أخبار اليوم - قال المحامي هيثم عريفج، في منشور له عبر فيسبوك، إن الأحزاب البرامجية في الأردن فشلت في إقناع الناخبين على مستوى القوائم العامة، وهو ما أتاح المجال لحزب جبهة العمل الإسلامي ليحصد أكثر من ثلث مقاعد مجلس النواب. وأرجع عريفج هذا النجاح إلى غياب جناح سياسي آخر يقدم خطاباً ومشروعاً سياسياً موازياً يواجه الخطاب الذي تتبناه جبهة العمل الإسلامي.
وفي معرض حديثه، أشار عريفج إلى أن النقاش بين النخب السياسية حول نجاح جبهة العمل مستعر، مؤكداً أن السبب الرئيسي في تقدمها هو عدم وجود بديل سياسي يتبنى رؤية مختلفة، ويعبر عن شرائح أخرى من المجتمع. وأكد أن 'ما يسمى بالأحزاب البرامجية' لم تنجح في تقديم طرح سياسي يجذب الناخبين، مما أدى إلى تراجع مكانتها وعدم قدرتها على المنافسة على مستوى القوائم العامة.
ودعا عريفج الدولة إلى ضرورة السماح بإطلاق مشروع سياسي جديد يقدم خطاباً مختلفاً يمكنه المنافسة على الساحة السياسية، مشدداً على أن هذا التوجه بات ضرورياً لتحقيق التوازن الديمقراطي المنشود في الأردن، وضمان وجود تعددية سياسية تمثل مختلف الآراء والمصالح في المجتمع الأردني.
أخبار اليوم - قال المحامي هيثم عريفج، في منشور له عبر فيسبوك، إن الأحزاب البرامجية في الأردن فشلت في إقناع الناخبين على مستوى القوائم العامة، وهو ما أتاح المجال لحزب جبهة العمل الإسلامي ليحصد أكثر من ثلث مقاعد مجلس النواب. وأرجع عريفج هذا النجاح إلى غياب جناح سياسي آخر يقدم خطاباً ومشروعاً سياسياً موازياً يواجه الخطاب الذي تتبناه جبهة العمل الإسلامي.
وفي معرض حديثه، أشار عريفج إلى أن النقاش بين النخب السياسية حول نجاح جبهة العمل مستعر، مؤكداً أن السبب الرئيسي في تقدمها هو عدم وجود بديل سياسي يتبنى رؤية مختلفة، ويعبر عن شرائح أخرى من المجتمع. وأكد أن 'ما يسمى بالأحزاب البرامجية' لم تنجح في تقديم طرح سياسي يجذب الناخبين، مما أدى إلى تراجع مكانتها وعدم قدرتها على المنافسة على مستوى القوائم العامة.
ودعا عريفج الدولة إلى ضرورة السماح بإطلاق مشروع سياسي جديد يقدم خطاباً مختلفاً يمكنه المنافسة على الساحة السياسية، مشدداً على أن هذا التوجه بات ضرورياً لتحقيق التوازن الديمقراطي المنشود في الأردن، وضمان وجود تعددية سياسية تمثل مختلف الآراء والمصالح في المجتمع الأردني.
أخبار اليوم - قال المحامي هيثم عريفج، في منشور له عبر فيسبوك، إن الأحزاب البرامجية في الأردن فشلت في إقناع الناخبين على مستوى القوائم العامة، وهو ما أتاح المجال لحزب جبهة العمل الإسلامي ليحصد أكثر من ثلث مقاعد مجلس النواب. وأرجع عريفج هذا النجاح إلى غياب جناح سياسي آخر يقدم خطاباً ومشروعاً سياسياً موازياً يواجه الخطاب الذي تتبناه جبهة العمل الإسلامي.
وفي معرض حديثه، أشار عريفج إلى أن النقاش بين النخب السياسية حول نجاح جبهة العمل مستعر، مؤكداً أن السبب الرئيسي في تقدمها هو عدم وجود بديل سياسي يتبنى رؤية مختلفة، ويعبر عن شرائح أخرى من المجتمع. وأكد أن 'ما يسمى بالأحزاب البرامجية' لم تنجح في تقديم طرح سياسي يجذب الناخبين، مما أدى إلى تراجع مكانتها وعدم قدرتها على المنافسة على مستوى القوائم العامة.
ودعا عريفج الدولة إلى ضرورة السماح بإطلاق مشروع سياسي جديد يقدم خطاباً مختلفاً يمكنه المنافسة على الساحة السياسية، مشدداً على أن هذا التوجه بات ضرورياً لتحقيق التوازن الديمقراطي المنشود في الأردن، وضمان وجود تعددية سياسية تمثل مختلف الآراء والمصالح في المجتمع الأردني.
التعليقات