل حتى تحقق أهدافها، ولو كنا وافقنا على شروط الصفقة سابقا لما دخلنا رفح ولا سيطرنا على محور فيلادلفيا».
وشدد على ضرورة مواصلة السيطرة على محور فيلادلفيا، موضحا أن هذا الأمر مهم لضمان عدم حصول عمليات تهريب أسلحة، حسب تعبيره.
وفي حديث يبدو موجها لعائلات الأسرى، قال: «ألم تصبنا جميعا هذه الحرب؟ وهذه حرب قيامة فرضت علينا، ومذبحة السابع من تشرين الأول أضرت بنا جميعا»، مضيفا «لا تزال أمامنا تحديات كبيرة، ولكن كلي أمل أن إسرائيل ستبقى إلى الأبد».
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه مصمم على مواجهة الضغوط وعلى تحقيق أهداف الحرب والانتصار الحاسم، «ومن الضروري أن ندخل المتدينين في الخدمة العسكرية والجيش من يحدد عددهم».
وعن أهداف الحرب في غزة، قال «قضينا على قدرات حماس، ولكن لم ننه المهمة بالكامل، ولا يمكن القضاء على سلطة حماس إذا سمحت لها بالسيطرة على المساعدات وتوزيعها».
في جبهة أخرى كشفت مصادر سياسية في تل أبيب عن أن نتنياهو يبحث إمكانية الرد بشنّ هجوم واسع في اليمن، في وقت قريب جداً.
ونقلت «هيئة البث العبرية الرسمية» (كان 11)، أمس عن مسؤول إسرائيلي، وصفته برفيع المستوى، قوله إن الجيش «يبحث شن هجوم كبير في اليمن، بعد إطلاق صاروخين باليستيين صوب البلاد، خلال اليومين الماضيين، وطائرة مسيرة».
وأضاف أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية «تدرك أنه من الضروري نقل رسالة أكثر إيلاماً» للحوثيين الذين يواصلون إطلاق الصواريخ والمسيّرات صوب إسرائيل، خلافاً للفصائل بالعراق التي قلّلت من استهداف إسرائيل خلال الأسبوعين الأخيرين.
(الوكالات)
التعليقات