أخبار اليوم - واصلت قوات الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، مستهدفةً جميع فئات المجتمع، بما فيها الرياضيون.
وتغوّلت قوات الاحتلال في استهداف الرياضيين، وزادت من حدة ذلك في الفترة السابقة، ليرتقي منهم شهداء يوميًّا، ولا سيما في الأسبوع الأخير من شهر أكتوبر، كان آخرهم ارتقاء 5 شهداء في يوم واحد، وكل ذلك بسبب عدم وجود رادع من المؤسسات الرياضية الدولية.
واستشهد لاعبا فريق نادي خدمات جباليا لكرة القدم: لؤي مسعود، و أنس يحيى، بعد استهدافهما في مشروع بيت لاهيا شمال غزة.
وشيعت جماهير مخيم النصيرات لاعب فريق نادي فلسطين إيهاب أبو سلطان، الذي ارتقى شهيدًا برفقة والدته، في القصف الذي استهدفهما بمخيم النصيرات وسط القطاع.
ونعى نادي الرباط الرياضي لاعبَيه الشقيقَين عمر ومازن أبو خضرة، من فريق الكرة الطائرة، بعد استشهادهما بقصف صهيوني غادر على مخيم النصيرات.
وتشير آخر إحصائيات آثار العدوان الحالي على قطاع غزة، إلى استشهاد أكثر من 500 رياضي فلسطيني، وتدمير أكثر من 70% من المنشآت الرياضيّة، واعتقال عشرات الرياضيين، في حين حول الاحتلال بعض الملاعب لمراكز تحقيق واعتقال ميداني، واستعراض لقواته داخل تلك الملاعب.
أخبار اليوم - واصلت قوات الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، مستهدفةً جميع فئات المجتمع، بما فيها الرياضيون.
وتغوّلت قوات الاحتلال في استهداف الرياضيين، وزادت من حدة ذلك في الفترة السابقة، ليرتقي منهم شهداء يوميًّا، ولا سيما في الأسبوع الأخير من شهر أكتوبر، كان آخرهم ارتقاء 5 شهداء في يوم واحد، وكل ذلك بسبب عدم وجود رادع من المؤسسات الرياضية الدولية.
واستشهد لاعبا فريق نادي خدمات جباليا لكرة القدم: لؤي مسعود، و أنس يحيى، بعد استهدافهما في مشروع بيت لاهيا شمال غزة.
وشيعت جماهير مخيم النصيرات لاعب فريق نادي فلسطين إيهاب أبو سلطان، الذي ارتقى شهيدًا برفقة والدته، في القصف الذي استهدفهما بمخيم النصيرات وسط القطاع.
ونعى نادي الرباط الرياضي لاعبَيه الشقيقَين عمر ومازن أبو خضرة، من فريق الكرة الطائرة، بعد استشهادهما بقصف صهيوني غادر على مخيم النصيرات.
وتشير آخر إحصائيات آثار العدوان الحالي على قطاع غزة، إلى استشهاد أكثر من 500 رياضي فلسطيني، وتدمير أكثر من 70% من المنشآت الرياضيّة، واعتقال عشرات الرياضيين، في حين حول الاحتلال بعض الملاعب لمراكز تحقيق واعتقال ميداني، واستعراض لقواته داخل تلك الملاعب.
أخبار اليوم - واصلت قوات الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، مستهدفةً جميع فئات المجتمع، بما فيها الرياضيون.
وتغوّلت قوات الاحتلال في استهداف الرياضيين، وزادت من حدة ذلك في الفترة السابقة، ليرتقي منهم شهداء يوميًّا، ولا سيما في الأسبوع الأخير من شهر أكتوبر، كان آخرهم ارتقاء 5 شهداء في يوم واحد، وكل ذلك بسبب عدم وجود رادع من المؤسسات الرياضية الدولية.
واستشهد لاعبا فريق نادي خدمات جباليا لكرة القدم: لؤي مسعود، و أنس يحيى، بعد استهدافهما في مشروع بيت لاهيا شمال غزة.
وشيعت جماهير مخيم النصيرات لاعب فريق نادي فلسطين إيهاب أبو سلطان، الذي ارتقى شهيدًا برفقة والدته، في القصف الذي استهدفهما بمخيم النصيرات وسط القطاع.
ونعى نادي الرباط الرياضي لاعبَيه الشقيقَين عمر ومازن أبو خضرة، من فريق الكرة الطائرة، بعد استشهادهما بقصف صهيوني غادر على مخيم النصيرات.
وتشير آخر إحصائيات آثار العدوان الحالي على قطاع غزة، إلى استشهاد أكثر من 500 رياضي فلسطيني، وتدمير أكثر من 70% من المنشآت الرياضيّة، واعتقال عشرات الرياضيين، في حين حول الاحتلال بعض الملاعب لمراكز تحقيق واعتقال ميداني، واستعراض لقواته داخل تلك الملاعب.
التعليقات