أخبار اليوم - الحكومة أمام تحديات داخلية وخارجية معقدة
أكدت النائب نور أبو غوش خلال كلمتها في جلسة مجلس النواب أن الحكومة تواجه تحديات داخلية تتعلق بالأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة والمديونية، إضافة إلى أزمات إقليمية أبرزها استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني والمشروع الصهيوني التوسعي. وأوضحت أن الأردن بحكم موقعه الجيوسياسي يقف في وجه العاصفة، مما يضاعف المسؤولية على الحكومة والمجلس لتحقيق التوازن والاستقرار.
إصلاح الاقتصاد يبدأ بإصلاح السياسة
شددت النائب أبو غوش على أن الاقتصاد الأردني نشأ في بيئة مشتعلة ولم يكن بمعزل عن الأبعاد السياسية الداخلية والخارجية. وأكدت أن أي إصلاح اقتصادي حقيقي يجب أن ينطلق من إصلاح سياسي شامل، مطالبة الحكومة بتغيير نمطية تعاملها مع برامجها لتحقيق نتائج ملموسة تتجاوز الأزمات المتراكمة.
دعوة لتغيير نهج تشكيل الحكومات
انتقدت أبو غوش استمرار النهج التقليدي في تشكيل الحكومة الحالية، مشيرة إلى أنها لم تشمل جميع القوى السياسية والأحزاب الفاعلة في المشاورات، مع إبقائها على 32 حقيبة وزارية، رغم الحاجة الملحة لمرحلة رشاقة إدارية وتخطيط اقتصادي أكثر كفاءة.
الشباب والاستثمار في المستقبل
تناولت النائب أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة، موضحة أن نسبة الشباب في الأردن تصل إلى 63% من السكان، مما يستوجب دعمهم عبر توفير فرص العمل، تعزيز التعليم المهني، وفتح الأبواب أمام مشاركتهم السياسية والمجتمعية، بعيداً عن التضييق الذي يواجهه بعضهم بسبب التعبير عن آرائهم.
الأردن والقضية الفلسطينية: ارتباط دائم ومستمر
أكدت أبو غوش أن الأردن، تاريخياً وشعبياً، يعتبر القضية الفلسطينية شأناً داخلياً وليس خارجياً. وأشارت إلى مواقف الأردنيين الراسخة في دعم القدس والمقاومة، معبرة عن رفضها لكل أشكال التطبيع. ودعت الحكومة إلى تعزيز الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، باعتبارها واجباً وطنياً وقومياً.
رسالة للحكومة: الحلول تبدأ من الداخل
اختتمت النائب نور أبو غوش كلمتها بدعوة الحكومة إلى العمل الجاد لإعادة بناء الثقة مع المواطنين، من خلال إصلاح حقيقي وشامل يعزز العدالة الاجتماعية، يحمي الحريات، ويدعم الاقتصاد الوطني. وأكدت أن المرحلة تتطلب شراكة حقيقية بين جميع الأطراف لتجاوز التحديات التي تواجه الأردن داخلياً وخارجياً.
أخبار اليوم - الحكومة أمام تحديات داخلية وخارجية معقدة
أكدت النائب نور أبو غوش خلال كلمتها في جلسة مجلس النواب أن الحكومة تواجه تحديات داخلية تتعلق بالأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة والمديونية، إضافة إلى أزمات إقليمية أبرزها استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني والمشروع الصهيوني التوسعي. وأوضحت أن الأردن بحكم موقعه الجيوسياسي يقف في وجه العاصفة، مما يضاعف المسؤولية على الحكومة والمجلس لتحقيق التوازن والاستقرار.
إصلاح الاقتصاد يبدأ بإصلاح السياسة
شددت النائب أبو غوش على أن الاقتصاد الأردني نشأ في بيئة مشتعلة ولم يكن بمعزل عن الأبعاد السياسية الداخلية والخارجية. وأكدت أن أي إصلاح اقتصادي حقيقي يجب أن ينطلق من إصلاح سياسي شامل، مطالبة الحكومة بتغيير نمطية تعاملها مع برامجها لتحقيق نتائج ملموسة تتجاوز الأزمات المتراكمة.
دعوة لتغيير نهج تشكيل الحكومات
انتقدت أبو غوش استمرار النهج التقليدي في تشكيل الحكومة الحالية، مشيرة إلى أنها لم تشمل جميع القوى السياسية والأحزاب الفاعلة في المشاورات، مع إبقائها على 32 حقيبة وزارية، رغم الحاجة الملحة لمرحلة رشاقة إدارية وتخطيط اقتصادي أكثر كفاءة.
الشباب والاستثمار في المستقبل
تناولت النائب أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة، موضحة أن نسبة الشباب في الأردن تصل إلى 63% من السكان، مما يستوجب دعمهم عبر توفير فرص العمل، تعزيز التعليم المهني، وفتح الأبواب أمام مشاركتهم السياسية والمجتمعية، بعيداً عن التضييق الذي يواجهه بعضهم بسبب التعبير عن آرائهم.
الأردن والقضية الفلسطينية: ارتباط دائم ومستمر
أكدت أبو غوش أن الأردن، تاريخياً وشعبياً، يعتبر القضية الفلسطينية شأناً داخلياً وليس خارجياً. وأشارت إلى مواقف الأردنيين الراسخة في دعم القدس والمقاومة، معبرة عن رفضها لكل أشكال التطبيع. ودعت الحكومة إلى تعزيز الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، باعتبارها واجباً وطنياً وقومياً.
رسالة للحكومة: الحلول تبدأ من الداخل
اختتمت النائب نور أبو غوش كلمتها بدعوة الحكومة إلى العمل الجاد لإعادة بناء الثقة مع المواطنين، من خلال إصلاح حقيقي وشامل يعزز العدالة الاجتماعية، يحمي الحريات، ويدعم الاقتصاد الوطني. وأكدت أن المرحلة تتطلب شراكة حقيقية بين جميع الأطراف لتجاوز التحديات التي تواجه الأردن داخلياً وخارجياً.
أخبار اليوم - الحكومة أمام تحديات داخلية وخارجية معقدة
أكدت النائب نور أبو غوش خلال كلمتها في جلسة مجلس النواب أن الحكومة تواجه تحديات داخلية تتعلق بالأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة والمديونية، إضافة إلى أزمات إقليمية أبرزها استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني والمشروع الصهيوني التوسعي. وأوضحت أن الأردن بحكم موقعه الجيوسياسي يقف في وجه العاصفة، مما يضاعف المسؤولية على الحكومة والمجلس لتحقيق التوازن والاستقرار.
إصلاح الاقتصاد يبدأ بإصلاح السياسة
شددت النائب أبو غوش على أن الاقتصاد الأردني نشأ في بيئة مشتعلة ولم يكن بمعزل عن الأبعاد السياسية الداخلية والخارجية. وأكدت أن أي إصلاح اقتصادي حقيقي يجب أن ينطلق من إصلاح سياسي شامل، مطالبة الحكومة بتغيير نمطية تعاملها مع برامجها لتحقيق نتائج ملموسة تتجاوز الأزمات المتراكمة.
دعوة لتغيير نهج تشكيل الحكومات
انتقدت أبو غوش استمرار النهج التقليدي في تشكيل الحكومة الحالية، مشيرة إلى أنها لم تشمل جميع القوى السياسية والأحزاب الفاعلة في المشاورات، مع إبقائها على 32 حقيبة وزارية، رغم الحاجة الملحة لمرحلة رشاقة إدارية وتخطيط اقتصادي أكثر كفاءة.
الشباب والاستثمار في المستقبل
تناولت النائب أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة، موضحة أن نسبة الشباب في الأردن تصل إلى 63% من السكان، مما يستوجب دعمهم عبر توفير فرص العمل، تعزيز التعليم المهني، وفتح الأبواب أمام مشاركتهم السياسية والمجتمعية، بعيداً عن التضييق الذي يواجهه بعضهم بسبب التعبير عن آرائهم.
الأردن والقضية الفلسطينية: ارتباط دائم ومستمر
أكدت أبو غوش أن الأردن، تاريخياً وشعبياً، يعتبر القضية الفلسطينية شأناً داخلياً وليس خارجياً. وأشارت إلى مواقف الأردنيين الراسخة في دعم القدس والمقاومة، معبرة عن رفضها لكل أشكال التطبيع. ودعت الحكومة إلى تعزيز الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، باعتبارها واجباً وطنياً وقومياً.
رسالة للحكومة: الحلول تبدأ من الداخل
اختتمت النائب نور أبو غوش كلمتها بدعوة الحكومة إلى العمل الجاد لإعادة بناء الثقة مع المواطنين، من خلال إصلاح حقيقي وشامل يعزز العدالة الاجتماعية، يحمي الحريات، ويدعم الاقتصاد الوطني. وأكدت أن المرحلة تتطلب شراكة حقيقية بين جميع الأطراف لتجاوز التحديات التي تواجه الأردن داخلياً وخارجياً.
التعليقات