أخبار اليوم - ضمن الجولات الميدانية التي يقوم بها رئيس واعضاء مجلس محافظة عجلون للدوائر والمؤسسات الرسمية والخاصة للوقوف على خدماتها التي تقدم للمواطنين وسبل دعمها والتعاون معها لإنجاز المشروعات التي من شأنها تطوير وتنمية المحافظة ، زار رئيس المجلس عمر المومني يرافقه عدد من الأعضاء مديرية السياحة للوقوف على نشاطاتها وبرامجها ودورها في تنمية في المحافظة ومعالجة المعوقات التي قد تعترض سير العمل ، حيث كان باستقبالهم مدير السياحة فراس الخطاطبة بحضور مدير الأوقاف الدكتور صفوان القضاة وموظفي المديرية .
وقال الخطاطبه ان وزارة السياحة تقوم بشكل رئيس بتنظيم وتطوير النشاط السياحي من خلال توفير الدعم اللازم بكافة أنواعه لإظهار نقاط الجذب السياحي وتحسينها وتطويرها، سوا.ء تلك المرتبطة بالتاريخ أو الثقافة أو التراث أو البيئة الطبيعية وفي الوقت نفسه تفعيل دور القطاع الخاص في التنمية والاستثمار.
وأكد أن رؤى وتطلعات واهتمام الملك عبد الله الثاني بمحافظة عجلون جعلها مقصدا سياحيا محليا واقليما ودوليا نظرا لتعدد المنتج السياحي وميزاتها النسبية، مبينا أن زوار محافظة عجلون العام الماضي تجاوز مليوني زائر للقلعة والتلفريك ومار الياس وراجب ومناطق اشتفينا ووادي الطواحين وعرجان والسوس وسد كفرنجة وراسون حيث يتعدد المنتج السياحي وتتوفر الخدمات على المسارات السياحية سواء كانت تتبع لوزارة السياحة او للجمعية الملكية لحماية الطبيعة ( محمية عجلون ) او مسارات أبناء المجتمع المحلي.
وأشار الخطاطبة إلى أن المحافظة التي اعلنها الملك عام 2009 أثناء زيارته لها منطقة تنموية سياحية زراعية بيئية، اعقبها تنفيذ عديد من المشاريع الاستثمارية للنهوض بها وخدمة المجتمعات المحلية وفق الرؤية الملكية كمشروع التلفريك وإنارة القلعة وتكثيف أعمال الصيانة والترميم، والاهتمام بمواقع الحج المسيحي المعتمدة من قبل الفاتيكان والاهتمام بالوسط التجاري، وإعادة تأهيل مسجد عجلون الكبير ضمن المشروع السياحي الثالث، وإنشاء متنزة السوس.
ولفت الى أن المديرية، وضمن استراتيجية الوزارة، تعمل على خطة للنهوض بالمحافظة من خلال عدد من المحاور تتضمن تكوين البنى التحتية والخدمات الاساسية والمحافظة على المواقع السياحية وتعزيز الفرص الاستثمارية في المحافظة والاهتمام بالمسارات السياحية.
وأكد أن المديرية تعمل مع شركائها مجلس المحافظة و البلديات والدوائر والمؤسسات الرسمية والاهلية للحد من السياحة العشوائية التي تؤثر على البيئة وذلك من خلال نصب اللوحات الإرشادية لتوعية الزوار والمجتمع المحلي في مواقع التنزه ( اشتفينا، مار الياس، السوس ومحيط القلعة) وغيرها من المواقع بالإضافة لعمل المحاضرات التوعوية لطلبة المدارس والمراكز الشبابية وتنظيم حملات النظافة.
من جانبه قال رئيس المجلس عمر المومني أن المجلس يحرص على دعم وتطويرر قطاع السياحة والآثار لاهميتة في جذب الزوار مبينا أن تم هذا العام تخصيص 30 الف دينار لخدمة السياحة والمسارات
لافتا الى ان محافظة عجلون تحتوي على المقومات الرئيسية للسياحة مناطق الغابات دائمة الخضرة وتنوع الأنشطة السياحية وتشمل كافة أنواع السياحة كالسياحة البيئية بكافة تفاصيلها والسياحة التاريخية والدينية والثقافية وسياحة المغامرات والتنوع المناخي والجغرافي والآثار حيث تمتلك المحافظة أكثر من (280) موقع أثري للسياحة الدينية والأثرية كقلعة عجلون ودير مار إلياس والمناظر الطبيعية والبيئية ووجود محمية عجلون التي تمتاز بغابات السنديان دائمة الخضرة.
الدستور
أخبار اليوم - ضمن الجولات الميدانية التي يقوم بها رئيس واعضاء مجلس محافظة عجلون للدوائر والمؤسسات الرسمية والخاصة للوقوف على خدماتها التي تقدم للمواطنين وسبل دعمها والتعاون معها لإنجاز المشروعات التي من شأنها تطوير وتنمية المحافظة ، زار رئيس المجلس عمر المومني يرافقه عدد من الأعضاء مديرية السياحة للوقوف على نشاطاتها وبرامجها ودورها في تنمية في المحافظة ومعالجة المعوقات التي قد تعترض سير العمل ، حيث كان باستقبالهم مدير السياحة فراس الخطاطبة بحضور مدير الأوقاف الدكتور صفوان القضاة وموظفي المديرية .
وقال الخطاطبه ان وزارة السياحة تقوم بشكل رئيس بتنظيم وتطوير النشاط السياحي من خلال توفير الدعم اللازم بكافة أنواعه لإظهار نقاط الجذب السياحي وتحسينها وتطويرها، سوا.ء تلك المرتبطة بالتاريخ أو الثقافة أو التراث أو البيئة الطبيعية وفي الوقت نفسه تفعيل دور القطاع الخاص في التنمية والاستثمار.
وأكد أن رؤى وتطلعات واهتمام الملك عبد الله الثاني بمحافظة عجلون جعلها مقصدا سياحيا محليا واقليما ودوليا نظرا لتعدد المنتج السياحي وميزاتها النسبية، مبينا أن زوار محافظة عجلون العام الماضي تجاوز مليوني زائر للقلعة والتلفريك ومار الياس وراجب ومناطق اشتفينا ووادي الطواحين وعرجان والسوس وسد كفرنجة وراسون حيث يتعدد المنتج السياحي وتتوفر الخدمات على المسارات السياحية سواء كانت تتبع لوزارة السياحة او للجمعية الملكية لحماية الطبيعة ( محمية عجلون ) او مسارات أبناء المجتمع المحلي.
وأشار الخطاطبة إلى أن المحافظة التي اعلنها الملك عام 2009 أثناء زيارته لها منطقة تنموية سياحية زراعية بيئية، اعقبها تنفيذ عديد من المشاريع الاستثمارية للنهوض بها وخدمة المجتمعات المحلية وفق الرؤية الملكية كمشروع التلفريك وإنارة القلعة وتكثيف أعمال الصيانة والترميم، والاهتمام بمواقع الحج المسيحي المعتمدة من قبل الفاتيكان والاهتمام بالوسط التجاري، وإعادة تأهيل مسجد عجلون الكبير ضمن المشروع السياحي الثالث، وإنشاء متنزة السوس.
ولفت الى أن المديرية، وضمن استراتيجية الوزارة، تعمل على خطة للنهوض بالمحافظة من خلال عدد من المحاور تتضمن تكوين البنى التحتية والخدمات الاساسية والمحافظة على المواقع السياحية وتعزيز الفرص الاستثمارية في المحافظة والاهتمام بالمسارات السياحية.
وأكد أن المديرية تعمل مع شركائها مجلس المحافظة و البلديات والدوائر والمؤسسات الرسمية والاهلية للحد من السياحة العشوائية التي تؤثر على البيئة وذلك من خلال نصب اللوحات الإرشادية لتوعية الزوار والمجتمع المحلي في مواقع التنزه ( اشتفينا، مار الياس، السوس ومحيط القلعة) وغيرها من المواقع بالإضافة لعمل المحاضرات التوعوية لطلبة المدارس والمراكز الشبابية وتنظيم حملات النظافة.
من جانبه قال رئيس المجلس عمر المومني أن المجلس يحرص على دعم وتطويرر قطاع السياحة والآثار لاهميتة في جذب الزوار مبينا أن تم هذا العام تخصيص 30 الف دينار لخدمة السياحة والمسارات
لافتا الى ان محافظة عجلون تحتوي على المقومات الرئيسية للسياحة مناطق الغابات دائمة الخضرة وتنوع الأنشطة السياحية وتشمل كافة أنواع السياحة كالسياحة البيئية بكافة تفاصيلها والسياحة التاريخية والدينية والثقافية وسياحة المغامرات والتنوع المناخي والجغرافي والآثار حيث تمتلك المحافظة أكثر من (280) موقع أثري للسياحة الدينية والأثرية كقلعة عجلون ودير مار إلياس والمناظر الطبيعية والبيئية ووجود محمية عجلون التي تمتاز بغابات السنديان دائمة الخضرة.
الدستور
أخبار اليوم - ضمن الجولات الميدانية التي يقوم بها رئيس واعضاء مجلس محافظة عجلون للدوائر والمؤسسات الرسمية والخاصة للوقوف على خدماتها التي تقدم للمواطنين وسبل دعمها والتعاون معها لإنجاز المشروعات التي من شأنها تطوير وتنمية المحافظة ، زار رئيس المجلس عمر المومني يرافقه عدد من الأعضاء مديرية السياحة للوقوف على نشاطاتها وبرامجها ودورها في تنمية في المحافظة ومعالجة المعوقات التي قد تعترض سير العمل ، حيث كان باستقبالهم مدير السياحة فراس الخطاطبة بحضور مدير الأوقاف الدكتور صفوان القضاة وموظفي المديرية .
وقال الخطاطبه ان وزارة السياحة تقوم بشكل رئيس بتنظيم وتطوير النشاط السياحي من خلال توفير الدعم اللازم بكافة أنواعه لإظهار نقاط الجذب السياحي وتحسينها وتطويرها، سوا.ء تلك المرتبطة بالتاريخ أو الثقافة أو التراث أو البيئة الطبيعية وفي الوقت نفسه تفعيل دور القطاع الخاص في التنمية والاستثمار.
وأكد أن رؤى وتطلعات واهتمام الملك عبد الله الثاني بمحافظة عجلون جعلها مقصدا سياحيا محليا واقليما ودوليا نظرا لتعدد المنتج السياحي وميزاتها النسبية، مبينا أن زوار محافظة عجلون العام الماضي تجاوز مليوني زائر للقلعة والتلفريك ومار الياس وراجب ومناطق اشتفينا ووادي الطواحين وعرجان والسوس وسد كفرنجة وراسون حيث يتعدد المنتج السياحي وتتوفر الخدمات على المسارات السياحية سواء كانت تتبع لوزارة السياحة او للجمعية الملكية لحماية الطبيعة ( محمية عجلون ) او مسارات أبناء المجتمع المحلي.
وأشار الخطاطبة إلى أن المحافظة التي اعلنها الملك عام 2009 أثناء زيارته لها منطقة تنموية سياحية زراعية بيئية، اعقبها تنفيذ عديد من المشاريع الاستثمارية للنهوض بها وخدمة المجتمعات المحلية وفق الرؤية الملكية كمشروع التلفريك وإنارة القلعة وتكثيف أعمال الصيانة والترميم، والاهتمام بمواقع الحج المسيحي المعتمدة من قبل الفاتيكان والاهتمام بالوسط التجاري، وإعادة تأهيل مسجد عجلون الكبير ضمن المشروع السياحي الثالث، وإنشاء متنزة السوس.
ولفت الى أن المديرية، وضمن استراتيجية الوزارة، تعمل على خطة للنهوض بالمحافظة من خلال عدد من المحاور تتضمن تكوين البنى التحتية والخدمات الاساسية والمحافظة على المواقع السياحية وتعزيز الفرص الاستثمارية في المحافظة والاهتمام بالمسارات السياحية.
وأكد أن المديرية تعمل مع شركائها مجلس المحافظة و البلديات والدوائر والمؤسسات الرسمية والاهلية للحد من السياحة العشوائية التي تؤثر على البيئة وذلك من خلال نصب اللوحات الإرشادية لتوعية الزوار والمجتمع المحلي في مواقع التنزه ( اشتفينا، مار الياس، السوس ومحيط القلعة) وغيرها من المواقع بالإضافة لعمل المحاضرات التوعوية لطلبة المدارس والمراكز الشبابية وتنظيم حملات النظافة.
من جانبه قال رئيس المجلس عمر المومني أن المجلس يحرص على دعم وتطويرر قطاع السياحة والآثار لاهميتة في جذب الزوار مبينا أن تم هذا العام تخصيص 30 الف دينار لخدمة السياحة والمسارات
لافتا الى ان محافظة عجلون تحتوي على المقومات الرئيسية للسياحة مناطق الغابات دائمة الخضرة وتنوع الأنشطة السياحية وتشمل كافة أنواع السياحة كالسياحة البيئية بكافة تفاصيلها والسياحة التاريخية والدينية والثقافية وسياحة المغامرات والتنوع المناخي والجغرافي والآثار حيث تمتلك المحافظة أكثر من (280) موقع أثري للسياحة الدينية والأثرية كقلعة عجلون ودير مار إلياس والمناظر الطبيعية والبيئية ووجود محمية عجلون التي تمتاز بغابات السنديان دائمة الخضرة.
الدستور
التعليقات