أخبار اليوم - عواد الفالح - في ساعات الصباح الباكر، ومع توجه الطلاب إلى مدارسهم، يبرز مشهد باصات خاصة غير مصرح لها بنقل الطلاب أو ما يعرف محلياً بـ'الباصات البستا'، وهي تقوم بتحميل أعداد كبيرة من الطلاب، وتكديسهم بشكل يفوق السعة المصرح بها، مما يخلق صورة من الاكتظاظ الخطير.
الأطفال في هذه الباصات المكتظة، كأنهم 'مرتبان مقدوس'، جالسون ومتحركون فوق بعضهم البعض في حالة من الفوضى التي لا تراعي أبسط معايير الأمان والسلامة المطلوبة في نقل الطلبة.
إضافةً إلى ذلك، يبدو أن بعض سائقي هذه الباصات يفتقرون للالتزام بقواعد القيادة الآمنة، حيث لا يتوانى بعضهم عن استخدام الهاتف أثناء القيادة، سواء للحديث مع أولياء الأمور أو لأغراض شخصية، مما يشتت انتباههم ويضع حياة الأطفال في خطر حقيقي. هذا السلوك لا يعرض فقط حياة الطلاب للخطر، بل أيضاً حياة مستخدمي الطريق الآخرين، ويزيد من احتمالية وقوع حوادث مروعة لا قدر الله.
وفي ظل هذه المخاوف، تتوجه هذه الرسالة إلى مديرية الأمن العام ووزارة التربية والتعليم للتدخل السريع والحازم، واتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان التزام سائقي باصات المدارس بالقواعد المرورية الصارمة، وتحديد أعداد الطلبة المسموح بها بما يتماشى مع سعة كل باص. كما ندعو إلى تكثيف الرقابة وتطبيق العقوبات اللازمة بحق المخالفين، حفاظاً على سلامة أبنائنا وأمنهم خلال رحلتهم اليومية إلى مدارسهم.
أخبار اليوم - عواد الفالح - في ساعات الصباح الباكر، ومع توجه الطلاب إلى مدارسهم، يبرز مشهد باصات خاصة غير مصرح لها بنقل الطلاب أو ما يعرف محلياً بـ'الباصات البستا'، وهي تقوم بتحميل أعداد كبيرة من الطلاب، وتكديسهم بشكل يفوق السعة المصرح بها، مما يخلق صورة من الاكتظاظ الخطير.
الأطفال في هذه الباصات المكتظة، كأنهم 'مرتبان مقدوس'، جالسون ومتحركون فوق بعضهم البعض في حالة من الفوضى التي لا تراعي أبسط معايير الأمان والسلامة المطلوبة في نقل الطلبة.
إضافةً إلى ذلك، يبدو أن بعض سائقي هذه الباصات يفتقرون للالتزام بقواعد القيادة الآمنة، حيث لا يتوانى بعضهم عن استخدام الهاتف أثناء القيادة، سواء للحديث مع أولياء الأمور أو لأغراض شخصية، مما يشتت انتباههم ويضع حياة الأطفال في خطر حقيقي. هذا السلوك لا يعرض فقط حياة الطلاب للخطر، بل أيضاً حياة مستخدمي الطريق الآخرين، ويزيد من احتمالية وقوع حوادث مروعة لا قدر الله.
وفي ظل هذه المخاوف، تتوجه هذه الرسالة إلى مديرية الأمن العام ووزارة التربية والتعليم للتدخل السريع والحازم، واتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان التزام سائقي باصات المدارس بالقواعد المرورية الصارمة، وتحديد أعداد الطلبة المسموح بها بما يتماشى مع سعة كل باص. كما ندعو إلى تكثيف الرقابة وتطبيق العقوبات اللازمة بحق المخالفين، حفاظاً على سلامة أبنائنا وأمنهم خلال رحلتهم اليومية إلى مدارسهم.
أخبار اليوم - عواد الفالح - في ساعات الصباح الباكر، ومع توجه الطلاب إلى مدارسهم، يبرز مشهد باصات خاصة غير مصرح لها بنقل الطلاب أو ما يعرف محلياً بـ'الباصات البستا'، وهي تقوم بتحميل أعداد كبيرة من الطلاب، وتكديسهم بشكل يفوق السعة المصرح بها، مما يخلق صورة من الاكتظاظ الخطير.
الأطفال في هذه الباصات المكتظة، كأنهم 'مرتبان مقدوس'، جالسون ومتحركون فوق بعضهم البعض في حالة من الفوضى التي لا تراعي أبسط معايير الأمان والسلامة المطلوبة في نقل الطلبة.
إضافةً إلى ذلك، يبدو أن بعض سائقي هذه الباصات يفتقرون للالتزام بقواعد القيادة الآمنة، حيث لا يتوانى بعضهم عن استخدام الهاتف أثناء القيادة، سواء للحديث مع أولياء الأمور أو لأغراض شخصية، مما يشتت انتباههم ويضع حياة الأطفال في خطر حقيقي. هذا السلوك لا يعرض فقط حياة الطلاب للخطر، بل أيضاً حياة مستخدمي الطريق الآخرين، ويزيد من احتمالية وقوع حوادث مروعة لا قدر الله.
وفي ظل هذه المخاوف، تتوجه هذه الرسالة إلى مديرية الأمن العام ووزارة التربية والتعليم للتدخل السريع والحازم، واتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان التزام سائقي باصات المدارس بالقواعد المرورية الصارمة، وتحديد أعداد الطلبة المسموح بها بما يتماشى مع سعة كل باص. كما ندعو إلى تكثيف الرقابة وتطبيق العقوبات اللازمة بحق المخالفين، حفاظاً على سلامة أبنائنا وأمنهم خلال رحلتهم اليومية إلى مدارسهم.
التعليقات