أخبار اليوم - أشاد قائد “قوات سوريا الديمقراطية” مظلوم عبدي، الأحد، بـ”لحظات تاريخية” يعيشها السوريون مع سقوط النظام “الاستبدادي”، الذي حكم البلاد لنحو ربع قرن.
وقال عبدي، الذي تلقى قواته دعماً أمريكياً، ويشكّل الأكراد عمودها الفقري، في بيان: “نعيش في سوريا لحظات تاريخية، ونحن نشهد سقوط النظام الاستبدادي في دمشق”.
واعتبر أن “هذا التغيير فرصة لبناء سوريا جديدة قائمة على الديمقراطية والعدالة تضمن حقوق جميع السوريين”.
وبعد هجوم بدأته في 27 تشرين الثاني/نوفمبر من محافظة إدلب، التي كانت تسيطر على أجزاء كبيرة منها، تمكّنت “هيئة تحرير الشام”، وفصائل معارضة متحالفة معها، من السيطرة تدريجياً على مدن كبرى في البلاد، من حلب شمالاً، وحماة وحمص في الوسط، وصولاً إلى دمشق.
وخرجت محافظات أخرى في شرق البلاد وجنوبها عن سيطرة النظام بعد سيطرة مقاتلين محليين عليها وانسحاب القوات الحكومية منها.
وأعلنت فصائل المعارضة، فجر الأحد، إسقاط نظام بشار الأسد مع دخولها إلى العاصمة، بعد أكثر من 13 عاماً على انطلاق التظاهرات الشعبية المناهضة للنظام، والتي تحوّلت إلى نزاع دامٍ تسبّب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية، وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.
ومنذ بدء تقدّم فصائل المعارضة، أبدى قائد “قوات سوريا الديموقراطية” استعداداً للحوار مع “هيئة تحرير الشام”، معتبراً أن تَقدُّمها فرضَ “واقعاً سياسياً جديداً” في البلاد.
وقال عبدي للصحافيين في مدينة الحسكة (شمال شرق)، الجمعة: “نريد أن ينخفض التصعيد مع هيئة تحرير الشام والأطراف الأخرى، وأن نحل مشاكلنا عن طريق الحوار”، بما في ذلك مع تركيا.
واعتبر أن “أسس الحل السياسي تتشكّل أكثر من السابق، ولأننا لم نكن متواجدين في المفاوضات السابقة من أجل الحل في سوريا لم تتكلل بالنجاح”، مضيفاً أنه “الآن هناك تواصل من قبل الأمم المتحدة لأجل أن نكون موجودين في الحل السياسي”.
وفي العام 2015، تأسست “قوات سوريا الديموقراطية”، وعمودها الفقري وحدات حماية الشعب الكردية، وضمنها فصائل عربية وسريانية مسيحية، وباتت تعد اليوم بمثابة الجناح العسكري للإدارة الذاتية.
أخبار اليوم - أشاد قائد “قوات سوريا الديمقراطية” مظلوم عبدي، الأحد، بـ”لحظات تاريخية” يعيشها السوريون مع سقوط النظام “الاستبدادي”، الذي حكم البلاد لنحو ربع قرن.
وقال عبدي، الذي تلقى قواته دعماً أمريكياً، ويشكّل الأكراد عمودها الفقري، في بيان: “نعيش في سوريا لحظات تاريخية، ونحن نشهد سقوط النظام الاستبدادي في دمشق”.
واعتبر أن “هذا التغيير فرصة لبناء سوريا جديدة قائمة على الديمقراطية والعدالة تضمن حقوق جميع السوريين”.
وبعد هجوم بدأته في 27 تشرين الثاني/نوفمبر من محافظة إدلب، التي كانت تسيطر على أجزاء كبيرة منها، تمكّنت “هيئة تحرير الشام”، وفصائل معارضة متحالفة معها، من السيطرة تدريجياً على مدن كبرى في البلاد، من حلب شمالاً، وحماة وحمص في الوسط، وصولاً إلى دمشق.
وخرجت محافظات أخرى في شرق البلاد وجنوبها عن سيطرة النظام بعد سيطرة مقاتلين محليين عليها وانسحاب القوات الحكومية منها.
وأعلنت فصائل المعارضة، فجر الأحد، إسقاط نظام بشار الأسد مع دخولها إلى العاصمة، بعد أكثر من 13 عاماً على انطلاق التظاهرات الشعبية المناهضة للنظام، والتي تحوّلت إلى نزاع دامٍ تسبّب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية، وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.
ومنذ بدء تقدّم فصائل المعارضة، أبدى قائد “قوات سوريا الديموقراطية” استعداداً للحوار مع “هيئة تحرير الشام”، معتبراً أن تَقدُّمها فرضَ “واقعاً سياسياً جديداً” في البلاد.
وقال عبدي للصحافيين في مدينة الحسكة (شمال شرق)، الجمعة: “نريد أن ينخفض التصعيد مع هيئة تحرير الشام والأطراف الأخرى، وأن نحل مشاكلنا عن طريق الحوار”، بما في ذلك مع تركيا.
واعتبر أن “أسس الحل السياسي تتشكّل أكثر من السابق، ولأننا لم نكن متواجدين في المفاوضات السابقة من أجل الحل في سوريا لم تتكلل بالنجاح”، مضيفاً أنه “الآن هناك تواصل من قبل الأمم المتحدة لأجل أن نكون موجودين في الحل السياسي”.
وفي العام 2015، تأسست “قوات سوريا الديموقراطية”، وعمودها الفقري وحدات حماية الشعب الكردية، وضمنها فصائل عربية وسريانية مسيحية، وباتت تعد اليوم بمثابة الجناح العسكري للإدارة الذاتية.
أخبار اليوم - أشاد قائد “قوات سوريا الديمقراطية” مظلوم عبدي، الأحد، بـ”لحظات تاريخية” يعيشها السوريون مع سقوط النظام “الاستبدادي”، الذي حكم البلاد لنحو ربع قرن.
وقال عبدي، الذي تلقى قواته دعماً أمريكياً، ويشكّل الأكراد عمودها الفقري، في بيان: “نعيش في سوريا لحظات تاريخية، ونحن نشهد سقوط النظام الاستبدادي في دمشق”.
واعتبر أن “هذا التغيير فرصة لبناء سوريا جديدة قائمة على الديمقراطية والعدالة تضمن حقوق جميع السوريين”.
وبعد هجوم بدأته في 27 تشرين الثاني/نوفمبر من محافظة إدلب، التي كانت تسيطر على أجزاء كبيرة منها، تمكّنت “هيئة تحرير الشام”، وفصائل معارضة متحالفة معها، من السيطرة تدريجياً على مدن كبرى في البلاد، من حلب شمالاً، وحماة وحمص في الوسط، وصولاً إلى دمشق.
وخرجت محافظات أخرى في شرق البلاد وجنوبها عن سيطرة النظام بعد سيطرة مقاتلين محليين عليها وانسحاب القوات الحكومية منها.
وأعلنت فصائل المعارضة، فجر الأحد، إسقاط نظام بشار الأسد مع دخولها إلى العاصمة، بعد أكثر من 13 عاماً على انطلاق التظاهرات الشعبية المناهضة للنظام، والتي تحوّلت إلى نزاع دامٍ تسبّب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية، وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.
ومنذ بدء تقدّم فصائل المعارضة، أبدى قائد “قوات سوريا الديموقراطية” استعداداً للحوار مع “هيئة تحرير الشام”، معتبراً أن تَقدُّمها فرضَ “واقعاً سياسياً جديداً” في البلاد.
وقال عبدي للصحافيين في مدينة الحسكة (شمال شرق)، الجمعة: “نريد أن ينخفض التصعيد مع هيئة تحرير الشام والأطراف الأخرى، وأن نحل مشاكلنا عن طريق الحوار”، بما في ذلك مع تركيا.
واعتبر أن “أسس الحل السياسي تتشكّل أكثر من السابق، ولأننا لم نكن متواجدين في المفاوضات السابقة من أجل الحل في سوريا لم تتكلل بالنجاح”، مضيفاً أنه “الآن هناك تواصل من قبل الأمم المتحدة لأجل أن نكون موجودين في الحل السياسي”.
وفي العام 2015، تأسست “قوات سوريا الديموقراطية”، وعمودها الفقري وحدات حماية الشعب الكردية، وضمنها فصائل عربية وسريانية مسيحية، وباتت تعد اليوم بمثابة الجناح العسكري للإدارة الذاتية.
التعليقات