كتب الأستاذ مطلب العبادي
لا أدري ماهية تركيبة الهرم التربوي في الاردن ؟؟
كيف يفكرون ؟؟
كيف يتصرفون؟؟
كيف يديرون وزارة تنشيء أجيالا للحاضر والمستقبل؟؟؟
لقد ضربوا عرض الحائط بكل القيم التربوية ،وتمتعوا بالتناقض السخيف، يطلبون من المدارس عمل برلمانات طلابية للصف السادس والخامس ، ويدوسون نقابة أساتذتهم بأحذيتهم، يشرعون نظام أندية المعلمين ، والتي أنشطتها لا تتعدى رحلات إلى طابا والعقبة ووادي رم والاغوار ، ويخالفون أنظمتها في الانتخاب والترشيح ، فهل فاقد الشيء يعطيه؟؟؟؟
لقد تعدت وطافت بهم (الفوبيا) من نقابة المعلمين إلى الابرام على أندية المعلمين ، بدأت من تعيين نصف أعضاء الهيئة الادارية ، إلى وقف ممارسة المعلم للأنشطة المتوفرة في النادي إلا من خلال الدوام فقط ، وكأن المعلمين لا يدواومون ، أو أنهم يشجعونهم على ترك حصصهم والذهاب للنادي للعب (طاروق بلياردو) أو (تنس) معتبرين ان المتقاعدين في عداد ألاموات، ثم أخيرا تُعين أعضاء الهيئة الادارية من قبل الوزير دون مبرر، فلسنا بحالة كورونا ولسنا بحالة حرب ، مخالفة بكل صلف القوانين والانظمة كافة التي أقرتها في الانظمة الداخلية لهذه الاندية.
لقد وصل بهم الجهل بالادارة ومخالفة الواقع إلى تعيين الهيئة الادارية من المديرين العاملين في الوزارة ، وبالمناسبة لا اعتراض عليهم كأفراد لهم قدراتهم ولهم احترامهم، ولكن الاعتراض على مواقعهم الاعتبارية المهنية والوظيفية التي لا تناسب مواقعهم القيادية في نوعية العمل .
ألا يكفيهم ما هم فيه من هم إدارة مديرياتهم؟؟ .
ألا يكفيهم إنشغالهم بالاملاءات عليهم وبكل صغيرة وكبيرة في المدارس؟؟؟.
ماذا يتبقى من وقت وجهد لديهم لإدارة أندية المعلمين ؟؟.
لعمري أن هذا هو السقوط التربوي المدوي ، الذي بدأ بالاملاءات الشمولية والمحسوبية، وغرس الجبن والخوف والخنوع واليأس في نفوس العاملين، وخاصة المعلمين عماد الامة ، والغطرسة والدكتاتورية والهيمنة في نفوس القائمين على التربية من الوزير إلى الادارات التي نسمى نفسها تربوية فالبشرى لكم بهذا السقوط...
كتب الأستاذ مطلب العبادي
لا أدري ماهية تركيبة الهرم التربوي في الاردن ؟؟
كيف يفكرون ؟؟
كيف يتصرفون؟؟
كيف يديرون وزارة تنشيء أجيالا للحاضر والمستقبل؟؟؟
لقد ضربوا عرض الحائط بكل القيم التربوية ،وتمتعوا بالتناقض السخيف، يطلبون من المدارس عمل برلمانات طلابية للصف السادس والخامس ، ويدوسون نقابة أساتذتهم بأحذيتهم، يشرعون نظام أندية المعلمين ، والتي أنشطتها لا تتعدى رحلات إلى طابا والعقبة ووادي رم والاغوار ، ويخالفون أنظمتها في الانتخاب والترشيح ، فهل فاقد الشيء يعطيه؟؟؟؟
لقد تعدت وطافت بهم (الفوبيا) من نقابة المعلمين إلى الابرام على أندية المعلمين ، بدأت من تعيين نصف أعضاء الهيئة الادارية ، إلى وقف ممارسة المعلم للأنشطة المتوفرة في النادي إلا من خلال الدوام فقط ، وكأن المعلمين لا يدواومون ، أو أنهم يشجعونهم على ترك حصصهم والذهاب للنادي للعب (طاروق بلياردو) أو (تنس) معتبرين ان المتقاعدين في عداد ألاموات، ثم أخيرا تُعين أعضاء الهيئة الادارية من قبل الوزير دون مبرر، فلسنا بحالة كورونا ولسنا بحالة حرب ، مخالفة بكل صلف القوانين والانظمة كافة التي أقرتها في الانظمة الداخلية لهذه الاندية.
لقد وصل بهم الجهل بالادارة ومخالفة الواقع إلى تعيين الهيئة الادارية من المديرين العاملين في الوزارة ، وبالمناسبة لا اعتراض عليهم كأفراد لهم قدراتهم ولهم احترامهم، ولكن الاعتراض على مواقعهم الاعتبارية المهنية والوظيفية التي لا تناسب مواقعهم القيادية في نوعية العمل .
ألا يكفيهم ما هم فيه من هم إدارة مديرياتهم؟؟ .
ألا يكفيهم إنشغالهم بالاملاءات عليهم وبكل صغيرة وكبيرة في المدارس؟؟؟.
ماذا يتبقى من وقت وجهد لديهم لإدارة أندية المعلمين ؟؟.
لعمري أن هذا هو السقوط التربوي المدوي ، الذي بدأ بالاملاءات الشمولية والمحسوبية، وغرس الجبن والخوف والخنوع واليأس في نفوس العاملين، وخاصة المعلمين عماد الامة ، والغطرسة والدكتاتورية والهيمنة في نفوس القائمين على التربية من الوزير إلى الادارات التي نسمى نفسها تربوية فالبشرى لكم بهذا السقوط...
كتب الأستاذ مطلب العبادي
لا أدري ماهية تركيبة الهرم التربوي في الاردن ؟؟
كيف يفكرون ؟؟
كيف يتصرفون؟؟
كيف يديرون وزارة تنشيء أجيالا للحاضر والمستقبل؟؟؟
لقد ضربوا عرض الحائط بكل القيم التربوية ،وتمتعوا بالتناقض السخيف، يطلبون من المدارس عمل برلمانات طلابية للصف السادس والخامس ، ويدوسون نقابة أساتذتهم بأحذيتهم، يشرعون نظام أندية المعلمين ، والتي أنشطتها لا تتعدى رحلات إلى طابا والعقبة ووادي رم والاغوار ، ويخالفون أنظمتها في الانتخاب والترشيح ، فهل فاقد الشيء يعطيه؟؟؟؟
لقد تعدت وطافت بهم (الفوبيا) من نقابة المعلمين إلى الابرام على أندية المعلمين ، بدأت من تعيين نصف أعضاء الهيئة الادارية ، إلى وقف ممارسة المعلم للأنشطة المتوفرة في النادي إلا من خلال الدوام فقط ، وكأن المعلمين لا يدواومون ، أو أنهم يشجعونهم على ترك حصصهم والذهاب للنادي للعب (طاروق بلياردو) أو (تنس) معتبرين ان المتقاعدين في عداد ألاموات، ثم أخيرا تُعين أعضاء الهيئة الادارية من قبل الوزير دون مبرر، فلسنا بحالة كورونا ولسنا بحالة حرب ، مخالفة بكل صلف القوانين والانظمة كافة التي أقرتها في الانظمة الداخلية لهذه الاندية.
لقد وصل بهم الجهل بالادارة ومخالفة الواقع إلى تعيين الهيئة الادارية من المديرين العاملين في الوزارة ، وبالمناسبة لا اعتراض عليهم كأفراد لهم قدراتهم ولهم احترامهم، ولكن الاعتراض على مواقعهم الاعتبارية المهنية والوظيفية التي لا تناسب مواقعهم القيادية في نوعية العمل .
ألا يكفيهم ما هم فيه من هم إدارة مديرياتهم؟؟ .
ألا يكفيهم إنشغالهم بالاملاءات عليهم وبكل صغيرة وكبيرة في المدارس؟؟؟.
ماذا يتبقى من وقت وجهد لديهم لإدارة أندية المعلمين ؟؟.
لعمري أن هذا هو السقوط التربوي المدوي ، الذي بدأ بالاملاءات الشمولية والمحسوبية، وغرس الجبن والخوف والخنوع واليأس في نفوس العاملين، وخاصة المعلمين عماد الامة ، والغطرسة والدكتاتورية والهيمنة في نفوس القائمين على التربية من الوزير إلى الادارات التي نسمى نفسها تربوية فالبشرى لكم بهذا السقوط...
التعليقات