أخبار اليوم - عواد الفالح - تعاني مزارع الزيتون في مختلف محافظات المملكة من موجة سرقات، حيث لا يكتفي السارقون بجني الثمار بل يقومون أيضًا بتكسير أغصان الأشجار وتخريبها، مما يتسبب بأضرار إضافية تطال مستقبل إنتاج هذه الأشجار. ويقوم ضعاف النفوس بسرقة ثمار الزيتون لبيعها أو إعادة تصنيعها إما عبر بيعها للمحلات أو عصرها للحصول على الزيت، بينما يتجاوز البعض حدود السرقة إلى تخريب أدوات القطاف الخاصة بالمزارعين.
المزارعون في مناطق متعددة كعجلون والكورة والسلط يعبرون عن استيائهم من هذا الاعتداء على مصدر رزقهم، ويصف أحد المزارعين حجم الضرر بقوله: 'ليس فقط الزيتون الذي يُسرق، بل يتم تكسير الأغصان أيضًا، مما يؤثر على إنتاج الشجرة في السنوات القادمة.' ويضيف: 'نتكبد خسائر كبيرة، ليس فقط من سرقة الثمار، بل أيضًا بسبب تكاليف إصلاح الأدوات التي يتم سرقتها أو تخريبها.'
ويقول مزارع آخر: 'نجد أغصان الأشجار مكسورة ومحطمة، وكأن هناك نية لتخريب الأشجار وليس فقط سرقة المحصول. هذه الممارسات لا تدمر موسمنا الحالي فقط، بل تؤثر على قدرتنا على الاستمرار في الإنتاج.'
أمام هذه التحديات، يطالب المزارعون الجهات الأمنية بتعزيز الرقابة وتكثيف الدوريات لحماية المزارع، خاصة في موسم القطاف، لضمان سلامة ممتلكاتهم ومنع تكرار هذه السرقات والتخريب. ويأمل المزارعون أن تكون هناك إجراءات جادة للحد من هذه الظاهرة، حفاظًا على أشجار الزيتون التي تعد رمزًا للعطاء وركيزة من ركائز الزراعة الأردنية.
أخبار اليوم - عواد الفالح - تعاني مزارع الزيتون في مختلف محافظات المملكة من موجة سرقات، حيث لا يكتفي السارقون بجني الثمار بل يقومون أيضًا بتكسير أغصان الأشجار وتخريبها، مما يتسبب بأضرار إضافية تطال مستقبل إنتاج هذه الأشجار. ويقوم ضعاف النفوس بسرقة ثمار الزيتون لبيعها أو إعادة تصنيعها إما عبر بيعها للمحلات أو عصرها للحصول على الزيت، بينما يتجاوز البعض حدود السرقة إلى تخريب أدوات القطاف الخاصة بالمزارعين.
المزارعون في مناطق متعددة كعجلون والكورة والسلط يعبرون عن استيائهم من هذا الاعتداء على مصدر رزقهم، ويصف أحد المزارعين حجم الضرر بقوله: 'ليس فقط الزيتون الذي يُسرق، بل يتم تكسير الأغصان أيضًا، مما يؤثر على إنتاج الشجرة في السنوات القادمة.' ويضيف: 'نتكبد خسائر كبيرة، ليس فقط من سرقة الثمار، بل أيضًا بسبب تكاليف إصلاح الأدوات التي يتم سرقتها أو تخريبها.'
ويقول مزارع آخر: 'نجد أغصان الأشجار مكسورة ومحطمة، وكأن هناك نية لتخريب الأشجار وليس فقط سرقة المحصول. هذه الممارسات لا تدمر موسمنا الحالي فقط، بل تؤثر على قدرتنا على الاستمرار في الإنتاج.'
أمام هذه التحديات، يطالب المزارعون الجهات الأمنية بتعزيز الرقابة وتكثيف الدوريات لحماية المزارع، خاصة في موسم القطاف، لضمان سلامة ممتلكاتهم ومنع تكرار هذه السرقات والتخريب. ويأمل المزارعون أن تكون هناك إجراءات جادة للحد من هذه الظاهرة، حفاظًا على أشجار الزيتون التي تعد رمزًا للعطاء وركيزة من ركائز الزراعة الأردنية.
أخبار اليوم - عواد الفالح - تعاني مزارع الزيتون في مختلف محافظات المملكة من موجة سرقات، حيث لا يكتفي السارقون بجني الثمار بل يقومون أيضًا بتكسير أغصان الأشجار وتخريبها، مما يتسبب بأضرار إضافية تطال مستقبل إنتاج هذه الأشجار. ويقوم ضعاف النفوس بسرقة ثمار الزيتون لبيعها أو إعادة تصنيعها إما عبر بيعها للمحلات أو عصرها للحصول على الزيت، بينما يتجاوز البعض حدود السرقة إلى تخريب أدوات القطاف الخاصة بالمزارعين.
المزارعون في مناطق متعددة كعجلون والكورة والسلط يعبرون عن استيائهم من هذا الاعتداء على مصدر رزقهم، ويصف أحد المزارعين حجم الضرر بقوله: 'ليس فقط الزيتون الذي يُسرق، بل يتم تكسير الأغصان أيضًا، مما يؤثر على إنتاج الشجرة في السنوات القادمة.' ويضيف: 'نتكبد خسائر كبيرة، ليس فقط من سرقة الثمار، بل أيضًا بسبب تكاليف إصلاح الأدوات التي يتم سرقتها أو تخريبها.'
ويقول مزارع آخر: 'نجد أغصان الأشجار مكسورة ومحطمة، وكأن هناك نية لتخريب الأشجار وليس فقط سرقة المحصول. هذه الممارسات لا تدمر موسمنا الحالي فقط، بل تؤثر على قدرتنا على الاستمرار في الإنتاج.'
أمام هذه التحديات، يطالب المزارعون الجهات الأمنية بتعزيز الرقابة وتكثيف الدوريات لحماية المزارع، خاصة في موسم القطاف، لضمان سلامة ممتلكاتهم ومنع تكرار هذه السرقات والتخريب. ويأمل المزارعون أن تكون هناك إجراءات جادة للحد من هذه الظاهرة، حفاظًا على أشجار الزيتون التي تعد رمزًا للعطاء وركيزة من ركائز الزراعة الأردنية.
التعليقات