يوم أردني تعطّره رائحة المجد، والفخر بوطن لم تنته انتصاراته، ماض في درب العطاء المتجدد، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني قيادة استثنائية بعظمتها وحكمتها، وعهد أن يبقى الأردن أيقونة تميّز واختلاف إيجابي بالعالم وليس فقط في إقليم، تحيطه الاضطرابات من كل جهة جغرافية، يبقى متميزا، يوم نستذكر به مناسبة وطنية يحق لنا أن نعيشها عيدا وطنيا نتبادل به التهاني ونبذخ بتفاصيل فرحنا خلاله.
اليوم، نعيش فرحة إعلان جلالة الملك عبدالله الثاني انتهاء العمل بملحقي الباقورة والغمر، والإعلان من جلالته بأنها عادت للسيادة الأردنية حيث قالها جلالته «إن الأردن قرر إنهاء الملحقين اللذين سمحا لإسرائيل باستخدام أراضي الباقورة والغمر»، لتشكل رسالة أردنية قوية أن الأردن دولة عظيمة لا مكان على ترابه للمحتل، ولا لمن يسرق فرحنا، ليحضر الأردن القوي بهذا الانتصار الذي دوّنه التاريخ بحروف من ذهب، تليق بوطن عظيم ينتصر دوما لكل ما من شأنه أن يجعله أيقونة تميّز.
اليوم نستذكر يوما عشناه عام 2019، عشناه بفرح لم يتوقف، عندما استرد الأردن أرضه وتحررت الباقورة والغمر، يوم أعلنها الملك استعدنا سيادتنا بالكامل على أرضنا، يوم استرد الأردن أراضيه، انتهى ملحق الباقورة والغمر طيلة الفترة الماضية منذ عدوان 1967 في قبضة إسرائيل، فهو المجد الذي نحتاجه ونجد به حاجة تحديدا وهذا الزمن يحيطنا باضطرابات واحباطات تجعل من النصر حاجة ماسة، ومن انتزاع الحق من إسرائيل فرحا يليق بالأردن.
يوم نجدد به ثقتنا بعظمة قيادتنا، نلتف به حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الذي لم تغب فلسطين عن أولوياته للحظة، أبقاها قضية مركزية على محافل العالم، ساعيا بجهد لم يتوقف لإحلال السلام، في المنطقة والعالم، وإحقاق الحق الفلسطيني، تطبيق الشرعية الدولية في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، جلالة الملك الذي جاهر بكل زمان ومكان بالحق الفلسطيني، وبضرورة أن يكون السلام حقيقة تغيب بظلاله الحروب والعنف، لم يتوقف عن نصرة الأهل في غزة، والأشقاء في لبنان، فهو الملك عبدالله رجل السلام.
الأردن القوي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يعيش اليوم فرحا متجددا، ما لهذا التاريخ سوى رمزية نعيش فيها فرحا لم يتوقف للحظة، فمجد الانتصار للوطن بداياته واضحة ساطعة، لا نهايات له، فهي عظمة الموقف، لنعيش يوما أردنيا عظيما، لنفرح به ونتبادل التهاني، ليكن يوما نهديه فرحا يليق بعظمة الوطن، ليكن يوما مختلفا، لأنه كذلك بما حقق الأردن من استعادة أراضيه، وهذا للكثيرين حُلم لكن لا أحلام في وطني، فها هي الباقورة والغمر أراض أردنية تحت السيادة الأردنية، لتكون جزءا من تراب الوطن الحر الأبيّ، ليكن يوما نعيد به تفاصيل حريّة أراضينا وننقل للعالم أننا مختلفون ليس فقط بالمُنجز الوطني، إنما أيضا بفرحنا للوطن، والتفافنا حول قيادتنا، فهذا هو الأردن وهؤلاء هم الأردنيون.
يوم أردني تعطّره رائحة المجد، والفخر بوطن لم تنته انتصاراته، ماض في درب العطاء المتجدد، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني قيادة استثنائية بعظمتها وحكمتها، وعهد أن يبقى الأردن أيقونة تميّز واختلاف إيجابي بالعالم وليس فقط في إقليم، تحيطه الاضطرابات من كل جهة جغرافية، يبقى متميزا، يوم نستذكر به مناسبة وطنية يحق لنا أن نعيشها عيدا وطنيا نتبادل به التهاني ونبذخ بتفاصيل فرحنا خلاله.
اليوم، نعيش فرحة إعلان جلالة الملك عبدالله الثاني انتهاء العمل بملحقي الباقورة والغمر، والإعلان من جلالته بأنها عادت للسيادة الأردنية حيث قالها جلالته «إن الأردن قرر إنهاء الملحقين اللذين سمحا لإسرائيل باستخدام أراضي الباقورة والغمر»، لتشكل رسالة أردنية قوية أن الأردن دولة عظيمة لا مكان على ترابه للمحتل، ولا لمن يسرق فرحنا، ليحضر الأردن القوي بهذا الانتصار الذي دوّنه التاريخ بحروف من ذهب، تليق بوطن عظيم ينتصر دوما لكل ما من شأنه أن يجعله أيقونة تميّز.
اليوم نستذكر يوما عشناه عام 2019، عشناه بفرح لم يتوقف، عندما استرد الأردن أرضه وتحررت الباقورة والغمر، يوم أعلنها الملك استعدنا سيادتنا بالكامل على أرضنا، يوم استرد الأردن أراضيه، انتهى ملحق الباقورة والغمر طيلة الفترة الماضية منذ عدوان 1967 في قبضة إسرائيل، فهو المجد الذي نحتاجه ونجد به حاجة تحديدا وهذا الزمن يحيطنا باضطرابات واحباطات تجعل من النصر حاجة ماسة، ومن انتزاع الحق من إسرائيل فرحا يليق بالأردن.
يوم نجدد به ثقتنا بعظمة قيادتنا، نلتف به حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الذي لم تغب فلسطين عن أولوياته للحظة، أبقاها قضية مركزية على محافل العالم، ساعيا بجهد لم يتوقف لإحلال السلام، في المنطقة والعالم، وإحقاق الحق الفلسطيني، تطبيق الشرعية الدولية في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، جلالة الملك الذي جاهر بكل زمان ومكان بالحق الفلسطيني، وبضرورة أن يكون السلام حقيقة تغيب بظلاله الحروب والعنف، لم يتوقف عن نصرة الأهل في غزة، والأشقاء في لبنان، فهو الملك عبدالله رجل السلام.
الأردن القوي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يعيش اليوم فرحا متجددا، ما لهذا التاريخ سوى رمزية نعيش فيها فرحا لم يتوقف للحظة، فمجد الانتصار للوطن بداياته واضحة ساطعة، لا نهايات له، فهي عظمة الموقف، لنعيش يوما أردنيا عظيما، لنفرح به ونتبادل التهاني، ليكن يوما نهديه فرحا يليق بعظمة الوطن، ليكن يوما مختلفا، لأنه كذلك بما حقق الأردن من استعادة أراضيه، وهذا للكثيرين حُلم لكن لا أحلام في وطني، فها هي الباقورة والغمر أراض أردنية تحت السيادة الأردنية، لتكون جزءا من تراب الوطن الحر الأبيّ، ليكن يوما نعيد به تفاصيل حريّة أراضينا وننقل للعالم أننا مختلفون ليس فقط بالمُنجز الوطني، إنما أيضا بفرحنا للوطن، والتفافنا حول قيادتنا، فهذا هو الأردن وهؤلاء هم الأردنيون.
يوم أردني تعطّره رائحة المجد، والفخر بوطن لم تنته انتصاراته، ماض في درب العطاء المتجدد، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني قيادة استثنائية بعظمتها وحكمتها، وعهد أن يبقى الأردن أيقونة تميّز واختلاف إيجابي بالعالم وليس فقط في إقليم، تحيطه الاضطرابات من كل جهة جغرافية، يبقى متميزا، يوم نستذكر به مناسبة وطنية يحق لنا أن نعيشها عيدا وطنيا نتبادل به التهاني ونبذخ بتفاصيل فرحنا خلاله.
اليوم، نعيش فرحة إعلان جلالة الملك عبدالله الثاني انتهاء العمل بملحقي الباقورة والغمر، والإعلان من جلالته بأنها عادت للسيادة الأردنية حيث قالها جلالته «إن الأردن قرر إنهاء الملحقين اللذين سمحا لإسرائيل باستخدام أراضي الباقورة والغمر»، لتشكل رسالة أردنية قوية أن الأردن دولة عظيمة لا مكان على ترابه للمحتل، ولا لمن يسرق فرحنا، ليحضر الأردن القوي بهذا الانتصار الذي دوّنه التاريخ بحروف من ذهب، تليق بوطن عظيم ينتصر دوما لكل ما من شأنه أن يجعله أيقونة تميّز.
اليوم نستذكر يوما عشناه عام 2019، عشناه بفرح لم يتوقف، عندما استرد الأردن أرضه وتحررت الباقورة والغمر، يوم أعلنها الملك استعدنا سيادتنا بالكامل على أرضنا، يوم استرد الأردن أراضيه، انتهى ملحق الباقورة والغمر طيلة الفترة الماضية منذ عدوان 1967 في قبضة إسرائيل، فهو المجد الذي نحتاجه ونجد به حاجة تحديدا وهذا الزمن يحيطنا باضطرابات واحباطات تجعل من النصر حاجة ماسة، ومن انتزاع الحق من إسرائيل فرحا يليق بالأردن.
يوم نجدد به ثقتنا بعظمة قيادتنا، نلتف به حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الذي لم تغب فلسطين عن أولوياته للحظة، أبقاها قضية مركزية على محافل العالم، ساعيا بجهد لم يتوقف لإحلال السلام، في المنطقة والعالم، وإحقاق الحق الفلسطيني، تطبيق الشرعية الدولية في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، جلالة الملك الذي جاهر بكل زمان ومكان بالحق الفلسطيني، وبضرورة أن يكون السلام حقيقة تغيب بظلاله الحروب والعنف، لم يتوقف عن نصرة الأهل في غزة، والأشقاء في لبنان، فهو الملك عبدالله رجل السلام.
الأردن القوي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يعيش اليوم فرحا متجددا، ما لهذا التاريخ سوى رمزية نعيش فيها فرحا لم يتوقف للحظة، فمجد الانتصار للوطن بداياته واضحة ساطعة، لا نهايات له، فهي عظمة الموقف، لنعيش يوما أردنيا عظيما، لنفرح به ونتبادل التهاني، ليكن يوما نهديه فرحا يليق بعظمة الوطن، ليكن يوما مختلفا، لأنه كذلك بما حقق الأردن من استعادة أراضيه، وهذا للكثيرين حُلم لكن لا أحلام في وطني، فها هي الباقورة والغمر أراض أردنية تحت السيادة الأردنية، لتكون جزءا من تراب الوطن الحر الأبيّ، ليكن يوما نعيد به تفاصيل حريّة أراضينا وننقل للعالم أننا مختلفون ليس فقط بالمُنجز الوطني، إنما أيضا بفرحنا للوطن، والتفافنا حول قيادتنا، فهذا هو الأردن وهؤلاء هم الأردنيون.
التعليقات