بحث وزير الشباب محمد النابلسي والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن شيري ريتسيما آندرسون، سبل تعزيز التعاون الشبابي المشترك.
وناقش الجانبان مختلف القضايا الشبابية، وآليات النهوض بالقطاع وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة وعملية صنع القرار.
واستعرض النابلسي خلال اللقاء الاستراتيجية الوطنية للشباب وخطتها التنفيذية وبرامج الوزارة في التمكين السياسي والاقتصادي، إضافة إلى النموذج الأردني في تعزيز ثقافة التطوع وإطلاق جائزة الحسين بن عبد الله الثاني للعمل التطوعي وحوافز المتطوعين وبرامج الشباب والتغير المناخي.
وبين الدور الذي يقوده الأردن في ترؤس لجنة وضع الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم تنفيذا لقرار الأمم المتحدة 2250 حول 'الشباب والسلام والأمن' الذي اعتمد من مجلس الأمن عام 2015 بجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد إبان ترؤس سموه جلسة مجلس الأمن.
وثمن وزير الشباب خلال اللقاء الذي حضرته ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان انشراح أحمد، ونائب ممثل اليونيسف القطري شيروز موجي، الشراكة مع الأمم المتحدة ووكالاتها سيما منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف وما تقدمه من دعم لتنفيذ برامج تعزيز مهارات الشباب وتنمية قدراتهم ودعم تطوير المساحات الشبابية وحواضن الابتكار والإبداع.
من جهتها، أكدت أندرسون دعم الأمم المتحدة لوزارة الشباب لتحقيق رؤيتها، والمشاركة الفاعلة للشباب في الأردن على مختلف المستويات.
وأشادت بالدور القيادي للوزارة بدعم الجهود الدولية نحو تنفيذ أجندة الشباب والسلام والأمن، من خلال خطة عمل وطنية أردنية تدعم وتعزز تنفيذ القرار.
وأعرب الجانبان عن تطلعهم لمواصلة وتعزيز البرامج والمشاريع الشبابية المشتركة.
بحث وزير الشباب محمد النابلسي والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن شيري ريتسيما آندرسون، سبل تعزيز التعاون الشبابي المشترك.
وناقش الجانبان مختلف القضايا الشبابية، وآليات النهوض بالقطاع وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة وعملية صنع القرار.
واستعرض النابلسي خلال اللقاء الاستراتيجية الوطنية للشباب وخطتها التنفيذية وبرامج الوزارة في التمكين السياسي والاقتصادي، إضافة إلى النموذج الأردني في تعزيز ثقافة التطوع وإطلاق جائزة الحسين بن عبد الله الثاني للعمل التطوعي وحوافز المتطوعين وبرامج الشباب والتغير المناخي.
وبين الدور الذي يقوده الأردن في ترؤس لجنة وضع الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم تنفيذا لقرار الأمم المتحدة 2250 حول 'الشباب والسلام والأمن' الذي اعتمد من مجلس الأمن عام 2015 بجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد إبان ترؤس سموه جلسة مجلس الأمن.
وثمن وزير الشباب خلال اللقاء الذي حضرته ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان انشراح أحمد، ونائب ممثل اليونيسف القطري شيروز موجي، الشراكة مع الأمم المتحدة ووكالاتها سيما منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف وما تقدمه من دعم لتنفيذ برامج تعزيز مهارات الشباب وتنمية قدراتهم ودعم تطوير المساحات الشبابية وحواضن الابتكار والإبداع.
من جهتها، أكدت أندرسون دعم الأمم المتحدة لوزارة الشباب لتحقيق رؤيتها، والمشاركة الفاعلة للشباب في الأردن على مختلف المستويات.
وأشادت بالدور القيادي للوزارة بدعم الجهود الدولية نحو تنفيذ أجندة الشباب والسلام والأمن، من خلال خطة عمل وطنية أردنية تدعم وتعزز تنفيذ القرار.
وأعرب الجانبان عن تطلعهم لمواصلة وتعزيز البرامج والمشاريع الشبابية المشتركة.
بحث وزير الشباب محمد النابلسي والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن شيري ريتسيما آندرسون، سبل تعزيز التعاون الشبابي المشترك.
وناقش الجانبان مختلف القضايا الشبابية، وآليات النهوض بالقطاع وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة وعملية صنع القرار.
واستعرض النابلسي خلال اللقاء الاستراتيجية الوطنية للشباب وخطتها التنفيذية وبرامج الوزارة في التمكين السياسي والاقتصادي، إضافة إلى النموذج الأردني في تعزيز ثقافة التطوع وإطلاق جائزة الحسين بن عبد الله الثاني للعمل التطوعي وحوافز المتطوعين وبرامج الشباب والتغير المناخي.
وبين الدور الذي يقوده الأردن في ترؤس لجنة وضع الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم تنفيذا لقرار الأمم المتحدة 2250 حول 'الشباب والسلام والأمن' الذي اعتمد من مجلس الأمن عام 2015 بجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد إبان ترؤس سموه جلسة مجلس الأمن.
وثمن وزير الشباب خلال اللقاء الذي حضرته ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان انشراح أحمد، ونائب ممثل اليونيسف القطري شيروز موجي، الشراكة مع الأمم المتحدة ووكالاتها سيما منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف وما تقدمه من دعم لتنفيذ برامج تعزيز مهارات الشباب وتنمية قدراتهم ودعم تطوير المساحات الشبابية وحواضن الابتكار والإبداع.
من جهتها، أكدت أندرسون دعم الأمم المتحدة لوزارة الشباب لتحقيق رؤيتها، والمشاركة الفاعلة للشباب في الأردن على مختلف المستويات.
وأشادت بالدور القيادي للوزارة بدعم الجهود الدولية نحو تنفيذ أجندة الشباب والسلام والأمن، من خلال خطة عمل وطنية أردنية تدعم وتعزز تنفيذ القرار.
وأعرب الجانبان عن تطلعهم لمواصلة وتعزيز البرامج والمشاريع الشبابية المشتركة.
التعليقات