أخبار اليوم - ألغى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة كانت مقررة إلى منطقة المطلقة بالقرب من الحدود مع لبنان بعد انفجار طائرة مسيرة في المنطقة قبل وصوله إليها بفترة قصير، وفقا لما نقلته وسائل إعلام عبرية.
وقالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الأحد، إن طائرة مسيرة انفجرت في قاعدة عسكرية بمنطقة المطلقة قبل وصول نتنياهو بنحو 20 دقيقة، الأمر الذي دفع الأخير إلى تغيير خططه.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الحادثة وقعت أثناء توجه موكب نتنياهو إلى المطلقة ولكنه غير وجهته في اللحظة الأخيرة.
وزعم مكتب نتنياهو أن 'رئيس الوزراء طلب الوصول إلى منطقة المطلة ولم يطلب إلغاء الزيارة، لكن الجهات الأمنية أوصت بتغيير مسار الجولة'.
والأحد، هدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال زيارة للحدود مع لبنان، برد 'حازم' على هجمات حزب الله، وبمنع الحزب من التسلح مجددا، حسبما أكد مكتبه في بيان.
وقال نتنياهو: “أريد أن أكون واضحا: مع أو دون اتفاق، فإن مفتاح استعادة السلام والأمن في الشمال، ومفتاح إعادة سكاننا في الشمال إلى ديارهم بأمان، هو أولا وقبل كل شيء دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، وثانيا استهداف أي محاولة لمعاودة التسلح، وثالثا الرد بحزم على أي إجراء يُتخذ ضدنا”.
من جانبه قال جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ إن زيارة نتنياهو جاءت في الوقت الذي تم فيه إطلاق أكثر من 100 قذيفة من لبنان على الأراضي الإسرائيلية.
وأضاف بيان لجيش الاحتلال، أن 'القوات الجوية الإسرائيلية اعترضت العديد من هذه الصواريخ، فيما سقط بعضها في مناطق غير مأهولة بالسكان'.
وفي تشرين الأول /أكتوبر الماضي، استهدفت طائرة مسيرة أطلقها حزب الله منزل نتنياهو في قيساريا شمال الأراضي المحتلة، حيث أصابت نافذة غرفة النوم بشكل مباشر، وفقا لسلطات الاحتلال.
وتبنى حزب الله المسؤولية الكاملة عن استهداف قيساريا ومنزل نتنياهو، حيث أكد مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب، محمد عفيف، أنه 'إذا لم تصل أيدينا إليك في المرة السابقة، فإن الأيام والليالي والميدان بيننا'.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في المقابل، يواصل حزب الله عملياته ضد الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.
أخبار اليوم - ألغى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة كانت مقررة إلى منطقة المطلقة بالقرب من الحدود مع لبنان بعد انفجار طائرة مسيرة في المنطقة قبل وصوله إليها بفترة قصير، وفقا لما نقلته وسائل إعلام عبرية.
وقالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الأحد، إن طائرة مسيرة انفجرت في قاعدة عسكرية بمنطقة المطلقة قبل وصول نتنياهو بنحو 20 دقيقة، الأمر الذي دفع الأخير إلى تغيير خططه.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الحادثة وقعت أثناء توجه موكب نتنياهو إلى المطلقة ولكنه غير وجهته في اللحظة الأخيرة.
وزعم مكتب نتنياهو أن 'رئيس الوزراء طلب الوصول إلى منطقة المطلة ولم يطلب إلغاء الزيارة، لكن الجهات الأمنية أوصت بتغيير مسار الجولة'.
والأحد، هدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال زيارة للحدود مع لبنان، برد 'حازم' على هجمات حزب الله، وبمنع الحزب من التسلح مجددا، حسبما أكد مكتبه في بيان.
وقال نتنياهو: “أريد أن أكون واضحا: مع أو دون اتفاق، فإن مفتاح استعادة السلام والأمن في الشمال، ومفتاح إعادة سكاننا في الشمال إلى ديارهم بأمان، هو أولا وقبل كل شيء دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، وثانيا استهداف أي محاولة لمعاودة التسلح، وثالثا الرد بحزم على أي إجراء يُتخذ ضدنا”.
من جانبه قال جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ إن زيارة نتنياهو جاءت في الوقت الذي تم فيه إطلاق أكثر من 100 قذيفة من لبنان على الأراضي الإسرائيلية.
وأضاف بيان لجيش الاحتلال، أن 'القوات الجوية الإسرائيلية اعترضت العديد من هذه الصواريخ، فيما سقط بعضها في مناطق غير مأهولة بالسكان'.
وفي تشرين الأول /أكتوبر الماضي، استهدفت طائرة مسيرة أطلقها حزب الله منزل نتنياهو في قيساريا شمال الأراضي المحتلة، حيث أصابت نافذة غرفة النوم بشكل مباشر، وفقا لسلطات الاحتلال.
وتبنى حزب الله المسؤولية الكاملة عن استهداف قيساريا ومنزل نتنياهو، حيث أكد مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب، محمد عفيف، أنه 'إذا لم تصل أيدينا إليك في المرة السابقة، فإن الأيام والليالي والميدان بيننا'.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في المقابل، يواصل حزب الله عملياته ضد الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.
أخبار اليوم - ألغى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة كانت مقررة إلى منطقة المطلقة بالقرب من الحدود مع لبنان بعد انفجار طائرة مسيرة في المنطقة قبل وصوله إليها بفترة قصير، وفقا لما نقلته وسائل إعلام عبرية.
وقالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الأحد، إن طائرة مسيرة انفجرت في قاعدة عسكرية بمنطقة المطلقة قبل وصول نتنياهو بنحو 20 دقيقة، الأمر الذي دفع الأخير إلى تغيير خططه.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الحادثة وقعت أثناء توجه موكب نتنياهو إلى المطلقة ولكنه غير وجهته في اللحظة الأخيرة.
وزعم مكتب نتنياهو أن 'رئيس الوزراء طلب الوصول إلى منطقة المطلة ولم يطلب إلغاء الزيارة، لكن الجهات الأمنية أوصت بتغيير مسار الجولة'.
والأحد، هدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال زيارة للحدود مع لبنان، برد 'حازم' على هجمات حزب الله، وبمنع الحزب من التسلح مجددا، حسبما أكد مكتبه في بيان.
وقال نتنياهو: “أريد أن أكون واضحا: مع أو دون اتفاق، فإن مفتاح استعادة السلام والأمن في الشمال، ومفتاح إعادة سكاننا في الشمال إلى ديارهم بأمان، هو أولا وقبل كل شيء دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، وثانيا استهداف أي محاولة لمعاودة التسلح، وثالثا الرد بحزم على أي إجراء يُتخذ ضدنا”.
من جانبه قال جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ إن زيارة نتنياهو جاءت في الوقت الذي تم فيه إطلاق أكثر من 100 قذيفة من لبنان على الأراضي الإسرائيلية.
وأضاف بيان لجيش الاحتلال، أن 'القوات الجوية الإسرائيلية اعترضت العديد من هذه الصواريخ، فيما سقط بعضها في مناطق غير مأهولة بالسكان'.
وفي تشرين الأول /أكتوبر الماضي، استهدفت طائرة مسيرة أطلقها حزب الله منزل نتنياهو في قيساريا شمال الأراضي المحتلة، حيث أصابت نافذة غرفة النوم بشكل مباشر، وفقا لسلطات الاحتلال.
وتبنى حزب الله المسؤولية الكاملة عن استهداف قيساريا ومنزل نتنياهو، حيث أكد مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب، محمد عفيف، أنه 'إذا لم تصل أيدينا إليك في المرة السابقة، فإن الأيام والليالي والميدان بيننا'.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في المقابل، يواصل حزب الله عملياته ضد الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.
التعليقات