تحليل رياضي: زهير الشنيكات
مع اقتراب الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، تدخل منتخبات المجموعة الثانية مرحلة حاسمة، حيث تتحدد مساراتها بشكل كبير بناءً على نتائج المباريات القادمة. قبل مباراة منتخبنا الوطني أمام الكويت يوم الثلاثاء الساعة التاسعة والربع، هناك مواجهات قد تصب نتائجها في صالحنا إذا ما تحقق السيناريو الذي نطمح إليه.
أولاً: مباراة فلسطين وكوريا الجنوبية
تُقام هذه المباراة على استاد عمان الدولي، وكل الأمنيات أن يحقق المنتخب الفلسطيني الفوز على كوريا الجنوبية، مما قد يعيد ترتيب الحسابات بشكل يخدم فرصنا.
ثانياً: مباراة سلطنة عُمان والعراق
هذه المباراة بالتحديد لها تأثير كبير على وضع منتخبنا، حيث أن نتيجتها ستحدد من سيكون المنافس المباشر لنا. التعادل بين الفريقين هو النتيجة الأفضل، حيث سيصبح العراق برصيد 9 نقاط وعُمان 7 نقاط. في حال فوز العراق، سيرتفع رصيدهم إلى 11 نقطة، مما يزيد الضغط علينا. أما فوز عُمان، فسيدفعها إلى المركز الثالث برصيد 9 نقاط، مما يجعلها منافسًا قويًا لنا. ومع ذلك، التعادل يبقى السيناريو المثالي.
مباراة الأردن والكويت: مفصلية وحاسمة
منتخبنا يدخل المباراة تحت ضغط كبير بعد التعادل المخيب مع الكويت في لقاء الذهاب. منتخب الكويت يلعب بلا أي طموح للتأهل، حيث جمع 3 نقاط فقط من 5 مباريات (3 تعادلات وخسارتين). دفاع الكويت يعتبر ضعيفًا، حيث استقبل 10 أهداف وسجل 4 فقط. لكن، المنتخب الكويتي قد يلعب بأريحية وهو ما يجعل اللقاء خطيرًا.
لدي قناعة أن منتخبنا قادر على تحقيق الفوز بفارق هدفين، شرط أن يلعب خط الهجوم بتركيز بعيدًا عن التسرع والأنانية. يجب على اللاعبين التعامل مع اللقاء بهدوء لامتصاص اندفاع الكويتيين، خاصة أن مباريات المنتخبات العربية غالبًا ما تشهد مشاحنات وضغطًا إعلاميًا.
نظرة على المباريات القادمة
الفوز على الكويت أمر لا بديل عنه، وأي نتيجة أخرى تعني الخروج من حسابات التأهل المباشر.
مباراة الأردن مع العراق على أرضنا هي أيضًا غير قابلة للتهاون، حيث الفوز فيها سيكون مفتاح التأهل.
أما مباراة كوريا الجنوبية في مارس 2025، فقد تكون أقل ضغطًا إذا ضمن المنتخب الكوري التأهل، لكن لا بد من انتزاع نقطة على الأقل منها.
ملاحظات حول الإنذارات
بحسب المعلومات المتوفرة، حصل كل من نزار الرشدان، إحسان حداد، ويزن العرب على إنذارات سابقة، وأي إنذار جديد في مباراة الكويت سيغيبهم عن اللقاء التالي. لذلك، أتمنى أن يحصلوا على إنذارات مقصودة تغيبهم عن مباراة فلسطين، التي يمكن التعامل معها عبر البدلاء، بدلًا من أن يغيبوا عن مواجهات صعبة ضد كوريا أو العراق.
أخيرًا: الفوز فقط هو طريقنا
الفوز في مباراتي الكويت والعراق يبقينا في المركز الثاني ويضمن لنا التأهل المباشر. أما أي تعثر، فسيدفعنا نحو الملحق، حيث سنواجه منتخبات قوية مثل قطر، السعودية، الإمارات، أو البحرين. مبارياتنا الحالية أسهل نسبيًا، ويجب استغلالها لضمان التأهل المباشر.
كل التوفيق لمنتخبنا الوطني، ومشاهدة ممتعة للجميع.
تحليل رياضي: زهير الشنيكات
مع اقتراب الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، تدخل منتخبات المجموعة الثانية مرحلة حاسمة، حيث تتحدد مساراتها بشكل كبير بناءً على نتائج المباريات القادمة. قبل مباراة منتخبنا الوطني أمام الكويت يوم الثلاثاء الساعة التاسعة والربع، هناك مواجهات قد تصب نتائجها في صالحنا إذا ما تحقق السيناريو الذي نطمح إليه.
أولاً: مباراة فلسطين وكوريا الجنوبية
تُقام هذه المباراة على استاد عمان الدولي، وكل الأمنيات أن يحقق المنتخب الفلسطيني الفوز على كوريا الجنوبية، مما قد يعيد ترتيب الحسابات بشكل يخدم فرصنا.
ثانياً: مباراة سلطنة عُمان والعراق
هذه المباراة بالتحديد لها تأثير كبير على وضع منتخبنا، حيث أن نتيجتها ستحدد من سيكون المنافس المباشر لنا. التعادل بين الفريقين هو النتيجة الأفضل، حيث سيصبح العراق برصيد 9 نقاط وعُمان 7 نقاط. في حال فوز العراق، سيرتفع رصيدهم إلى 11 نقطة، مما يزيد الضغط علينا. أما فوز عُمان، فسيدفعها إلى المركز الثالث برصيد 9 نقاط، مما يجعلها منافسًا قويًا لنا. ومع ذلك، التعادل يبقى السيناريو المثالي.
مباراة الأردن والكويت: مفصلية وحاسمة
منتخبنا يدخل المباراة تحت ضغط كبير بعد التعادل المخيب مع الكويت في لقاء الذهاب. منتخب الكويت يلعب بلا أي طموح للتأهل، حيث جمع 3 نقاط فقط من 5 مباريات (3 تعادلات وخسارتين). دفاع الكويت يعتبر ضعيفًا، حيث استقبل 10 أهداف وسجل 4 فقط. لكن، المنتخب الكويتي قد يلعب بأريحية وهو ما يجعل اللقاء خطيرًا.
لدي قناعة أن منتخبنا قادر على تحقيق الفوز بفارق هدفين، شرط أن يلعب خط الهجوم بتركيز بعيدًا عن التسرع والأنانية. يجب على اللاعبين التعامل مع اللقاء بهدوء لامتصاص اندفاع الكويتيين، خاصة أن مباريات المنتخبات العربية غالبًا ما تشهد مشاحنات وضغطًا إعلاميًا.
نظرة على المباريات القادمة
الفوز على الكويت أمر لا بديل عنه، وأي نتيجة أخرى تعني الخروج من حسابات التأهل المباشر.
مباراة الأردن مع العراق على أرضنا هي أيضًا غير قابلة للتهاون، حيث الفوز فيها سيكون مفتاح التأهل.
أما مباراة كوريا الجنوبية في مارس 2025، فقد تكون أقل ضغطًا إذا ضمن المنتخب الكوري التأهل، لكن لا بد من انتزاع نقطة على الأقل منها.
ملاحظات حول الإنذارات
بحسب المعلومات المتوفرة، حصل كل من نزار الرشدان، إحسان حداد، ويزن العرب على إنذارات سابقة، وأي إنذار جديد في مباراة الكويت سيغيبهم عن اللقاء التالي. لذلك، أتمنى أن يحصلوا على إنذارات مقصودة تغيبهم عن مباراة فلسطين، التي يمكن التعامل معها عبر البدلاء، بدلًا من أن يغيبوا عن مواجهات صعبة ضد كوريا أو العراق.
أخيرًا: الفوز فقط هو طريقنا
الفوز في مباراتي الكويت والعراق يبقينا في المركز الثاني ويضمن لنا التأهل المباشر. أما أي تعثر، فسيدفعنا نحو الملحق، حيث سنواجه منتخبات قوية مثل قطر، السعودية، الإمارات، أو البحرين. مبارياتنا الحالية أسهل نسبيًا، ويجب استغلالها لضمان التأهل المباشر.
كل التوفيق لمنتخبنا الوطني، ومشاهدة ممتعة للجميع.
تحليل رياضي: زهير الشنيكات
مع اقتراب الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، تدخل منتخبات المجموعة الثانية مرحلة حاسمة، حيث تتحدد مساراتها بشكل كبير بناءً على نتائج المباريات القادمة. قبل مباراة منتخبنا الوطني أمام الكويت يوم الثلاثاء الساعة التاسعة والربع، هناك مواجهات قد تصب نتائجها في صالحنا إذا ما تحقق السيناريو الذي نطمح إليه.
أولاً: مباراة فلسطين وكوريا الجنوبية
تُقام هذه المباراة على استاد عمان الدولي، وكل الأمنيات أن يحقق المنتخب الفلسطيني الفوز على كوريا الجنوبية، مما قد يعيد ترتيب الحسابات بشكل يخدم فرصنا.
ثانياً: مباراة سلطنة عُمان والعراق
هذه المباراة بالتحديد لها تأثير كبير على وضع منتخبنا، حيث أن نتيجتها ستحدد من سيكون المنافس المباشر لنا. التعادل بين الفريقين هو النتيجة الأفضل، حيث سيصبح العراق برصيد 9 نقاط وعُمان 7 نقاط. في حال فوز العراق، سيرتفع رصيدهم إلى 11 نقطة، مما يزيد الضغط علينا. أما فوز عُمان، فسيدفعها إلى المركز الثالث برصيد 9 نقاط، مما يجعلها منافسًا قويًا لنا. ومع ذلك، التعادل يبقى السيناريو المثالي.
مباراة الأردن والكويت: مفصلية وحاسمة
منتخبنا يدخل المباراة تحت ضغط كبير بعد التعادل المخيب مع الكويت في لقاء الذهاب. منتخب الكويت يلعب بلا أي طموح للتأهل، حيث جمع 3 نقاط فقط من 5 مباريات (3 تعادلات وخسارتين). دفاع الكويت يعتبر ضعيفًا، حيث استقبل 10 أهداف وسجل 4 فقط. لكن، المنتخب الكويتي قد يلعب بأريحية وهو ما يجعل اللقاء خطيرًا.
لدي قناعة أن منتخبنا قادر على تحقيق الفوز بفارق هدفين، شرط أن يلعب خط الهجوم بتركيز بعيدًا عن التسرع والأنانية. يجب على اللاعبين التعامل مع اللقاء بهدوء لامتصاص اندفاع الكويتيين، خاصة أن مباريات المنتخبات العربية غالبًا ما تشهد مشاحنات وضغطًا إعلاميًا.
نظرة على المباريات القادمة
الفوز على الكويت أمر لا بديل عنه، وأي نتيجة أخرى تعني الخروج من حسابات التأهل المباشر.
مباراة الأردن مع العراق على أرضنا هي أيضًا غير قابلة للتهاون، حيث الفوز فيها سيكون مفتاح التأهل.
أما مباراة كوريا الجنوبية في مارس 2025، فقد تكون أقل ضغطًا إذا ضمن المنتخب الكوري التأهل، لكن لا بد من انتزاع نقطة على الأقل منها.
ملاحظات حول الإنذارات
بحسب المعلومات المتوفرة، حصل كل من نزار الرشدان، إحسان حداد، ويزن العرب على إنذارات سابقة، وأي إنذار جديد في مباراة الكويت سيغيبهم عن اللقاء التالي. لذلك، أتمنى أن يحصلوا على إنذارات مقصودة تغيبهم عن مباراة فلسطين، التي يمكن التعامل معها عبر البدلاء، بدلًا من أن يغيبوا عن مواجهات صعبة ضد كوريا أو العراق.
أخيرًا: الفوز فقط هو طريقنا
الفوز في مباراتي الكويت والعراق يبقينا في المركز الثاني ويضمن لنا التأهل المباشر. أما أي تعثر، فسيدفعنا نحو الملحق، حيث سنواجه منتخبات قوية مثل قطر، السعودية، الإمارات، أو البحرين. مبارياتنا الحالية أسهل نسبيًا، ويجب استغلالها لضمان التأهل المباشر.
كل التوفيق لمنتخبنا الوطني، ومشاهدة ممتعة للجميع.
التعليقات