أخبار اليوم - أكدت سلطة جودة البيئة الفلسطينية، أن جيش الاحتلال أسقط على قطاع غزة، قنابل تجاوز حجمها ما تم إسقاطه في الحرب العالمية الثانية.
وذكرت سلطة البيئة في بيان بمناسبة اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والصراعات العسكرية، أن جيش الاحتلال أسقط أكثر من 85 ألف طن من القنابل، منذ بدء العدوان على غزة.
وكانت تقارير تحدثت في قبل عدة أشهر، أن ما جرى إسقاطه على غزة من قنابل، يعد أكبر من القنبلتين النوويتين اللتين أسقطتا على مدينتي هيروشيما وناغازاكي في اليابان.
وأوضحت أن قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة تسبب في تدمير مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية وتلوث التربة بمواد كيميائية سامة تعيق الزراعة لعقود.
وأشارت سلطة جودة البيئة إلى أن الاحتلال استخدم في الحرب المتواصلة على قطاع غزة كافة أنواع الأسلحة والقذائف، وكان أبرزها الفسفور الأبيض، الذي يحرمه القانون الدولي بموجب اتفاقية الأسلحة التقليدية للأمم المتحدة، التي تستهدف مكونات البيئة مسببة أضراراً بيئية جسيمة تهدد حياة الإنسان والكائنات الحية.
وقالت إن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية لمصادر المياه، أدت إلى تسرب المياه الملوثة إلى الأحواض الجوفية، مما ينذر بكارثة صحية وبيئية تهدد مئات الآلاف من السكان لأجيال قادمة.
وحين تطرقت للوضع في الضفة الغربية، ذكرت أن المستوطنات والتدريبات العسكرية لجيش الاحتلال “تمثل خطرا كبيرا على البيئة الفلسطينية”، إذ تتعرض مساحات شاسعة من الأراضي إلى الاستيلاء والتجريف واقتلاع الأشجار والرعي الجائر، في حين تُلحق المخلفات الناتجة عن تدريبات الاحتلال الضرر بمصادر المياه وتلوث الهواء، ما يؤدي إلى تفاقم التدهور البيئي، حيث يقدّر أن المستعمرات تضخ نحو 40 مليون متر مكعب من المياه العادمة غير المعالجة سنويا في الأرض الفلسطينية.
وطالبت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان المستمر، ومنع استغلال البيئة لأغراض عسكرية، وتطبيق القوانين الدولية، بما في ذلك “بروتوكول جنيف”، واتفاقية حظر استخدام تقنيات التغيير في البيئة لأغراض عسكرية، لحماية البيئة ومنع تدهورها نتيجة النزاعات المسلحة.
وكا دعت إلى تسليط الضوء على الانتهاكات البيئية التي تجري في الأرض الفلسطينية وتوثيقها، إذ تشكل الأضرار البيئية التي يسببها الاحتلال خطرا جسيما على صحة الفلسطينيين وتهديدا لمستقبل المنطقة بأسرها.
أخبار اليوم - أكدت سلطة جودة البيئة الفلسطينية، أن جيش الاحتلال أسقط على قطاع غزة، قنابل تجاوز حجمها ما تم إسقاطه في الحرب العالمية الثانية.
وذكرت سلطة البيئة في بيان بمناسبة اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والصراعات العسكرية، أن جيش الاحتلال أسقط أكثر من 85 ألف طن من القنابل، منذ بدء العدوان على غزة.
وكانت تقارير تحدثت في قبل عدة أشهر، أن ما جرى إسقاطه على غزة من قنابل، يعد أكبر من القنبلتين النوويتين اللتين أسقطتا على مدينتي هيروشيما وناغازاكي في اليابان.
وأوضحت أن قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة تسبب في تدمير مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية وتلوث التربة بمواد كيميائية سامة تعيق الزراعة لعقود.
وأشارت سلطة جودة البيئة إلى أن الاحتلال استخدم في الحرب المتواصلة على قطاع غزة كافة أنواع الأسلحة والقذائف، وكان أبرزها الفسفور الأبيض، الذي يحرمه القانون الدولي بموجب اتفاقية الأسلحة التقليدية للأمم المتحدة، التي تستهدف مكونات البيئة مسببة أضراراً بيئية جسيمة تهدد حياة الإنسان والكائنات الحية.
وقالت إن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية لمصادر المياه، أدت إلى تسرب المياه الملوثة إلى الأحواض الجوفية، مما ينذر بكارثة صحية وبيئية تهدد مئات الآلاف من السكان لأجيال قادمة.
وحين تطرقت للوضع في الضفة الغربية، ذكرت أن المستوطنات والتدريبات العسكرية لجيش الاحتلال “تمثل خطرا كبيرا على البيئة الفلسطينية”، إذ تتعرض مساحات شاسعة من الأراضي إلى الاستيلاء والتجريف واقتلاع الأشجار والرعي الجائر، في حين تُلحق المخلفات الناتجة عن تدريبات الاحتلال الضرر بمصادر المياه وتلوث الهواء، ما يؤدي إلى تفاقم التدهور البيئي، حيث يقدّر أن المستعمرات تضخ نحو 40 مليون متر مكعب من المياه العادمة غير المعالجة سنويا في الأرض الفلسطينية.
وطالبت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان المستمر، ومنع استغلال البيئة لأغراض عسكرية، وتطبيق القوانين الدولية، بما في ذلك “بروتوكول جنيف”، واتفاقية حظر استخدام تقنيات التغيير في البيئة لأغراض عسكرية، لحماية البيئة ومنع تدهورها نتيجة النزاعات المسلحة.
وكا دعت إلى تسليط الضوء على الانتهاكات البيئية التي تجري في الأرض الفلسطينية وتوثيقها، إذ تشكل الأضرار البيئية التي يسببها الاحتلال خطرا جسيما على صحة الفلسطينيين وتهديدا لمستقبل المنطقة بأسرها.
أخبار اليوم - أكدت سلطة جودة البيئة الفلسطينية، أن جيش الاحتلال أسقط على قطاع غزة، قنابل تجاوز حجمها ما تم إسقاطه في الحرب العالمية الثانية.
وذكرت سلطة البيئة في بيان بمناسبة اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والصراعات العسكرية، أن جيش الاحتلال أسقط أكثر من 85 ألف طن من القنابل، منذ بدء العدوان على غزة.
وكانت تقارير تحدثت في قبل عدة أشهر، أن ما جرى إسقاطه على غزة من قنابل، يعد أكبر من القنبلتين النوويتين اللتين أسقطتا على مدينتي هيروشيما وناغازاكي في اليابان.
وأوضحت أن قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة تسبب في تدمير مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية وتلوث التربة بمواد كيميائية سامة تعيق الزراعة لعقود.
وأشارت سلطة جودة البيئة إلى أن الاحتلال استخدم في الحرب المتواصلة على قطاع غزة كافة أنواع الأسلحة والقذائف، وكان أبرزها الفسفور الأبيض، الذي يحرمه القانون الدولي بموجب اتفاقية الأسلحة التقليدية للأمم المتحدة، التي تستهدف مكونات البيئة مسببة أضراراً بيئية جسيمة تهدد حياة الإنسان والكائنات الحية.
وقالت إن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية لمصادر المياه، أدت إلى تسرب المياه الملوثة إلى الأحواض الجوفية، مما ينذر بكارثة صحية وبيئية تهدد مئات الآلاف من السكان لأجيال قادمة.
وحين تطرقت للوضع في الضفة الغربية، ذكرت أن المستوطنات والتدريبات العسكرية لجيش الاحتلال “تمثل خطرا كبيرا على البيئة الفلسطينية”، إذ تتعرض مساحات شاسعة من الأراضي إلى الاستيلاء والتجريف واقتلاع الأشجار والرعي الجائر، في حين تُلحق المخلفات الناتجة عن تدريبات الاحتلال الضرر بمصادر المياه وتلوث الهواء، ما يؤدي إلى تفاقم التدهور البيئي، حيث يقدّر أن المستعمرات تضخ نحو 40 مليون متر مكعب من المياه العادمة غير المعالجة سنويا في الأرض الفلسطينية.
وطالبت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان المستمر، ومنع استغلال البيئة لأغراض عسكرية، وتطبيق القوانين الدولية، بما في ذلك “بروتوكول جنيف”، واتفاقية حظر استخدام تقنيات التغيير في البيئة لأغراض عسكرية، لحماية البيئة ومنع تدهورها نتيجة النزاعات المسلحة.
وكا دعت إلى تسليط الضوء على الانتهاكات البيئية التي تجري في الأرض الفلسطينية وتوثيقها، إذ تشكل الأضرار البيئية التي يسببها الاحتلال خطرا جسيما على صحة الفلسطينيين وتهديدا لمستقبل المنطقة بأسرها.
التعليقات